لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات احلام > روايات احلام > روايات احلام المكتوبة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات احلام المكتوبة روايات احلام المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-08-10, 06:52 PM   المشاركة رقم: 11
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري

البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 141319
المشاركات: 11,659
الجنس أنثى
معدل التقييم: اماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 12376

االدولة
البلدSyria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اماريج غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اماريج المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

انتقلوا بعدها إلى غرفة الطعام حيث كانت المائدة المستطيلة معدة لثلاثة أشخاص .
سحب غراى كرسيا لتجلس عليه أمه ، بينما جلست لوسيا بنفسها.
ثم أحضرت شرائح كستليتة لحم الغنم مزينة بالفلفل الأحمر اضافة إلى أنواع السلطات المختلفة والبصل والصنوبر والنعناع .

وأثناء تناولهم الطعام .
سألها غراى فجأة :
" هل تضعين الجهاز ؟ " .
وقبل أن تتمكن لوسيا التى أفزعتها عودته المفاجئة إلى العدوانية ، من الإجابة
سألته أمه :
" أى جهاز ؟ " .

فقال غراى وهو ينظر إلى لوسيا بنفور واضح : "اساليها تخبرك" .
فقالت لوسيا بهدوء :
" إنه جهاز إثبات الهوية وهو يوضع فى المعصم وبحجم ساعة الغواص تقريبا . ولكن بالإمكان وضعه أيضا حول كاحل القدم .وهويرسل إشارات إلى جهاز إستقبال راديو يسمى وحدة التحريات فإذا لم يستطع المكلف بالتحرى أن يتقصى الإشارة ، يبعث برسالة لاسلكية إلى مركز التحريات حيث سجلات المذنبين والأوامر المفروضة عليهم بحظر التجول . وبهذه الطريقة يبقى أمثالى ممن خرجوا حديثا من السجون قيد المراقبة " .

كانت تتحدث إلى السيدة كلدر وود لكنها توجهت بنظرها مباشرة إلى الابن وتابعت :
" أنا لا أضع جهازا ، يا سيد كلدر وود . وربما ظنوا أنه غير ضرورى . لذا لم أتلق أى أمر بعدم التجوال " .

- ربما لم يفعلوا ، لكننى أعتقد بأنك لن تجدى نفسك حرة تماما من غير المعقول أن شروط إطلاق سراحك تسمح لك بمغادرة البلاد ، وإذا لم يكن بامكانك السفر إلى الخارج ، فما فائدتك لأمى ؟
منتديات ليلاس
لم تكن لوسيا قد وضعت فى حسابها هذا الوضع ، وتملكها شعور بالخوف من احتمال صحة كلامه .
فقالت السيدة كلدر وود :
" لقد ذكرنا هذا الأمر حين تحدثنا أنا والآنسة هاريس ، عن قضية لوسيا . ومن حسن الحظ أن لدى صديقا فى المحكمة ، أو لعل من المفيد أنه فى وزارة الداخلية ، وقد تلطف بالسعى فى الأمر سرا . ولأننى شغلت منصب قاضى صالح لمدة عشرين عاما صدر قرار يسمح لى بالإشراف على حياة لوسيا إلى أن تصبح حرة فى الذهاب إلى حيث تشاء ، وما دامت معى . فليس هناك قيود على تحركاتها " .

لكن ما أعلنته الأم ، جعل ابنها أكثر عنادا . إذا كان يعتقد بأنه يمتلك ورقة رابحة وعندما شعر بالخسارة ثار غضبه , وتساءلت لوسيا عما إذا كان يعرف هو أيضا أصدقاء نافذين فى مراكز رفيعة .

خطر لها بأنه رجل ذو إرادة لا تقبل الهزيمة ، وكان فى تكوين فكه عناد قاس .
انتهى الغداء بحلوى الرواند مع القشدة وقالت لوسيا لمضيفتها وقد نسيت للحظة الكراهية التى فرضها عليها هذا الرجل الجالس معهما :
" سأتذكر هذا الغداء طوال حياتى . كان الطعام لذيذا جدا فى كافة أصنافه ، أما بالنسبة إلى . . . "

 
 

 

عرض البوم صور اماريج   رد مع اقتباس
قديم 04-08-10, 07:11 PM   المشاركة رقم: 12
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري

البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 141319
المشاركات: 11,659
الجنس أنثى
معدل التقييم: اماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 12376

االدولة
البلدSyria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اماريج غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اماريج المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

وأبدت إشارة معبرة . . .
- هذا حسن . يسرنى انك أستمتعت بالطعام . وبما أن النهار دافئ ، أقترح أن نأخذ القهوة على الشرفة ثم أدعوك لجولة فى الحديقة ، فمنذ أن غادر الأولاد البيت جميعا ، أصبح العمل فى الحديقة هوايتى الأساسية . أما الآن فلم يعد بإمكانى الركوع والإعتناء بها كالسابق ، وهكذا أعود إلى الرسم شيئا فشيئا .

- على أن أذهب بعد القهوة . ما كان ينبغى على أن أحضر فى الواقع .
ونظر غراى إليها فشعرت بنظرته وكانها تقول : ولكن لحسن الحظ إننى فعلت ذلك ، وإلا لما كنت علمت بأمرك .

وقالت أمه :
" انت تجهد نفسك فى العمل . لا تدمن العمل . . كأبيك . ففى الحياة أشياء كثيرة أخرى " .

لم تكن لوسيا تعلم ما يفعله غراى بالضبط . إذ أنه يقوم بعمل مربح للغاية ما دام بإمكانه أم يدفع مبلغا بستة أرقام ثمنا للوحات الزيتية . وأثناء المحاكمة ، وصفته الصحف الشعبية كخبير فنى من ملوك المال كما ذكرت أنه يبلغ من العمر ستة وثلاثين عاما .

وككل الأشخاص الذين يملكون ثروات ضخمة وهم فى مثل عمره ، يبدو أنه قطف ثمار إدمان أبيه على العمل . فمنزل والديه المترف وأمه التى أمضت حياتها كربة منزل ، تدلان على حقيقة أن كلدروود الكبير كان رجلا فاحش الثراء .

لم يعلق غراى على نصيحة أمه . فربما اعتاد سماع مثل هذه النصيحة من قبل لذا لم يأخذها على محمل الجد . وهذا يترك انطباعا بأنه رجل يفعل دوما ما يراه الأفضل ، بصرف النظر عن نصائح الآخرين .

كان من أولئك الناس الذين تقودهم قوى جبارة وكانت لوسيا قد عرفت بعضهم و لكن ما هى تلك القوى . وإلى أين تقوده ؟ هذا ما لم تعرفه بعد .

الأرجح أنها قوى السلطة والمال فهاتان السلطتان تشكلان معا الدوافع الأكثر جاذبية بين جنس الرجال كما يبدو لكن لوسيا تفضل الأشخاص الخلاقين المبدعين . .
منتديات ليلاس
الشرفة المرصوفة بالحجر القائمة فى الناحية الجنوبية من المنزل ، كانت مؤثثة بأرائك وبكراسى مريحة من الخيرزان ، وعندما كانت لوسيا ترشف القهوة . تمنت أن تسند رأسها إلى الخلف وتغفو .

كان يومها مرهقا . . فقد أطلق سراحها ، وأخذت بعيدا فى رحلة سحرية غامضة ، ثم إلى مواجهة مسلحة مع غراى ، وكانت مجهدة بقدر ما كان المشهد لا ينسى .
جافاها النوم الليلة الماضية . أما الآن فيصعب عليها إبقاء عينيها مفتوحتين
*********
أثناء عودة غراى بالسيارة إلى لندن ، لام فى نفسه امه لمساعدة لوسيا غراهام فى الوقوف على قدميها .

كان دوره فى إحضار تلك المحتالة إلى العدالة قد أقلق أمه ، وهو شغوف بها وبإخواته . لكنهن جميعا يتشابهن فى العاطفة والتسامح والإحسان ويجدن أعذارا لكل جريمة ما عدا تلك التى ترتكب ضد الإنسانية كالقسوة على الأطفال والحيوانات وغيرها . . حتى فى تلك الحالات كن يملن إلى معرفة الأسباب التى جعلت المذنب يرتكب ما فعله .

لم يكن غراى يميل إلى المتعاطفين مع ضحايا المجتمع ، وكان يعتبر نفسه رجلا واقعيا وليس متصلبا لهذا لم يشعر بالندم أثناء المحاكمة لأنه كان الأداة التى ساهمت بفضح الاحتيال ووضع حد له كما حرص على رؤية المذنبة تنال جزاءها لكنه بعد مقابلته لوسيا بات يشعر بنوع من عدم الارتياح كلما فكر بما عانته .

تذكر المشهد فى الحمام وكيف بدت ساعتها وكيف ازداد غيظه وهو يجد نفسه متأثرا بذلك المنظر .
ولأن جسدها أثاره بهذا الشكل . فقد أصر على غيه وأصبح يعاملها بغلظة وغضب ربما أكثر مما ينبغى .
وتخيل لوسيا فى زنزانة مع نساء شريرات لا يتورعن عن فعل شئ وهى تحاول الهرب منهن فلا تجد لها منفذا .

 
 

 

عرض البوم صور اماريج   رد مع اقتباس
قديم 04-08-10, 07:14 PM   المشاركة رقم: 13
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري

البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 141319
المشاركات: 11,659
الجنس أنثى
معدل التقييم: اماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 12376

االدولة
البلدSyria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اماريج غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اماريج المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

أثارت هذه الرؤية المرعبة غضبه واشمئزازه إلى حد انه لم يشعر بإزدياد ضغطه على دواسة الوقود وجعل السيارة تتجاوز السرعة المسموح بها . إلا بعد دقائق .

خفف السرعة ، وطرد من ذهنه تلك الأفكار المتعلقة بفتاة لا شأن له بها والتى كانت غطت فى النوم فى آخر مرة رآها فيها حين همست له أمه :
_ المسكينة مرهقة . لتدعها ترتاح ونذهب لنتمشى .

وعندما ودعته بعد ذلك
قالت له :
" أرجو أن لا تكون مستاء منى لأننى خذلتك قبل الغداء . لو كان أبوك مكانك لثار غضبا . لكننى لا أعتقد بأن كبرياؤك تشبه حساسية كبريائه ، والحمد لله رغم حبى الكبير له ، إلا أننى لم أكن أشعر نحوه دوما بالمودة ، وكما تعلم ، لم يكن قط كما ينبغى أن يكون عليه الأزواج ، من صداقة ومساواة . أرجو أن تكون أنت وزوجتك كذلك عندما تعثر على واحدة " .

والحقيقة التى لم يعترف بها هى أنه غضب عندما عنفته لاستبداده .
لكن غضبه منها لا يمكن أن يستمر طويلا ، ففى مرات عديدة حينما كان منغمسا فى لهو الشباب وقبل أن يتعلم كيف يتعامل مع أبيه المتحكم كانت تساعده على تفادى الاصطدام بأبيه كان يعلم أنها دفعت ثمنا باهظا فى سبيل حبها لرجل يدعى دوما أنه يعبدها .
لكنه لم يسمح لها قط بأن تحقق رغباتها الخاصة .
منتديات ليلاس
كان غراى يعلم أن أمه تتلهف أن تراه مثل شقيقاته يتزوج وينشئ أسرة ، لكنه ظل يستبعد حصول هذا .

لقد استمتع بإقامة علاقات مع عدد من النساء لكن أى منهن لم تستطع قط أن تغريه بالتنازل عن حريته والزواج ، وهو لا يعتقد بأن ذلك سيحدث يوما .

عندما استيقظت لوسيا وجدت نفسها وحيدة مع روزمارى التى كانت تتلهى بالتطريز .
- آسفة . منذ متى وأنا نائمة ؟

- أكثر من ساعة . لا حاجة بك للاعتذار فأنت بحاجة للنوم . عاد غراى إلى لندن . إنه يعيش فى بيت على النهر وهذا أجمل مكان يصلح للعيش فى المدن .

لكنى لا أتحمل الإقامة فيه أكثر من يومين . يراودنى الشعور بالخوف من الأماكن المغلقة فأسارع إلى الريف . سأخبر برادى باستيقاظك وبعد تناول الشاى سنقوم بجولة .

 
 

 

عرض البوم صور اماريج   رد مع اقتباس
قديم 04-08-10, 07:16 PM   المشاركة رقم: 14
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري

البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 141319
المشاركات: 11,659
الجنس أنثى
معدل التقييم: اماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 12376

االدولة
البلدSyria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اماريج غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اماريج المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

فى السابعة مساء تناولتا عشاء خفيفا وهما تتابعان الأخبار على شاشة التليفزيون وقد وضعتا الطبقين على ركبتيهما.

بعد الانتهاء من مشاهدة التليفزيون
قالت لها روزمارى :
" لو كنت مكانك لذهبت إلى النوم باكرا . لقد وضعت على منضدة السرير مجموعة كتب اخترتها لك . قد يسرك قراءة أحدها وأنت فى سريرك " .

قالت لوسيا :
" لا أدرى كيف أشكرك على إتاحة هذه الفرصة لى ، سأبذل جهدى كيلا تندمى " .
- أنا واثقة بأننى لن أندم . تصبحين على خير يا لوسيا . أرجو لك نوما هانئا . وغدا سنخطط لرحلتنا الأولى معا .

وذهلت لوسيا عندما احتضتنها والدة غراى وقبلت وجنتيها .
أثناء مكوثها فى السجن .
كان بإمكانها إحتمال إرهاب بعض السجانات لها ، والسلوك العدائى لبعض السجينات تجاهها . لكن الحنان المفاجئ فقط هو ما كان يضعف سيطرتها على نفسها .

والآن ، ها هى تشعر بغصة إزاء لفتة الحنان هذه وإمتلأت عيناها بالدموع .
ولكنها انتظرت حتى أصبحت فى غرفتها ، ثم ارتمت على مقعد وثير وانفجرت فى البكاء
بعد ان هدأت ، قامت بغسل وجهها وتنظيف أسنانها ثم مشطت شعرها ، وارتدت قميص النوم الفوال الناعم الذى وجدته فوق السرير المعد للنوم ، ثم أزاحت الستائر وأطفأت النور .

لم تشعر برغبة فى القراءة هذه الليلة أرادت فقط أن تستلقى على هذا السرير المريح وتنظرإلى القمر يطل عليها من النافذة ، وهى تحاول تعويد نفسها على ما يحصل من تغيير عجيب فى حظها .
منتديات ليلاس
أما إمكانية حصولها على رضا غراى فهذا شئ مشكوك فيه ، ذلك لأنها ستظل ، كما يرى كثيرون وهو منهم تحمل وصمة عار جرمها بقية حياتها .

عندها ، إرتجفت شفتاها وشعرت برغبة فى البكاء مرة أخرى ، إلا أنها تماسكت وقررت أن عليها ألا تكون ضعيفة وماذا يهم إذا استمر غراى فى احتقارها .
ذلك الغنى المتغطرس . . ما الذى يعرفه عن حياة البشر العاديين . وما يتوجب عليهم تحمله من صعوبات الحياة ؟

كان واضحا أنه ما تعود أن يتحداه أحد ومن المحتمل أن يلوم لوسيا لأن أمه رفضت تنفيذ رغبته فى إلغاء خطتها ،ربما سيبحث عن وسيلة أخرى ينفذ بها إرادته بالقوة .

إذا فعل ذلك ستقاومه كما فعلت هذا الصباح عندما حاول رشوتها بالمال كى تتركهم .
ومما رأته من تصرفات السيد غراى ، كما تدعوه مدبرة المنزل ، شعرت بأن من المفيد له أن يرفض شخص قريب منه الامتثال لأمره .

*******نهاية الفصل الثاني*******

 
 

 

عرض البوم صور اماريج   رد مع اقتباس
قديم 04-08-10, 07:53 PM   المشاركة رقم: 15
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jun 2010
العضوية: 171304
المشاركات: 41
الجنس أنثى
معدل التقييم: ام عبد الملك عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 11

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ام عبد الملك غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اماريج المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

روايه رائعه بليز كمليها بسرعه لاني متشوقه جدا للاحداث وشكرا على الاختيار المميز للروايات

 
 

 

عرض البوم صور ام عبد الملك   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
احلام, اغنية الريح, ان ويل, روايات, روايات احلام, روايات احلام المكتوبة, روايات رومانسية
facebook




جديد مواضيع قسم روايات احلام المكتوبة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 07:59 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية