قصة توهجت بالحرقة ، وكتبت نفسها كأنها لمحترفة .. صور تكاد تكون جديدة و عميقة
فهل هو الألم الذى صاغها على هذا الشكل ؟!
أنت تحبينه .. تحبينه بقوة .. هو يعتدى عليك .. يضربك .. وربما كانت هذه محبة منه
فلا تجزعى .. و افرحى بهذا الحب .. و اعطيه حبا بحب .. و عيشى حياتك كما يجب أن تكون

دمت بكل الخير ، مع من تحبين ، و أكرمك فيه ربك

شكرا ساذجة جدا .. فلم تكونى أبدا ساذجة على أية حال

ربيع عبد الرحمن

ربيع حياك الله يا صافي الروح..كنت انتظر حديثك بلهفه ثق في ذلك !
لكن حديثك هذا جعلني أضع كفّي على فيّ من شدّة فجيعتي..!!
بِبساطة هذا حب وافرح به وأبدله الحب يا ربيع..!! أقد يكونُ حبًّا ..؟؟أذا كان هذا حبا فأن ارفضه..قد يكونُ تعالياً ترفعاً، على ما أظن أن كل أنثى تتمنى أتحظى ببعض من الحب والاهتمام والاستقرار العاطفي..!!
قراءتك المنتهية بكل هذا الحديث " الموجع..!! حدّ الحرج ..!!
لكن لا بأس لو كنت تعلم قبل هذا يا "شفيف الروح" لما كتبت هذا الحديث الذي أبكاني حد التفت..!! آآآآه المَوت يحتلني ويقتات عُصارة الأمل في روحي..
حياتي قٌدت من " عذاب "
لم أصل بعد.. لكن أرجو أن اكتب شيء قد يكون جدير بالقراءة
رفع الله قدرك ورضي عليك وأرضاك
كل ودي


همسه:
ارجوا عدم تعقيب على الخاطرة..
مع كل احترامي لكم

غاليتي ..
اعلم كم هو مرير ان تمري بذلك كله وتكوني مجبره ,,
يكون عذابك اشد مرتين ,,
نصيحه مني >>في كل الم وشقاء ابحثي عن بصيص مُتعه فأنا اتخِذ هذه الطريقه منهاجا وقد اثمرت ,, لااقول انكِ ستنسي الألم فهذا مُحال ولكن لن يمتَلِكُك الحُزن في دُنياه وستُرسم على شفتيك شبه ابتسامه,,
ارجو من الرحمن الرحيم ان يهون عليك ِ,,