لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القسم الادبي > البحوث الاكاديمية > التاريخ والاساطير
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

التاريخ والاساطير التاريخ والاساطير


بعد سقوط الأندلس .. عندما ذهب المسلمون الى الكنيسة بالقوة

ي البداية كانت وعود التسامح الديني وحماية الحريات العقائدية والثقافية, ولكن سرعان ما تَكَشَّفَت الكلمات المعسولة عن مخطط مسبوق لتحطيم كل ما بنى العرب من حضارة وثقافة وعلوم. علوم,

إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 15-10-09, 06:14 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو راقي


البيانات
التسجيل: Mar 2008
العضوية: 66537
المشاركات: 740
الجنس ذكر
معدل التقييم: amedo_dolaviga عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 53

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
amedo_dolaviga غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : التاريخ والاساطير
افتراضي بعد سقوط الأندلس .. عندما ذهب المسلمون الى الكنيسة بالقوة

 

ي البداية كانت وعود التسامح الديني وحماية الحريات العقائدية والثقافية, ولكن سرعان ما تَكَشَّفَت الكلمات المعسولة عن مخطط مسبوق لتحطيم كل ما بنى العرب من حضارة وثقافة وعلوم.


علوم, بناء, ثقافة, حضارة, إعمار للأرض.. هذا كان جميل العرب على أوروبا في ثمانية قرون..


جهل, هدم, محاكم تفتيش, فساد في الأرض.. تلك كانت مكافأة الأوروبيين للعرب فور سقوط غرناطة(*)!

دخلت قوات مملكة "قشتالة" الإسبانية مملكة غرناطة, رفع الجنود القشتاليون على أعلى مباني المدينة صليبًا ذهبيًا ضخمًا، ثم هتفوا ثلاث مرات لقشتالة.. خرج من المدينة ملكها الأخير وهو يبكي وأمه تقول له: "ابكِ كما تبكي النساء, مُلكًا لم تَصُنه كالرجال!". هكذا صوّرت لنا الأدبيات وتدوينات المؤرخين ذلك اليوم المشئوم في تاريخنا.

استمرت تمثيلية التسامح الإسباني أيامًا قليلة، ثم خُلِعَ القِناع وبدأ تنفيذ مخطط التدمير.

فمن البداية تم تصنيف العربي الأندلسي باعتباره "مُدَجَّنًا" وهي كلمة مهينة تعني أنه صار كـ "الدواجن" في استسلامه وانعدام قدرته على المطالبة بحقوقه, ثم بعد أن اضطر معظم عرب الأندلس للتنصر -ظاهريًا- مع الحفاظ على الدين الحقيقي في السر, تحت ظروف القهر الإسباني, وتم تصنيفهم إلى نوعين: المارانوس, وهم اليهود المتنصرون, والموريسكوس, أو الموريسكيين, وهم المسلمون المتنصرون.


القهر الديني
بدأ القهر الديني لعرب الأندلس بأن أرسلت السلطات الإسبانية البعثات التبشيرية للأحياء العربية -بالذات تلك المسلمة- لتقنع سكانها باعتناق المسيحية، مع إغرائهم بما سيتبع ذلك من حصولهم على حقوقهم كاملة كرعايا للملكَيْن الكاثوليكيين فرناندو وإيزابيللا, بما في ذلك من فرص للترقي في المجتمع الإسباني الجديد؛ خاصة أنهم كانوا -في الغالب-يعيشون في أحياء خاصة بهم ويُجبَرون على ارتداء أزياء معينة لتمييزهم؛ فضلاً عن العديد من القيود العنصرية التي كانت مفروضة عليهم كالمنع من حمل السلاح وشراء الأراضي.

ولما كانت استجابة العرب لتلك الإغراءات أضعف مما كان تطمح إليه الكنيسة الكاثوليكية الإسبانية؛ فقد صعّدت السلطات من ضغطها بإصدارها مرسومًا يقضي بفرض اعتناق المسيحية على كل السكان أو الطرد خارج البلاد.

علماء المسلمين من شتى البقاع أرسلوا لمسلمي الأندلس فتاوى بجواز التظاهر باعتناق المسيحية مع أداء الشعائر الإسلامية سرًا؛ مما شجّعهم بالفعل على العمل بها. ولكن السلطات الكاثوليكية كانت قد تحسبت لذلك ففرضت قيودًا جديدة على المتنصرين, كالذهاب يوم الأحد للكنيسة قسرًَا, وفتح أبواب بيوت المتنصرين في أيام الجمعة والأعياد وخلال شهر رمضان؛ للتأكد من عدم قيامهم بأية شعائر دينية مرتبطة بتلك الأيام؛ بل وفرضت في بعض المناطق على المسلمين أن يعيشوا في بيوت منخفضة بلا أسقف وسط تجمعات مسيحية, حتى تكون بيوتهم مكشوفة ولا يتمكنون من أداء صلواتهم خفية, وكذلك فرضت عليهم الامتناع عن ختان أبنائهم؛ حتى أن السلطة منعت النساء ذوات الأصل المسلم من العمل كمولدات حتى يضمنوا أن لا يقمن بختان المواليد خفية؛ بل وكذلك منعت الموريسكيين من العمل في الجزارة حتى لا يمارسوا الذبح بالطريقة الإسلامية.. وتوقفت الدروس الدينية، وتم تحويل المساجد إلى كنائس كاثوليكية.

ثم تمادى الإسبان في ذلك؛ فكانوا يقومون من وقت لآخر باختبار الموريسكيين من خلال إجبارهم على أكل لحم الخنزير وشرب الخمر, وكانوا يجبرونهم أحيانًا على سَب القرآن والرسول عليه الصلاة والسلام, في انتهاك بالغ لمبدأ حرية العقيدة الذي طالما حافظ عليه المسلمون خلال قرون حكمهم للأندلس.

كما سلف القول, تم منع حلقات تدارس الدين, وتم إغلاق المساجد أو تحويلها إلى كنائس. لم يكن الضرر من ذلك عقائديًا فقط؛ بل شمل الحياة العلمية للعرب, فحلقات تدريس القرآن والسُنة وعلوم الدين بشكل عام كانت من أهم مصادر الثقافة والعلم لا للأندلس فحسب بل للعالم كله؛ حيث كانت تلك الحلقات تُخرج أساتذة كبار في مجالات الدين واللغة والفلسفة والمنطق ومختلف العلوم الإنسانية؛ إذ لم يكن المسجد مكانًا للعبادة فحسب, بل كان بمثابة جامعة شاملة لمختلف أوجه العلم والمعرفة.


كذلك تم منع تداول الكتب العربية, سواء دينية كالقرآن وكتب الحديث والتفسير, أو علمية كالفلسفة والمنطق والعلوم الإنسانية, وكذلك كتب الأدب والشعر والبلاغة, أما كتب العلوم التطبيقية كالطب والهندسة فكانت السلطات تشترط مراقبتها من قِبَل رجال الكنيسة, وكانت حيازتها دون خضوع لتلك الرقابة جريمة يعاقب عليها القانون بصرامة! وفي كل حين كانت تتم مداهمة بيوت العرب وتفتيشها بدقة بحثًا عن أية كتب ممنوعة, وكانت تتم مصادرة كل الكتب العربية وحرقها علنًا, ومعاقبة حائزيها!

الثقافة الحياتية
امتدت هيستيريا محاربة الثقافة العربية إلى المكونات البسيطة للحياة اليومية للعربي؛ فحتى الأسماء العربية تم منعها, وصار على الموريسكي والمارانو أن يحمل اسمًا إسبانيًا, وكذلك تم إغلاق الحمامات الشرقية, وتحريم ارتداء الزي العربي للرجال والنساء؛ بل حتى الأطعمة العربية نالها نصيب من الجور فتم فرض قيود عليها.


كذلك مُنِعَت الاحتفالات بالطريقة العربية، وأصبح مجرد الحديث باللغة العربية مخاطرة بالغة.


لا يمكن وصف واضع تلك التعليمات بالسفه أو البلاهة؛ فتلك الأشياء التي يحسبها البعض بسيطة هي من صميم ثقافة وأصالة المواطن العربي, ومكافحتها تصيب جزءًا هامًا من مكونات هويته بضربة في الصميم!

ثقافة "محاكم التفتيش" كانت هي الغالبة على أوروبا لقرون طويلة بدأت من العصور الوسطى؛ فالسلطات الدينية كانت تعيش حالة دائمة من الخوف من تسلل أية أفكار أو تأثيرات -فكرية على الأرجح- تؤدي لخروج رعايا الكنيسة عن الإطار المرسوم لهم من قِبَل البابا ورجاله في روما. فكانت محاكم التفتيش بمثابة العين الرقيبة واليد الباطشة بمن يخرج عن الصف.


تلك الأداة القاسية استخدمها الإسبان ضد الموريسكيين والمارانو؛ فقد كانت السلطات الكنسية تراقب بصرامة أداء الموريسكي والمارانو لشعائر المسيحية, وتنفيذه تعليمات السلطات الدينية والمدنية بدقة, ومع أقل بادرة شك في مجرد التقصير غير المقصود كان يتم القبض على المتهم وربما أسرته معه, وتعريضهم لشتى أنواع التعذيب الجسدي والنفسي؛ حتى أن معظمهم كان يعترف بالرِدة والهرطقة والكفر ليتخلص من ذلك العذاب حتى وإن كان في هذا موته!


وكانت العقوبات تتراوح بين عقوبات بدنية قاسية كالإعدام حرقًا, أو الجَلد أو الحبس, أو عقوبات معنوية كالسير في موكب يوم الأحد -ويُسَمَّى "موكب الخطاة"- حيث يرتدي المذنبون رداءً أصفر، ويتوبون بشكل جماعي في صلاة الأحد بعد عرضهم على الشعب بشكل مهين, أو عقوبات مادية تتمثل في مصادرة ممتلكات المحكوم عليه, وربما اجتمع عليه أكثر من شكل للعقوبة.


كما كان النفي عقوبة جاهزة للمذنب؛ بل وكان أحيانًا العقاب الأسهل على السلطات؛ حيث إنه لا يكلفها مالاً ولا جهدًا. ولكن هذا العقاب كان غالبًا ما يُنَفَّذ بشكل جماعي على أسر كاملة أو ربما سكان مدينة!


المقاومة والخروج
كانت مقاومة العرب في البداية سلبية تتمثل في التظاهر بتنفيذ تعليمات السلطات مع التحايل لمخالفتها, ولكن التضييق المستمر على السكان العرب أدى لوصولهم لنقطة الصدام مع السلطة؛ حيث قامت أكثر من ثورة وأكثر من تمرد مسلح من العرب -بالذات المسلمون- وقع فيه ضحايا من الجانبين الإسباني والعربي, وكان رد فعل السلطات الإسبانية يتراوح بين العنف واللين؛ فتارة يفاوضون الثوار وينفذون بعض مطالبهم، وتارة أخرى يردون عليهم بالعنف.


ثم لم تجد السلطات سوى أن تقوم بتفتيت الكتلة السكانية العربية من خلال تفريق العرب على الأحياء والمدن والبلدات والقرى؛ بحيث يكونون أقليات صغيرة بين أغلبيات مسيحية إسبانية, ثم بعد ذلك تم اتخاذ القرار بطرد كل العرب خارج الأندلس لتنتهي تلك المرحلة المريرة من الصراع.

النتائج
خروج العرب من أرض الأندلس أضر بأوروبا أكثر مما أضر بالمطرودين؛ فقد نشأت حركات مسلحة من المنفيين اتخذت من سواحل شمال إفريقيا قواعد لها, واستهدفت السفن الإسبانية والبرتغالية بحركات القرصنة, مدعومة من الدول الإسلامية الكبرى كالدولتين المملوكية والعثمانية.


كذلك أدى خروج الكتلة البشرية العربية لتفريغ مناطق كاملة من سكانها, مما أفقَد الإسبان طاقة بشرية إنتاجية كبيرة, وأدى بالتالي لتأثر المنطقة اقتصاديًا بشكل سلبي.


أما على المستوى الثقافي, فقد فقدت أوروبا أحد أهم مصادر الثقافة والعلم والحضارة لها, وبدلاً من أن ينتقل رقي حضارة الأندلس إلى أوروبا, انتقل الجهل والتعصب والظلام الأوروبي إلى الأرض الأندلسية؛ فكان سقوط الأندلس ليس مجرد سقوط لدولة عربية, بل سقوطًا للحضارة ذاتها!

الخلاصة.. الإسبان, لم يجيدوا التعامل مع الحضارة العربية فاستسهلوا تدميرها, ضاربين مثلاً أسود في قوة الجهل الغاشمة التي تحرك المفسدين في الأرض, ولم يقتدوا بما فعله فريديريك الثاني -إمبراطور النورماند- حين استرد صقلية من العرب؛ فلم يحارب ثقافتهم ولم يضطهدهم, بل حافظ على الثقافة العربية وتبناها، وأكرم العلماء والمفكرين العرب، واحترم مقدسات المسلمين المقيمين بمملكته, وتحدى غضب البابا وملوك أوروبا عليه، مظهِرًا شجاعة وتسامحًا استحقا احترام خصومه قبل أصدقائه.


لم يتعلم الإسبان الدرس من العرب أنفسهم الذين كانوا إذا فتحوا بلدًا تسامحوا دينيًا مع أهله واحترموا ثقافته وفكره ورفعوا من شأن علمائه.. وهذا طبيعي.. فشتان بين الفاتح العربي الذي يعتبر نشر الحضارة جزءًا من مهمته المقدسة, والغازي الأوروبي الهمجي البربري الذي لا يبحث سوى عن قطع الذهب وسبايا النساء وقصص القتل وسفك الدماء التي يتفاخر بها قليلاً، ثم يخرج باحثًا عن المزيد منها!

 
 

 

عرض البوم صور amedo_dolaviga   رد مع اقتباس

قديم 21-01-10, 02:48 AM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الداعية إلى الله

عضو فخري


البيانات
التسجيل: May 2008
العضوية: 73887
المشاركات: 23,556
الجنس أنثى
معدل التقييم: حفيدة الألباني عضو ماسيحفيدة الألباني عضو ماسيحفيدة الألباني عضو ماسيحفيدة الألباني عضو ماسيحفيدة الألباني عضو ماسيحفيدة الألباني عضو ماسيحفيدة الألباني عضو ماسيحفيدة الألباني عضو ماسيحفيدة الألباني عضو ماسيحفيدة الألباني عضو ماسيحفيدة الألباني عضو ماسي
نقاط التقييم: 6114

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
حفيدة الألباني غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : amedo_dolaviga المنتدى : التاريخ والاساطير
افتراضي

 

موضوع رائع
الله يعطيك العافية أخوي
بحفظ الله

 
 

 

عرض البوم صور حفيدة الألباني   رد مع اقتباس
قديم 26-02-10, 09:06 PM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Feb 2010
العضوية: 156591
المشاركات: 18
الجنس ذكر
معدل التقييم: الاندلسي الغرناطى عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 13

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
الاندلسي الغرناطى غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : amedo_dolaviga المنتدى : التاريخ والاساطير
افتراضي

 

موضوع متميز جدا
شكرا

 
 

 

عرض البوم صور الاندلسي الغرناطى   رد مع اقتباس
قديم 25-03-10, 09:21 PM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Jan 2008
العضوية: 61743
المشاركات: 847
الجنس أنثى
معدل التقييم: أم عروة عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 19

االدولة
البلدJordan
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
أم عروة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : amedo_dolaviga المنتدى : التاريخ والاساطير
افتراضي

 

ما نسينا خبروها .. كيف ينساها الولوع
كيف يسلوها محب .. بعدها عاف الهجوع
شهد الليل عليه .. وحكت عنه الدموع
أنها حب مكين .. عرشه بين الضلوع
كم تمنى أن يراها .. لو لِما فات رجوع
صار بعد الوصل دهراً .. بشذى الذكرى قنوع
خطفوا الزهرة مِنّا .. زهرة كانت تضوع
قد سقيناها دمانا .. مثلها كيف يضيع
جنة عنها لهينا .. فطُردنا بالجموع
وبها عشنا قروناً .. للدياجير شموع
يُعجب الشرق عُلاها .. ولها الغرب خضوع
يا ربى الأندلس الخضـ .. ـراء يا طيب الربوع
كم لكي اشتاق فؤاد .. وبكي هام ولوع
نسأل الرحمن يوماً .. فيه نأتيك جموع

الله يعطيك العافيه أخي الكريم ..
دمت بحفظ الله ..

 
 

 

عرض البوم صور أم عروة   رد مع اقتباس
قديم 17-04-10, 06:07 PM   المشاركة رقم: 5
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Nov 2009
العضوية: 152110
المشاركات: 2,010
الجنس أنثى
معدل التقييم: اموره المزيونه عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 19

االدولة
البلدKuwait
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اموره المزيونه غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : amedo_dolaviga المنتدى : التاريخ والاساطير
افتراضي

 





موضوع رائع جدا


فعلا فرق كبير بين الفاتح العربي المسلم

والفاتح الاسباني...

 
 

 

عرض البوم صور اموره المزيونه   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
بعد سقوط الأندلس, عندما ذهب المسلمون الى الكنيسة بالقوة
facebook




جديد مواضيع قسم التاريخ والاساطير
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 06:54 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية