لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > قسم الارشيف والمواضيع القديمة > الارشيف
التسجيل مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

الارشيف يحتوي على مواضيع قديمة او مواضيع مكررة او محتوى روابط غير عاملة لقدمها


حبك أكبر مجازفه ماري ليون

حبك أكبر مجازفه ___ ماري ليون عندما اختارت لين مهنة المجازفه ، بعد ان كانت بهلوانية في السيرك . لم تكن تتصور الى اين ستصل بها هذه المهنه

 
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 08-05-10, 12:57 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Mar 2010
العضوية: 156978
المشاركات: 676
الجنس أنثى
معدل التقييم: سفيرة الاحزان عضو سيصبح مشهورا قريبا جداسفيرة الاحزان عضو سيصبح مشهورا قريبا جداسفيرة الاحزان عضو سيصبح مشهورا قريبا جداسفيرة الاحزان عضو سيصبح مشهورا قريبا جداسفيرة الاحزان عضو سيصبح مشهورا قريبا جداسفيرة الاحزان عضو سيصبح مشهورا قريبا جدا
نقاط التقييم: 575

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
سفيرة الاحزان غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : الارشيف
Thumbs up حبك أكبر مجازفه ماري ليون

 


حبك أكبر مجازفه ___ ماري ليون


عندما اختارت لين مهنة المجازفه ، بعد ان كانت بهلوانية في السيرك . لم تكن تتصور الى اين ستصل بها
هذه المهنه الخطيره ، وعندما استعادت وعيها في احدى مستشفيات المكسيك علمت انها نجت من الموت بأعجوبه
بعد مجازفه فاشله ، ولكن لماذا رفضو تصديقها عندما اخبرتهم عن هويتها الحقيقيه كانوا يعتقدون انها هي الممثله التي تلعب هي دور البديله عنها ، لقد وقعت في مؤامره معقده هذا واضح ولكن دور الدون الفارو كان الاكثر غرابه في كل هذي الصدفه ...

للامانه منقول

 
 

 

عرض البوم صور سفيرة الاحزان  

قديم 08-05-10, 12:58 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Mar 2010
العضوية: 156978
المشاركات: 676
الجنس أنثى
معدل التقييم: سفيرة الاحزان عضو سيصبح مشهورا قريبا جداسفيرة الاحزان عضو سيصبح مشهورا قريبا جداسفيرة الاحزان عضو سيصبح مشهورا قريبا جداسفيرة الاحزان عضو سيصبح مشهورا قريبا جداسفيرة الاحزان عضو سيصبح مشهورا قريبا جداسفيرة الاحزان عضو سيصبح مشهورا قريبا جدا
نقاط التقييم: 575

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
سفيرة الاحزان غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : سفيرة الاحزان المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

-1 -

(عودي الى هنا )
كان صدى صوت جاك يتردد في سكون الوادي بينما كانت لينات هاريس تركض نحو الممر الجبلي ثم نضرت خلفها
نحو الرجال والجياد ورأت أن جاك يسرع نحو بندقيته .
(( لقد سرقت ذهبنا ))
لم يهتم جاك لصراخ رفيقه وصوب بندقيته اتجاهها
((توقفي لينات والا اطلقت النار ))
تابعت لينات تسلقها الصخور رغم ثقل الحقيبه الجلديه المعلقه على كتفها اصابت طلقه ناريه حجرا على بعد متر
واحد منها ، مما يؤكد تهديد جاك .
وأعتقدت للحضه انها ستنهار وكانت شمس المكسيك القويه تحرق عنقها وضهرها وبيأس أخذت تبحث
عن ركيزه تسند قدمها عليها . وتحاول بجهد ان تركز انتباهها على مايجب ان تفعله ،
لكن ازيز الطلقه الثانيه التي كانت قريبه من وجهها ، وخطوات جاك المتسارعه خلفها اربكتها كثيرا .
وضلت تقاوم وهي تتقدم نحو الأعلى ولكن ازيز رصاصه اخرى صمت أذنيها ، وحاولت ان تتجاهل الخطر وهي تردد
في نفسها أن جاك من أمهر الرماه يجب أن تصل الى الشارع الذي في الجهه المقابله ،
والا سيغضب منها لاري وايلد مخرج هذا الفلم اللعين ، وهو يريد أن يكون هذا المشهد حقيقي
وهذي هي المحاوله السادسه اليوم وجاك يطلق من بندقيته طلقات حقيقيه ، وكان الشارع لايزال بعيدا
وتعثرت رجل لينات ولشدة المها ندمت لقبولها دور الممثله البديله عن مارلين ثورن في هذا الفلم ،
ولقد استغرقت المشاهد الخارجيه وقت اكثر مما كان يتوقع لها ،
وكان نصف فريق العمل يفهمون أن مارلين الأصليه وقعت ضحيه للانتقام مونتزيما .
وداء الأسهال الديزنتري أرقد البطله في السرير لعدة اسابيع وكان أفه للسياح ويحمل أسم رئيس
الازتيك الشعب الذي نزل قديما في المكسيك والذي قتله ال كونكيستادور
وفي نهاية الأسبوع الثاني قرر المخرج لاري أن تقوم لينات بدور مارلين في المشاهد الخارجيه .
وافقت لين رغما عنها لأنها بحاجه للمال كي تدفع تكاليف علاج عمها شارلي ومصاريف مزرعة الجياد
في كلفورنيا كما وان الممثله الراقده في السرير توسلت اليها والدموع في عينيها لتقبل هذا الدور .
ومساء أمس عندما دخلت لين الى الفندق وجدت مارلين تلعب البوكر وهي تضحك مع بعض الأهالي ،
وعندما أصبح الشارع قريبا منها كانت لاتزال طلقات جاك تلاحقها فتسلقت بسرعه صخره منبسطه أمامها
كما يطلب منها السناريو ثم التفتت خلفها تتأمل الوادي تحتها والكاميرات الموجهه عليها .
يجب أن ترمي نفسها على شبكه تحتها بشكل تضهر القفزه حقيقيه في الفلم .
ثم سمعت صرخت جاك خلفها وكانت هذي هي الأشاره فصرخت ورمت نفسها في الهواء على ارتفاع 53 م
في الثانيه وأصيبت بالخوف الكبير .
لقد كانت الشبكه على ارتفاع منخفض أكثر مما يجب وسقطت بسرعه كبيره ،
وعندما اصدمت بالشبكه اخذت اذنها ترن وتسمع صدى صراخها اليائس .....
وتحت ثقل جسمها انقطع احد حبال الشبكه وحاولت الفتاه بجهد كبير ان تتمسك بأطراف الشبكه
لكن اصابعها انزلقت واخذت تتمرجح في الشبكه ثم سقطت في الفراغ........
استيقظت لين على تغريد الطيور ، وفتحت عيونها بثقل ورأت فوقها سقفا ابيضا . وعندما ارادت ان تدير رأسها
حست بالم كبير وكأن تيارا كهربائيا يلمع فيه ثم رأت مرأه تقترب منها ويلفها البياض .
(( يبدو انني اصبحت في السماء ))
((اوه لاياسنيورتا ))
اجابتها الأمرأه بصوت عذب وابتسامه مشرقه ((لقد كانت حالتك سيئه جدا خلال ايام طويله ، ارتاحي بهدوء
ريثما اخبر الطبيب انك استعدت وعيك ))
فهمت لين انها في المستشفى .
وان هذه الامرأه هي راهبه دينيه ولكن كم مضى عليها في المستشفى .
وعندما حاولت ان ترفع يدها لترى ساعة يدها احست بألم كبير وبشيء ثقيل الوزن يثبت يدها في السرير
وكذلك ساقها اليمنى مثبته ايضا .
ولم يكن بأمكانها مسح دموعها عندما اقترب منها الطبيب تبعته الراهبه
(( اه سنيورتا ؟؟ كم انا سعيد لأنك استعدتي وعيك ))
(( ماذا افعل هنا ))
ولاحضت ان صوتها اصبح خشنا ومختلفا عن صوتها الأصلي
(( للأسف انسه ثورن لقد تعرضتي لحادث خطير ولقد شرح لي المخرج السنيور لاري وايلد ماحصل لك على كل حال لاضروره للقلق ))
ولكن لماذا يناديها بلأنسه ثورن ؟؟
((انا لا استطيع تحريك يدي ولا ساقي ))
((حاولي ان لاتتحركي ، ولا تقلقي لقد اصيبت يدك وساقك بكسور فقط . ولديك بعض الجروح البسيطه لكن لايوجد اي شي خطير اخر لقد بقيت عدة ايام فاقده الوعي ، وكنا قلقين من ارتجاج في الدماغ ))
(( ولكن صوتي... صوتي غريب..))
اجابها الطبيب مبتسما (( ذلك بسبب وتر في حنجرتك . لكنك ستتمكنين من الكلام بشكل طبيعي مع خطيبك انه قلق جدا عليك ))
(( خطيبي ؟..))
سألته بدهشه .
(( نعم دون فيليب يتصل من نيويورك كل يوم . انه قلق جدا ، وكم سيكون سعيدا عندما سيعلم بأنك استعدتي وعيك ))
(( ولكن .. دكتور ، انا لست مخطوبه ))
التفت الطبيب الى الراهبه وكلمها بالأسبانيه ثم عاد والتفت الى لين .
(( لاتقلقي ـ انسه ثورن انه ارتجاج بسيط ادى الى فقدناك جزء من ذاكرتك ))
(( ولكني لست ثورن ، ولست مخطوبه ))
صرخت لين وهي تمسك كم قميص الطبيب بيدها الثانيه
(( حسنا حسنا ياأبنتي اهدئي لقد نجوت من موت محتم وتحتاجين لبعض الوقت كي تعودين لطبيعتك ستعطيك الممرضه الان حبوبا مهدئه للألم وتساعدك على النوم وسأراك فيما بعد ))

 
 

 

عرض البوم صور سفيرة الاحزان  
قديم 08-05-10, 12:58 PM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Mar 2010
العضوية: 156978
المشاركات: 676
الجنس أنثى
معدل التقييم: سفيرة الاحزان عضو سيصبح مشهورا قريبا جداسفيرة الاحزان عضو سيصبح مشهورا قريبا جداسفيرة الاحزان عضو سيصبح مشهورا قريبا جداسفيرة الاحزان عضو سيصبح مشهورا قريبا جداسفيرة الاحزان عضو سيصبح مشهورا قريبا جداسفيرة الاحزان عضو سيصبح مشهورا قريبا جدا
نقاط التقييم: 575

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
سفيرة الاحزان غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : سفيرة الاحزان المنتدى : الارشيف
افتراضي

 



-2-

بعد اسبوعين ، وكما وعدها الطبيب بدأت تعتاد على هذه الأثقال في يدها وساقها ولم يعد الطبيب قلقا الا على عدم تذكرها هويتها الحقيقيه وتوقفت لين عن التأكيد له على انها ليست ماريلين ثورن وبانها ليست خطيبة دون فيليب
ورأت انه لن يكون بامكانها اقناعه وتركته يعالجها ، وتركت نفسها تتأمل باعجاب كل يوم باقات الزهور الحمراء
التي تصلها من خطيبها المزعوم .
وعندما نظرت في المراه وجدت احدى عينيها محاطه ببقع صفراء وبنفسجيه ، وفي جانب خدها شقا
من المؤكد انه سيترك اثرا في وجهها
وتذكرت كم مره واجهت الموت في مجازفاتها في السيرك مع عمها شارلي .
لكن هذه المره كان الخطر كبيرا جدا . وتساءلت لماذا لم يزرها احد من اعضاء الفريق في الفيلم
مع انها لاتشعر برغبه لرؤية احد.... ثم لفت انتباهها حركه في الغرفه .
((من .....؟ ))
سألت بخوف وبصوتها الجديد الذي لاتعرفه
اقترب الرجل الغريب الذي كان يتأملها بنظرات مهدده وشعرت الفتاه بالغضب يتطاير من عينيه
وتساءلت ماذا يفعل هذا الرجل الغريب في غرفتها ؟
((كما ارى ولسوء الحظ ان الطبيب على حق وانك استعدت وعيك ))
وكان يتكلم بلغه انكليزيه تدل على اصله اللا تيني الامريكي .
(( من أنت ؟ ))
سألته وهي ترتجف تحت وطأة نظراته الغاضبه
التفت الرجل نحو باقات الزهور باحتقار
(( يبدو ان فيليب لايضيع وقته ))
(( من انت ؟ ))
(( نا شقيق فيليب الأكبر انسه ثورن واعتبر رئيس عائلتي ويجب ان امنع اخي من افساد حياته بالزواج من فتاه مثلك ))
تأففت لين بأنزعاج تحت نظراته التي تنصب على جسدها المغطى بشرشف خفيف
واحمر وجهها من الاحتقار والسخريه الذي يظهر في عينيه السوداء
(( انك مخطىء ، وانت .. انت لاتفهم شيئا .. هناك خطأ كبير ))
(( بل انا افهم جيدا صديقيني هناك خطأ ولكنك انت التي ارتكبتيه انسه ثورن .... وانا اعرف ان اخي مجنون بك
حتى الان . فانت امرأه مغريه حقا وخاصه في فيلمك الاخير الاباحي .. وارجوك لاتحاولي الدفاع عن نفسك تحت ستار
حب الفن وشرفه ))
(( كيف تجرؤ على الكلام معي بهذا الأسلوب ؟ فانا لا اعرفك ))
وكانت ترتجف من شدة انفعالها (( وانصحك بأن تختفي الان من امامي وفورا ))
ثم عادت ورمت رأسها على الوساده ولم يهمها ان يعتبرها هذا الرجل ماريلين فمهما كان عمل ماريلين فان هذا لايبرر كلام هذا الرجل المتعجرف
(( سأختفي ولكن افهمي هذا جيدا سأبذل كل مابوسعي كي امنعك من الزواج من فيليب ))
(( ولكن اخيرا لماذا ترفض ان تفهم بانني لا انوي ابدا الزواج من اخيك الأحمق ))
ولكن الرجل خرج من الغرفه دون ان يجيبا وتركها ترتجف وتبكي من شدة غضبها .
وفي اليوم التالي ، كانت لين لاتزال متوتره من زيارة شقيق فيليب الذي اهانها بشكل كبير واحرجها .
عندما تذكرت كيف ينظر الى جسدها تحت الشراشف .
ويجب عليها ان تقنع ادارة المستشفى بانها ليست ماريلين ثورن فهي لاتريد ان تتكرر زيارة اعضاء
عائلة فيليب لها خاصه اذا كانو كلهم من نفس عينة هذا الرجل .
ولكن ماذا ستفعل ؟.
وقد علمت انها نقلت الى مستشفى بدون اية اغراض شخصيه وبدون حقيبة يدها وهكذا لاتملك الان اية
اوراق ثبوتيه . ولا تستطيع ان تلجأ الى السفاره الامريكيه
يالهي ماذا ستفعل ؟.
وبينما هي في غمرة يأسها فتح باب غرفتها ودخلت الانسه مارينا ثورن وهي تضع على رأسها شعرا مستعارا اسود
(( يالهي....))
(( صه لا تصرخي ، لين )) ووضعت اصبعها على فمها
(( لا اريد ان يعلم احد بأنني هنا ))
(( ولماذا تضعين شعرا مستعارا ؟))
((انه مخيف اليس كذلك فالشعر الاسود لايناسبني ابدا ولكن يجب ان العب هذه اللعبه ))
واخرجت من حقيبة يدها الكبيره قصاصات من الجرائد
(( انت وانا اصبحنا مشهورتين ياعزيزتي ))
اخذت لين تقرأ بدهشه كبيره الاعلان الكبير في النيوز اشهر صحيفه يوميه في المكسيك .
نجت الممثله الشهيره من قفزة الموت .
وكان الاعلان مؤرخ منذ خمسة عشرة يوما ويشرح المقال ان النجمه ماريلين ثورن رفضت ان تستبدل دورها في المشاهد الخطيره في فلمها الجديد وهي تقاوم الان الموت .
ثم قرأت لين المقال في مجلة النيويورك تايمز وكان مقالا طويلا يمدح شجاعة ماريلين التي رفضت استبدال دورها . وتقول المجله انها استعادت وعيها لكنم لايستطيعون اعطاء تفاصيل اخرى عن حالتها لأن المستشفى الخاص في مكسيكو تمنع دخول الصحفيين .
(( ولكن ... هذا .. ))
(( انها حمله اعلانيه رائعه )) قالت ماريلين وهي تضحك من ذهول لين (( ومديري الفني سيجن من الفرح ،
لقد تلقى حتى الان عدة اتصالات من اشهر المجلات العالميه وكلهم يطلبون مقابله معي ،
كما تلقى عروض ادوار جديده هذا حقا رائع ، لين ))
(( ولكن لماذا تقول الصحف انك انتي ؟ وماقصة المستشفى الخاص في مكسيكو ؟ كنت اعتقد انني في مستشفى في سان جون دل ريو بقرب المنطقه التي كنا نصور فيها المشاهد الخارجيه ))
(( طبعا ايتها المغفله لقد نقلوك فورا الى هنا واعتقدو انك انا اتفهمين ؟ وعندئذ فقط خطر ببال لاري هذه الفكره الجهنميه واعتبر ان هذه الدعايه الذهبيه ستزيد من قيمة الفيلم الشرائيه ، فاتفق مع مديري الفني وجعل كل فريق
العمل يقسم على ان لايبوح بهذا السر ، واعاد لاري كل الفريق الا الولايات المتحده وظل في مكسيكو ليتفق
مع المستشفى التي تعتقد انني هنا ))
(( ولكن انا ؟ ماذا فعلوا بي ؟ انني سجينه هنا ولا ارى احدا .......))
(( اسمعي لين ، لا ضروره للقلق لقد اهتم لاري بكل شيء ، وسيدفع كل نفقات المستشفى ، وستحصلين على مبلغ اضافي بقيمة خمسين الف دولار كي لاتفشي هذا السر انه ليس بالمبلغ التافه اليس كذلك ؟ ))

 
 

 

عرض البوم صور سفيرة الاحزان  
قديم 08-05-10, 01:00 PM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Mar 2010
العضوية: 156978
المشاركات: 676
الجنس أنثى
معدل التقييم: سفيرة الاحزان عضو سيصبح مشهورا قريبا جداسفيرة الاحزان عضو سيصبح مشهورا قريبا جداسفيرة الاحزان عضو سيصبح مشهورا قريبا جداسفيرة الاحزان عضو سيصبح مشهورا قريبا جداسفيرة الاحزان عضو سيصبح مشهورا قريبا جداسفيرة الاحزان عضو سيصبح مشهورا قريبا جدا
نقاط التقييم: 575

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
سفيرة الاحزان غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : سفيرة الاحزان المنتدى : الارشيف
افتراضي

 



-3-

على الأقل علمت لين الان لماذا لم يزرها احد من اعضاء الفريق ورغم انها وجدت نفسها في وضع محرج ،
الا ان هذا المبلغ الذي لم تكن تنتظره يكفي لعلاج عمها شارلي لمدة ستة اشهر على الأقل .
(( قولي لي أذن ، ماهذه الازهار الجميله ؟ ))
(( اه يالهي كيف نسيت من هو فيليب ؟))
اشرقت عيون ماريلين واجابتها
(( انه الحب كله وانا اعبده وسنتزوج عندما تسمح لنا الظروف ))
(( تهاني لك ، ولكن اتعرفين اخاه الأكبر ؟))
(( اوه ، لا ولكني اتمنى ان لا اعرفه ، ان فيليب لايتوقف عن الكلام عنه ، الفارو هنا ، الفارو هناك ، الفارو قال هذا ..
ولقد اخبرني فيليب انني لا اعجب الفارو ابدا ))
(( اوه يسوؤني ان اخبرك انه جاء بلامس ليقول لي اقصد ليقول لك لانه يعتقدني انت ، بانه سيفعل كل ما بوسعه كي يمنع زواجكما ويعتقد انه قادر على ذلك ))
(( جاء اخوه الى هذه المستشفى ؟ الماركيز ؟ ))
(( نعم انه رجل فظيع ومتعجرف واكثر ....))
(( اه يالهي .. انه اخوه من والده وعائلته عريقه شيء ما يشبه اللورد والدوق ... انهم في المكسيك منذ مده طويله
واخبرني فيليب بأنهم ينحدرون من اب اسمه كوتاز الذي حارب القوم القدماء الذين يرتدون قبعات من الريش وكانو يحكمون المكسيك ))
(( ايمكنه حقا ان يمنع زواجكما ))
(( بالتأكيد ، اذا عاش فيليب في المكسيك ،فالفارو قادر على كل شيء ، فالمكسيكيون لديهم حس عائلي
، والفارو شخصيه مهمه هنا ، يملك اراضي كثيره ولديه اعمال مزدهره في مونتري ، اشهر مركز صناعي في البلاد ))
(( انه رجل فظيع ))
(( نعم ، لكن المال ليس كل شيء في الحياه مع انها تساعد وفيليب رجل رائع .. وكريم جدا ويصطحبني
دائما الى ارقى المطاعم ولا يمكنه ان يمر امام محل للمجوهرات دون ان يشتري لي هديه ، وهذا الخاتم
السوليتير قدمه لي مؤخرا .. انهم اثرياء جدا واستقراطيون ))
(( اتمنى ان لاتكون كل العائله مثل هذا الاخ الاكبر ، لقد وقف امامي وهددني .. لم يسبق لي ان رأيت شخصا مثله ))
(( انا اسفه لين انها غلطتي انا ))
(( ولكن كيف جاء الى هنا ؟ لانه صدقيني يبدو انه يعرف كل شيء عن مهنتك ، ويعرف ان فيليب مجنون بحبك ))
(( لابد ان فيليب اخبره لانني اتصلت به ماأن رأيت الاعلان في الجريده ، ولم يكن بامكاني اتركه يموت من الخوف
علي ، فأخبرته اين انا لكي لايتصل بتلك المستشى ويعلم بأنني لست فيها ))
(( اتمنى ان لايكون اخبر احدا غير اخيه والا سيفشل مخطط المخرج لاري...))
(( يالهي ، لم افكر بهذا ))
(( انصحك بأن تسافري بسرعه الى نيويورك وتتزوجي فيليب بأقصى سرعه ، اذا كنت تملكين الشجاعه لان تكوني فردا من هذه العائله انا انا فأتمنى الاطلنطيك بيني وبين هذا الرجل ، مع انني لست مطمئنه ))
(( ولكني لا استطيع الزواج من فيليب الان قبل حصولي على الطلاق ))
(( الطلاق ؟ )) سألتها لين بدهشه
(( نعم كنت صغيره عندما تزوجت ... ويقول مدير اعمالي بأن هذه المرحله هي انسب فرصه للحصول على الطلاق
فالجميع يعتقدون انني في المستشفى ))
(( ولكن الطلاق ليس امرا سهلا ))
(( ان مدير اعمالي دبر كل شيء ، وعلي ان اسافر الى لاس فيغاس ... وانتي تعلمين لا اعتقد ان فيليب
سيكون سعيدا اذا فاجأنا زوجي ))
(( ان تكون امرأه متزوجه من رجلين بنفس الوقت امر غير شرعي )) قالت لها لين ضاحكه
(( نعم وكما قلت لك يجب ان احصل على الطلاق وفيليب يعتقد انه سيتزوج من عذراء ))
(( عذراء ....؟ ولكن .... كنت متزوجه ... اعني .. ))
(( لايوجد اية مشكله .. فأنا ممثله ، اليس كذلك ))
تمنت لين ان يكون فيليب حقا مجنونا لهذه الدرجه كما يصفه اخوه الفارو والا ستواجه ماريلين مشاكل معقده .
(( حسنا والان يجب ان اذهب ))
(( وانا ؟ )) سألتها لين بقلق (( ماذا سأفعل ؟))
(( انت ستبقين هنا وستشفين ياعزيزتي ))
(( واذا اتصل فيليب او جاء الى هنا ))
(( لا تقلقي انه مسافر غدا الى اسبانيا وهذا مايزعجه لانه سيضطر للغياب لمدة شهر ليهتم باعمال تخص العائله ولكني قلت له ان لايقلق ))
ثم قبلتها بمحبه واضافت
(( انك رائعه ياعزيزتي ولن انسى جميلك هذا ولايجب ان تقلقي فأن وجهك جميل جدا ولن يظهر اي اثر لهذا الجرح انك جميله حتى بدون مكياج ...))
وفي اليوم التالي تناولت لين فطورها وسرحت شعرها الطويل الأشقر وعندما تناولت المراه بيد مرتجفه ،
سمعت دقات على الباب ، وكانت دهشتها كبيره رأت الدون الفارو امامها ؟
(( ماذا تفعل هنا ؟))
سألته وقد انقبض قلبها وكان يرتدي بدله انيقه تظهر عرض كتفيه وكان ينظر اليها بقسوه ,
(( اذهب من هنا ودعني بسلام ))
(( لو كان الاختيار يعود لي شخصيا لكنت سعيدا جدا ولكن للأسف ان توسلات اخي تضطرني للاهتمام بك ،
خاصه بعد ان اقنع زوجة ابي ، وانا لايمكنني ان اغير رأيها ))
ثم صفق بيديه فدخل رجلان يجران حماله
(( ماهذا ماذا يجري هنا ؟))
(( زوجة ابي تقدم لك الراحه والنقاهه في منزلنا ))
اجابها بجفاف ثم اصدر اوامرا باللغه الاسبانيه .
وعندما اقتربا من سريرها اخذت تصرخ بذعر وامسكت السرير بيدها السليمه .
فأسرع الفارو ورفع اصابعها عن السرير وحملها بين ذراعيه وتأمل الفتاه المرتجفه قليلا ثم وضعها على الحماله بكل لطف ، ثم غطاها بشرشف خفيف ,
(( دعني ، ابتعد عني )) قالت له وهي تبكي (( انا لست ماريلين ثور صدقني .. هذا كله غلطه ناتجه عن سوء تفاهم ..))
لم يجبها الفارو وصفق بيديه مره ثانيه فأسرع الرجلان وحملاها الى الممر .
(( عظيم ارجو ان توقعو هنا حسب النظام فانتم تفهمون ...))
(( دكتور )) صرخت لين (( انت لن تدعهم يأخذوني معهم ، اليس كذلك ؟ انا لا اريد مغادرة المستشفى ))
وامسكت بذراع الطبيب ودموعها تحجب رءيتها
(( اهدئي ، اهدئي سنيورتا صدقيني لقد اكد لي سموه انك ستحصلين على افضل عنايه طبيه هناك ، وانت تعلمين ان فقدانك للذاكره ........))
(( انا لست فاقده الذاكره )) صرخت غاضبه بيأس (( انا لست ماريلين ثورن انا لينات هاريس وهذا الرجل ..
هذا الرجل يخطفني ))
(( هيا ، هيا بنا ))




 
 

 

عرض البوم صور سفيرة الاحزان  
قديم 08-05-10, 01:01 PM   المشاركة رقم: 5
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Mar 2010
العضوية: 156978
المشاركات: 676
الجنس أنثى
معدل التقييم: سفيرة الاحزان عضو سيصبح مشهورا قريبا جداسفيرة الاحزان عضو سيصبح مشهورا قريبا جداسفيرة الاحزان عضو سيصبح مشهورا قريبا جداسفيرة الاحزان عضو سيصبح مشهورا قريبا جداسفيرة الاحزان عضو سيصبح مشهورا قريبا جداسفيرة الاحزان عضو سيصبح مشهورا قريبا جدا
نقاط التقييم: 575

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
سفيرة الاحزان غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : سفيرة الاحزان المنتدى : الارشيف
افتراضي

 



4

ادركت لين انه لا جدوى من الالحاح ، فلن يصدق أحد كلامها وعندما اصبحت في الخارج رأت وجه الفارو منحنيا فوقها وهو يبتسم بمكر ،
وكانت مقتنعه انه سيقتلها ويزيل كل اثر لها .
وبعد قليل وجدت لين نفسها في طائره خاصه . ونظرت الى الامام فرأت خلف الباب كابتن الطائره وهو يتحدث مع الفارو
فلم تستطع ان تمنع نفسها من الصراخ بخوف .
وفجاه وجدت الفارو يتقدم ويجلس على المقعد القريب منها
وكانت دهشتها كبيره عندما اخذت يده ترفع شعرها عن جبينها بلطف ، ثم مسح جبينها بمنديل رطب ، فاخذت الفتاه تتامل وجه الفارو البرونزي ، ولاحظت بعض الخطوط البيضاء في شعره الأسود ، فأبتسم لها
(( لا داعي لكل هذا الخوف ، ولكن يجب ان تعلمي انه لايمكنك الاعتراض على مشيئتي ...))
لم تستطع لين ابعاد نظرها عن هذا الوجه بينما كانت ضحكاته ترن في أذنيها وكانها نذير شؤم
(( الى اين تصطحبني ؟)) سألته بهمس بينما هو يداعب خصله من شعرها .
(( لقد شرحت لك في المستشفى ان زوجة والدي قلقه وتريد ان تلقى خطيبه فيليب افضل عنايه والحث على نقلك الى منزلنا في الجبال المطله على مونتري ))
(( ولكنهم كانو يهتمون بي جيدا في المستشفى ))
(( اعترف لك بانني لم انجح في اقناع والدة فيليب ))
شعرت لين بلأطمئنان ، فعلى الاقل يوجد شخص في هذه العائله لاينصاع لاوامر هذا الرجل الفظيع .
ومع ذلك ان فكرة خداع والدة فيليب ولعب دور الفتاه اخرى لايعجبها ابدا .
وارادت ان تخبره بانها لاتنوي الزواج بفيليب ولكنها تذكرت وعدها لماريلين ، وهي تدرك ان الفارو مقتنع انها ماريلين
وطالما انها لاتملك الوسيله للتخلص منه ، فهي مضطره لمتابعة تمثيل هذا الدور .
(( اه ، ارى انك اصبحت متعقله وعادت اليك ذاكرتك ان موهبتك في التمثيل نجحت في زرع الشك في رأس الطبيب
، ولكنك لن تستطيعي اقناع طبيب متخصص في مكسيوكو اليس كذلك ؟ وانا سعيد لأننا لسنا بحاجه
لكل هذا ، لأنه سيزعج عائلتي كما واننا انا وانت نعرف تماما اي نوع من النساء انتي ))
(( انت تجهل كل شيء عني )) قالت له بحده وقد شعرت باهانه كبيره
(( اوه لا انك فتاه سهلة المنال لايهمها اي شيء في سبيل ايقاع رجل في شباكها وخاصه رجل مجنون يؤمن لها
الحياه التي تحلم بها ، هل كنت ستتكرمي على فيليب بنظره واحده لو لم يكن غنيا ؟ لا اعتقد ذلك سنيورتا
فمن الواضح ان جمالك وسحرك سلعه للبيع .......))
وبدون ان تشعر رفعت لين يدها كي تزيل ابتسامة الاحتقار هذه عن وجهه المتكبر
وكانت قد نسيت ان الجفصين يثقل يدها فشحب لون الفارو وبشكل مخيف ، فقام ورفعها بيد وبيده الاخرى
امسك شعرها وارجع رأسها للخلف ثم ضمها الى صدره غاضبا
(( لا أحد لا احد يرفع يده على الماركيز دي كوستيللو ... لا احد اتفهمين ))
(( دعني ، دعني ..)) صرخت متلعثمه من شدة خوفها
وفجأه لمعت عينيه السوداء وقام مره ثانيه ثم اطبق شفتيه على شفتيها بشكل عنيف وحاولت الفتاه بجهد ان
تتجنب هذه القبله العنيفه واحست بأنها لن تستطيع مقاومته واخذت ترتعش بين ذراعيه وبعد قليل تركها
ونظر اليها باحتقار .
(( حسنا كما رأيت بامكاني ان انسى كل واجباتي تجاه العائله وان اسمح لنفسي بلمس مخلوقه مثلك ، غير معقول ))
(( انك ... انك تثير الاشمئزاز ))
(( حقا ؟ في هذه الحاله سنيورتا انصحك بأن لا تستفزيني )) ثم نهض واتجه الى مقدمة الطائره .
احست لين بالكره الشديد لهذا الرجل الذي ارغمها على الخضوع لقبلاته وبنفس الوقت ولد عندها احاسيس جديده دمرت كل براءتها
وبعد قليل حطت الطائره وفتح الباب فقفز الفارو واختفى ، وبعد دقائق اقترب رجلان يحملان حماله وبكل لطف نقلا لين الى سيارة اسعاف .
حبست الفتاه دموعها واقسمت ان لاتمنحه لذة رؤيتها تبكي ، وكانت هذه الرحله قصيره
لانها وللأسف وجدت نفسها مره اخرى في ساحة كبيره وطائرة هيليكوبتر تنتظرهما ، وهذه هي المره الاولى
التي تركب فيها مثل هذه الطائره المروحيه
وادركت ان تدخل الفارو في حياتها سيغير الكثير منها ، واخذت تتامله بطرف عينيها وهو يخلع جاكيتته ويجلس خلف المقود ثم وضع نظارتين سوداوين على عينيه ، انه رجل جذاب رغم قسوته ...
لم تدم رحلة الطيران هذه سوى ربع ساعه من الزمن ثم نقلت لين الى سيارة رانج روفر وجلس الفارو بجانبها
وعندما لاحظ شحوب وجهها ابتسم بشكل لم تره من قبل
(( هذا بسبب الارتفاع فنحن الان على قمة السيارا مادر والهواء هنا مختلف عن هواء المستشفى لكنك ستعتادين عليه ))
لم تجبه لين وظلت تتامل المناظر التي امامها الى ان توقفت السياره امام منزل كبير وبينما كان الفارو يهم بالنزول من السياره امسكت لين بذراعه
(( ارجوك )) وتنهدت بعيون دامعه . وظنت انها تحلم بهذه النظره الحنونه القصيره التي لمحتها في عينيه وهو يلمس يدها ،
ثم نزل بسرعه وسمعت لين نباح كلاب ، وصوت طفل وثرثرة الخدم ، ثم اصدر اوامره الى الخدم الذين يرتدون الزي ، وبعد لحظات نقلوها الا داخل المنزل وكان الجميع ينحنون امامها مبتسمين .
وجدت لين نفسها على سرير في غرفه واسعه اكبر من غرفة الجلوس في مزرعة عمها شارلي وفي احدى الزويا مدفأه حجريه تحيط بها كنبتان مريحتان وتغطي الارض سجاده سميكه والنوافذ المرتفعه مغطاه بستائر مخمليه ،
وتطل على شرفه كبيره كم ستحب ماريلين هذه الغرفه
وبعد قليل دخلت سيده في الخمسين من عمرها تلبس السواد الى الغرفه وهي تبتسم .
(( اتمنى ان تكوني سعيده بيننا سنيورتا ))
وكانت هذه السيده تتكلم الانجليزيه بشكل افضل من الفارو ، لابد انها والدة فيليب
حاولت لين النهوض فأسرعت السيده وساعدتها
(( انا والدة فيليب )) ثم جلست بقربها على السرير ووضعت يدها على يد لين
(( انها بالطبع رحله متعبه ، يا ابنتي ))
(( نعم )) اجابتها لين واعجبت بلطف هذه المرأه
(( سيحضرون لك بعض الطعام ، وبأمكانك ان تنامي قليلا قبل التعرف على العائله هذا المساء ))
(( نعم ولكني لا أشعر برغبه للطعام الان سيدتي ))







 
 

 

عرض البوم صور سفيرة الاحزان  
 

مواقع النشر (المفضلة)
facebook



جديد مواضيع قسم الارشيف
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 01:35 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية