كاتب الموضوع :
مايا مختار
المنتدى :
روايات عبير الاحلام المكتمله
شكراً مايا على الفصل الروعه
أولاً أنا زعلانه جدااااا لأني إتفاجأت أن البارت خلص بجد رحت اراجع الصفحات لقيتهم مظبوطين
لخصتي مشاعرهم في مشهد روميو وجولييت كان رااااااااااااااااااائع
سيزار اتصدم فيها لكن لو يعرف انها مش بتكون روبي الا معاه هو وبس
فرحتها لما شافته وصلتيها ببراعة حسيت إنها هتنط من الشرفة قبل ما يقولها هو
أحلى حاجة يا مايا إنك مذاكرة ابطالك كويس عرفتي حل مشكلة سيزار حزنه اللي بقى شايله في قلبه زي التميمه خايف يسيبه في مكان ليتوه ومش يلاقي نفسه تاني بوصلته كانت إلينا أحياناً بنرضى بعذاب زي ده بشرط المحافظة على هوية قلوبنا مع العذاب
صفقة غير عادلة بسميها جدران العزلة الآمنة
علاج قلبه كان الفرح وده شيء طبيعي لانه مضاد الحزن ولكن أي فرح سيفعل ذلك ؟؟
أحياناً تكون الدنيا كرنفال ملون من الإحتفالات ونراها بظلال الأبيض والأسود
براءة الطفولة هي ما تُدخل البهجة لقلوبنا التَعِبة التي أرهقها طول الحزن والإنتظار لذا أتيتي بروبي لسيزار كي تخلع تميمة الحزن القديمة المعلقه بقلبه وتبدلها بضحكات بريئة وألوان مُبهجة
كلاهما مرهق وكلاهما حُرِم ولكن مع الفارق أشعر أن حزن روبي سهل فكه وإزالته بإحتوائه لقلبها سهل كمان في عمرها الصغير لكن هو تميمة إلينا ستؤلمه كثيراً لحظة إنفصاله عنها
أنتظر بشغف تلك اللحظات
حمد الله على السلامة يا مايا يارب ما ترجع المشاكل أبداً تدق بابك وتنعمي بالسعاده اللي بتهديهلنا
في أمان الله حبيبتي
|