لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > قسم الارشيف والمواضيع القديمة > الارشيف
التسجيل مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

الارشيف يحتوي على مواضيع قديمة او مواضيع مكررة او محتوى روابط غير عاملة لقدمها


 
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 27-05-09, 02:26 AM   المشاركة رقم: 6
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 143871
المشاركات: 65
الجنس أنثى
معدل التقييم: الاميرة ايما عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 15

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
الاميرة ايما غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الاميرة ايما المنتدى : الارشيف
Shot

 

انا متشكرا جدا علي الرود الحلوه دي اول مره انزل رواية وكنت خيفا يكون حد نزلها او هي نزلها اتمني انها تعجبكم اناسف لو كنت بطئ شويه في الكتابة اعزروني

 
 

 

عرض البوم صور الاميرة ايما  
قديم 27-05-09, 02:38 PM   المشاركة رقم: 7
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Apr 2008
العضوية: 72345
المشاركات: 21
الجنس أنثى
معدل التقييم: شذى المسك عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 23

االدولة
البلدUnited Arab Emirates
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
شذى المسك غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الاميرة ايما المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

نحنا منتطرين

 
 

 

عرض البوم صور شذى المسك  
قديم 27-05-09, 09:03 PM   المشاركة رقم: 8
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 143871
المشاركات: 65
الجنس أنثى
معدل التقييم: الاميرة ايما عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 15

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
الاميرة ايما غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الاميرة ايما المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

الفصل الاول
الشيك بدون رصيد مرفوض من البنك كان نص البرقية قصيرا وواضحا وأخذت جوانا تفكر في الطبيعة الحريصة التي تتميز بها أمها ماجي لكن إحقاقا للحق فقد اتضحت لها الأمور الآن تماما فلقد وقعت هي وأمها ضحيتين لعملية نصب محكمة هكذا وبكل سهولة عندما فكرت جوانا في الأمر علي هذا النحو ،انتابتها فجأة رغبة في الضحك .إنها الصدمة في الغالب وبحركة عنيفة راحت تدس تلك الورقة في جيب معطفها بعد برهة من الوقت أدركت الفتاة الشابة أن تلك البرقية لايمكن ان تكون نتيجة خطأ وقع فيه البنك وداخلها يقول إن المسؤلية تقع علي عاتق شارلز فهو الذي أعطاهما شيكا بغير رصيد هذا هو كل مافي الأمر.
راحت جوانا تتكئ علي نافذة حجرة الفندق وهي غارقة مع أفكارها أخذت نظراتها تتسلل حتي وقعت علي الحديقة العامة الموجودة بالأسفل وقد تشبعت برطوبة المطر مطر شهر فبراير الله وحده يعلم كم أن البرودة قارسة في الخارج بل حتي في هذه الحجرة حيث المدفأة العاجزة دوما عن بعث الدفء بالمكان .انتابت جوانا قشعريرة من البرد فراحت تضم المعطف بقوة حول جسدها كيف يمكنها التفكير وسط هذا الشتاء اللندني فهناك في موطنها بأستراليا لم تكن جوانا لتتخيل أبدا أن يكون الشتاء بمثل هذه القسوة التي تفتك بالجسد وبالتفكير وخرج من فمها زفير عميق راح يضبب زجاج النافذة أمامها فراحت المراء الشابة بوحي رغبة ألمت بها فجأة ترسم حروفا علي تلك المساحة المضببة فكتبت غبيتان نعم فهي وماجي ليستا سوي غبيتين مسكينتين .رويتون ...رويتون الجواهريأتتذكرينه جوانا أخذت المرأة الشابة تتذكر كلمات أمها .لقد كلفت ماغي الكثير بسبب شغفها الذي لاحدود له حيث سلبت منها أروع قطعة من حليها تلك القلادة ذات حجر الزفير الاسود _نوع من الاحجار الكريمة _التي لاتقدر بثمن .لقد حدث هذا علي الرغم من أن ماجي ليست حديثة العهد بالمهنة فهي ليست امرأة ضليعة تماما بكل خبايا مهنتها فقط :تجارة الزفير ،بل هي أيضا خبيرة متمكنة في كشف الأحجار المزيفة لكن كان من الواضح أن أمها قد اصطدمت هذه المرة بمن يفوقها ذكاء حين التقت ب شارلز ميللر أو ربما تكون خدعت بالشهرة الواسعة لبيت جواهر رويتون بحيث تخدرت تماما كل حواسها وفطنتها .مسكينة ماجي ولكن الخطأ ليس كله خطأها ف جوانا أيضا قد وقعت في حبائل شارلز فلقد تخيلت أنها هنا في لندن ستأسر أصحاب رويتون بجواهرها التي تصممها وتصنعها وأنها ستجني ثمار كل ذلك نقودا وشهرة واسعة ربما يكون ذلك النجاح المتوقع قد أسكرها كيف لا بعد تلك الشهرة المشرفة التي اكتسبتها عندما عرضت تلك القلادة الشهيرة في هذا المعرض الأخير الذي أقيم لصانعي الجواهر في سيدني لقد كان هذا المعرض هو المناسبة التي تعرفت فيها ب شارلز ميللر وكيف تنسي ذلك القاء حين نالت أول أستحسان لتحفتها حيث أتاها ليعرفها بنفسه طويل أشقر يمشي مشية رجل يثق بنفسه وبجاذبيته أما هي فقد أثرت فيه بلا شك بشعرها الطويل العسلي وقوامها الممشوق في ذلك الثوب الحريري الأسود الذي كانت ترتديه لقد أحست المرأة الشابة بذلك في نظرات الأعجاب التي بدات في عينيه الزرقاوين حين راح يتفرسها من أخمص قدمها وحتي أعلي رأسها فهي لم تزل في الرابعة والعشرين من عمرها ولم يكن من المستغرب أن تروق في عينالرجل مع أن نظراته الناعسة رغم جاذبيتها لم تكن هي بالتحديد السبب الذي أدار رأسها .إنما الذي أدار رأسها حقا أن شارلز ميللر الوريث الحالي لمؤسسة رويتون هو الذي قال إن تلك القلادة هي أروع ما شاهده منذ زمن طويل .
كان ذلك اللقاء هو بداية ذلك الحب الساذج بينها وبين شارلز أو بمعني أدق ذلك الغزل المتبادل بينهما لأنه في الحقيقة لم يكن بينهما سوي بضع وجبات من العشاء كما قد خرجا معا مرات معدودة لم يدم كل ذلك سوي ثلاثة أسابيع وهي الفترة التي قضاها شارلز في أستراليا أما بالنسبة ل جوانا فقد كانت ثلاثة اسابيع من الأحلام الوردية حيث قد بهرها اسم عائلة رويتون ووعود شارلز ولفتاته الرقيقة وخصوصا تلك النهاية الفريدة حيث أخبرها شارلز برغبته في شراء قلادتها وهو ما كان شيئا طبيعا انذاك حيث كان ينوي كما قال لها أن يقوم بعرضها في صالون عرض سيقام بلندن حيثتعرض أعمال كبار صانعي الجواهر وهي قفزة لم تكن جوانا لترفضها أبدا حتي اتت إلي لندن . خططت المرأة الشابة أن تقوم بزيارة بريطانيا بعد ذلك بأربعة أشهر فقد بهرها شارلز بالأخبار الجديدة حين عرض عليها أن تعمل لدي مؤسسة رويتون حيث قد تتخصص في تصميم المشغولات المرصعة بالزفير علي أن تستخدم أفضل الحجارة التي ستمدها أمها بها بالتاكيد كيف تشك بعد ذلك في صدق شارلز كما أن فترة الأشهر الأربعة كانت طويلة ولذلك قبلت العرض في الحال فلم تقاوم جوانا وسافرت إلي بريطانيا بعد ثمانية أيام من تلقيهالذلك العرض مدفوعة بتشجيع أمها الحار لها .

 
 

 

عرض البوم صور الاميرة ايما  
قديم 27-05-09, 10:48 PM   المشاركة رقم: 9
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 143871
المشاركات: 65
الجنس أنثى
معدل التقييم: الاميرة ايما عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 15

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
الاميرة ايما غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الاميرة ايما المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

تابع الفصل الأول
لم يكن شارلز قد ترك لها عنوانه وقد واجهت مشكلة صعبة حين أرادت الاتصال به لتخبره بقدومها قبل السفر بأسبوع فلم يكن أسمه مسجلا في دليل أرقام التلفونات لذلك اضطرت عند وصولها إلي لندن أن تنزل بأحد الفنادق في حي بيزووتر علي أمل أن تراه يوم الاثنين التالي .وفي صباح الاثنين توجهت إلي مؤسسة رويتون وقد أعجبتها فكرة أن تفاجئ شارلز بوصولها كان متغيباولم تنزعج لهذا بيد أن ما أزعجها أنه لم يكن هناك مخلوق في المؤسسة يعلم بموعد قدومه أو يهتم بذلك وطوال اليومين التاليين كانت ردودهم في غاية الإبهام كلما قامت جوانا بالاتصال بهم للسؤال عنه حينئذ بدأت الريبة تطرق أفكارها وتزعجها فعلي الرغم من أن أسم شارلز ميللر معروف لدي مؤسسة رويتون إلا أنها بدأت تشك في ألا يكون شارلز الفاتن كما توقعته أو علي الأقل ليس بالصورة التي بدا بها أمامها لذلك توجهت جوانا إليهم ذات يوم في المساء حيث قررت أن تستخلص منهم إجابة واضحة وقاطعة فقابلت رجلا يدعي السيد بارلو حيث قدم نفسه علي أنه المسؤول عن قاعة عرض متجر رويتون ومنه أستطاعت جوانا أخيرا أن تستخلص كل ما أرادت أن تعرفه فقد علمت أن السيد شارلز لايدير مؤسسة رويتون بعد أن أسندت تلك المهمة إلي ابن عمه السيد هوج ميللر وأن السيد شارلز لايفعل شيئا سوي قضاء بعض الوقت من انإلي أخر بالمؤسسة للاستفادة من ذوقه الرفيع وحسه الفني. أما مازاد الطين بلة في أخر الامر فهو أن السيد بارلو قد أضاف بصوته الرنان أن السيد شارلز موجود الأن في باريس مع زوجته لمدة أسبوع لذلك لم تدهش جوانا كثيرا لتلك البرقية التي تلقتها من ماجي .لقد كان من المحتمل أن يفوز وكيف لا وقد راح يستخدم اسم عائلته الشهير في أقصي مكان من الكرة الأرضية للتأثير عليهن حتي استطاع أن يستولي علي ذلك الحجر النفيس من الزفير الذي تقدر قيمته بعشرين الف جنيه استرليني .سمعت جوانا دقة علي باب حجرتها فجأة فأفاقت من أفكارها إنها حتي الأمس كانت تتوقع رؤية شارلز أما الأن فإنها لاتتوقع ذلك أبدا بيد أنها بحركة غريزية راحت تضبط خصلات شعرها قبل أن تفتح الباب صباح الخير ياكيلي ورسمت ابتسامة مرحبة وهي تستقبل زائرتها التي تشغل الغرفة المجاورة دخلت كيلي جوردان إلي الحجرة وهي تمشي تلك المشية المختالة التي تتميز بها فقد كانت من أكثر الشخصيات الملفتة للنظر التي عرفتها جوانا نحيلة ذات شعر أسود فاحم وعينين ناعستين في وجه طفولي برئ ابتسمت كيلي تلك الابتسامة التي تعلم أنها لن ترفض أن تطبعها علي كل جدار في لندن وعلي كل أغلفة مجلاتها فحلم حياتها الوحيد أن تصبح موديلا أو عارضة أزياء رائعة ـ لقد ارتديت معطفك بالفعل هل نخرج الآن ولما رأت جوانا أن لامفر لها الان وقد ارتدت ملابسها بالفعل انطلقت كيلي ضاحكة
ـ أنسيت أننا قد تواعدنا علي التمشية معا ؟
ـإنك تعلمين أنني أحتاج إلي الحفاظ علي قوامي من أجل الجولة التي سأقوم بها في الأسبوع المقبل حيث سأمر علي بعض وكالات عارضات الأزياء .ابتسمت جوانا ابتسامة باهته :
ـإنني لم أنس بالتأكيد لقد كنت مشتتة الذهن فقط هذا هو كل مافي الأمر .
ـأخبريني يا جوانا هل هناك مايزعجك فإنني أشعر أنك ...
ـلاأبدا إنني أشعر بالتعب فقط هذا هو كل شئ فأنا لم أنم جيدا ليلة أمس ... هاهي ذي تخفف الأمرفلقد كان ما أخبرها به السيد بارلو سببا في أن تقضي بالأمس أسوأ ليلة تمر بها في حياتها كما أن ماكانت تتمناه من الحصول علي الوظيفة لدي ال رويتونقد أصابها بخيبة أمل لم تواجه مثلها أبدا بل إن كل ذلك في كفة وما شعرت به من خسة شارلز في كفة أخري مختلفة تمام الاختلاف .
راحت كيلي تتفرس فيها طويلا ثم قالت :
ـ جوانا إنك شاحبة اللون وتوفقت لبرهة ثم راحت تصحح قولها بالاحري إن لونك البرونزي قد أصبح أكثر دكنة كيف تسمر بشرتك هكذا بينما نحن في شهر فبراير أخذت جوانا تذكرها للمرة الألف .
ـ إنك تعلمين أن مثل هذا الوقت من السنة تكون الحرارة فية لافحة في أستراليا .ففي كل مرة تراها كيلي فيها لاتفتأ تعلق بحماسة علي ذلك اللون البرنزي لبشرتها واصلت جوانا ـ لذلك يكون لون بشرتي أكثر دكنه من الفتيات اللندنيات كيلي هل ستستائين مني إن لم أصاحبك اليوم في تمشية مابعد الظهيرة فلدي أمر صغير يجب أن أنجزه و....

 
 

 

عرض البوم صور الاميرة ايما  
قديم 01-06-09, 01:18 AM   المشاركة رقم: 10
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 144098
المشاركات: 97
الجنس أنثى
معدل التقييم: sandy88 عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 18

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
sandy88 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الاميرة ايما المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

رواية حلوة تسلم الايادي
بانتظار التكملة

 
 

 

عرض البوم صور sandy88  
 

مواقع النشر (المفضلة)
facebook



جديد مواضيع قسم الارشيف
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 06:49 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية