لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات عبير > روايات عبير المكتوبة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات عبير المكتوبة روايات عبير المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 08-01-10, 08:57 PM   المشاركة رقم: 11
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري

البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 141319
المشاركات: 11,659
الجنس أنثى
معدل التقييم: اماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 12376

االدولة
البلدSyria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اماريج غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اماريج المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

يقرا فيهمالا برود سفاح ولا جنون شخص مهووس بالزناد انما حيوية وذكاء ممزوجان بعم الاهتمام وكانهما تدعوان سيتون
- هيا تحرك ليتنا نتسلى قليلا
لم يحرك برادي عضلة واحدة لقد سبق له ان واجه مثل هذه لنظرة عند الرجال الذين يجمعون الشجاعة والحظ رجال يقودون الهجوم في مقدمة جنودهم رجال يلقون بانفسهم وسط النيران لانقاذ شخص في خطر رجال يبدو ان القدر يحميهم من اسلحة لا تخترقهم
- المسدس .. ببطء
... قدم له برادي سيتون سلاحه بحذر ... فوضعه كين في حزامه
- لقد ازعجت خططي ياصاحبي ماذا سوف الحق بك الان ؟
لم يقدم سيتون أي اقتراح
- حسنا ليس لي خيار اعد حقيبتك وانت الان متعجل اذن لا داعي لوضع العلامات
اما المدعوون الذين مازالوا في قاعة الاستقبال فقد تبادلوا النظرات الحرجه وفضول متظاهرين بتجاهل ما قد حدث بقدر ما كان صوت الفتاة يسمع كتمتمه من خلال كثافة الابواب المغلقة وبالرغم من المحاولات المبذولة لانعاش حديثهم الا انه ما لبث ان خمد .. بذلك اصبحوا في صمت ثقيل يتامل كل منهم قدحه اخيرا نطق احدهم
- انها فتاة ثائرة
اجاب اخر – لها من تتمسك به كان ينبغي سماع والدتها
- لكن من هي ؟
- لقد ترعرعت هنا في بيل ريتور كان هذا المنزل ملكا لاسرتها طوال قرنين حتى اليوم الذي كسبه جاريت كيلي من والدجها خلال لعبة بوكر تذكارية
- اتعشم الا تصل المراهنات الى مثل هذه القمم هذا المساء
تدخل دان
-سمعتهم يقولون ان كيليس ليس محظوظا في الاونة الاخيرة من يدري ربما يضطر الى اللعب على المنزل لكي يسترحظه
- افضل اللعب نقدا
حينئذ اعلن اكبر الحاضرين سنا
- يجب على المراء الا يلعب الا بما يكون على استعداد لفقده
وكان كل المعوين كانوا يتاملون هذه الحكمة لذلك ساد صمت مرة اخرى في القاعة ... يبدو ان كيلي لم يلمح شيئا من ذلك عندما عاد الى القاعة الاستقبال بعد بضع دقائق لم يعلق على الحدث بكلمة واحده ومع كل لقد استطاع كل منهم سماع اغلاق الباب الكبير وسيارة تنصرف مصدرة صوتا من المحرك
كان كيلي يبدو شاردا وحاجباه مقطبان غير انه توجه الى مدعويه بصوت هادىء
- سادتي ! سيكون العشاء معدا خلال ساعة اعتبروا انفسكم في منزلكم ارجوكم سالحق بكم بعد القيام بعدة مكالمات هاتفية رافقته الى الباب بعض التمتمات المهذبة
وضع دان كوبه على المدفاة ثم قال :
- ساقوم بجولة حول الحديقة قبل العشاء
.... ودون ان ينتظر ان يتقدم احدهم لمرافقته اجتاز الابواب والنوافذ المطلة على الحديقة

 
 

 

عرض البوم صور اماريج   رد مع اقتباس
قديم 08-01-10, 09:00 PM   المشاركة رقم: 12
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري

البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 141319
المشاركات: 11,659
الجنس أنثى
معدل التقييم: اماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 12376

االدولة
البلدSyria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اماريج غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اماريج المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

الفصل الرابع
عندما تأكد دان انه اختفى عن عيون المدعوين اسرع الخطى في اتجاه الغابات شق طريقه وسط الشجيرات والعشب المرتفع ثم عمل على ملاقاة جينفير كما كان متفق عليه .
لمح اولاً سيارة الفتاة التى كانت تقوم بعمل المائة خطوة وقد اوشكت ان تفقد بصرها وهو امر بديهي تذكر اذن الدور الذي مثلته جيني امام كيلي ومدى ثورتها وطبعها الناري الذي كانت تخفيه تحت مظهرها كشقراء جذابة.
بادرته بقولها عندما لمحته :
- هل انت متزوج ؟
- لا.
- ان والدتي كانت مصرة على معرفة ذالك لقد طمانني ياسيد لان والدتي كانت ستعمل على قتل زوجتك بالسم.
مرة اخرى تحت صدمة الغضب اخدت الفتاة تذهب وتجيء مثل اسد يزار في قفصه دون ان تشك في غرابة اسلوبها استند دان الى السيارة مشبكا ذراعيه وقرر التمتع بهذا المشهد الى ان تمر العاصفة.
ثم اردف :
- ولماذا كانت تبغي التصرف على هذا النحو ؟
- بالتاكيد لكي تبعدها عن الطريق وكم رددت ان الطلاق سوف يكون اسهل اني اعرفها قليل من السم في قدح شاي وسريعا تتم اللعبه.
وطبعا لقد سمعت عن البورجيا ؟
اوما دان براسه بنعم ممسكا نفسه عن الضحك .
- اذن وجب الا تثق بهم كما اني اعلم ان والدتي لاتنحدر من هذه الاسرة لكن هذا لا يمنع من انها بعيدة عن القيام باي اذى.
انا لا استطيع العمل دوما على مراقبتها وربما تكون في الوقت الحالي قد اوصلت باعداد لوازم الزواج.
- عن أي زواج تتحدثين ؟
- زواجنا وكل هذا لاني اخبرتها باني تقابلت معك لم يخطر على بالي وقتئذ انها ستتصرف هكذا اضف الى ذالك انها مع عدم تعارفها عليك تعمل من الان على اختيار اسماء ابنائنا كما انها حدثتني عن الجاذبيه " ارتباك الحواس " التهاب المشاعر الرجال الحقيقيون كنت عاجزة عن اسكاتها .
- ولماذا كنت تعملين على اسكاتها ؟
تفرست جينفير فيه بعمق .
- الى أي مدى تقدر شرفك ؟

منتديات ليلاس


 
 

 

عرض البوم صور اماريج   رد مع اقتباس
قديم 08-01-10, 09:04 PM   المشاركة رقم: 13
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري

البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 141319
المشاركات: 11,659
الجنس أنثى
معدل التقييم: اماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 12376

االدولة
البلدSyria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اماريج غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اماريج المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

وعندما يلقى الزهر عند اللعب لا يستطيع المرء ان يتراجع .
- لكن اليس ذالك بالنسبة لك سوى لعبة ؟
- الحياة لعبة الى درجة معينة وحينئذ من الممكن ان تنكشف الحقيقة القاسية .
ولما حاول جذبها اليه تراجعت كانت جينفير لا ترغب في التخلي عن دروب رتابة حياتها اليوميه كانت عينا دان تحملان وعوداً من العاطفة والخطر والضحك وربما من الحزن .
ثم تجلى الطابع اللاتيني لدى الفتاة الذي طالما كان مختفيا مع قدرة لم تتوقعها قبل ذالك سالته :
- ومالذي يحدث اذا كسبت انا الرهان ؟
- هذا يتوقف على ماتراهنين عليه .
- وانت يادان ماذا تضع في اللعب ؟
اجاب بعد لحظة تفكير:
- كثيا كثيرا جدا
- ثم اقترب منها محاولا تقبيلها وعلى خلاف ماكان يتوقع لم يلاق منها أي مقاومة
اصبحت جينفير الان في صحبة رجل يختلف تماما عن دان رجل المجتمع الجذاب كما كان يظهر في ردائه السموكينج لا انه الرجل الذي كانت والدته تكلمها عنه وتتمناه لها.
لم تكن هناك اهمية لا للمكان الذي التقيا فيه ولا للاسباب التى جمعت بينهما وكذالك الحال بالنسبة لمهنة دان او درجة الثقة التى كانت تستطيع الفتاة منحها اياه.
استسلمت الفتاة لأحاسيس طالما رفضتها فيما مضى في سخط :
الاحساس بان تكون ملكا للرجل الذي تحبه جسدا وروحا .
واخيرا تمتمت في انعكاس واخيرا من المقاومة وهي تهرب من قبلته :
- لا
- لقد فات الاوان الان
- هل بدا اللعب ?
اقبل اليها مرة اخرى واضعا شفتيه على شفتي الفتاة التى عبرت عن خوف بلا مبرر لقد انتهى اللعب تماما لكي تحل مكانه الحقيقة التى بدت تعاني منها .
اردف دان :
- كيف استطيع ياجيني ان اركز على ماقد جئت لتنفيده ؟ لماذا دخلت هذا المكتب مساء امس ؟
لماذا تلاقت طرقنا ؟ وهذا الفستان الاحمر وهذه النظره الشارده لقد تملكت علي واصبحت صورتك حاضرة في فكري منذ تلك اللحظه والان وجب علي العودة الى هذا المنزل وممارسة لعبة البوكر مع هذا القرش .
- وهل هذه ضرورة حقاً ؟
-نعم
ولما هما بالابتعاد عنها شعر انها بالعكس ترغب في البقاء بالقرب منه
قال وهو يبعدها في جفاف :
- جيني
- اني ارغب في البقاء بالقرب منك
اغلق دان عينيه لكي يعود الى السيطره على نفسه
قال لها :
- جيني ان الوقت يسرقنا
وعندما لاحظ دان سحابة عدم تاكد تظلل عيني جيني امسك بوجهها بين يديه
قال بصوت لا يدع فرصة للشك :
- اني ارغبك واشتاق اليك غير اني لا استطيع التوقف عما بداناه سيكون لنا الوقت الكافي بعد ايام بمفردنا لكن افهميني جيدا انا لا اقصد ان ماسوف اقوم به الان اهم منك انما هو امر عاجل
من جديد سمعت جينيفر صوت العقل يتغلب على الاحاسيس االتى شعرت بها نحو دان اذا كانت بحاستها منحت دان كل الثقة فانها تجد ان العقل لا يؤيد اندفاعها هذا وكانت ترغب في الحصول على
الاحاسيس االتى شعرت بها نحو دان اذا كانت بحاستها منحت دان كل الثقة فانها تجد ان العقل لا يؤيد اندفاعها هذا وكانت ترغب في الحصول على اجابات على الاسئلة التى توجهها الى نفسها .
كان اكتشاف الشريحة بالنسبه الى دان امرا كثير العقبات لماذا اصبح فجاة مشكلة قهرية ؟
- جيني ؟
سقطت يدا الفتاة الى جنب جسمها .
- من انت يادان بريسكوت ؟
اجاب باابتسامة :
- لاعب ولص انك في طريقك الى ربط مصيرك بقطاع طرق ولا تقولي بعد ذالك اني لم اخطرك !
- امسك بيدها وقادها الى السيارة ولما فتح لها الباب رنت اليه محاولة تجميع افكارها بعد هذا اللقاء الذي تركها حائرة .
- اه . بالمناسبة انك لم تخبرني اذا كنت قد اجدت دوري مع كيلي .
- كان رائعا عندما عاد الى الصالون الصغير كان الارتباك باديا عليه لذالك استاذن من جديد بحجة ان لديه مكالمات تليفونيه هامة ويجب ان ينفذها حالاً .
- سيبحث عن الشريحة ؟ وسيجدها في حجرة الحارس ؟
- هذا اكثر من محتمل .
- وبعد ذالك سيضطر الحارس الى الانكار .
- بديهي لانه بريء .
- وكيلي سيفصله من عمله اليس كذالك ؟
اجاب دان وقد شعر بالضيق من كثرة اسئلتها :
- بلا شك لكني ساهتم بامره اعدك ياجيني انه لن يعاني من هذا الموقف.
- انا..انا ارى ذالك . لكن مابقية الخطة ؟
- لعب الورق واكتشاف وعاء الزهور . العثور على الجزء الثاني لشريحة التزييف وايضا اكتشاف الطريقة التى يروج بها كيلي هذه الاوراق المالية المزيفة .
- وكل ذالك لانك مدين لصديق في وزارة المالية ؟
- بالضبظ .
سالته جينفير بغرض اطالة فترة لقائهما اكثر من رغبتها في الحصول على معلومات لمنفعه حقيقية :
- وهل اعترافات الحارس لن تثير شكوك كيلي ؟
- ربما.. لكن علي مواجهة كل ذالك .
- سكنت جينفير اذ لم يات أي سؤال اخر الى ذهنها ان لم يكن السؤال الذي لم تروء على توجيهه اليه : متى ساراك ثانية ؟
- جيني
- اعلم ينبغي ان اتوجه الى هناك
منحها قبله اخيره .
ركبت الفتاة سيارتها شغلت المفتاح بينما كان هو يغلق الباب ثم بعد اخر نظرة القتها الى دان انطلقت على الطريق الزراعي .
اخد دان يتابع السيارة بعينيه الى ان اختفتت ثم عاد الى طريق المنزل متاكدا بنظرة الى ساعته من انه ليس متاخرا عن موعد العشاء .
ولما كان يشق لنفسه طريقا في منطقة الغابات شد انتباه صفير خاطف توقف لكي ينظر حوله .
- من هنا
هكذا قال كين اثناء مروره على اخشاب لابد انها كانت في مامضى تكعيبة.
تاكد دان من ان احدا لا يستطيع ان يراهما من المنزل قبل ان يلتقي بشريكة في اللعبة .
قال له :
- انك تلعب بالنار .
- ليست امامي وسيلة اخرى هل استطيع توجيه سؤال اليك ؟
- وانا لا استطيع منعك من ذالك .
- متى ستخبر الانسه الجميلة بالحقيقة ؟
ظل دان مثبتا نظره على المنزل ..
- الحقيقة بعد عشر اكاذيب وتنكرا تعديده..
مالذي استطيع اعلانه لها ؟ هل كنت تتجسس علينا ؟
- اسف او اكد لك انه كان عن غير قصد اني كنت ابحث عنك . لكنك لم تجب على سؤالي .
- بلى .
- قف انك تعلم تماما عما اكلمك
..وكان الرجلان قد درس كل منهما الاخر طويلا شريكان في اللعب منذ عشر سنوات صديقا العمر كان يعرفان بعضهما على اطرف الاصابع .
- انها تكلمني عن الشرف ياكين كيف استطيع الاجابة على ذالك دون ان اكذب ؟ لقد ذهب ادراج الريح على مر السنين .
- هذا تصرف خاطىء وانت تعلم ذالك تماما.
- لم اعد اعلم شيئا عن نفسي سوى ماتعتقده هي وهو اني لاعب ولص .
- لا هذا الوصف لا يتعدى كونه الواجهة
- اه حقا ؟ ان اجلا او عاجلا سيبدو الممثل على حقيقته . وجينيفر تذكرني دائما باني قد تخطيت الخطوة منذ فترة طويلة.
تلقى دان هذه الحقيقة التى كثيرا مارفض الافصاح عنها مثل طعنة قوية لقد احب جينيفر في ظرف اربع وعشرن ساعة اصبحت الفتاة ضرورية له مثل الهواء الذي يستنشقه متى تم ذالك بالضبط ؟
لم يعرف كيف يحدده ؟ هل قبل ذالك ببضع دقائق عندما قبلها ام كان في الليله السابقة عندما دخلت
المكتب

انك تضحكني بكل هذا الكلام عن الشرف كل هذا لانك لاعب وان والدها هزم في البوكر
اذن فهي تسالك وانت تتساءل اذا كانت هناك حدود لن تتخطاها باي ثمن . لكن توجد حدود بالتاكيد يادان اتعتقد انه كان سيخفى علي بعد كل هذه السنين .
- وكيف كنت ستعرفه اذا كنت انا اجهله ؟
- لكنك عرفته دائما! ان وقوعك في الحب هو الذي يفقدك توازنك لقد اندفعت في عملك حتى الى العمق وهذا يعتبر اثباتا للنزاهه . ان الشك يفترس هذه الفتاة وقد يصاب المرء بهذا اذا مالحق به ماقد وصل اليه والدها . لكن اذا صدقت مارايته حاليا فان شكوكها على مايبدو لا تصيبها بالشلل ...
قال دان مازحا :
- يالك من متجسس قذر
- ربما تصاب جينيفر بالجنون من فرط ثورتها عندما تعلم الحقيقه لكن اشك ان تفاجا بها .
- انها لا تستطيع ان تحب لا عبا
- كانت تحب والدها كثيرا .. وبالنسبه لي اللعب ليس ولعا وانما حرفه .
- انك لم تراهن ابدا حتى اخر فلس لديك وهذا احد الحدود التى لم تجتزها .
- ربما اضطر الى ذالك هذه المره
- وهل يخشى من كيلي الى هذا الحد ؟
- بالتاكيد واذا لم يقم بترويج عملته المزيفه منذا البدايه فسيصبح علي من الواجب ان اضيق عليه الخناق .
وافضل وسيلة لنا العثور على مطبعة الاوراق المالية ان نصل اليها عن طريق كيلي .
غير انه لن يقترب منها الا اذا احتاج حتما الى مال سائل . لابد من ان اكسب هذا الجانب .
لابد من ذالك .
- وكانك تجعل من هذا الامر موضوعا شخصيا .
- انه احد الذين ارغب في هزيمتهم .
- ترغب في كل ذالك لانك تحب جينفير واضح في عينيك لق اصبح بالنسبة لك نقطة شرف .
انك غير قادر على تحمل ماتسبب فيه كيلي لال شانتري وقد ساورتك الرغبه في القيام بدور رجال العداله لقد وعدتها باعادة بيل ريتور اليها وستقوم بذلك محتملا كل العقبات . كل هذا لانك احببتها واعطيتها وعدا.
وسااتخلى عن كل شيء ان لم يكن كل هذا شرفا .
- لست ادري اذا كنت صائبا في رايك غير ان حوارك غير مقنع.
- اني على حق ضع ثقتك بي .
نظر دان الى ساعته المضيئه .
- باق على موعد العشاء عشر دقائق سيظنون اني ضللت الطريق لكن بالمناسبة .. لماذا كنت تبحث عني ؟
- لانه كان هناك تغيير في البرنامج
- الم تعثر على حجرة سيتون ؟
- بلى لكن سيتون وجدني في غرفته حينئذ
دفعته الى اعداد حقيبته بااسرع مايمكن .
- وهذا كي يوحي الى كيلي انه اصيب برعب وانه فضل الهرب ؟
- فلنشبك الاصابع .
- اين هو الان ؟
- في حقيبة سيارتي .
- وشريحة التزوير ؟
- في دولابه في الرف العلوي ينبغي ان يعثر عليها كيلي بكل سهوله .
- وماذا سيعملون بسيتون ؟
- لقد فكرت في ذالك . اتذكر توني باتون روج ؟
- بالتاكيد اذكره جيداً
- ساتصل به هاتفيا انه مدين لنا سيراقب سيتون الى ان تنتهي هذا المهمه . المسالفه لا تبعد كثيرا من هنا . ساعتان بالسياره .
- حسنا سيساعدنا ذالك في اتمام المهمة الم يتسبب لك سيتون في مضايقات ؟
- لا كان وديعا مثل الحمل
- حسنا جدا سنواصل ماقد اتفقنا عليه .

وجد دان كيلي على البسطة .
- كنا نتسائل اين كنت ؟
اجاب دان :
- اني مثل القطط اعشق التنزه في الظلام ولقد غفلت عن الميعاد .
- لا بد ان تكون هذه النزهه قد منحتك شهية جيده
- نعم اشعر بجوع شديد .
منتديات ليلاس


 
 

 

عرض البوم صور اماريج   رد مع اقتباس
قديم 08-01-10, 09:09 PM   المشاركة رقم: 14
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري

البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 141319
المشاركات: 11,659
الجنس أنثى
معدل التقييم: اماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 12376

االدولة
البلدSyria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اماريج غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اماريج المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

* الفصل الخامس ..


عند عودتها تتسائل جينيفر عما سوف تجيب به على اسئلة والدتها التى لا يمكن تجنبها وكانت هي ذاتها لاتجد سبيلا لاخفاء مشاعرها او العمل على توضيحها اذ كانت مشوشه وبذالك مكثت وكانها معلقة بين الهاوية والارض الصلبة .
غير ان هذا عدم تقدير لحذق والدتها .
اما فرانشيسكا بعد ان القت على ابنتها نظره طويلة ثاقبه فقد اكتفت بالابتسام ولم توجه اليها أي سؤال.
ارتبكت جينيفر زاء هذا رد الفعل هذا. توجهت الى الحمام لكي تنتعش قبل تناول العشاء وعبثا حاولت البحث عن طريق المراءة عما استطاعت والدتها قراءته على وجهها لا اثر للتغيير ربما كانت شاحبة اكثر من المعتاد.
كانت جينيفر قد قضت ليلة قلقة اذا كانت تنهض فزعة على فترات متلاحقة مع خفقان شديد في القلب في صباح اليوم التالي اضطرت الى بذل مجهود كبير للسيطرة على نفسها لكي تخفي مشاعرها المتوترة تحت الهدوء البادي على وجهها.
ثم بعد ان تناولت الافطار توجهت في الحال الى مكتبها واغلقته عليها كانت تعمل معظم الوقت في منزلها بصفتها فنانة مستقلة اجتهدت طوال ساعات متلاحقة لتنفيذ نموذج ماكيت لاحد الاعلانات لكنها فقدت قدرتها على التركيز وظلت جالسه امام لوحة الرسم شاردة
كان العديد من الاسئلة يشغل بالها ترى من الذي غلب في البوكر ؟ هل استعاد كيلي شريحة الاوراق المالية ؟ متى سترى دان مرة اخرى ؟
كانت لا تعرف شيئا عنه او بالاحرى كانت لا تعرف عنه سوى انه لاعب ولص .
كان يؤكد انه عثر على لوحة التزييف العملة في خزانة كيلي لكن مالذي يثبت لها بذلك سلامة نيته طالما انها لم تر الشيء بعينيها ؟
وكان دان قد استخدم كل قوته على الاقناع لتبديد شكوك الفتاة .... فما كان منها تحت تاثير سحره الا ان اقتنعت بصدق اقواله غير ان جينيفر قد تحققت الان فزعة انها افرطت في الاستسلام وان دان كان يلعب بمشاعرها لكي يحركها حسب رغبته وانه كان يستخدمها لاغراض غامضة
- جينيفر ! هذا البنطلون ....
اردفت الفتاة وهي تمسك بسرعة بقلم متظاهرة بالجدية
- اني اعمل يا امي
- ان لك زيارة
خفق قلب الفتاة لكن صوتها لم يظهر أي ارتباك
- اه نعم ؟ انا لا انتظر احدا ولم اسمع الجرس
حينئذ صاحت فرانشيسكا
- يا الهي كم هو وسيم ! يا للسحر ! كنت اعلم تماما انه لك
- دان ؟
- بديهي من غيره ؟ وايضا ياله من رجل مهذب ! لقد طلب مني الاذن باصطحابك في فترة بعد الظهر
- اجبته باني امنحه البركة
نهضت جينيفر من مقعدها واخذت تتامل والدتها في خوف بلا داع وبديهيا لقد كسبها دان :
- ماما انت لم .... ؟ الم تخبريه بانه ...؟
- بانه رجل حياتك ؟ لكن لا ياعزيزتي عليه ان يعلنه لي وسياتي ذلك في حينه اما حاليا فعليك بتبديل ملابسك
اجابت جينيفر :
- لا جدال ولن اذهب مع هذا المخلوق الى أي مكان انه لاعب محترف يا امي اتسمعين ؟
- لاعب !
لم تبد الدهشة على وجه فرانشيسكا انما بدت ساهمة فقط ثم مثبتة النظر على ابنتها انتهت بهز كتفيها
- اذن وضحي له ذلك
القت جينيفر بقلمها واتجهت نحو الصالون بعزم اكيد على وضع نهاية هذه المسرحية لكن عندما دخلت الحجرة الصغيرة افتقرت الى الكلمات
كان دان واقفا امام المفاة يتامل صورة كاملة لريفي شانتري وما كان يدعو للدهشة كان الرجلان يرتديان ملابس
مشابهة نفس المعطف التيل ونفس القميص الابيض ذي الياقة المفتوحة سال دان دون ان ينظر الى الفتاة
- هذه صورتك ؟
-
منتديات ليلاس

 
 

 

عرض البوم صور اماريج   رد مع اقتباس
قديم 08-01-10, 09:11 PM   المشاركة رقم: 15
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري

البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 141319
المشاركات: 11,659
الجنس أنثى
معدل التقييم: اماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 12376

االدولة
البلدSyria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اماريج غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اماريج المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

ذا كان هذا هو الحال اذن فسنعرف اين يخبىء المطبعة كما ان لي شريك يعمل معي انه يراقب بيل ريتور لن يبتعد عن كيلي بخطوة واحدة
- دان ! لا معنى لكل هذا
- لا ؟ وضحي وجهة نظرك
كانت متوترة مترددة
- ان اللاعب حتى لو كلن محترفا لا يخوض مثل هذه المغامرة اذا كان ما تقوله لي هو الحقيقة اذن فانك شيء اخر غير لاعب بوكر بسيط
اتخذ دان طريقا زراعيا وبعد قليل اوقف المحرك وكانا يستطيعان ان يلمحا نهر كالكازيو عن بعد
اردف دان
- جيني اني ارغب في ان تكون الامور واضحة تماما بيننا انا لاعب عن هواية عن اختيار وعن مهنة لقد كسبت وخسرت اكثر من ثروة في امكاني خلال هذا الاسبوع كسب شقتين يخت او سيارة رياضية وان اخسرها الاسبوع القادم اني هكذا ولن اتغير صدقيني انها الحقيقة
قالت جينيفر
- لكنك لا تكشف لي عن كل شيء
تنهد دان بعمق
- ليس كل شيء يقال لقد اقمت على مر السنين عددا معينا من الاتصالات في الخدمات السرية ليس من شيء غريب او يدعو للدهشة في موقفي ! اني اتقابل مع اناس اثرياء ذوي تاثير اسافر بلا انقطاع وهكذا كان من الممكن استخدامي في تزويد الناس بالمعلومات كما انه يحدث احيانا ان يكلفني احيانا احد الوكلاء بمهمة شخصية
- هل صديقتك وكيل سري ؟
اجاب دان مصححا
- كانت كذلك لقد تزوجت من رجل ثري جدا معرض الان بل انه مهدد بالانتزاع والطريق يقود الى كيلي
وكانت جينيفر لا تكاد تصدق اذنيها
- وشريكك ؟ وكيل سري اليس كذلك ؟


......................................
بلى وافضل صديق لي انها اول مرة خلال عشر سنوات اقوم فيها بسرد كل هذا لاحد ليس لدي أي دليل يا جيني
- اصدقك
- لماذا ؟ لان هذه القصة بعيدة عن التصديق الى حد ... وكلاء سريين مروجي عملات مزيفة مليارديرات في خطر وكمحرك للعملية خادمك لاعب بوكر
- ربما لان هذا الكلام بعيد الاحتمال اني صدقته لانك قد لا تخترع قصة مماثلة
- اذن انك تثقين بي ؟
- ان ما سردته لي كاف لتفسير سبب وجودك هنا
الح دان
- لكنك لا تثقين بي دائما
ترددت جينيفر طويلا ثم قالت
- لست ادري لقد اعلمتني عما تعمل لكنك لم تخبرني من انت ؟ ومازلت اجهل الاجابة على هذا الؤال
التفت دان الى نافذة السيارة وتطلع الى الافق
- ان المرء يعتقد دائما انه يعرف من هو الى ان يوجه له هذا السؤال والرد الوحيد الممكن هو اعطاء بعض الاحداث اترغبين في سماعها ؟
- نعم
- حسنا جدا انا ابلغ من العمر خمسة وثلاثين عاما ولدت وترعرعت في شيكاغو ومازال والداي فيها لي اخت واخ اصغر مني كنت انفق على دراستي من عملي كخادم وايضا من لعب البوكر
- وهل انت حاصل على شهادة ؟
- نعم في القانون
- والم تفكر يوما ما ان تجعل من هذه الدراسة مهنة ؟
- يوجد العديد من المحامين ورجال العدالة
- لكن هناك نقص في عدد اللاعبين اليس كذلك ؟
- لاعبون ممتازون نعم
- لذلك قررت اللعب بالورق
- لقد حصلت على ثروه حقيقية في هذه الفترة كنت قد بدات رويدا رويدا اشعر بعدم الاهتمام بالقانون متسائلا عم سوف اعمل بحياتي فكان ان عرض علي ان اشترك في اللعب ولما لم يكن لدي ما اراهن عليه قدم لي صديق غني جدا مبلغا من المال مقابل نصف المكاسب في حالة مايكون ذلك ثروة حقيقية حتى لو قسمت على اثنين وكان اختياري منذ ذلك الحين
سالته :ليست لك أي جذور ؟ أي نقطة تعلق ؟
- كل مالي ياجيني بداخلي ولست نادما على شيء
- هل فقدت كل شيء ؟
- كل ما كنت قد راهنت عليه كل ما املك
.... تلى ذلك فترة صمت القت الفتاة نظرة على النهر البعيد اما دان فكان يتامل جانب وجه جيني الرقيق اردف اخيرا
- ماذا لو تكلمنا قليلا عن كل منا
لم تجرؤ الفتاة على الالتفات نحوه كانت لا تثق ابدا بردود فعله كما انها كانت تخشى في كل لحظه ان تميل اليه كانت تخشى من ان تسيء التصرف و ...
" لماذا احبني انا ؟ ان الحب قد ياتي فجاة ان لم يكن لديه فتاة في كل بلد يمارس فيه لعب الورق
كانت قسمات وجه الفتاة جادة صارمة علم دان ان هذا الهدوء ظاهري لكنه كان يجهل حقيقة مشاعرها نحوه كانت لديه خبرة كافية حتى لا يخلط بين الرغبة والحب وعلى ما يبدو فان جينيفر كانت حذرة واخيرا عندما التفتت اليه قال
- انها المصادفة التي جمعتنا ياجيني كان لا ينبغي ان اكون معك في هذه اللحظة لكني عجزت عن المقاومة
سالته جينيفر
- مالذي تريده مني يا دان ؟
مد دان يده لكي يبعد خصلة شعر اشقر على وجهها اقشعرت الفتاة عندما لمست اصابعه عنقها
- أي اجابة يمكنني القيام بها لهذا السؤال ؟
- الحقيقة يا دان !
تردد دان لحظة ثم رفض الافصاح لها بكل ما كان يشعر به نحوها

......................................
نحوها ان الوقت مازال غير مناسب
- امنحيني فرصة هذا كل ما اطلب منك يا جيني كلانا يشعر اته يوجد شيء بيننا ليتنا نحاول اكتشاف ماهو بالضبط
... شعرت الفتاة بجاذبية نحوه لا تقاوم لمس دان ذلك عندما لاحظ استسلاما لقبلته وعدم مقاومته عندما لمس عنقها تمتم :
- اترين جيدا ليس في امكاننا ان ننفي هذا الوضوح
.... لم يكن امام جينيفر سوى مخرج واحد لذلك اردفت :
- انها لا تتعدى كونها مشاعر طبيعية لا يمكنني الاحساس بغير ذلك نحوك !
لقد فلتت منها هذه الكلمات الاخيرة التي جعلت دان يشحب ويدع يده تسقط ثم يبتعد عنها جسديا وفكريا ظل لحظة جامدا بلا حراك ناظرا الى نافذة السيارة ثم وصل طريقه ... ولكي تبرر موقفها قالت :
- انك لاعب محترف
اجاب
- افهم ياجيني كنت اعلم ان كل الفرص ضدي
... كانت جينيفر تتالم بشدة ان ما قذفت به دان قد اخترق قلبه قالت :
- ليس لي حيلة في ذلك
- اعلم تماما لا انا ولا انت اننا لا نستطيع تغيير ما نحن عليه ثم اضاف محاولا الابتسام لكي يخفي المه :
- كان من المفروض ان اكون محاميا
شعرت جينيفر بان شيئا ما قد انكسر بينهما لكن ماخلفه افلاس وموت والدها لا يمكن ان يمحى بمسحة يد
- لقد فهمت اني غير محظوظ عندما رايت صورة والدك انها مليئة بالحب وايضا بالمرارة ان اختيار الاوراق على المائدة لا يرجع الى المصادف اليس كذلك ؟
- في الواقع
قال دان وهو يحك راسه
- كنت اشك في ذلك
كانت الجاذبية بينهما تكاد تكون ملموسة
كان دان يمسك بعجلة القيادة بيدين متقلصتين اما جينيفر فكانت متقوقعة في مقعدها بينما كان قلبها يعتصر من شدة الخفقان ... كان عقلها يسكت رغبتها القوية نحو دان تمتمت :
- اخبرني يادان ان لا اهمية للعب بالنسبة لك اخبرني انه في وسعك رفضه بدون تردد
اجاب :
- مستحيل ارفض ان اكذب عليك يا جيني انا هو ما انا
- ولن تتغير ؟
- لقد فات الوقت لكي اتبدل كنت اريد ان اعدك باني ساعمل على الا تتالمين كماتسبب لك والدك في ذلك لكن هذا الوعد لن يفيد اذا كنت لا تثقين بي ؟
- كنت اتمنى القيام بذلك ولكن ....
- اعلم انك غير قادرة على منحي ثقتك لاني لاعب
- كم عانينا بسبب تصرفات والدي لقد انقلبت حياتنا بيل ريتور كانت بالنسبة لي اكثر من منزل كانت كل دنياي عالمي كله ولما خسر والدي لعبة الورق حدث وكان العالم كله قد انهار والان انا لا ارغب في المخاطرة اخشى ان تتكرر

 
 

 

عرض البوم صور اماريج   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الوفاء بالوعد, روايات, روايات رومانسية, روايات عبير, روايات عبير المكتوبة
facebook




جديد مواضيع قسم روايات عبير المكتوبة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 03:19 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية