لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > قصص من وحي قلم الاعضاء > القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 11-08-09, 10:47 PM   المشاركة رقم: 6
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Feb 2009
العضوية: 123342
المشاركات: 23
الجنس أنثى
معدل التقييم: أماني قاحلة عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدBahrain
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
أماني قاحلة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أماني قاحلة المنتدى : القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء
افتراضي

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شخباركم؟؟ وحشتكم؟؟؟
أكيييييييييييييييييييييد لا ههههههههههه لا عتب لا ملامة ترى توني يديدة بالمنتدى.

على العموم اليوم راح انزل البارت الثالث من قصتي ... و أتمنى لكم قراءة ممتعة هذا إذا كنتو تقرونها خخخخخخخخ

 
 

 

عرض البوم صور أماني قاحلة   رد مع اقتباس
قديم 11-08-09, 10:51 PM   المشاركة رقم: 7
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Feb 2009
العضوية: 123342
المشاركات: 23
الجنس أنثى
معدل التقييم: أماني قاحلة عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدBahrain
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
أماني قاحلة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أماني قاحلة المنتدى : القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء
افتراضي

 

و لأن رحلتهما لم تنتهي فحديثهما لا زال متصلاً تتحاوران في شئون عامة و خاصة و أخرى لا هي عامة و لا خاصة و بالرغم من اختلافهما إلا أن ما يجمعهما حقاً هو قدرتهما على الخوض معاً في أي حديث و أي موضوع براحة تامة دون حرج أو تحفظ.
وصلتا أخيراً لمحطتهما الأولى محطة بنزين بقربها مطعم للوجبات السريعة و سوبر ماركت لا بأس بحجمه. ترجلت " ليز " من السيارة و مطت جسدها الرشيق الفارع فقد أعيتها القيادة لساعتين متواصلتين. عندها سمعتا صوت تصفير طويل التفتت الصديقتان برأسيهما للوراء لتريا رجلاً يبدو أنه يعمل في المحطة بكرش ضخمة أمامه رث المنظر ملابسه قذرة لم تميزا لونها لكثرة ما تلطخت بالزيوت النفطية. كان يضع قبعة تصغر رأسه الضخم ذو الشعر الأجعد البني. عندما نظرتا له ابتسم لهما ليكشف صف أسنان لا يقل قذارة عن ملابسه، و قال مغازلاً " ليز " :
** مرحباً يا حبيبتي
قالت له مشمئزة من منظره:
** لو كنت كذلك لقتلت نفسي.
ضحكت منها " سام " و قالت لها:
** هذا ما تجنينه من ارتدائك لهكذا ملابس.
** أرجوك .. هل تريدينني أنا الأخرى أن أخضع لذوق " جو " في ارتداء الملابس كما تفعلين؟؟
واصلت ضحكها و هي تسير بمحاذاة صديقتها الغاضبة و قالت:
** لا بأس ببعض الإحتشام.
هزت " ليز " رأسها مستنكرة و قالت:
** أنت و ماريا و دوروثي كلكن تعشن سجن أسمه زواج مع سجان أسمه زوج...حياة رتيبة مع الرجل ذاته ألم تشعري بالملل من النوم مع الرجل نفسه منذ متى دعيني أتذكر....
قالت لها تذكرها و هي تفتح باب المطعم :
** منذ الثانوية العامة .... أي منذ 8 سنوات تقريباً.
** واااااااو أحييك على شجاعتك و صبرك ... ألم تشعري بالملل منه؟
تجاهلت " سام سؤالها و قالت و هي تتفحص المطعم:
** يبدو بأنه مكان نظيف ... تلك الطاولة ممتازة.
اتجهتا حيث أشارت " سام " بالقرب من النافذة. جلستا متقابلتين، و طلبتا و جبتيهما من النادلة العجوز اللطيفة، ثم قالت لصديقتها " ليز " الحانقة:
** لا لم أمل من " جو " أنه حب حياتي و لم أعرف سواه، و لا أرجو أن أكون مع سواه، و كما ترعبك فكرة أن تكوني مع رجل واحد طوال حياتك ترعبني فكرة أن اكون مع سواه في حياتي.
أجابت " ليز " بسخرية:
** يا للهول ... في أي عصر نحن؟؟
تحركت عيون " ليز " البنية لتتمعن في شيء ما وتبدلت ملامح وجهها من الانقباض للانبساط و هذا أمر أخرسها مؤقتاً و أراح رأس " سام " ، ثم أعادت النظر لصديقتها بابتسامة جميلة و قالت و هي توضب من مظهرها و ترتب شعرها:
** كيف أبدو؟؟
التفتت سام للخلف لتجد شاباً جذابا ممشوق القامة يرتدي سترة جلدية يرمق صديقتها بنظرات ذات مغزى، نبهت " ليز " صديقتها :
** لا تنظري للخلف حبيبتي تجاهليه حتى يسهل صيده..
تقلبت الأفكار في ذهن " سام " هل تريد حقاً صديقتها قضاء وقت مع شخص مجهول لا تعرف عنه سوى أنه وسيم؟؟ و مع أن الإجابة كانت جاهزة في عيون " ليز " و حركاتها و تاريخها أيضاً إلا أن " سام " أملت بأن تكون صديقتها أكثر حذراص و التزاما بخطية سيرهما، و اتضح لها من تمايل صديقتها يمينا و شمالاً بلا سبب واضح أنها لن تضع أي شيء في الاعتبار. .
إقترب الشاب منهما بهدوء قال لهما ليعرف عن نفسه:
** أهلاً أنا فرانك سميث....
و مد يداً مصافحة ل " ليز " التي استقبلتها بحفاوة و عرفته بنفسها و بصديقتها التي ابتسمت بتحفظ و في عقلها ملايين المخاوف التي تدعمها صفحة الجرائم في الصحف اليومية ، و حذائه القذر كما تظن " سام".
** هل تأذنان لي بالجلوس؟؟
** بالتأكيد ... تفضل.
قالتها " ليز " بحماس، فلم تجد " سام بداً من التأكيد على كلام صديقتها بحماس أقل:
**أجل أجل ..اجلس
جلس قريبا من " ليز" و عندها أتت النادلة اللطيفة بغدائهما و سألت الرجل بعد أن قدمت لهما طعامها بابتسامة:
** هل تريد شيئاً لوكاس؟؟
قال و قد بدا عليه الإحراج نوعا ما :
** لا يا حلوتي...
و واصل بعد أن مضت النادلة: ينادونني" لوكاس" أيضاً
ثم مضي مع " ليز " في التعارف و كأن ما حدث من كذب في أسمه شيئا لم تره أو تسمعه سوى " سام " التي جلست في قلق ترسل بين الحين و الآخر نظرات محذرة لصديقتها التي تتجاهلها بتعمد لتمضي وقتاً ممتعاً في حين تمضي " سام " وقتاً مرعباً، فقررت ألا تفارق صديقتها المجنونة حتى لا تلقاها مخنوقة في مكان لا يعلمه إلا الله.
لكن حدث ما أرغمها على ترك مكانها.
..

 
 

 

عرض البوم صور أماني قاحلة   رد مع اقتباس
قديم 14-08-09, 08:46 PM   المشاركة رقم: 8
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ناقد مميز جدا



البيانات
التسجيل: Aug 2007
العضوية: 39151
المشاركات: 1,624
الجنس أنثى
معدل التقييم: waxengirl عضو جوهرة التقييمwaxengirl عضو جوهرة التقييمwaxengirl عضو جوهرة التقييمwaxengirl عضو جوهرة التقييمwaxengirl عضو جوهرة التقييمwaxengirl عضو جوهرة التقييمwaxengirl عضو جوهرة التقييمwaxengirl عضو جوهرة التقييمwaxengirl عضو جوهرة التقييم
نقاط التقييم: 1141

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
waxengirl غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أماني قاحلة المنتدى : القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء
افتراضي

 

اهلا امانى
تسلم يديكى على تنزيل البارتات
اذن فهم صديقتبن من سنوات ....وبرغم تناقضهما الشديد الا انه يوجد ما يجمعهم ولما لا يمكن ان يكون للمرء صديق مختلف عنه فى امور كثيره مما يتيح لكلا منهما ان يرى وجهه نظر مخالفه له ليعيد التفكير مره اخرى .........
من الواضح ان استهتار ليز وتفكيرها سوف يقودهما الى كارثه حقا هل تستطيع سام الحد من استهتار صديقتها ام ان ليز ستاخذها معها ليواجها معا مشكله كبيره ......
ماذا حدث لكى تترك سام المكان هل رات احد ؟؟
مستنيه تكملتك للاحداث.......

 
 

 

عرض البوم صور waxengirl   رد مع اقتباس
قديم 15-08-09, 04:41 AM   المشاركة رقم: 9
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Feb 2009
العضوية: 123342
المشاركات: 23
الجنس أنثى
معدل التقييم: أماني قاحلة عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدBahrain
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
أماني قاحلة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أماني قاحلة المنتدى : القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء
Ciao

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة waxengirl مشاهدة المشاركة
  
اهلا امانى
تسلم يديكى على تنزيل البارتات
اذن فهم صديقتبن من سنوات ....وبرغم تناقضهما الشديد الا انه يوجد ما يجمعهم ولما لا يمكن ان يكون للمرء صديق مختلف عنه فى امور كثيره مما يتيح لكلا منهما ان يرى وجهه نظر مخالفه له ليعيد التفكير مره اخرى .........
من الواضح ان استهتار ليز وتفكيرها سوف يقودهما الى كارثه حقا هل تستطيع سام الحد من استهتار صديقتها ام ان ليز ستاخذها معها ليواجها معا مشكله كبيره ......
ماذا حدث لكى تترك سام المكان هل رات احد ؟؟
مستنيه تكملتك للاحداث.......

أهلا و سهلا بيكي
العفو يا ستي و يسلم لك غاليج....
أشكرك على اهتمامك بخيالاتي و في البارت المقبل بعض من الاجابات على تساؤلاتك

 
 

 

عرض البوم صور أماني قاحلة   رد مع اقتباس
قديم 15-08-09, 04:48 AM   المشاركة رقم: 10
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Feb 2009
العضوية: 123342
المشاركات: 23
الجنس أنثى
معدل التقييم: أماني قاحلة عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدBahrain
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
أماني قاحلة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أماني قاحلة المنتدى : القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء
افتراضي الجزء الرابع

 

استأذنتهما لتتلقى اتصالا هاماً تلقته و قد كانا ملتصقين ببعضهما يتهامسان، و بالكاد ألقيا عليها نظرة تقول:
** أرحلي ...ألا زلتي هنا؟؟
خرجت " سام " و تلقت مكالمة زوجها سعيدة، و بعد التحايا قال لها بصوته الدافيء العميق:
** أين وصلتما.؟؟
قالت و هي تلقي نظرة قلقة على صديقتها من خلف الزجاج :
** لا زلنا في المحطة الأولى...أسمع أعتذر عن صراخي عليك ليلة أمس ...لم أقصد بأن أتهمك بالغرور و الغطرسة
** أعتذر أنا الآخر فالأنانية ليست من صفاتك ...جرح كل منا الآخر لكني آسف على ما تفوهت به من شتائم عزيزتي.
** حبيبي لا تلم نفسك أتفهم دوافعك و اسبابك و أرجو أن تتفهم موقفي أنا الأخرى...لم لا نجرب هذه المرة و نرى ما ستؤول إليه الأمور؟؟
رد بعصبية :
** لا أظن أني مستعد لأن أخوض ما خضته مسبقاً من معاناة، و لست واثق من مقدرتك على تحمل عبء فقدان جنين آخر نفسياً و جسدياً...أرى أنه من الأفضل أن نؤجل هذا الحديث لحين عودتك..
** لا أريد أن أعود إن كنت لا زلت غاضباً بهذا الشكل..
تنهد " جو " و صمت حتى نادته:
**" جو " ألا زلت معي؟؟
** نعم حبيبتي سأتصل بك لاحقاً...
لم يكن لدى " سام " وقت لتعيد تدوير هذا الحديث الصعب بينها و بين زوجها في عقلها، فقلقها على " ليز " كان أكبر. اتجهت من فورها للمطعم لتصادف " ليز " خارجة برفقة المدعو " لوكاس ". أستوقفتها قائلة:
** إلى أين أنت ذاهبة؟
** لدى " فرانك " بيت متحرك رائع يريدني أن أراه. لقد عمل على تجهيزه بنفسه ..أنا متشوقة لرؤيته، لم لا تأخذين مفاتيح السيارة و تشربين كوب شاي و تأكلين بعض البسكويت ريثما نعود؟؟
** هل لي أن أكلمك على انفراد؟؟
قال " لوكاس " متراجعا للخلف:
** بالطبع خذا وقتيكما . سأكون في الانتظار.
و قبل أن تنطق " سام " بكلمة قالت لها " ليز ":
** لا أريد سماع أي كلام أو نصح، فكل ما ستقولينه أنا أعرفه..
** حقاً إذاً تعرفين أن هذا الرجل كاذب؟ ما أسمه الحقيقي؟؟
بلا مبالاة و انزعاج ردت:
** و من يهتم؟؟ كل ما أريده هو دقائق من المتعة و أنا أستحقها بعد عناء 3 سنوات في العمل. هذا هو وقتي سأفعل ما يحلو لي.
و قبل أن تمضى أمسكتها " سام " من ذراعها:
** أرجوك كوني حذرة فقد يحدث ما لا تحمد عقباه..
قالت و هي تخلص ذراعها من يد صديقتها:
** لا تقلقي سنستعمل الواقي.
و مضت و صديقتها تعصف بها الأفكار و الوساوس غير عابئة إلا بنزوتها المتمثلة في الشاب الوسيم الذي يتمايل بفخر معها ليرتقيا معاً ببيته المتحرك.
جلست سام في السيارة المكشوفة المركونة تتحمل نظرات عامل المحطة البدين و ابتساماته الملمحة و عباراته السمجة. ربما ظنها مثل " ليز " تسعى للمتعة دون حساب. فجأة علا صياح " ليز " و هي خارجة من بيت فرانك المتحرك:
** ابتعد عني أيها القذر
و دفتعت فرانك بقوة بعيداً عنها في حين لا زال هو خلفها في مظهر مضحك عاري الصدر، و حزام بنطاله مفتوح يترجاها أن تعود:
** عودي " ليز " أعدك أن ذلك لن يحدث...
** أغرب عن وجهي أيها القذر.. أيها النتن...
و صعدت السيارة، و صفقت الباب خلفها، فانطلقت " سام " تقود السيارة بسعادة، فخروج صديقتها من شاحنة ذاك الرجل كان كالهبة السماوية التي نزلت عليها. بالنسبة ل " سام " كان ذلك معجزة في وقتها. القت سام نظرة من مرآة السيارة على الرجل فوجدته لا زال واقفاً مكانه. نظرت لصديقتها الممتعضة و سألتها:
** ما الذي حدث؟؟ ماذا فعل بك؟
** لن أخبرك
** أرجوك " ليز" لقد أقلقتني عشت دقائق كالجحيم أنتظرك
** حسناً سأخبرك لكن ليس الآن...
**يبدو أنه أمر فظيع
** ارجوك لا تذكرينني ...ذلك الأحمق
** المهم انك خرجت من بيته او شاحنته أو أياً كانت، و ها قد عدنا على الطريق مجدداً
** ممن كان الاتصال الهاتفي؟؟

و هكذا مضت الصديقتان في طريقهما تتجاذبان أطراف الحديث كما بدأتا، و لا زال طريقهما لم ينته، فإلى أين ستتوقفان هذه المرة؟؟

 
 

 

عرض البوم صور أماني قاحلة   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الــــــــطريق الآمنة.
facebook




جديد مواضيع قسم القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 05:23 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية