لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القسم العام > المنتدى العام
التسجيل مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة

بحث بشبكة ليلاس الثقافية


سلطة المال

سٌلطة المال الكاتب: آدم خو ( أصغر مليونير في سنغافورة - 36 عاما ) البعض منكم قد يعرف بالفعل بأني كثير السفر في المنطقة، فأنا أزور مكاتبي في

 
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 07-07-10, 02:06 AM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
VIP
عضو راقي



البيانات
التسجيل: Sep 2006
العضوية: 12239
المشاركات: 7,390
الجنس ذكر
معدل التقييم: المجنون عضو متالقالمجنون عضو متالقالمجنون عضو متالقالمجنون عضو متالقالمجنون عضو متالقالمجنون عضو متالقالمجنون عضو متالقالمجنون عضو متالقالمجنون عضو متالقالمجنون عضو متالقالمجنون عضو متالق
نقاط التقييم: 2606

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
المجنون غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : المنتدى العام
افتراضي سلطة المال

 

سٌلطة المال

الكاتب: آدم خو ( أصغر مليونير في سنغافورة - 36 عاما )

البعض منكم قد يعرف بالفعل بأني كثير السفر في المنطقة، فأنا أزور مكاتبي في ماليزيا واندونيسيا وتايلاند وسوتشو (الصين) بشكل دائم كما أقوم بتقديم المحاضرات والندوات في هذه البلدان. أتواجد في المطار تقريبا كل أسبوعين وأقابل بشكل دائم كثير من الذين حضروا ندواتي أو قاموا بشراء كتبي.

قابلت مؤخرا شخصا منهم على متن طائرة الى كوالا لمبور وبدى مصدوما نوعا ما. سألني: "كيف يسافر مليونيرا مثلك على الدرجة السياحية؟"

كان ردي: "هذا هو السبب في كوني مليونيرا." لم يبدو أن كلامي أقنعه!

هذا يؤكد أكبر كذبة صيغت حول الثراء، كما وضحت في كتابي الأخير (أسرار المليونير العصامي). تم غسل أدمغة الناس ليعتقدوا أن المليونيرات يلبسون دائما ماركات معروفة مثل جوتشي وهوغو بوس وروليكس، ويسافرون جوا فقط عبر الدرجة الأولى. بينما في الواقع هذا هو السبب الرئيسي في هروب الثراء من البعض، فعندما يحصلون على المزيد من المال، يعتقدون أن من واجبهم إنفاق مبالغ من المال أكثر من المعتاد، وفي المحصلة يكونون قد عادوا لمستواهم المعيشي السابق.

بينما الواقع هو أن أكثر العصاميين من المليونيرات هم أشخاص مقتصدين جدا. وينفقون فقط على ماله قيمة وضرورة. لذلك هم قادرين على تجميع الأموال ومضاعفة ثرواتهم أسرع بكثير من الآخرين.

سأعطيكم مثالا شخصيا جدا. على مدى السنوات السبع الأخيرة، كنت أدخر حوالى 80% من دخلي. واليوم أدخر حوالى 60% لأني تزوجت وصار لزاما علي الإنفاق على زوجتي ووالدتها وطفلين وخادمتين بالإضافة إلى نفسي. ومع ذلك فنسبة ادخاري أكبر من نسبة أكثر الناس الذين لا يدخرون أكثر من 10% من دخلهم في أحسن الأحوال.

أرفض أن أشتري تذاكر للسفر على الدرجة الأولى وأرفض أن أشتري قميصا سعره 300 دولار لأني أؤمن بأن ذلك مضيعة للمال. لكني أدفع 1300 دولار فورا ودون التفكير مرتين لإرسال ابنتي، التي تبلغ من العمر سنتين، لحضور حصة في معهد جوليا جابرييل لتطوير مهارات الأطفال.
عندما انضممت قبل بضع سنوات إلى منظمة المبادرين الشباب YEO، كان النادي محصورا على الشباب ممن هم دون الأربعين سنة، ويجنون سنويا أكثر من مليون دولار من مشاريعهم الخاصة. كان الكثير من الأعضاء الشباب يملكون شركات تزيد قيمتها على 5 ملايين دولار. لاحظت بأن العصاميين منهم كانوا جميعا مثلي، يسافرون على الدرجة السياحية ويقودون سيارات تويوتا ونيسان، وليس أودي ومرسيدس وبي ام دبليو.
لكن الأمر كان مختلفا بالنسبة لغير العصاميين. فقد كانت المنظمة تضم أيضا أبناء وزراء وأبناء أثرياء. وهؤلاء لم يشقوا في جمع ثرواتهم بل حصلوا عليها دون عناء. هؤلاء كانوا ينفقون الأموال وكأن الغد لن يأتي. اكتشفت أن الشخص الذي لا يبني نفسه من الصفر، لا يعرف قيمة المال. وهذا هو السبب الرئيسي في أن الثروات العائلية لا تستمر في المعتاد لأكثر من ثلاثة أجيال.
أحمد الله على أن والدي الثري انتبه لهذه النقطة. ورفض أن يعطيني سنتا واحدا أبدأ به مشاريعي.

البعض يتساءل هنا: "ماهي قيمة الأموال إن لم يستمتع بها صاحبها؟"

الإجابة بسيطة وهي أني لا أجد السعادة أبدا في شراء ماركات الملابس والمجوهرات أو السفر في الدرجة الأولى. حتى لو كان شراء شئ معين يشعرني بالسعادة فهذه السعادة مؤقتة ولا تدوم.


السعادة المادية لا تدوم أبدا. بالعكس هي كالمخدر المؤقت أو الحل السريع. بعد حين تشعر بأنك تعيس مرة أخرى وفي حاجة إلى مخدر آخر، فتسعى لشراء السلعة التالية التي تعتقد بأنها ستجعلك سعيدا. أؤمن بأن الشخص الذي يعتقد بأن شراء الماديات سيجعله سعيدا، هو شخص تعيس ويعيش حياة حزينة وناقصة.


ما يجعلني سعيدا حقا هو رؤية أبنائي يضحكون ويلعبون ويتعلمون بسرعة. ما يجعلني سعيدا هو مشاهدة شركاتي وهي تنمو، ومشاهدة موظفيني وهم يصلون لعملاء أكثر وأكثر كل سنة وفي بلدان كثيرة.


ما يجعلني سعيدا حقا هو قراءة رسائل البريد الإلكتروني التي تتحدث عن التأثير الذي كان لكتبي ومحاضراتي في لمس حياة شخص وإلهامه.


هذه السعادة تشعرني بالرضى ولفترة طويلة جدا. أطول بكثير من السعادة التي سيجلبها لي شراء ساعة رولكس!



النقطة التي أحاول الوصول لها هي أن السعادة يجب أن تأتي من قيامك بواجبك في الحياة (سواء كان ذلك التدريس أو بناء المساكن أو التصميم أو التجارة أو الفوز بالمسابقات، الخ). أما المال فهو أمر ثانوي سيأتي كنتيجة طبيعية لقيامك بواجبك بشكل مميز.

إذا كنت تكره ما تقوم به، وتعتمد على المال الذي تجنيه من هذا الأمر الذي تكرهه لكي تصبح سعيدا عن طريق شراء الأشياء. أعتقد بأنك تعيش حياة بلا معنى

انتهى كلامه

انا صراحه مؤمن باغلب ماقاله وخاصه في ان السعاده الحقيقيه تنبع من الرضى فيما تقوم به في هذه الحياة ولكن لو كنت مليونير هههه بعيد الشر خخ
ماراح ابخل على نفسي بشيء ابدا وراح اعمل كل الي نفسي فيه هو احنا
حنعيش عمرين بعدين انا اتعب واشقى بجمهم واسيب الاخرين بيتمتعوا فيهم خخخخخخ احسه بده اعادة نظر وخاصه في هذي النقطه
انتم ايش رأيكم ؟
انتظر تعليقاتكم
اسعدكم الرحمن

 
 

 

عرض البوم صور المجنون  

 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الماء, سلطة
facebook



جديد مواضيع قسم المنتدى العام
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 07:49 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية