لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القسم الادبي > منتدى الكتب > الادباء والكتاب العرب
التسجيل مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

الادباء والكتاب العرب الروايات - السير الذاتية -أدب الرحلات العربية – كتب أدبية


محمد علي اليوسفي , شمس القراميد , دار الفارابي , 2009

بسم الله الرحمن الرحيم محمد علي اليوسفي , شمس القراميد , دار الفارابي , 2009 من أين أبدأ لأقدّم هذه الرواية المتلألئة بجدّتها، الغريبة

إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack (2) أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-01-10, 09:53 AM   2 links from elsewhere to this Post. Click to view. المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:

البيانات
التسجيل: Sep 2006
العضوية: 13121
المشاركات: 14,020
الجنس ذكر
معدل التقييم: dali2000 عضو ماسيdali2000 عضو ماسيdali2000 عضو ماسيdali2000 عضو ماسيdali2000 عضو ماسيdali2000 عضو ماسيdali2000 عضو ماسيdali2000 عضو ماسيdali2000 عضو ماسيdali2000 عضو ماسيdali2000 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4990

االدولة
البلدCuba
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dali2000 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : الادباء والكتاب العرب
Newsuae2 محمد علي اليوسفي , شمس القراميد , دار الفارابي , 2009

 

بسم الله الرحمن الرحيم

محمد علي اليوسفي , شمس القراميد , دار الفارابي , 2009


القراميد الفارابي 2009

من أين أبدأ لأقدّم هذه الرواية المتلألئة بجدّتها، الغريبة في تألّقها والمليئة بالرموز والإشارات؟ والحيرة تأتّتْ من حقيقة كونها نصّاً روائيّاً لا يدع لك أن تنساه أو تهمله بعد الفراغ منه، بل إنه يبقى يسكنك بشكل أو بآخر، ويندسّ في ثنايا ذهنك وقلبك وما بينهما من روح أو وجود؛ يثير فيك أسئلة لا تريد أن تسألها ويوحي إليك بأجوبة ملغزة لا تريح، فلا تجد مناصاً من العودة إليه والغرق، طواعيةً، في أمواج لغته الصافية، المتلاطمة، المخدّرة.
إنها رواية نادرة المثال، هذه " شمس القراميد" لمحمد علي اليوسفي، تكاد تميل بك الأفكار إلى اعتبارها ملحمة شعرية متأسسة على منوال الملاحم الإغريقية، إلا أن أنفاسها ذات العطر المعاصر، وما يتراءى لبصيرتك من صور الواقع المألوف الذي تعرفه، تزيح هذه الظنون سريعاً وتنهض " شمس القراميد" أمامك بعد ذلك رواية راسخة متحدّية حديثة، ذات تعبير ونبرة متميزين ومختلفين تمامًا.
فؤاد التكرلي

محمد علي اليوسفي، من مواليد مدينة باجة بالجمهورية التونسية 1950.
* متزوج وله أنسي ودانية.
* درس المرحلتين الابتدائية والثانوية بتونس ثم سافر إلى الشرق العربي حيث أتم دراسته الجامعية في جامعة دمشق وتخرج في قسم الفلسفة والعلوم الاجتماعية.
* تابع الدراسات العليا في الاختصاص ذاته بالجامعة اللبنانية خلال الحرب الأهلية.
* وفي الأثناء مارس الترجمة والكتابة والصحافة الثقافية في أبرز الصحف والمجلات السورية واللبنانية والفلسطينية.
* عاد إلى تونس ليستقر بها بعد عشرين عاماً أمضى ثمانية منها في جزيرة قبرص.


للتحميل من هنا


قراءة موفقة للجميع

 
 

 

عرض البوم صور dali2000   رد مع اقتباس

قديم 03-01-10, 08:42 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
نور ليلاس


البيانات
التسجيل: Nov 2006
العضوية: 15929
المشاركات: 1,708
الجنس ذكر
معدل التقييم: بدر عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 21

االدولة
البلدJordan
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
بدر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dali2000 المنتدى : الادباء والكتاب العرب
افتراضي

 


رواية جميلة بحق و عوالم جديدة علي , و كاتب اتعرف عليه للمرة الأولى و أيضا إسم لافت للنص " شمس القراميد " و تقديم يدعوك للقراءة , لكن الحقيقة ليس هذا كله ما دعاني لتناولها , و نحن عادة أسرى للمألوف و المعروف من الكتاب , دار النشر التي خبرنا , و تميز ما تقدم عادة هو
ما شجعني على تحميلها و قراءتها , و لعلها إحدى حسنات التنظيم الجديد بإرفاق اسم الناشر في العنوان ,

شكرا لك dali2000

تحياتي ...

 
 

 

عرض البوم صور بدر   رد مع اقتباس
قديم 04-01-10, 02:27 PM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:

البيانات
التسجيل: Sep 2006
العضوية: 13121
المشاركات: 14,020
الجنس ذكر
معدل التقييم: dali2000 عضو ماسيdali2000 عضو ماسيdali2000 عضو ماسيdali2000 عضو ماسيdali2000 عضو ماسيdali2000 عضو ماسيdali2000 عضو ماسيdali2000 عضو ماسيdali2000 عضو ماسيdali2000 عضو ماسيdali2000 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4990

االدولة
البلدCuba
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dali2000 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dali2000 المنتدى : الادباء والكتاب العرب
افتراضي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bader44 مشاهدة المشاركة
  
رواية جميلة بحق و عوالم جديدة علي , و كاتب اتعرف عليه للمرة الأولى و أيضا إسم لافت للنص " شمس القراميد " و تقديم يدعوك للقراءة , لكن الحقيقة ليس هذا كله ما دعاني لتناولها , و نحن عادة أسرى للمألوف و المعروف من الكتاب , دار النشر التي خبرنا , و تميز ما تقدم عادة هو
ما شجعني على تحميلها و قراءتها , و لعلها إحدى حسنات التنظيم الجديد بإرفاق اسم الناشر في العنوان ,

شكرا لك dali2000

تحياتي ...


العفو استاذ بدر

لك مني ارق التحايا وتسلم لردودك الي بتشجع الجبل الضخم ،،كيف انا الانسان الصغير ،،

 
 

 

عرض البوم صور dali2000   رد مع اقتباس
قديم 10-01-10, 06:28 PM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Apr 2007
العضوية: 27469
المشاركات: 129
الجنس ذكر
معدل التقييم: AlHawa عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 13

االدولة
البلدTunisia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
AlHawa غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dali2000 المنتدى : الادباء والكتاب العرب
افتراضي

 

أشكرك جزيل الشكر أخي محمد علي على هذا الكتاب جار التحميل

 
 

 

عرض البوم صور AlHawa   رد مع اقتباس
قديم 10-01-10, 06:44 PM   المشاركة رقم: 5
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Apr 2007
العضوية: 27469
المشاركات: 129
الجنس ذكر
معدل التقييم: AlHawa عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 13

االدولة
البلدTunisia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
AlHawa غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dali2000 المنتدى : الادباء والكتاب العرب
Congrats

 

تقديم بقلم فؤاد التكرلي

"
يا سادة،

لقد بدأ العالم بحركة حنون،

فمن أين أبدأ؟
"


(
من مقدمة "شمس القراميد")





هكذا ساءلتُ نفسي أنا الآخر، مثلما فعل الراوي في رواية (شمس القراميد)، من أين أبدأ لأقدم هذه الرواية المتلألئة بجدتها، الغريبة في تأّلقها والمليئة بالرموز والإشارات؟
والحيرة تأّتْت من حقيقة كونها نصا روائيا لا يدع لك أن تنساه أو تهمله بعد الفراغ منه، بل إنه يبقى يسكنك بشكل أو بآخر، ويندس في ثنايا ذهنك وقلبك وما بينهما من روح أو وجود؛ يثير فيك أسئلة لا تريد أن تسألها ويوحي إليك بأجوبة ملغزة لا تريح، فلا تجد مناصا من العودة إليه والغرق، طواعيةً، في أمواج لغته الصافية، المتلاطمة، المخدرة
.






إنها رواية نادرة المثال، هذه " شمس القراميد" لمحمد علي اليوسفي، تكاد تميل بك الأفكار إلى اعتبارها ملحمة شعرية متأسسة على منوال الملاحم الإغريقية، إلا أن أنفاسها ذات العطر المعاصر، وما يتراءى لبصيرتك من صور الواقع المألوف الذي تعرفه، تزيح هذه٥ الظنون سريعا وتنهض " شمس القراميد" أمامك بعد ذلك رواية راسخة متحدية حديثة، ذات تعبير ونبرة متميزين ومختلفين تماما.

تتألف الرواية من أقسام ثلاثة، قد لا تبدو مبررة للقارئ المتعجل، لكنها، في خفاء، تؤشر لتغيير في المجال الروائي ولانتقال في الزمان:



مرايا مريم. امرأة المستنقعات. قمر البركة. كل قسم ينشطر إلى فقرات موسومة، تتشظى



مثل نيازك ملونة ثم تلتئم بعدئذ، بعملية سحرية غير مشعور بها، وتلتحم فيقف القسم واضح الحدود مستقلاً بمعناه
. هنالك، في القسم الاول، طفولة مترعة بالحكايات، في إحدى قرى الشمال التونسي الجميل؛ طفولة أسطورية بكل معنى الكلمة، لا تنقصها الأسرار ولا الحيوانات الخرافية ولا المآسي ولا القمر؛ يرتفع فيه اليوسفي إلى ذرى لا تنال بسهولة. وهذا القسم في اعتقادي، يؤشر بمفرده و بدون شك، الى بذرة روائي معلم. وتنتهي الطفولة والحكايات، ويتوجب على الراوي/البطل أن يخوض متاهة المدينة وأن يتحمل السكنى في خان الدواب وبعض المشاق الأخرى مع النساء. و بعد حكاية لم تكتمل ورجم بالحجارة من قبل الشعب، وبسبب اختياره الطريق الخطأ، يزج به السجن؛ وهو ما يختتم به القسم الثاني الذي لا ينتهي إلا ويكون الراوي/البطل قد عاد من حيث بدأ... "ينبغي أن أواصل بحثي عنه مهما كانت صعوبة الرحلة باتجاه أعالي النهر. لا بد من الغطس إذن. لماذا لم أفعل ذلك منذ البداية؟".






ولنا أن نفهم ما نفهم من معنى الغطس في النهر، فقد يكون هو سبيل البحث عن الأخ

الفقيد وقد يكون الطريق الآخر ذا المزالق الذي لم يجربه الراوي بعد؛ وفي كل الأحوال، فإن الرواية هنا تنفتح علينا بقسمها الثالث العجيب

... قمر البِركة.




إنها الصفحات الأكثر إغراقا بالرموز والموحيات والغرائب والإناث والعواطف المبهمة

والتصرفات اللامنطقية؛ تقطعها رحلة البحث عن

" العندالة " برفقة العينوس، ذلك الذئب الذي استبدل الهمزة بالعين؛ ولأن القارئ يأخذه عالم العجائب هذا فينشغل بتفاصيله، لا ينتبه إلى عناصر الرحلة تتجمع وتتوحد وتؤشر للقيام بها


. كانت الرحلة عملا ضروريا؛ مكتوبا على الجبين؛ وهي بشكل لا مفهوم، رحلة الحياة الشاقة المعقدة، المليئة بالآلام وبالأحلام المجهضة؛ ولعلها ذروة ما يريد أن يقوله اليوسفي. ففي ظني، أنه لا يرى إلى الحياة الانسانية رؤيا تقليدية...

بداية واضحة ومسلك و نهاية؛ بل هي عنده كتلة من رموز وألغاز ومتاهات، لا سبيل

لحّلها إلا في الانغمار بها
... في الغطس... بحثا عن الأجوبة في الأعماق. وبسبب هذه الرؤيا الخاصة المسيطرة، التجأ مظطرا، إلى شكله الروائي الفّذ هذا. إنه يبدأ بالإمساك بحدث أو لنقل بواقع معين، فيدخله في بوتقة لغته السحرية ويصهره فيها، ثم يلويه و يلويها، فيخرج منها بعد حين خطاب روائي أو نص أو تعبير لغوي فريد ذو رائحة ونغمة خاصتين جدا؛ فلا هوالحدث٦ نفسه ولا هو غيره، تختلط فيه ذاته مع القناع الذي قنعه به اليوسفي. ومن تحرك هذا "التعبير" اللغوي عبر الزمان، تقدماً و تراجعا و تكرارا، يتكون الهيكل الروائي ل"شمس القراميد".




إنها بناء تغلب عليه نكهة لغوية هي من صميم أسسه؛ فلا يبقى له ومنه شيء إذا ما

سلخت عنه لغة اليوسفي واستعمالاته الطريفة

. هناك تداخل و تعاكس أحيانًا، بين دلالات



اللغة التقليدية وطريقة اليوسفي في استعمالها؛ الأمر الذي يخلق في نفس القارئ صدمة ممتعةأو متعة صادمة؛ قد تتولد عنها فكرة مبهمة في ذهن القارئ عن الحياة و الإنسان لا تزول بسهولة
."




شمس القراميد" رواية مغامرات حلمية، يصعب معها تبين ما حدث فعلاً وما مدى

اقترابه من الواقع المعيش أو ابتعاده عنه؛ ولكنها، في كل الأحوال، مغامرات لها صلة خفية وغير قابلة للفهم دائما، بما عانيناه في الحياة وما ساورنا من أحلام اغتيلت بقسوة وكيف انقلب كل شيء، آخر الأمر، الى أوهام حزينة، لا ندري أمِن الصواب أن نعاود اجترارها، أم نتعقل و نرجع القهقرى؟

إنها رواية متوحشة بلا معنى، تحتوي على كلّ المعاني؛ وهي، ربما، مثل الحياة، مثل
الكون، مثلنا نحن
.






فؤاد التكرلي

تونس ١


٩٩٧

 
 

 

عرض البوم صور AlHawa   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
2009, محمد علي اليوسفي, دار الفارابي, شمس القراميد
facebook



جديد مواضيع قسم الادباء والكتاب العرب
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


LinkBacks (?)
LinkBack to this Thread: https://www.liilas.com/vb3/t133924.html
أرسلت بواسطة For Type التاريخ
ط´ظ…ط³ ط§ظ„ظ‚ط±ط§ظ…ظٹط¯, ظ…ط­ظ…ط¯ ط¹ظ„ظٹ ط§ظ„ظٹظˆط³ظپظٹ pdf, epub download, reviews This thread Refback 04-08-17 11:12 PM
ط´ظ…ط³ ط§ظ„ظ‚ط±ط§ظ…ظٹط¯ by ظ…ط­ظ…ط¯ ط¹ظ„ظٹ ط§ظ„ظٹظˆط³ظپظٹ — Reviews, Discussion, Bookclubs, Lists This thread Refback 29-02-16 02:12 AM


الساعة الآن 10:04 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية