لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > قسم الارشيف والمواضيع القديمة > الارشيف
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

الارشيف يحتوي على مواضيع قديمة او مواضيع مكررة او محتوى روابط غير عاملة لقدمها


 
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 25-04-09, 08:25 PM   المشاركة رقم: 11
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو راقي


البيانات
التسجيل: Feb 2009
العضوية: 125494
المشاركات: 1,456
الجنس أنثى
معدل التقييم: روح الامس عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 25

االدولة
البلدSudan
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
روح الامس غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نور الهدى4 المنتدى : الارشيف
Congrats

 

السلام عليكم
نور الهدى

الرواية جميلة اعجبتني
اعجبني تسلسل الاحداث و سهولة و سلاسة الحوارات
و ما شاء الله عليكي خيالك واسع وافكارك جديدة
اتمنى لك التقدم وان شاء الله راح اكون من متابعينك

تحياتي لك

روح الامس

 
 

 

عرض البوم صور روح الامس  
قديم 25-04-09, 08:54 PM   المشاركة رقم: 12
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Dec 2006
العضوية: 20148
المشاركات: 452
الجنس أنثى
معدل التقييم: نور الهدى4 عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 59

االدولة
البلدUnited Arab Emirates
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
نور الهدى4 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نور الهدى4 المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

الفصل الثاني

يومان فقط، و انتهت تلك المؤامرة، التي خططت لها (حريمي)، لكنها لم تكتفي بقتل الزوجة الثالثة و فرعون، بل قتلت الزوجة الأولى (نايل) و بعض أتباع فرعون المخلصين، فعلت كل هذا بمساعدة من (رشاي) ابن رئيس الدولة المجاورة و معاونيه، اجتمع (رشاي) بها في غرفتها، بعد أن انتهى من قتل كل من طلبت منه، قائلاَ و الفرح تنطق في ملامحه:
- أخيراَ هذا كله لنا.
تطلعت إليه باستخفاف، و هي تسأله:
- هل نفذت ما طلبته منك؟.
ابتسم في استمتاع، و هو يأخذ بعض قطع الفاكهة الموجودة على الطاولة، و يأكل بعضها مجيباَ:
- كل شخص... من فرعون حتى أحقر خدميه المخلصين.
أخذت منه الفاكهة و رمتها على الأرض، و هي تصرخ بوجهه:
- و كيف إذا لم تعثر على تلك الصغيرة و تقتلها.
تطلع إلى عينها مباشرة، هو يقول بتهكم:
- مهمة قتل الصغيرة كانت لكِ.
ثم أطرق على رأسها بإصبعه، مكملاَ:
- هل نسيت ذلك؟.... أنت من فشل في ذلك و ليس أنا؟.
قالت بغضب:
- ماذا تعني؟.
اتجه إلى المائدة الصغيرة، و أخذ منها فاكهة أخرى و هو يستطرد:
- أعني أنه علينا الآن أن نبدأ بالجزء الثاني من الخطة.
سألته:
- أي جزء هذا؟.
أشار لها بيده، و هو يجيبها و الفاكهة في فمه:
- أن نتزوج... و أصبح أنا فرعون هذه البلاد.
ما أن انتهى من جملته حتى ضحكت هي بهستيريا، و هي تردد:
- فرعون.... أنت فرعون...
سألها بدأ الغضب يسيري فيه:
- لماذا تضحكين؟.
أجابته و هي تنظر إليه باستخفاف كعادتها:
- يا عزيزي أنت لن تصبح أبداَ فرعون.
سألها و هو يمسك رقبته بتألم:
- ماذا تقصدين بقولك هذا؟.
سقط على أرض هو يسألها قائلاَ:
- احضري لي الماء فأنا اختنق.
أجابته و هي تقترب منه و تجلس على ركبتيها، قائلاَ:
- للأسف يا عزيزي .. لن ينفعك الماء بشيء... فأنت تموت.
ابتسمت له بسخرية، فحاول إخراج الخنجر من جيبه ليطعنه بها، لكنها سبقت و أخذت منه قائلة له:
- أنت ضعيف جدا حتى تقتلني و فكيف تريد أن تصبح فرعون... أنت بالفعل أحمق يا(رشاي)..
كان هو يحاول أن يتنفس و استحال لون وجهه إلى الأزرق، و هي تكمل:
- سأخبرك شيء... أنا لا آكل شيء أعددته بنفسي.
تابعته حتى لفظ آخر أنفاسه ، ثم زفت بارتياح، قبل أن تعلو وجهها الجميل ابتسامة النصر، و تأخذ خنجره، و تخرج من غرفتها، تحدث إلى الرجلين كانا واقفين مع خادماتها قبل أن تذهب إلى غرفة وضع لحراستها اثنان من المحاربين الأشداء و خادماتها معها، قالت لإحداهم:
- أريد مقابلة فرعون.
فتح لها أحدهم الباب، و دخل هي لوحدها، فيما بقيت الخادمات في الخارج، كان في الغرفة الكاهن الكبير، مع صبي في الثالث عشرة من عمره، ما أن شاهدته (حريمي) حتى انحنت على ركبتها و هي تقول له:
- تحياتي سيدي.
أشارة لها برأسه، فقالت له:
- لقد قتل رجالي (رشاي) يا سيدي.
سألها الكاهن:
- (رشاي).
أجابته، و هي توجهه كلامها إلى الصبي:
- نعم .. (رشاي) هو من قتل والدك فرعون، و أمك(نايل)، و زوجة أبيك و حتى أختك الصغيرة، قتل كل من في المعبد الكبير، لذا منذ أن اكتشفت خيانته حتى أمرت رجالي بوضع كمين له ، فقتل بالسم، لقد أخذه رجالي إلى بهو القصر يا سيدي.
سألها الكاهن:
- هل أنتي واثقة من ذلك ؟
إجابته:
- تمام الثقة.
أشارة الكاهن إلى الصبي أن يتحرك للمشاهدة الجثة، لكن (حريمي) استوقفته قائلة:
- هناك أمرا يجب أن يحل هنا.
سألها الكاهن:
- ما هو؟
أجابته: قائلاَ:
- إذا خرجت الآن أمام الشعب و أنت وحيد هكذا، سوف ينطبع إلى الشعب أن فرعون مكسور الجناح، لن تستطيع أن تحمي هذا الشعب، لكن...
سألها الكاهن بعد أن توقفت:
- لكن ماذا؟.
أجابته:
- لكن إذا تزوجتني فهذا سوف يغير من ذلك، سوف يعلمون أن هنا من يساعدك و يساندك في أمورك و أمورهم، لذا سوف يثقون بعد حتى تصبح عنهم القناعة أنك هو فرعون المنتظر.
أشارة الصبي إلى الكاهن، فسألها الكاهن:
- ماذا تقترحين؟.
أجابته، و هي ترفع رأسها:
- أن يتم زواجنا و حالاَ، ... ذلك لمصلحتك و مصلحة فرعون.
تحدث الكاهن مع الصبي قليلاَ، قبل أن يلتفت إليها قائلاَ:
- حسنا.. سوف يتم زواجكما حالاَ.
ابتسمت (حريمي) ففي داخل كانت تود لو تقفز من الفرحة
فرحة أنها أخيراَ انتصرت
و أصبحت سيدة القصر
بل الآمر و الناهي في هذا البلد...
*******





















بعد اثنان و عشرون سنة....
اجتمع مجموعة من الفتيات و الفتيان حول مبنى قديم، مشكلين فريق، يتكون مجموعة من ثلاثة فتيان و 4 فتيات يبحث هذا الفريق عن مجموعة من الدمى الصغيرة و عددها ثلاث و عشرون دمية، و كان كل فرد في الفريق يرتدي وشاح يخفي به رأسه و نص بدنه،التقت أحدى الفتيات بفتى آخر في إحدى غرف المبنى المتهدم، قائلة:
- كم عدد الدمى معك.
اخرج من جيبه دمية، و هو يجيبها بأسف:
- هذا كل ما لدي.
تطلعت إليه مندهشة، قبل أن تقول في غضب:
- واحدة فقط... طوال 3 ساعات لم تجمع سوى دمية واحدة؟... ماذا كنت تفعل؟.
أجابها و هو يهز رأسه:
- لقد خبأها هؤلاء صيادون جيداَ... لدرجة أني...
قبل أن يكمل عبارته، أصابته كرة زجاجية على صدره، فتلون وشاحه باللون الأحمر، ما أن رأتها الفتاة حتى صاحت و هي تأخذ الدمية:
- أنت خارج اللعبة...
أسرعت خطاها تحاول الهروب من الغرفة، لكن ما اندفعت خارج من باب الغرفة، حتى تم رميها بكرات الزجاج، فتلون وشحها هي الأخرى، و احد راميها يقول:
- لقد خسرتِ.
أطلت نظرة غضب من عينيها، فيما أخذ رميها حقيبتها القماشية، و هو يقول لها:
- لقد أوقعنا بفريق كلهم.
أشار بيده إلى فريق المنهزم، لكنها لم تنظر إليهم، أحصى هو عدد الدمى، و قال لها مستغرباَ:
- سبعة عشر دمية... رائع (نيتا)، في كل تتفوقين على نفسك.
اقترب منها، مكمل حديثه:
- ما رأيك أن تنظمي معنا... أفضل لك من هؤلاء الحمقى، سوف تكسبين المال معنا أكثر؟.
ارتسمت ابتسامة سخرية في شفتيها، و هي تقول:
- لقد سبق و طلبتِ مني هذا أكثر من ست مرات، في كل مرة الإجابة تكون هي لا؟... هل فهمت؟.
تطلع كل منها في عيني الآخر بتحدِ، قبل أن يقول أحد أفراد فريقها:
- (نيتا) شقيقتك هنا.
ما أن قالها، حتى هرب جميع أعضاء فريقها، فقال أحد أعضاء فريق(نوي):
- يا لشجاعة.
اقتربت شقيقتها منهم، فسألتها (نيتا):
- (نارا) ماذا تفعلين هنا؟.
أجابتها (نارا)، و هي تقرص أدنها، بشدة:
- بل ماذا تفعلين أنت هنا؟... أبي يبحث عنك؟.
سألتها:
- لماذا يبحث عني؟.
أجابتها، و هي بشد من قرصها على أذنها:
- لماذا؟..... اليوم هو يوم الاحتفال، هل نسيت مرة أخرى.
صرخت (نيتا)، و هي تبعد يد أختها عن أذنها:
- يوم الاحتفال،...هيا بسرعة إلى المنزل والدي سوف يقتلنا.
قالتها و انطلقت تجري باتجاه المنزل، و شقيقتها و (نوي) و فريقه، ينظروا إليها بدهشة، قبل أن يقول (نوي) ل(نارا):
- كيف يعقل أن تكون هذه شقيقتك؟.
تطلعت إليه (نارا) محذرة إليه:
- إياك و أن تعبث معي شقيقتي مرة أخرى.
أنهت عباراتها و هي ترمقه بنظرة غاصبة، ثم لحقت بأختها، في حين ارتفع حاجبي(نوي)، قبل أن يتمتم لنفسه:
- أنها حقا عائلة غريبة.

*******



ارتدت كل من الشقيقتين الملابس التقليدية في الاحتفال، كانت (نيتا) ارتدت الحرير الأحمر، في حيت ارتدت (نارا) الحرير الأزرق، قالت (نيتا) لشقيقتها:
- من تظنين سوف نقابل.
أجابتها (نارا)، و هي تمسك يدها:
- من سنقابل غير المحاربين كعادة.
سألتها شقيقتها، مرة أخري:
- لماذا المحاربين دوماَ يحبون مثل هذه الاحتفالات؟.
أجابتها (نارا)، و هما تدخلان إلى ساحة الاحتفال:
- لا تنسي أن هذا الاحتفال، هو تكريم لهؤلاء اللذين بذلوا جهدهم في حماية بلدنا من العدوان، و الأهم أن والدنا واحداَ منهم، لهذا علينا أن نجعل والدي فخور بنا مثلما نحن فخورين.
قالت لها (نيتا) بتوسل:
- أرجوكِ كفى محاضرات.
ثم أمسكتها من ذراعيها قائلة في مرح:
- لنحاول أن نجعل هذا الاحتفال ممتع.
" أهلا (نيتا)"
دون أن تلتفت (نيتا) قالت:
- أيها الوغد.
اقترب منهما (نوي) قائلاِ لها:
- ما رأيك أن تكوني مرافقتي في الحفل.
قالت له:
- أنت أحمق.
ثم سحبت شقيقتها من يدها لتبتعدا عنه، و (نارا) تقول لها ضاحكة:
- من الواضح أنه معجب بك.
أجابتها:
- أنه أحمق....
استمتع الجميع احتفال، إلى أن جاءت الفقرة الأخيرة، هنا وقف حاكم البلاد ليلقي كلمته الختامية للحفل، مخاطباَ الحضور:
- دعوني أيها السادة الكرام أن أجعله هذه الكلمة يلقيها ضيفنا العزيز، ضيفنا هو الكاهن الكبير لدى صديقنا العزيز فرعون.
وقف الكاهن الكبير، وهو يحي الحاكم و يقول للحضور:
- أخبركم أيها الحضور الكريم، أن فرعون و حرمه ، سوف يصلون غدا صباحاَ إلى بلادكم الكريمة ليبقوا فيها لمدة شهر في ضيافتكم.
تعالت هتاف الجماهير تحية لفرعون، و طلب منهم الحاكم شرب نخب فرعون، كان الجميع فرح بخبر قدوم الفرعون إلى بلدهم، إلا شخص واحد، أخذ يعقد حاجبيه مفكرا، هنا أعلن الحاكم بدأ الفقرة الأخيرة، و التي تسمى النصف الآخر...كانت الفقرة عبارة عن وضع أسماء البنات في وعاء و أسماء الأولاد في وعاء الأخر، و يسحب اسم من هذا الوعاء وذلك الوعاء، ليكون الاثنان رفقاء في الرقصة الأخيرة، بدأ سحب الأسماء، هنا قالت (نيتا) لأختها:
- أنها فقرتي المفضلة،.... أتمنى أن يكون رفقي وسيم و قوي...
ضحكت عليها أختها، و نادى المنادي باسم (نيتا)، وقفت (نيتا)، و هي تقول:
- أنه يوم سعدي.
ثم نادي باسم رفيقها قائلا:
- سوف يكون رفيق (نيتا)..... (نوي)
لم يكن المنادي ينطق اسم، حتى وقف (نوي) فرحاَ، في كانت هي تقول لشقيقتها:
- لا بد أنهم يمزحون معي.
ضحكت شقيقتها، و هي تدفعها، ثم نادى المنادى باسم(نارا)، قال:
- رفيق (نارا) سوف يكون.... (أشدي).
وقف (نارا) إلى رفقها،هنا تطلع إليها الكاهن بشك، في حين قال أحد الحضور:
- أنه ليس هنا... لقد ذهب.
قالت (نارا) لشقيقتها:
- أنه ليس يوم سعدي.
قال لها شقيقتها، هي ترى (نوي) يتجه إليها:
- هل تبادليني؟.
*******

وقف (أشدي)، أمام المحارب المعلم، هو يقول له:
- ماذا تريد مني يا سيدي؟.
أجابه المحارب:
- أريد منك خدمة ترد بها جميع ديون والدك كامل لي.
عقد (أشدي) حاجبيه، و هو يكرر سؤاله:
- ماذا تريد مني؟.
*******
أمسك المحارب العظيم بكتف ابنته (نارا) قائلاِ لها:
- أنت سيئة الحظ اليوم.
زفرت ابنته، و هي تأخذ العصير من يده و تشرب منه قليلا، قائلة:
- يبدو هذا يا والدي، لكن انظر إلى (نيتا)، أنها تبدو سعيدة بالرغم من كرهها إلى (نوي).
ابتسم والده وهو يراقب ابنته (نيتا)، التي ترقص مع (نوي) بسعادة، و هويردد:
- أنها كذلك.
أنهت (نارا) العصير، و ظلت هي و والدها يراقبنا (نيتا) قبل أن تشعر(نارا) بدوار فقالت لوالدها، و هي تمسك رأسها:
- أشعر بالمرض.
أجابها والدها:
- هذا جيد.
قالت و الرؤية أصبحت ضبابية لها:
- أبي ماذا تعني؟
أجابها،وهو يمسكها بعد فقدت وعيها:
- سامحيني يا عزيزتي فهذا لأجلك.
بالنسبة إلى (نارا) لحظات و استفاقت لتجد نفسها راقدة داخل خيمة، و الشمس قد اعتمد في السماء، تطلعت بدهشة لكل هذا، و حاولت أن تتذكر متى انتقل أشرتها، قبل أن تتذكر ماذا فعل بها والدها، فسألت نفسها و هي تتجه خارج الخيمة:
- لماذا فعلت هذا يا أبي؟.
لم تكن تخرج من الخيمة، حتى وفقت فاتحة فمها ببلاهة، و هي تشاهد أين هي؟
لقد كانت الخيمة في منتصف الصحراء
و لا أحد هنا سواها....

*****


 
 

 

عرض البوم صور نور الهدى4  
قديم 26-04-09, 09:41 AM   المشاركة رقم: 13
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Dec 2006
العضوية: 20148
المشاركات: 452
الجنس أنثى
معدل التقييم: نور الهدى4 عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 59

االدولة
البلدUnited Arab Emirates
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
نور الهدى4 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نور الهدى4 المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اقدار مشاهدة المشاركة
  






تم ايقاف تفعيل ايقونة التعديل لظروف تخص حماية المنتدى ..


بإمكانك مراسلة احدى المشرفات لتعديل ماتودين تعديله والجميع في خدمتك ياراقية ..



كوني بتألق وخير

شكرا لك أختي على الأفادة
دمتي بخير

 
 

 

عرض البوم صور نور الهدى4  
قديم 26-04-09, 09:43 AM   المشاركة رقم: 14
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Dec 2006
العضوية: 20148
المشاركات: 452
الجنس أنثى
معدل التقييم: نور الهدى4 عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 59

االدولة
البلدUnited Arab Emirates
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
نور الهدى4 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نور الهدى4 المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روح الامس مشاهدة المشاركة
   السلام عليكم
نور الهدى

الرواية جميلة اعجبتني
اعجبني تسلسل الاحداث و سهولة و سلاسة الحوارات
و ما شاء الله عليكي خيالك واسع وافكارك جديدة
اتمنى لك التقدم وان شاء الله راح اكون من متابعينك

تحياتي لك

روح الامس

و عليكم السلام أختي روح الأمي
أنا حقا فرحة أن الفصل قد أعجبكي
لن اطيل عليكم حتى أضع الفصول الأخرى
تقبلي مني أجمل تحية ^_^

 
 

 

عرض البوم صور نور الهدى4  
قديم 26-04-09, 10:01 AM   المشاركة رقم: 15
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو راقي


البيانات
التسجيل: Feb 2009
العضوية: 125494
المشاركات: 1,456
الجنس أنثى
معدل التقييم: روح الامس عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 25

االدولة
البلدSudan
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
روح الامس غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نور الهدى4 المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

السلام عليكم

جميل جدا والقفلة اجمل
اعتقد ان ابو نارة خاف ان الكاهن يتعرف عليها
لان احسست ان شبهها على احد يمكن تشبه امها بصورة كبيرة

بس بصراحة انا اتحمست ابغى اعرف وين هي و ايش راح يحصل لها

اظن ان اشدي راح يكون له دور كبير في الرواية

جميل انك تخلصت من مشكلة الاخطاء الاملائية

تمنياتي لك بالتوفيق والابداع الدائم

تحياتي
روح

 
 

 

عرض البوم صور روح الامس  
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
ق.م (قبل الميلاد)
facebook




جديد مواضيع قسم الارشيف
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 03:22 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية