محمد جبريل , رباعية بحرى , على تمراز , الجزء الرابع والاخير

زميلتنا و أختنا الرائعة إملي , ألف تحية و شكر



بهذا الجزء الرابع و كما وعدتِ تكتمل ملحمة بحري و ناس بحري
ذلك العالم شديد التنوع و الثراء بشخصياته و رموزهم و أساطيرهم, أحلامهم وانكساراتهم كما برع في تقديمه جبريل و أبرز تفاصيله الصغيرة بدقة بالغة فجعله مسرحا لخبراته و معارفه في الحياة .

هذه الرباعية من الاعمال الكبيرة التي تظل حاضرة معنا لقيمتها و لأنها تذكر بروح جميلة تفيض بالعافية و الإصرار و الصبر منحتنا متعة قراءتها
و عمل مجيد يرفع عاليا راية ثقافة تجمع و تتخطى الحواجز و لا تعترف الا بلقاء العقول و القلوب الصادقة منبعا للمتعة الثرية الراقية و التواصل الخلاق .

سعدنا بكتابك املي و بك أكثر . يعطيك العافية .