لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات عبير > روايات عبير المكتوبة
التسجيل مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات عبير المكتوبة روايات عبير المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-12-09, 09:44 PM   المشاركة رقم: 121
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 131874
المشاركات: 3,755
الجنس أنثى
معدل التقييم: dede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4768

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dede77 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

لم تعد تتكلم . ولم تفتح عينيها ، هز فازيلى كتفيه وخرج 0
الانتظار كان طويلا جدا . دخل انجلوس حاملا صينية بين ذراعيه ، فاكلت بعض الدجاج وشربت القهوة لتهدئة اعصابى . حلت ديدو مكانى بعض الوقت لاغتسل وارى نيكوس ، ولما عدت الى غرفة ليدا ، التقيت مايك . جاء نحوى وامسك بيدى وقال : جئت لارى ما اذا كان فى امكانى تقديم اية مساعدة . يا ليدا المسكينة ، كيف حالها الان؟
-من الصعب الاجابة . لايبدو انها متالمة ، هل هناك اى خبر عن بول ؟
-كلا ، لقد غادر المطار منذ نصف ساعة . انه طيار قدير وسينجح فى مهمته ، اردت ان اذهب مكانه لكنه رفض 0
-آه ، مايك 0
بالرغم منى رحت ابكى 0
-لا ، يا صغيرتى ، لاتبكى .سيعود بول بسرعة 0
-اعرف ، لكنى قلقة 0
-من اجل بول ؟ متى حصل هذا الحب ؟ انت تحبينه ، اليس كذلك ؟ وهل هو يحبك الحب نفسه ؟
-من الصعب تفسير هذا فى الوقت الحاضر 0
-لاتخافى ، انى افهم كل شئ0
-مايك .كنت اود ان تكون انت من اقع فى حبه ، لكن لم اعد قادرة على ان افعل شيئا ، اننى عائدة الى انكلترا 0
-لكن .... لماذا ؟
-لايمكننى ان اشرح لك السبب . انى اسفة ، يا مايك . لكن قل ، الم اشجعك على محبتى ، اليس كذلك 0
وضع يديه بنعومة على كتفى وقال بلطف : انى احبك ، يا ستاسى ، منذ اللحظة الاولى .اذا لحقت بك الى انكلترا ، فهل ستبدلين رايك ؟ هل لدى حظ معك ؟
-لا ، يا مايك . كنا صديقين حميمين 0
-حسنا . لكن تذكرى ، اننا نعيش فى الكرة الارضية ، فى الكوكب نفسه . اذا كنت فى حاجة الى ....
-لن انساك ابدا ، يا مايك 0
كان صوتى يرتجف كاننى سابكى من جديد 0
-وداعا ، يا صغيرتى 0
استدار مايك متوجها نحو السلم 0
وما ان دخلت الغرفة حتى نهضت ديدو وقالت لى : لم احول نظرى عنها 0
شكرا ديدو ، ساسهر الان عليها 0
ليدا لاتتحرك . فقلت فى نفسى : ماذا لو ماتت ؟ فلن تعود هناك اية مشكلة بالنسبة الى والى بول 0

 
 

 

عرض البوم صور dede77   رد مع اقتباس
قديم 02-12-09, 09:59 PM   المشاركة رقم: 122
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 131874
المشاركات: 3,755
الجنس أنثى
معدل التقييم: dede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4768

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dede77 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

وفى خجل ابعدت هذه الفكرة عن مخيلتى ورحت اتمنى شفاء ليدا 0
ضغطت على يدها كانى امدها بالحياة . وفجاة ، فتحت عينيها وهمست : لاتدعى ... فازيلى ....
ثم اغمضت عينيها من جديد فقلت : ليدا ، ماذا يجرى ؟
لقد فقدت وعيها من جديد ، لم تكن تريد فازيلى فى غرفتها كانت خائفة منه . لكن ، اليس هو الوصى عليها كانه والدها ...
حاولت استعادة تفاصيل الحادث المؤلم من جديد . الشبحان تؤرجحهما الريح ، فى قمة الصخرة . وكان فازيلى مادا يده نحوها ، لكن من الصعب القول بانه لمسها . اذن ، لماذا لم يساعدها ، عندما التفتت الى الوراء ، هل لانه دفعها ؟
احتلنى شعور بالرعب . حاولت التخلص من هذه الافكار المزعجة 0
-لا ، انه حادث فقط 0
استعدت انفاسى . لاشك فى ان فازيلى لايتردد فى استخدام الناس لتحقيق اهدافه ، لكن ليس الى حد ارتكاب جريمة ؟ ربما قال لليدا كلمات قاسية هزتها ، فتارجحت وسقطت . لكن لماذا لم يحاول منعها من السقوط ؟
وذلك الصوت الماكر عاد الى راسى . الشك والريبة ، وضعت يدى على اذنى حتى لا اسمع الصوت ، فتذكرت ليدا ويديها على صدغيها ، على قمة الصخرة 0
التفت الى السرير وفكرت من جديد : ستموت 0
وفى الحال ، انفتح الباب وظهر بول على عتبته 0
لم تكن لفرحتى حدود . اردت ان ارتمى فى احضانه واذوب بين ذراعيه ، انه حى ! ورايت وراءه اتيان وراوول 0
وبكلمات قليلة شرح لى بول كل شئ . وبينما كان الطبيبان يعاينان ليدا ، اخذنى بول الى الغرفة المجاورة واخبرنى تفاصيل رحلته الخطرةوكيف ساعده هاسكى للتغلب على العاصفة ، اتصل بيخت راوول الذى كان ما زال راسيا فى بيريوس ، فاسرع مع اتيان الى مطار اثينا . كما تسنى لاتيان الاتصال بممرضة ستحضر غدا الى ميلاينوس 0
امسك يدى وعانقنى وقال : استجاب الله الى صلواتك 0
-ماذا لو لم تعد ؟
-لكنى انا هنا ، الان 0
-هل رايت والدك ؟
-قليلا . ساذهب الان لرؤيته ، يبدو انه متوتر 0
زالت كل شكوكى . كيف يمكنه ان يكون مجرما ؟ والد الكسيس وبول ، مجرما ؟ انه رجل قاسى ، لكنه ليس مجنونا !
انفتح باب الغرفة ، سال بول : كيف حالها ؟
وبرغم نظرته القلقة ، تكلم اتيان بصوت مطمئن : لقد اصيبت سلسلة الظهر قليلا . يجب الا تتحرك لمدة اسبوع ، ثم ينبغى نقلها الى المستشفى لاجراء عملية جراحية 0
-فى اثينا ؟

 
 

 

عرض البوم صور dede77   رد مع اقتباس
قديم 02-12-09, 10:02 PM   المشاركة رقم: 123
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 131874
المشاركات: 3,755
الجنس أنثى
معدل التقييم: dede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4768

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dede77 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

-انى افضل باريس ، يمكن ان نجريها فى اثينا حتى لاتقوم باى حركة ثم ننقلها الى باريس . لكن كيف سنذهب الى اثينا ؟ سبق وقلت ان لايمكن لاى طائرة كبيرة ان تهبط هنا ؟
-يمكننا ان نذهب بطريق البحر 0
-طبعا هذا اسهل ، ثم من هناك نستقل طائرة سريعة الى باريس .... احب ان استشير والدك 0
وعندما ذهب الجميع ، توجهت نحو النافذة ونظرت الى الاشجار المتارجحة والامواج التى ترتطم بالصخور. لقد زال الخطر ، ليدا هى الان بين ايدى اعظم الجراحين . وبول حى يرزق وسوف يتزوج ليدا فى المستقبل ، وانا ساعود الى انكلترا 0
كنت مستغرقة فى افكارى ولم اسمع راوول يدخل ويسالنى : اين اتيان ؟
-ذهب مع بول ليكلما فازيلى حول نقل ليدا الى المستشفى ، كيف حالها ؟
-انها نائمة ، لقد حقنها اتيان بابرة مسكنة 0
كان وجهه قلقا عندما قال : انها تبدو خائفة جدا ، غدا تاتى الممرضة للاهتمام بها . الى ان تصبح قادرة على الانتقال الى المنزل 0
-هل ستذهب الى باريس ؟
-نعم ، انها امنية اتيان وامنيتى انا ايضا 0
فى صباح اليوم التالى هدات العاصفة ، كانها معجزة . الشمس تلمع من جديد البحر هادئ والسماء زرقاء من دون غيوم ، الاوراق المبعثرة وبقايا الزهور كانت وحدها اثار العاصفة 0
وصلت الممرضة بعد الظهر وسافر اتيان فى الطائرة نفسها ، وبقى راوول كما كنت اتوقع 0
ظلت ليدا نائمة والممرضة تروح وتجئ مثل ظل ، عاد بول الى اثينا لقضاء بعض الاعمال ، وامضى فازيلى معظم وقته فى مكتبه 0
امضيت الوقت على الشاطئ مع نيكوس ، فى انتظار ان يتسنى لى الحديث عن رحيلى متى استعاد المنزل وضعه الطبيعى 0
قال راوول : سنذهب غدا . الطقس رائع وليدا فى تحسن مستمر ، انها تريد ان تحدثك يا ستاسى 0
-سارها بعد الظهر 0
كانت الغرفة مشرقة ومزينة بالزهور المختلفة التى ارسلها الدكتور سيكيليانوس وماريا وهرميون ، وكانت ليدا ممددة على السرير ، وعندما دخلت اشارت بيدها وقالت : اردت ان اراك قبل ذلك يا ستاسى ، لن راوول لم يسمح لى بذلك قبل اليوم 0
-وانا ايضا كنت اود رؤيتك لكن راوول قال لى ان الزيارات ممنوعة فى الوقت الحاضر 0

 
 

 

عرض البوم صور dede77   رد مع اقتباس
قديم 02-12-09, 10:03 PM   المشاركة رقم: 124
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 131874
المشاركات: 3,755
الجنس أنثى
معدل التقييم: dede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4768

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dede77 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

-لم يكن يريد ان يرانى مضطربة ، كان يعرف ان رؤية فازيلى سترعبنى 0
نظرت الى بعمق وقالت : انى راحلة يا ستاسى ، ربما لن اعود الى هنا بعد الان . اردت ان احدثك قبل رحيلى ، لن اتزوج من بول 0
-ماذا ؟ لكنك تحبينه . وتحلمين دائما بهذا الزواج 0
امسكت بيدها النحيلة وقلت : لاتتكلمى يا ليدا . ستشعرين بالالم 0
-اريد ان تعرفى لماذا اريد الرحيل ، لقد اراد فازيلى قتلى . عندما اتيت لارى بول كنت حانقة ، فابلغنى فازيلى بوجودكما فى الكوخ . ولم اشاهد نيكوس معكما ، اعتقدت انكما ذهبتما سرا من اجل ان تكونا وحيدين ... قلت لفازيلى انك وعدتنى بالرحيل وترك بول ، اجابنى بالحرف الواحد : اية امرأة انت ؟ لن اسمح لك بالزواج من بول ، وافضل ان اقتلك .... انه انسان كريه ، مد يده نحوى فالتفت وزلقت ، ولم يحاول مساعدتى ، بل ظل واقفا ينظر الى 0
-ربما تخيلت ذلك 0
-لقد انتابتنى الكوابيس وراوول يعرف ذلك ، لم اكن قادرة على النوم حتى بعدما تناولت الحبوب المهدئة كان يقول لى ان فازيلى لايستطيع ان يؤذينى لكنى ما ازال اتذكر ملامحه وطريقته فى التطلع الى والى اى حد كان يكرهنى فى تلك اللحظة 0
وراحت تبكى فقلت لها : لايا ليدا . لاتبكى ، سيزداد مرضك ولن تكونى فى حالة تسمح لك بالسفر غدا 0
-نعم ، غدا انا ذاهبة مع راوول . لقد طلب ان يتزوجنى وان نسكن فى باريس . قال لى اننى ساشفى بسرعة بعد اجراء العملية وان فى امكانى الانجاب بعد اجراء العملية القيصرية ، واذا لم يتحقق ذلك ، فيمكننا ان نتبنى ولدا 0
-لكن ماذا لو كنت ماتزالين تحبين بول 0
-راوول يعرف تماما حقيقة عواطفى ، سبق له وطلب يدى برغم حبى لبول
قال لى اننى ساتغير عندما ارحل من هنا ، انت الزوجة المناسبة لبول 0
-ارجوك يا ليدا كونى سعيدة 0
-ساحاول يا ستاسى ، والان الى اللقاء . هل نحن صديقتان ؟
-نعم . دائما ، وسنلتقى فى احد الايام 0
شعرت باضطراب وانا اهبط السلالم المؤدية الى الطابق الاسفل لقد حررتنا ليدا انا وبول ، اننى اتمنى من كل قلبى ان تكونى سعيدة مع راوول الذى يحبها حقا ، ثم تحولت افكارى الى فازيلى .بدات اخاف 0

 
 

 

عرض البوم صور dede77   رد مع اقتباس
قديم 02-12-09, 10:04 PM   المشاركة رقم: 125
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 131874
المشاركات: 3,755
الجنس أنثى
معدل التقييم: dede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4768

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dede77 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

فجاة انفتح باب المكتب ، كان فازيلى على العتبة ولم اتمكن من التهرب منه ، قال : هل كنت تزورين ليدا ؟ كيف حالك ؟
-احسن بكثير 0
-هل ستذهب غدا ؟
تساءلت عما اذا كان على علم انها لن تعود الى هنا بعد الان وانها ستتزوج من راوول ، وانا ايضا اريد ان اغادر هذه الجزيرة . ارفض البقاء هنا ، تحت سيطرته ، حتى ولو كنت مع بول سيديرنا ويتحكم بنيكوس 0
-وانت ؟ متى سترحلين ؟
كان ساخرا كانه يقول : الان الامر يختلف ، عما كان عليه 0
ترددت ثم قلت : لست متاكدة بعد . الاسبوع المقبل ....
-بعد رؤية بول ، على ما اظن 0
-نعم 0
-سيعود غدا او بعد غد ، سيساعدك على اتخاذ القرار الصحيح 0
لم ارد ، فانسحبت عائدة من مكتبه 0
فى الصباح التالى ، صعدت ليدا والممرضة وراوول فى يخت فازيلى المتجة نحو اثينا ، نيكوس وانا بقينا فى الشرفة نلوح لهم ، مودعين . مر النهار بهدوء ، بين السباحة وحمامات الشمس . بدت الفيلا فارغة ، لم يتناول فازيلى طعام الغداء معنا . وبعد الظهر ، ذهبنا الى الاسطبل وركب نيكوس على ظهر الحمار الرمادى . كنت امشى فى قربه ، اردت زيارة ماريا ، لكنى كنت اخاف ان اكون غائبة لدى وصول بول الذى لم يعد بعد 0
فى اليوم ، رحت اتفقد الطائرة . ومرات عديدة كان يخيل الى انى اسمع محرك سيارة او شاحنة 0
فى المساء ، بعدما وضعت نيكوس فى السرير خرجت الى الحديقة . الدمار تم اصلاحه ، والنباتات المكسرة حلت مكانها نباتات اخرى ، لكن جمالها مختلف تاملت البحر الذى كان بلون الذهب وبت حزينة ، كئيبة ، متالمة 0
كيف فى امكانى مغادرة كل هذا الجمال ؟

 
 

 

عرض البوم صور dede77   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
المكتوبة, الشبيه, nan asquith, روايات مترجمة, روايات مكتوبة, روايات رومانسية, روايات رومانسية مترجمة, روايات رومنسية, روايات عبير, روايات عبير المكتوبة, روايات عبير الرومانسية, the garden of persephone, عبير القديمة, نان اسكويث
facebook



جديد مواضيع قسم روايات عبير المكتوبة
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 06:14 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية