لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > قسم الارشيف والمواضيع القديمة > الارشيف
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

الارشيف يحتوي على مواضيع قديمة او مواضيع مكررة او محتوى روابط غير عاملة لقدمها


دروس في حياتنا *************** الحلوة

الدرس الأول: دلف رجلٌ إلى حوض الاستحمام في الوقت الذي غادرته زوجته. رن جرس الباب فسارعت الزوجة لتغطية جسدها بمنشفة وهبوط السلالم. كان الطارق هو جارهم الذي ما

 
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 17-09-09, 08:56 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:

البيانات
التسجيل: Jul 2009
العضوية: 147392
المشاركات: 283
الجنس ذكر
معدل التقييم: nemerhmde عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدJordan
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
nemerhmde غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : الارشيف
افتراضي دروس في حياتنا *************** الحلوة

 

الدرس الأول:

دلف رجلٌ إلى حوض الاستحمام في الوقت الذي غادرته زوجته.
رن جرس الباب فسارعت الزوجة لتغطية جسدها بمنشفة وهبوط السلالم.
كان الطارق هو جارهم الذي ما أن رأى الزوجة حتى قال:
سأمنحكِ 800 دولار لو نزعتِ عنكِ هذه المنشفة!
فكرت الزوجة للحظة، ثم خلعت المنشفة.
تأملها الجار قليلاً ثم نقدها 800 دولار.
بعد ذهابه، صعدت الزوجة إلى الطابق الأعلى فبادرها زوجها بالسؤال: من كان الطارق؟
أجابت: إنه جارنا بوب.
فقال: هل ذكر لكِ شيئًا عن الـ800 دولار التي استدانها مني؟

مغزى القصة:
حرصك على تزويد شركائك بأرقام الإيرادات والمدفوعات قد يقيك مغبة (الانكشاف) أمام المنافسين!



*-*-*-*



الدرس الثاني:

عرض قسٌ على راهبة أن يصطحبها بسيارته من الدير الذي يقطنان فيه إلى الكنيسة.
وما أن انطلقت المركبة بهما حتى وضع القس يده على ساق الراهبة التي بادرته:
- يا أبونا! هل تتذكر المزمور 129؟
أعاد القس يده إلى عجلة القيادة.ولكنه سرعان ما وضعها على ساق الراهبة مجددًا.
- يا أبونا! أُذكِّرك بالمزمور 129!
- المعذرة .. المعذرة.لن أعيدها ثانيةً.كم هي خطّاءةٌ هذه النفس البشرية.
وصلا إلى الكنيسة.رمقت الراهبة القس بنظرة مؤنبة وأطلقت تنهيدةً آسفةً ثم نزلت.
دلف القس إلى الكنيسة وفتح الكتاب المقدس فوجد في المزمور 129:
'واصل السعي.حقق ما تصبو إليه.ابلغمنتهاه.ستنال المجد'.

مغزى القصة:
إن عدم إحاطتك بتفاصيل عملك من شأنه أن يُفوّت عليك فرصًا ذهبية.



*-*-*-*



الدرس الثالث:

حانت ساعة الغداء في المتجر فذهب البائع والمحاسب والمدير لتناول الطعام.
في طريقهم إلى المطعم مروا ببائع خردوات على الرصيف فاشتروا منه مصباحًا عتيقًا.
أثناء تقليبهم للسلعة،تصاعد الدخان من الفوهة ليتشكل ماردٌ هتف بهم بصوتٍ كالرعد:
- لكلٍ منكم أمنيةٌ واحدة.ولكم مني تحقيقها لكم.
سارع البائع للهتيف:
- أنا أولاً! أريد أن أجد نفسي أقود زروقًا سريعًا في جزر البهاما والهواء يداعب وجهي.
أومأ المارد بيده فتلاشى البائع في غمضة عين.عندها، تقافز المحاسب صارخًا:
- أنا بعده أرجوك! أريد أن أجد نفسي تحت أنامل مدلكةٍ سمراء في جزيرة هاواي.
لوّح المارد بذراعه فاختفى المحاسب من المكان.وهنا حان دور مديرهم الذي قال ببرود:
- أريد أن أجد نفسي في المتجر بين البائع والمحاسب بعد انقضاء استراحة الغداء.

مغزى القصة:
اجعل مديرك أول المتكلمين حتى تعرف اتجاه الحديث.







*-*-*-*



الدرس الرابع:

رأى أرنبٌ صغير نسرًا مسترخٍ في كسل على غصن شجرةٍ باسقة.
قال الأرنب للنسر:
- هل أستطيع أن أفعل مثلك وأجلس باسترخاء دون عمل؟
- بالطبع يا عزيزي الأرنب.
استلقى الأرنب على الأرض وأغمض عينيه في خمول ناسيًا الدنيا وما فيها.
مر ثعلبٌ في المكان.وما أن شاهد الأرنب متمددًا حتى قفز عليه والتهمه.

مغزى القصة:
لا يمكنك الجلوس دون عمل ما لم تكن من (الناس اللي فوق)!





*-*-*-*





الدرس الخامس:

كانت البطة تتحدث مع الثور فقالت له:
- ليتني أستطيع بلوغ أعلى هذه الصخرة.
- ولم لا؟ (أجاب الثور) يمكنني أن أضع لكِ بعض الروث حتى تساعدك على الصعود.
وهكذا كان.
في اليوم الأول،سكب الثور روثه بجوار الصخرة فتمكنت البطة من بلوغ ثلثها.
وفي اليوم الثاني،حثا الثور روثه في نفس المكان فاستطاعت البطة الوصول لثلثي الصخرة.
وفي اليوم الثالث كانت كومة الروث قد حاذت قمة الصخرة.
سارعت البطة للصعود،وما أن وضعت قدمها على قمة الصخرة حتى شاهدها صيادٌ فأرداها.


مغزى القصة:
يمكن للقذارة أن تصعد بك إلى الأعلى.ولكنها لن تبقيك طويلاً هناك.





*-*-*-*





الدرس السادس:

هبت رياح ثلجية على بلبلٍ صغير أثناء طيرانه فهوى إلى الأرض متجمدًا.
رآه حمارٌ عطوف فأهال عليه شيئًا من التراب ليدفئه.
شعر العصفور بالدفء فطفق يغرّد في استمتاع.
جذب الصوت ذئبًا فبال على التراب ليطرّيه حتى يتمكن من الظفر بالبلبل.
وبعد أن استحال التراب وحلاً،انتشل الذئب البلبل وأكله.

مغزى القصة:
1. ليس كل من يهيل التراب عليك عدواً.
2. ليس كل من ينتشلك من الوحل صديقاً.
3. حينما تكون غارقًا في الوحل،فمن الأفضل أن تبقي فمك مغلقاً

 
 

 

عرض البوم صور nemerhmde  

قديم 17-09-09, 10:39 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:

البيانات
التسجيل: Jul 2009
العضوية: 147392
المشاركات: 283
الجنس ذكر
معدل التقييم: nemerhmde عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدJordan
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
nemerhmde غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : nemerhmde المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

 
 

 

عرض البوم صور nemerhmde  
قديم 18-09-09, 12:02 AM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jun 2009
العضوية: 145822
المشاركات: 19
الجنس ذكر
معدل التقييم: عازف الاحاسيس عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدYemen
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
عازف الاحاسيس غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : nemerhmde المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

يعطيك العافية nemerhmde علي الدروس الرائعة والحكم المفيدة
لك ودي وتقديري

 
 

 

عرض البوم صور عازف الاحاسيس  
قديم 18-09-09, 02:47 PM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق



البيانات
التسجيل: Jul 2009
العضوية: 147682
المشاركات: 374
الجنس أنثى
معدل التقييم: نسمه خفيه عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 17

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
نسمه خفيه غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : nemerhmde المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة nemerhmde مشاهدة المشاركة
   الدرس الأول:

دلف رجلٌ إلى حوض الاستحمام في الوقت الذي غادرته زوجته.
رن جرس الباب فسارعت الزوجة لتغطية جسدها بمنشفة وهبوط السلالم.
كان الطارق هو جارهم الذي ما أن رأى الزوجة حتى قال:
سأمنحكِ 800 دولار لو نزعتِ عنكِ هذه المنشفة!
فكرت الزوجة للحظة، ثم خلعت المنشفة.
تأملها الجار قليلاً ثم نقدها 800 دولار.
بعد ذهابه، صعدت الزوجة إلى الطابق الأعلى فبادرها زوجها بالسؤال: من كان الطارق؟
أجابت: إنه جارنا بوب.
فقال: هل ذكر لكِ شيئًا عن الـ800 دولار التي استدانها مني؟

مغزى القصة:
حرصك على تزويد شركائك بأرقام الإيرادات والمدفوعات قد يقيك مغبة (الانكشاف) أمام المنافسين!



*-*-*-*



الدرس الثاني:

عرض قسٌ على راهبة أن يصطحبها بسيارته من الدير الذي يقطنان فيه إلى الكنيسة.
وما أن انطلقت المركبة بهما حتى وضع القس يده على ساق الراهبة التي بادرته:
- يا أبونا! هل تتذكر المزمور 129؟
أعاد القس يده إلى عجلة القيادة.ولكنه سرعان ما وضعها على ساق الراهبة مجددًا.
- يا أبونا! أُذكِّرك بالمزمور 129!
- المعذرة .. المعذرة.لن أعيدها ثانيةً.كم هي خطّاءةٌ هذه النفس البشرية.
وصلا إلى الكنيسة.رمقت الراهبة القس بنظرة مؤنبة وأطلقت تنهيدةً آسفةً ثم نزلت.
دلف القس إلى الكنيسة وفتح الكتاب المقدس فوجد في المزمور 129:
'واصل السعي.حقق ما تصبو إليه.ابلغمنتهاه.ستنال المجد'.

مغزى القصة:
إن عدم إحاطتك بتفاصيل عملك من شأنه أن يُفوّت عليك فرصًا ذهبية.



*-*-*-*



الدرس الثالث:

حانت ساعة الغداء في المتجر فذهب البائع والمحاسب والمدير لتناول الطعام.
في طريقهم إلى المطعم مروا ببائع خردوات على الرصيف فاشتروا منه مصباحًا عتيقًا.
أثناء تقليبهم للسلعة،تصاعد الدخان من الفوهة ليتشكل ماردٌ هتف بهم بصوتٍ كالرعد:
- لكلٍ منكم أمنيةٌ واحدة.ولكم مني تحقيقها لكم.
سارع البائع للهتيف:
- أنا أولاً! أريد أن أجد نفسي أقود زروقًا سريعًا في جزر البهاما والهواء يداعب وجهي.
أومأ المارد بيده فتلاشى البائع في غمضة عين.عندها، تقافز المحاسب صارخًا:
- أنا بعده أرجوك! أريد أن أجد نفسي تحت أنامل مدلكةٍ سمراء في جزيرة هاواي.
لوّح المارد بذراعه فاختفى المحاسب من المكان.وهنا حان دور مديرهم الذي قال ببرود:
- أريد أن أجد نفسي في المتجر بين البائع والمحاسب بعد انقضاء استراحة الغداء.

مغزى القصة:
اجعل مديرك أول المتكلمين حتى تعرف اتجاه الحديث.







*-*-*-*



الدرس الرابع:

رأى أرنبٌ صغير نسرًا مسترخٍ في كسل على غصن شجرةٍ باسقة.
قال الأرنب للنسر:
- هل أستطيع أن أفعل مثلك وأجلس باسترخاء دون عمل؟
- بالطبع يا عزيزي الأرنب.
استلقى الأرنب على الأرض وأغمض عينيه في خمول ناسيًا الدنيا وما فيها.
مر ثعلبٌ في المكان.وما أن شاهد الأرنب متمددًا حتى قفز عليه والتهمه.

مغزى القصة:
لا يمكنك الجلوس دون عمل ما لم تكن من (الناس اللي فوق)!





*-*-*-*





الدرس الخامس:

كانت البطة تتحدث مع الثور فقالت له:
- ليتني أستطيع بلوغ أعلى هذه الصخرة.
- ولم لا؟ (أجاب الثور) يمكنني أن أضع لكِ بعض الروث حتى تساعدك على الصعود.
وهكذا كان.
في اليوم الأول،سكب الثور روثه بجوار الصخرة فتمكنت البطة من بلوغ ثلثها.
وفي اليوم الثاني،حثا الثور روثه في نفس المكان فاستطاعت البطة الوصول لثلثي الصخرة.
وفي اليوم الثالث كانت كومة الروث قد حاذت قمة الصخرة.
سارعت البطة للصعود،وما أن وضعت قدمها على قمة الصخرة حتى شاهدها صيادٌ فأرداها.


مغزى القصة:
يمكن للقذارة أن تصعد بك إلى الأعلى.ولكنها لن تبقيك طويلاً هناك.





*-*-*-*





الدرس السادس:

هبت رياح ثلجية على بلبلٍ صغير أثناء طيرانه فهوى إلى الأرض متجمدًا.
رآه حمارٌ عطوف فأهال عليه شيئًا من التراب ليدفئه.
شعر العصفور بالدفء فطفق يغرّد في استمتاع.
جذب الصوت ذئبًا فبال على التراب ليطرّيه حتى يتمكن من الظفر بالبلبل.
وبعد أن استحال التراب وحلاً،انتشل الذئب البلبل وأكله.

مغزى القصة:
1. ليس كل من يهيل التراب عليك عدواً.
2. ليس كل من ينتشلك من الوحل صديقاً.
3. حينما تكون غارقًا في الوحل،فمن الأفضل أن تبقي فمك مغلقاً



السلام عليكم

جميل اخى ان تقدم النصيحه ولكن الاجمل ان تقدمها دون ان تجرح الاخرين

انا اتحدث عن الدرس الثانى الذى حكيته وتحكى عن راهبه وقسيس وحتى اذا كنت تختلف معهم فى المذهب لابد وان تعلم ان هذه رموز دينيه يجب الا نتلاعب بصفاتهم ونرمى عليهم اكاذيب .....
من اين علمت هذه القصه وهل هى حقيقيه ولو كانت لما لا تذكر الاسماء والتواريخ للواقعه ....الاتعتقد انه اذا مر مسيحى على هذا الموضوع لن يستفزه تلك القصه مثلا ....وكيف سيكون رد فعله ؟؟
سيحكى نفس القصه ولكن سوف يعكسها وبدل القسيس شيخ مسلم وبدل الراهبه فتاه مسلمه ولا حول ولا قوه الا بالله
هذه الرساله ليس الغرض منها النقد لا والله هى فقط غرضها التنبيه حتى لا نقع فى اخطاء بسيطه قد تجر على ديننا المشاكل وعلى مجتمعنا الفرقه والفتنه ....ومحمد النبى الكريم نزل بالقران الذى يقول
(لكم دينكم ولى دين ) والمسلمين هم من يحترموا عقائد الاخرين
فلم بخطأ بسيط نجر على ديننا ما ليس به..
ارجو تحر الدقه قبل الكتابه او النقل خصوصا فى اى شىء يتعلق بالاديان ........................واسئلوا اهل الذكر ان كنتم لا تعلمون

 
 

 

عرض البوم صور نسمه خفيه  
 

مواقع النشر (المفضلة)
facebook




جديد مواضيع قسم الارشيف
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 11:07 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية