لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات عبير > روايات عبير المكتوبة
التسجيل مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات عبير المكتوبة روايات عبير المكتوبة


157 - عقد الاصداف - اليزابيث هانتر - رويات عبير القديمة ( كاملة )

الملخص..احيانا يقرر الانسان الفرار من ماضيه , عندما يكون الماضي عبئا ثقيلا واشباحا مزعجه , فيحمل مايتيسر ويخرج طالبا رحمة البع , وبلسم ان يكون مجهولا بين غرباء .الا ان

إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 26-12-09, 10:49 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 131874
المشاركات: 3,755
الجنس أنثى
معدل التقييم: dede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4768

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dede77 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : روايات عبير المكتوبة
New Suae 157 - عقد الاصداف - اليزابيث هانتر - رويات عبير القديمة ( كاملة )

 

الملخص..احيانا يقرر الانسان الفرار من ماضيه , عندما يكون الماضي عبئا ثقيلا واشباحا مزعجه , فيحمل مايتيسر ويخرج طالبا رحمة البع , وبلسم ان يكون مجهولا بين غرباء .الا ان مارغو الفارة من موت خطيبها ديفيد ومن سطوة شقيقتها داليا لم تستطع ان تسيرمنتدى ليلاس طويلا تحت شمس اليونان الحارقة ,بل توقف بركليس هولمز مع ولديه وحملها في سيارته .منذ تلك اللحظة توقف الزمن.. زمن الفرار والعطلة وبدأت مارغو تخوض اصعب مغامرة في حياتها وتواجه اخطر المواقف . فهناك تاكي ابن خال بركليس وهناك شبح زوجة بركليس المتوفاة ..وهناك عقد أصداف حول جيدها , لاتعرف ان كان سيجلب لها الحظ السعيد ام سوء الطالع !

 
 

 

عرض البوم صور dede77   رد مع اقتباس

قديم 26-12-09, 10:53 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 131874
المشاركات: 3,755
الجنس أنثى
معدل التقييم: dede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4768

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dede77 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

هاى يا بنات قبل ما ابدا فى تنزيل الرواية احب اقول ان الرواية منقولة ودة من حق الكاتبة اللى تعبت فى كتابة الرواية

 
 

 

عرض البوم صور dede77   رد مع اقتباس
قديم 26-12-09, 10:55 PM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 131874
المشاركات: 3,755
الجنس أنثى
معدل التقييم: dede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4768

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dede77 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

الفصل الاول ...
1-عقد من الاصداف..

القرية الصغيرة ماراتون من بلاد اليونان تقبع تحت رحمة الشمس المحرقة في فصل الصيف . حتى النسيم لا يلطف من الحرارة ولا يؤثر بأكثر من تحريك الغبار في الشوراع الضيقة , يلفح المزروعات القليلة التي تصارع الحرارة ويسمع حفيف اوراقها اليابسة بلونها البي المغبر . نزلت مارغو غرانت عن الرصيف فكادت شاحنة ان تدهسها . فأجفلت وصعدت الرصيف من جديد .
فتحت مارغو كتاب "دليل السياح" بعدما اخرجته من حقيبتها , تستطلع برنامجها السياحي لهذا اليوم . انها تحتاج لثلاث ساعات مشيا على الاقدام من قرية ماراتون الى راموس تحت أشعة الشمس اللاهبه .ألقت نظرة الى اشارة الطريق المؤدية الى راموس وفكرت في نفسها : هل ان مشاهدة آثار راموس تستحق هذه المشقة ؟ كانت منذ الصباح تفاضل بين بقائها في أثينا دون برنامج ليومها او زيارة راموس وآثارها .وقررت ان تمضي في طريقها مهما كان الجهد . الآن بعدما قطعت شوطا من رحلتها واشتدت الحرارة لم تعد متحمسة كثيرا . السياحة جميلة وممتعة مع الاصحاب ولكنها سائحة تنفرد بنفسها مما يجعل الرحلة مملة ومزعجة .
حملت حقيبتها فوق كتفها من جديد ودخلت مكانا لاستراحة السياح وطلبت زجاجة عصيرمنتدى ليلاس الليمون علها تشعر ببعض البرودة . قالت للسيدة التي تبيع المرطبات بيونانية ضعيفة : مرحبا . واشارت الى زجاجة العصير حملت السيدة الزجاجة وفتحتها ودفعتها اليها وسألتها : هل انت المانية؟
هزت مارغو رأسها نفيا وقالت: انكليزية
قالت البائعة : الدنيا حر في الخارج.
هزت مارغو رأسها موافقة ومشت خارجة من المتجر تجر نفسها جرا الى ان وصلت الى المفرق المؤدي الى راموس واسرعت حاملة حقيبتها.كانت تسير بسرعة حتى انها لم تلحظ السيارة التي توقفت قربها ... وسألها صوت خشن : هل تردين ان اوصلك في طريقي ؟
حدقت به مليا والعرق يتصبب من وجهها .هل تريد مساعدته ؟ حتما! ولكنها ليست واثقة من انها ان قبلت تكون تصرفت بتعقل .وقفت محتارة .. الصراع عنبف في ان تقبل او ترفض .ولدان يجلسان في المقعد الخلفي والمتكلم يقود سيارة مقودها على اليمين ويتكلم الانكليزية بطلاقة مما يؤكد انه من بلاد الانكليز مع ان شكله يؤكد انه ليس انكليزيا ..
شعره أسود مجعد وقد لوحت الشمس وجهه الاسمر .عريض المنكبين وجذاب وقد تدلت فوق صدره سلسلة ذهبية...
قال الرجل بعد ان نفذ صبره : ادخلي بسرعة.
قالت متلعثمة : ولكن...ولكن هل انت ذاهب الى راموس؟
قال صارخا: نعم .ادخلي .
نظرت مارغو الى حقيبتها المعلقة في كتفها . فابتسم ببطء وخرج من السيارة وساعدها على وضع حقيبتها في صندوق السيارة . أسرعت تجلس في المقعد قربه وقالت تخاطب الولدين: مرحبا.
ولد وبنت في الحادية عشرة من عمرهما .متشابهان في الشكل والشعر والنظرات المتفحصة .رحبا بها ثم قالت الفتاة تخاطبها وهي تبتسم ابتسامة عريضة :
_هل خفت من والدي؟لقد طلبت منه ان يقص شعره قبل ان نصل عند جدتي...
أضاف والدها بنزق: نعم طلبت مني ذلك عدة مرات .
أكمل حديثه بخبث ظاهر : ولقد أقتنعت الان ان منظلاي يشبه برباروسا...
قالت مارغو على الفور : لا. لأن برباروسا له لحية حمراء!
_وأنا لحيتي سوداء لو لي لحية.
ابتسم الرجل لها ابتسامة ودية وكأنه يعرفها منذ فترة طويلة . قفز قلبها من مكانه وهي ترد نظرته الوديه بنظرة مشابهه.
_هل تقصين لي شعري في مقابل ايصالك الى راموس ؟
بلعت مارغو ريقها بارتباك واجابته : اذاكنت تريد .
قال : اعتقد اني اريد ذلك... اسمي بركليس هولمز وولداي كيمون وبيغي .
قالت مارغو تخاطب الولدين : كيف حالكما ؟
منذ مدة طويلة لم تجلس قرب رجل وسيم وجذاب . ستترك خجلها بعيدا . ابتسمت ابتسامة ودية وهي تحاول ان تبقى متوازنة في اعمالها وافكارها وقالت:
اسمي مارغو غرانت .
_اسمك جميل.
_انه ليس اسما انكليزيا فأنا من اسكتلندا مع انني عشت كل حياتي في انكلترا .

 
 

 

عرض البوم صور dede77   رد مع اقتباس
قديم 26-12-09, 10:56 PM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 131874
المشاركات: 3,755
الجنس أنثى
معدل التقييم: dede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4768

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dede77 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

-نحن ايضا نحمل دما اسكتلنديا ولكننا يونانيون أكثر .جدتي يونانية ووالداتهم كانت نصفها يوناني ونصفها انكليزي...
قالت مارغو في نفسها: كانت...
قالت بيغي على الفور: لقد توفيت والدتي .
استدارت مارغو وألقت نظرة مواسية الى الفتاة وقالت: وانا ايضا توفيت والدتي وانا طفلة صغيرة جدا .لا اذكرها ابدا . تزوج والدي بعد وفاتها . كان لزوجة ابي طفلة صغيرة في مثل عمري , وقد ربونا معا كالتوأمين.
قالت بيغي تتابع الحديث بحرية طبيعية : وانا وكيمون توأمان .
_لهذا السبب انتما تشبهان بعضكما كثيرا.
قالت بيغي : نحن لسنا توأمين متطابقين والا كنا بنتين او صبيين .
قال كيمون بعصبية واضحة : لو كنا ولدين لكان ذلك افضل لنا ... عندئذ لم نكن مجبرين على العيش مع جدتي في اليونان ...
قال بركليس مقاطعا : كفى كيمون . كانت مارغو تحدثنا عن عائلتها ..اكملي حديثك يامارغو .
_ليس هناك ما اضيفه . انا وشيقيتي في عمر واحد كأننا توأمان .
قال بركليس : انت لاتحبينها !لماذا؟ هل كانت تفسد عنك لوالدتها ام هناك امور اسوأ ؟
ضحك الوالدان كأنه ليس هناك من ان يفسد الاخ على اخته . ربما هذه اشنع جريمة يقبل به عقلهما .
قال مارغو : انا لا اكرهها....ولكن طباعنا مختلفة تماما.
رفع بركليس حاجيبيه ونظر اليها نظرة فاحصة وقال مستغربا : صحيح؟
_لا يمكنك ان تكره شخصا تعيش معه لسنبن طويلة ... عليك ان تتوصل الى طريقة للتعامل معه حتى تبعد العدواة والكراهية عنكما.
_نظرت اليه واكملت: )الكراهية تتعب الانسان ولاتفيد بشيء .
ابتسم بركليس ساخرا :
_انت على صواب . بدأنا نكرهها كلنا من اجلك (اضاف ضاحكا ) هيا اخبرينا اكثر عنها ... نريد ان نتعرف اكثر الى عدوك . هل هي شقراء مثلك ؟
_لا . انها اجمل مني في شكلها وملامح وجهها .. اكثر جاذبية وفتنة مني .
ضحك بركليس :
_انا احب الفتيات الشقروات الجميلات الفاتنات لانني شاب اسمر ! كادت مارغو ان تقول له : أنت أسمر ووسيم وجذاب . لكنها قالت :
_انا لست شقراء ... أنا لست شيئا معينا...
نظر اليها نظرة دقيقة متفحصا وقال :
_ربما في شتاء بلاد الانكليز .. ولكن شمس اليونان حولت شعرك الى اشقر لماع . الم تلاحظي ذلك ؟
مرت مارغو بيدها فوق شعرها بخجل وارتباك وقالت :
_كنت في مخيم . هل شعري خشن وبشع ؟

 
 

 

عرض البوم صور dede77   رد مع اقتباس
قديم 26-12-09, 10:57 PM   المشاركة رقم: 5
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 131874
المشاركات: 3,755
الجنس أنثى
معدل التقييم: dede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4768

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dede77 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

لمعت عيناه خبثا وقال :
_اعتقد ان سؤالك يتطلب مديحا واطراء (ثم اكمل مازحا)هل تحملين معك في حقيبتك خيمة ؟(عبس حين رآها تهز رأسها موافقة وقال) واين زملاؤك؟
_لقد اضعتهم !
اليونان ليس بلدا لفتاة وحيدة!
_ربما يكون هذا صحيحا . ولكن ماشأنك ؟
_سأجعل ذلك من شأني ! ماذا حل بأصحابك ؟
_لقد تأخرت في تحضير نفسي . وحين اصبحت جاهزة كانوا قد رحلوا وتركوني ولهذا اتيت الى راموس بنفسي فأنا احب صحبة نفسي ...
-كم انت مسكينة!
نظرت مارغو اليه غاضبة وحاولت ان تسيطر على نفسها . من الواضح انه رأى حالتها من خلال عينيها فهي لا تستطيع ان تخفي مشاعرها الداخلية عن احد . نظرت تتلهى بيدها واظافرها ولا حظت ان الشمس لوحت بشرتها وتبين لها ان واحدا من اظافرها قد قضم . قال لها:
_انظري الى تلك الزواية . هذة راموس امامنا . وصلنا الى المكان المقصود يامارغو غرانت . نمسيس رمز الانتقام ستساعدك وستعوض احزانك السابقة بافراح مبتسمة وستنتقم ممن جعل ماضيك حزينا كئيبا.
فزعت مارغو وقالت :
_افهم كيف يكون الانسان تعيسا حزينا . كل واحد فينا له احزانه .
_هذا صحيح لسوء الحظ . ولكن حين يكتشف الانسان هذه الحقيقة المرة يكون اكبر منك سنا . انت بعمر كيمون وبيغي .
شعرت انه يهينها بكلامه . فهي اكبر منهما بدهور . فابتسمت وقالت :
_اريد ان اقرا ماكتب عن نمسيس قبل ان اتفرج على اثارها .اريد ان اعرف كل شيء عنها قبل ان ارى بعيني ...
قال كيمون :
انت لا تحتاجين لذلك . والدي يخبرنا كل شيء عن الاثار التي نزورها . هو يعرفها دون ان يقرأ في كتاب .
لم تنظر مارغو اليه بل سألت : لماذا؟
قال بركليس : انه عملي . في هذا الخريف سأعمل مع الهيئة التنقيبية اليونانية وقبل حضوري الى اليونان كنت اعمل في المتحف البريطاني في لندن .
قالت بيغي وهي تتنهد : علينا ان نعيش هنا الان . سنعيش مع جدتي . أليس هذا مزعجا .
قالت مارغو : ولماذا ياعزيزتي ؟
قال كيمون : لو لم تكن بيغي فتاة لبقينا مع والدي في انكلترا.
قالت مارغو : ولماذا هذه التفرقة ؟
قال كيمون : والدي يعتقد انه لايستطيع ان يربيها وحده بل تحتاج لامرأة في البيت تساعدها على تنشئتها ..ولكنها حتما لن تسأل جدتي ولن تطلب بيغي منها اية

 
 

 

عرض البوم صور dede77   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
اليزابيث هنتر, elizabeth hunter, روايات, روايات رومانسية, روايات عبير, روايات عبير المكتوبة, روايات عبير القديمة, رواية عقد الاصداف, the beads of nemesis, عبير القديمة, عقد الاصداف
facebook



جديد مواضيع قسم روايات عبير المكتوبة
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 07:17 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية