لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات منوعة > روايات غادة
التسجيل مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات غادة روايات غادة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 18-02-10, 01:11 AM   المشاركة رقم: 11
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري

البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 141319
المشاركات: 11,659
الجنس أنثى
معدل التقييم: اماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 12376

االدولة
البلدSyria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اماريج غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اماريج المنتدى : روايات غادة
افتراضي

 

وهما يأكلام اخذا يتكلمان ولم يبدو على بارت الجوع فدفع طبقه ولم يأكل نصف طعامه وسألها بلهجة امره:
"اخبريني عن نفسك "
ابتسمت ساخرة :

" حاضر سيدي "
" ارجوك "
التواء فمه أظهر انه ادرك عجرفته فسألت:

" ماذا تريد ان تعرف ؟"
" كل شيئ "
نظرت اليه لتجد نفسها تزداد احمرارا دون سبب فادارت وجهها عنه وبدأت تتحدث عن والديهاو طفولتها ، هنري ، سنواتها في كلية الفنون ، وعملها منذ ذلك الوقت حين كانت تتوقف عن الكلام كان يطرح عليها سؤالا يظهر انه يتابع كلامها باهتمام ولم تكن تعي مرور الوقت بل كانت تتمتع بنور الشمس بعد الظهر الذهبية صوت رقرقة المياه من بعيد وتحرك ظلال الأشجار من تحتها فجأة نظر الى ساعته وبدا على وجهه المضض .


" أخشي ان اكون مضطرا للعودة الى المؤتمر هل تبقين في المدينة لتناول العشاء معي ؟"
احست بالخوف لانها كانت ان تفعل ما طلب وتعلم ان هذا جنون فابتسمت بأدب:

"كم انت لطيف لكني مضطرة للعودة "
" ايجب ؟ بامكاني تقديم عشاء فاخر "
" اسفة ".


لم يكن العشاء الذي يزعجها بل ما بعده فقد كانت تحس بريبة قوية انه لا ينوي ان تتوقف لاامسية عند العشاء
" اود رؤيتك مجددا "
" نظرت اليه وقالت بصراحة:

"لن تكون هذه فكرة جيدة فليس بيننا شيء مشترك "
رد بصوت اجش متثاقل وهو يقف بعدما وقفت:

" بامكاني اثبات خطأك ".

احست بأنفاسها تعلق حنجرتها فقد اصبحت تحس بمعنى تلك النظرة في عينيه والتى يركزها على فمها وعيناه تبرقان من تحت رموش نصف مغمضة اول ما احست به الغضب لكن تدريبها على الصبر من هنري حول غضبها الى سخرية فابتسمت:

" انا لست دمية لتسلية الاثرياء الذين يحسون بالضجر "
لكن هاموند لم يكن يحب السخرية وغضب ليقول بلهجة محذرة:

"خذي كلامي على محمل الجد كلير "
" لا اريد ان اخذك باية طريقة "
" اريدك كلير وباى طريقة ممكنه ".


ردت بسرعة وغضب:

"شكرا للانذار سيد هاموند لو كنت لحاجة لعذر كي لا اراك بعد الان فقد قدمت لى عذرا افهم هذا وأفهمه جيدا والى الابد لست متوفرة لاحد ليس الان ولا الى الابد " .

نظرت اليه بحدة وببرود ثم استدارت لتخرج من جناحه فوقف حيث هو دون حراك يراقبها تبتعد

بارت هاموند خطف انفاسها ليس فقط بما قاله لها بل بالطريقة التى قالها لهجته صعقتها لم يقصد المزاح كان يعني كل كلمة يقولها وعيناه الزرقاوان كانتا حريتان على ان لا تتركا شاردة او واردة وهما تنظران الى جسدها .


السيد بارت هاموند كان يأمل ان تقدم له الفراش مقابل المائدة التى سيقدمها لها ذلك المساء لقد تصور لانها تشارك السكن في منزل واحد مع هنري فهي على استعداد لمشاركة اشياء اخري مع رجال اخرين لكن بامكانه إعادة النظر بافكاره وحين وصلت الى الفندق اتصلت بهنري لتطمئن عليه وترددت كثيرا قبل ان تخبره انها قابلت بارت هاموند وهذا امر لم يعجب هنري وانهي تحذيره لها منه بسؤال خفيف لكن بلهجة جدية :

" هل يعجبك "
" كسم الفئران "
ضحك:

" انت تبالغين حبيبتي قد اقول ان النساء يجدنه جذابا "
ردت مازحة لكن وجهها لم يكن يبتسم :

" اما انا فلا اتصوره على رف الموقد "
سألها هنري بعد صمت مفكر:

" كم كان قاسيا في غزله كلير ؟"
"ردت بخفة :

" أظن بامكانك الظن بان نواياه لم تكن شريفة "
" لا تعجبني فكرة ان تكوني لوحدك مع ذئب يدور حولك يقصد افتراسك " .


" لا تقلق فانا فتاة كبيرة واستطيع حماية نفسي ثم اظن من غير المتوقع ان اراه ثانية كما انني لن اذهب مرة ثانية الى بورت ارثر "

لكن بارت هاموند كان قد اصبح ظلال يعتم تفكيرها ظلام يزعجها ما من رجل نظر اليها مثل ما فعل هذا الرجل من قبل بقيت الذكري تعاودها وتسبب حرارة مفاجئة في شرايينها مع احساس قوي لم تختبر مثله من قبل لكنها كانت متأكدة انه لا مستقبل لاى علاقة معه حتى بدون بريق ماله لن تستطيع نساء كثييرات ان تقاوم جاذبيته لكنها اصبحت مادعاه هنري " بالهدف السهل " وهذا ما ازعجها حقا فهي ليست ما يظنه بها ولن يحصل على شيئ منها .


كررت لنفسها لا شيء اطلاقا وأحست بالانزعاج لاضطرارها الى تكرار التأكيد لنفسها وكأنها من الممكن ان تقتنع بعلاقة عابرة مع الرجل الذي لم يعجبها ولم تحبه نظرت الى مرأتها فيما بعد وهى تستعد للنوم وعاودها الغضب حتى لا حظت احمرار محموما على خديها واشراق غريب في عينيها

اللعنة على بارت هاموند


 
 

 

عرض البوم صور اماريج   رد مع اقتباس
قديم 18-02-10, 01:34 AM   المشاركة رقم: 12
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Oct 2008
العضوية: 98342
المشاركات: 71
الجنس أنثى
معدل التقييم: awaw عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 21

االدولة
البلدAlgeria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
awaw غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اماريج المنتدى : روايات غادة
افتراضي

 

شكرا اتوقع انها من احلى الروايات D:

 
 

 

عرض البوم صور awaw   رد مع اقتباس
قديم 18-02-10, 02:03 AM   المشاركة رقم: 13
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري

البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 141319
المشاركات: 11,659
الجنس أنثى
معدل التقييم: اماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 12376

االدولة
البلدSyria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اماريج غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اماريج المنتدى : روايات غادة
افتراضي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة awaw مشاهدة المشاركة
   شكرا اتوقع انها من احلى الروايات D:

الاحلى مرورك

 
 

 

عرض البوم صور اماريج   رد مع اقتباس
قديم 18-02-10, 02:08 AM   المشاركة رقم: 14
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري

البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 141319
المشاركات: 11,659
الجنس أنثى
معدل التقييم: اماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 12376

االدولة
البلدSyria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اماريج غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اماريج المنتدى : روايات غادة
افتراضي

 

الفصل الثالث
هل تمانع
............................

بعد ظهر اليوم التالي كانت تجلس وراء حمالة الرسم وسط مرجة خضراء مرصعة بأزهار السوسن والاقحوان تحدق بالمنظر من حولها تتامل اللون الازرق القاتم لظلال الجدار الحجري

بينما كانت الريح تحرك الاغصان الدرداء الضخمة مشكلة الظلال كانت تقلقها فالزبون كان يريد ان يرسم المنظر كما يبدو له في الصباح لكن الشمس اليوم اليوم لم تشرق ولم يكن هناك ظلال وتحرك تفكيرها من هذه المشكلة التقنية الى اخرى تلك الجدران المنخفضة الملتوية كالافعي والممتدة حتى حدود التل والوادي الذي تحته تذهلها من هو الذي أمضي الساعات لبناء مثل هذه الجدران لا بد انها استغرقت مدى الحياه ولأجل ماذا ؟ لمجرد تباين حدود الملكية ام لابقاء ماشية ضمن حدود ارض مالكها ؟

احست بظل يقع من فوق كتفها الى الأرض أمامها ورفعت نظرها لتري وجه بارت هاموند وللغرابة لم تندهش لرؤيته بل نظرت اليه بوجه هادئ وقالت ببرود:
" ماذا يجب ان افعل لافهمك الرسالة ؟ أمسح بك الأرض ؟"

ابتسم ساخرا :
" بامكانك ان تجربي "

" ادارت اهتمامها ثانية الى عملها:
"ارحل من هنا "

تمتم :
" ساحر كما توقعتك تماما سلوكك بهيج " .

بحذر وضعت لطخة ظلال كحلية على الجدار متسائلة عما اذا كان الزبون سيتذكر ان لا وجود لمثل هذا الظل وقت الغروب سياخذ انهاء رسم الجدار وقتا طويلا انه منظر نسبي يتم رسمه حسب الرؤيا للفنان ولقد بدأت الصورة تتكون بالفعل من حوله كانت تحاول بهذا التفكير ان توصد باب عقلها على التفكير ببارت هاموند لو تجاهلته فلا بد ان يرحل في النهاية .

لكنه تمدد على الأرض فوق العشب الى جانبها رأسه مستند الى يده كانت تعلم انه يراقبها تعرف انه يقضم ساق عشبة طويل التقطه من الارض حتى انها تعرف اسم هذا النوع من العشب فهي درست انواع العشب في كليةالفنون وسمعته يقول:
" رموشك تشبه اسلاكا من ذهب ".

التفتت اليه ترفرف رموشها نحوه لم تستطيع مقاومة الاغراء بعد ان اثار فيها روح المزاح حين عادت الى عملها.
تحرك نحوها وبدأ يمرر ساق العشب الذي يحمله على بنطلونها الجينز فتوقفت لتنظر اليه:
" انا اعمل ..على عكسك سيد هاموند يجب ان اعمل لاكل وقد يكون هذا امر دنيوي مني ولكني احب ان اكل على الأقل مرة في اليوم " .

" وما الذي يجعلك تظنين اني لا اعمل "
" لكنني واثقة انك تعمل فلا بد انك تتعب كثيرا وانت تجني ذلك المال "
" لماذا انت مهوسة بالتفكير بمالي ؟".

احست بلذع كلاماته.
" ومن هو المهووس ؟ انا لا اهتم البته "

" لكنك لا تتحدثين عن شيء اخر ".

ولانه يزعجها ان تعترف انه قد يكون على حق قالت:
" انا لا اريد التحدث معك بالمرة "

" ولا انا ".

حاولت ان تركز على عملها لكن افكارها كانت محتارة حول كيف تمكن من معرفة مكانها فسألته بعد صمت طويل :
" كيف وجدتني "

" انت قلت لي "
" استخلصت هذا بكل بساطة مني اليس كذلك ؟ "



 
 

 

عرض البوم صور اماريج   رد مع اقتباس
قديم 18-02-10, 02:17 AM   المشاركة رقم: 15
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري

البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 141319
المشاركات: 11,659
الجنس أنثى
معدل التقييم: اماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 12376

االدولة
البلدSyria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اماريج غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اماريج المنتدى : روايات غادة
افتراضي

 

" اجل .بسهولة اخذ قطعة حلوى من طفل ام انك كنت تريديني ان اجدك ؟ ".
" لا ...لم ارد "
" متأكدة ؟ "
" قطعا "
تراجع الى الخلف مستلقيا ويداه تحت رأسه جسده الطويل يلفه قميص كحلي وبنطلون جينز ورمي سترة مماثلة فوق العشب لم تستطيع مقاومة نظرة سريعة اليه:
" كيف يمكن لي ان اعمل وانت تراقبني ؟ ".


اغمض عينيه :
" من يراقبك "

لم تستطيع مقاومة النظر اليه بين الحين والاخر لكنه ابقي عينيه مغمضتين نحله سمينة مثقلة بالرحيق انطلقت من الازهار القريبة باتجاهه وطافت حول رأسه الأسود الشعر فهمست كلير:
" لا تتحرك هناك نحله بقربك " .

رد وعيناه لا تزالان مغمضتان :
" لست اطرش "

ببطء طارت النحلة مبتعدة وجلست كلير تحدق به وتفكر يا الهي كم هو جميل المحيا كانت الشمس تلمع على بشرته الناعمة السمراء فتنعكس على شعره الأسود الكثيف فمه كان يلتوي قليلا فجأة اندفع نحوها وأمسك بكاحل قدمها وجرها عن الكرسي لتهوي بين ذراعيه فتلقاها على صدره يطبق يديه حولها ليشدها بقوة صاحت مذعورة لكن صيحتها انقلبت الى ضحك واغمضت عينيها استلقت فوقه تنظر الى عينيه وتحركت يده بنعومه على ظهرها يجب ان تغضب فهذا جنون مطلق كيف ستتمكن من هذا ان تقنعه انها غير مهتمة به وتتركه يتصرف معها هكذا وسألته:
" الا تعني لك كلمة لا لك شيئا "
" ليس الكثير "
اخذ يتلاعب بشعرها يتخلله باصابعه يفرك خصلاته الناعمة بين اصبعيه:
"شعرك كالمخمل المذهب ملمسه كالحرير رائحته لذيذة "

" ولكني اضطر الى غسله دائما فهو رقيق جدا ويدفعني الى الجنون "
تمتم وبريق عينيه يسخر:
" ويدفعني انا ايضا الى الجنون هناك أشياء كثيرة فيك تستطيع دفعي الى الجنون "

ردت مازحة :
" قاومها اذن "

" تساءل باسترخاء :
" ولماذا اقاومها ؟ انت جميلة جدا ولقد انتظرت ما بدا لي سنوات طويلة لاعانقك مجددا " .
اول مرة عانقها كان يقصد ان يؤلمها ويذلها لكن هذه المرة سيكون الامر مختلف وتعرف هذا واحست بالأرض تميل تحتها كانت يداه تتحركان بكسل واثارة تتلاعبان بأعصابها وتحولت يداه الى حارة جذابة لم تكن تماثل شيئا عرفته من قبل كانت وكأنها تطوف في الهواء رأسها فارغ من كل شيء عدا الاثارة وأرجعت أصابعة شعرها الى الوراء وتحركت على خدها ببطء ونعومة تتلمس كل ذرة من بشرتها ولم تحاول الاحتجاج ، احست انه يتعمد اطالة التلمس وكأنه يغويها بحذر ومع ان عقلها الباطن كان لا يزال يصرخ محذرا الا ان ماكانت تختبره يصعب عليها مقاومته وأمسك بيدها ووضعها على قلبه هامسا :
" تلمسيه كلير ..تلمسيه "

كان يجب عليها في هذه اللحظة ان تتراجع ان تدفع نفسها الى الوراء وتقول لا لكنها لم تفعل بل فتحت راحت يدها على صدره ونفخ الريح في الأشجار لتصفر الاغصان وكأنها المراقب المذهول لما يجري همس لها بصوت مخنوق:
" ترغبين بي اعترفي بذلك "

" اجل "
" ليس الان ..الليلة ..تعالي معي الى الفندق ".

خسرها في هذه اللحظة بالذات فتصلبت واعتراها البرود وأحست فجأة ان الدفء والسحر قد تلاشي وتذكرت ما كانت قد نسيته وعاد عقلها يسيطر عليها من جديد ليعيد جسدها الخائف الى الخضوع .

 
 

 

عرض البوم صور اماريج   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
دار العلم للجميع, رهين الشك, روايات, روايات مكتوبة, روايات رومانسية, روايات غادة, روايات غادة المكتوبة, رواية رهين الشك, كارول ويستون
facebook



جديد مواضيع قسم روايات غادة
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 06:58 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية