لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات احلام > روايات احلام > روايات احلام المكتوبة
التسجيل مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات احلام المكتوبة روايات احلام المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 07-03-09, 03:19 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Dec 2007
العضوية: 59662
المشاركات: 287
الجنس أنثى
معدل التقييم: فراولة2008 عضو على طريق الابداعفراولة2008 عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 170

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
فراولة2008 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : فراولة2008 المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

آسفة "كان الجهاز معنت شوي يلا نكمل

سالها بوقاحة وهي على وشك العودة الى مكتبها :
ـ الديك عمل كثير تنجزيه بعد عودتك؟
ابتلعت ردا لاذعا وتمكنت من القول بهدوء :
ـ سأنهي كل شيء واظنني في منتصف الطريق لإنهاء كل ما هو متراكم.
قال وهو يقف:
ـ لا اريد منك ان تضجري ..أنا ذاهب الأن للغداء وقد لا اعود قبلك.
فيما كان يرتب مكتبه عادت الى مكتبها غاضبة . ولم ترفع نظرها حين سمعت باب مكتبه ينفتح نحو الممر الخارجي ثم يقفل .. ليته لايعود تغضن جبينها وهي تفكر .. ألديه هو ايضا ساعة غداء مطولة للعمل ام للمتعة؟
عندما غادرت مكتبها في الواحدة كانت مذهولة لأنها امضت تفكر وقتا طويلا في موري خارج عمله .. وكأنها تهتم ..! حتى ولو صاحت بهذا عاليا ! نزلت الدرج فوجدت حسين بانتظارها في باحة الاستقبال.
قال مبتسما وهو يدنو منها: سيليا
ـ مرحبا حسين وصافحته بطريقة ودود.
وما ان خرجا من المبنى حتى ادخلها الى مقعدها في سيارته الفخمة وكان يتحدث عن اصطحابها للغداء.
قالت بحزم انما بعيدا عن اغضابه :
ـ اخشى ان وقتي لا يسمح لي بالغداء وبزيارة المتحف .
احتج: انما يجب ان تأكلي ..ثم لقد حجزت مائدة
قبلت سيل ان تكون الوجبة سريعة ..فوافق حسين ..ولكن المشكلة المعقدة ان لا احد كان على عجلة من امره .فلدى حسين بكل تاكيد كل الوقت اللازم في العالم . والمطعم الانيق الذي صحبها اليه بدا انه مؤمن بان زبائنه يفضلون اطالة الوقت على وجبة سريعة .. لذا كانت الساعة تقارب الثانية حين تركا المطعم .
احست بالراحة لوجودها في السيارة والانطلاق نحو المتحف لكنها اكتشفت ان ارتياحها سابق لاوانه فقد أوقف حسين السيارة في الموقف الخاص وسالته:
ـ أين ...؟
ـ فكرت انك قد ترغبين في رؤية نصب القائد الروماني بومباي التذكاري
ورافقها نحو نصب مرتفع بدا ان ارتفاعه يبلغ 90 قدما
قالت له:
ـ شكرا لك
ولانها احست انه فعلا مهتم بها فتشت في عقلها محاولة ان تتذكر ما اذا كانت قد سمعت ببومباي أو بنصبه
سألت :
ـ بومباي .. منافس يوليوس قيصر ؟
لكن حسين المبتسم دائما هز رأسه :
ـ لا ..منتديات ليلاس

 
 

 

عرض البوم صور فراولة2008   رد مع اقتباس

قديم 07-03-09, 03:23 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Dec 2007
العضوية: 59662
المشاركات: 287
الجنس أنثى
معدل التقييم: فراولة2008 عضو على طريق الابداعفراولة2008 عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 170

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
فراولة2008 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : فراولة2008 المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

.

وراح يوسع من معرفتها قائلا ان النصب الغرانيتي المرتفع اقيم بعد زمن طويل من بومباي وذلك على شرف الامبراطور ديو كليتان .امضيا عشر دقائق يتجولان في الحديقة الصغيرة حيث بساط من الزهور الصفراء .
حين اعلن حسين انهما ذاهبان الى المتحف نظرت سيل الى ساعتها واحست بالراحة مجددا .لكنها نسيت الوقت بعد دخولها الى المتحف فقد وجدت ان الاثار العائدة الى العهد اليوناني والروماني مثيرة للاهتمام. تجولا ببطء من قسم الى قسم يتأملان التماثيل والمدافن الحجرية والنقوش النافرة واللوحات القديمة .
كانا في القسم الذي يضم عملات معدنية قديمة حين نظرت سيل الى ساعتها فعرفت بذهول وذعر انها مددت فرصة الغداء فوق الساعة ساعة ونصف ..وصاحت :
ـ إنها الثالثة والنصف!
سألها حسين:وهل يقلقك الوقت ؟
نظرت حولها بحثا عن المخرج :
ـ لدي عمل
سألها : وهل موري بروكس ....آه...مستبد؟
ـ لا . ليس مستبدا .
ادركت انها تمثل بيكون للنفط وان قولها هذا اشارة الى ولائها .
عادا الى سيارة حسين في طريق العودة الى مكاتب الشركة .. وتمنت لو احجم عن ذكر اسم موري ..فالرجل المتوحش يرفض الان ان يخرج من عقلها .
انه مستبد ولكن عليها ان تعترف انه لا يرحم نفسه كذلك .مع ان من الانصات القول انها هي التي نفسها الى العمل بقسوة وتستمع به .في الواقع تركها موري بمفردها تكمل عملها وهذا لا يعتبر استبدادا باي كان .
كان حسين يوقف السيارة قرب مكاتب الشركة حين فكرت سيل في انها قد لا ترى موري اليوم فهذا يتوقف على موعد غدائه ..فجأة اكتشفت انها لا تعرف ما هي حقيقة احساسها تجاه هذا .فكرت بعد لحظات كم ان تفكيرها هذا غريب فكيف تشعر باي شعور تجاه ذلك الرجل؟
ـ أتتعشين معي الليلة؟
فكرت سيل ان بيكون للنفط تطلب ولاءها لكنها قارنت هذا بالمشاكل التي قد تثيرها لنفسها فيما بعد .. انها مدة شهر واحد!
ـ أنا آسفة حسين .. لدي ماأقوم به الليلة .
أحست براحة شديدة حين قبل حسين رفضها بدون غضب وتمتم بحزن :
ـ اعتقد ان الامور دائما هكذا بالنسبة لك .. سأتصل بك
قالت سيل مرحبا لجميلة وهي تدخل .كانت ملهوفة لتسأل عما اذا كان السيد بروكس قد عاد من الغداء .لكنها ابعدت السؤال وقررت ان تتمنى فقط عدم عودته بل ليته لا يعود هذا اليوم.
ثار توترها وخفق قلبها بشدة بعد دخولها الى المكتب ورؤيته من الباب المشترك قاعدا وراء مكتبه .واجهت نظرته العبوس ولكنها دخلت الى مكتبه لتعتذر :لم اتوقع ان اتاخر هكذا ..أنا آسفة .
رد ساخرا:

 
 

 

عرض البوم صور فراولة2008   رد مع اقتباس
قديم 07-03-09, 03:27 PM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Dec 2007
العضوية: 59662
المشاركات: 287
الجنس أنثى
معدل التقييم: فراولة2008 عضو على طريق الابداعفراولة2008 عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 170

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
فراولة2008 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : فراولة2008 المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

.


ـ هذا ما يجعلنا اثنين اجلبي دفتر الاختزال وعودي
يالحسن حظي! فراولة2008
فكرت سيل في هذا وهي تخرج بعد ساعة من مكتبه ..كيف انكرت انه مستبد !قعدت وراء مكتبها وهي تأمل ان تعيد قراءة مااملاه عليها بسرعة فائقة في 60 دقيقة الماضية .
لو بدات عملها في الوقت المحدد لما انهت هذا العمل المتراكم حتى السابعة ..في السابعة والنصف كانت اصابعها لاتزال تعمل بسرعة على الالة الكاتبة وكان موري يعمل ايضا . استحوذ العمل الذي تقوم به على انتباهها فلم تع الوقت وكانت تهم بإخراج صفحة من الالة حين شعرت به يترك مكتبه ويقف بالباب .
بدا انه يتاملها بإمعان فحافظت على هدوئها نظرت اليه فلاحظت انه يسد الباب بجسده الذي لا لا وجود لاونصة من اللحم الزائد فيه اذهلها المسار الذي انجرفت اليه افكارها فهي لا تذكر انها لاحظت مثل هذه التفاصيل في رجل من قبل اشاحت بعينيها بسرعة وفي اللحظة ذاتها تحرك الى الامام يقول لها :
ـ بامكانك ترك هذا الى الصباح
نظرت الى ساعتها ثم اليه وقالت شاهقة :
ـ أهذا هو الوقت فعلا ؟
قال بتحد وبلهجة عدوانية :
ـ لماذا..؟أذاهبة الى مكان ما ؟
ـ ليس الليلة
احست بانزعاج جعلها لا تابه وان كان رئيسها فاضافت :
ـ منذ مجيئي الى القاهرة وانا افضل ان اكون وحدي على صحبة احد .
لاتعتقد انها اغضبته فجلده اسمك من ان يؤثر فيه شيء نظرت اليه بعداء اما هو فنظر اليها بعجرفة ثم رات طيف ابتسامة ام تراها تتوهم ؟ذهلت كما حدث لها مرة وهي تظن انها ترى دليلا على ان لسانها السليط قد سلاه ولكن كما حدث من ذي قبل سرعان ما تلاشى كل اثر للتسلية
أمرها :
ـ رتبي مكتبك وعاد الى مكتبه
بعد 5 دقائق انتهت سيل من ترتيب طاولتها وتنظيفها ومن وضع الاوراق التي عملت عليها في ادراجها فهي اوراق غير سرية لا حاجة الى وضعها في الخزنة والدخول الى مكتبه وهذا ما جعلها تحس بالارتباك حين سارت في مكتبها وانتظرت حتى اقفل حقيبة اوراقه ثم رفع راسه فقالت :
ـ انهى سمير يوم عمله على ما اعتقد؟
نظر موري اليها بدون ان يتكلم ثم قال بكبرياء :
ـ عليك إما الذهاب بمفردك الى الفندق ..أو ..القبول بصحبتي .
التوت بسرعة شفتاها وارتدت عنه لم تتوقع منه هذا الرد واملت الايلاحظ تسليتها

 
 

 

عرض البوم صور فراولة2008   رد مع اقتباس
قديم 07-03-09, 03:41 PM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Dec 2007
العضوية: 59662
المشاركات: 287
الجنس أنثى
معدل التقييم: فراولة2008 عضو على طريق الابداعفراولة2008 عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 170

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
فراولة2008 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : فراولة2008 المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

.


ـ هذا ما يجعلنا اثنين اجلبي دفتر الاختزال وعودي
يالحسن حظي! فراولة2008
فكرت سيل في هذا وهي تخرج بعد ساعة من مكتبه ..كيف انكرت انه مستبد !قعدت وراء مكتبها وهي تأمل ان تعيد قراءة مااملاه عليها بسرعة فائقة في 60 دقيقة الماضية .
لو بدات عملها في الوقت المحدد لما انهت هذا العمل المتراكم حتى السابعة ..في السابعة والنصف كانت اصابعها لاتزال تعمل بسرعة على الالة الكاتبة وكان موري يعمل ايضا . استحوذ العمل الذي تقوم به على انتباهها فلم تع الوقت وكانت تهم بإخراج صفحة من الالة حين شعرت به يترك مكتبه ويقف بالباب .
بدا انه يتاملها بإمعان فحافظت على هدوئها نظرت اليه فلاحظت انه يسد الباب بجسده الذي لا لا وجود لاونصة من اللحم الزائد فيه اذهلها المسار الذي انجرفت اليه افكارها فهي لا تذكر انها لاحظت مثل هذه التفاصيل في رجل من قبل اشاحت بعينيها بسرعة وفي اللحظة ذاتها تحرك الى الامام يقول لها :
ـ بامكانك ترك هذا الى الصباح
نظرت الى ساعتها ثم اليه وقالت شاهقة :
ـ أهذا هو الوقت فعلا ؟
قال بتحد وبلهجة عدوانية :
ـ لماذا..؟أذاهبة الى مكان ما ؟
ـ ليس الليلة
احست بانزعاج جعلها لا تابه وان كان رئيسها فاضافت :
ـ منذ مجيئي الى القاهرة وانا افضل ان اكون وحدي على صحبة احد .
لاتعتقد انها اغضبته فجلده اسمك من ان يؤثر فيه شيء نظرت اليه بعداء اما هو فنظر اليها بعجرفة ثم رات طيف ابتسامة ام تراها تتوهم ؟ذهلت كما حدث لها مرة وهي تظن انها ترى دليلا على ان لسانها السليط قد سلاه ولكن كما حدث من ذي قبل سرعان ما تلاشى كل اثر للتسلية
أمرها :
ـ رتبي مكتبك وعاد الى مكتبه
بعد 5 دقائق انتهت سيل من ترتيب طاولتها وتنظيفها ومن وضع الاوراق التي عملت عليها في ادراجها فهي اوراق غير سرية لا حاجة الى وضعها في الخزنة والدخول الى مكتبه وهذا ما جعلها تحس بالارتباك حين سارت في مكتبها وانتظرت حتى اقفل حقيبة اوراقه ثم رفع راسه فقالت :
ـ انهى سمير يوم عمله على ما اعتقد؟
نظر موري اليها بدون ان يتكلم ثم قال بكبرياء :
ـ عليك إما الذهاب بمفردك الى الفندق ..أو ..القبول بصحبتي .
التوت بسرعة شفتاها وارتدت عنه لم تتوقع منه هذا الرد واملت الايلاحظ تسليتها منتديات ليلاس

 
 

 

عرض البوم صور فراولة2008   رد مع اقتباس
قديم 07-03-09, 03:43 PM   المشاركة رقم: 5
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Dec 2007
العضوية: 59662
المشاركات: 287
الجنس أنثى
معدل التقييم: فراولة2008 عضو على طريق الابداعفراولة2008 عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 170

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
فراولة2008 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : فراولة2008 المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

كان الصباح التالي يوم الخميس حافلا بالعمل وكان موري في اسوء حالاته احست بالسرور لحلول الغداء وغادرت مكتبها لتلتقي بهيوغو في قاعة الاستقبال ثم انطلقت معه الى الغداء لكن ما ان جلسا في المطعم حتى اكتشفت انها ليست الوحيدة التي عانت من لسان موري السليط ذلك الصباح..اذ قال هيوغو متذمرا :ما ان قلت له صباح الخير حتى انهال علي توبيخا
ـ لمجرد قولك صباح الخير ؟
ـ حسنا اعتقد ان لديه سببا شخصيا انه يعمل بكد ليعيد انطلاق المفاوضات مع اوزوريس وما لم يكن يحتاجه هو الا اتصل بالسيد فوزي
كان الاسم مالوفا من خلال المطبوعات الاخيرة فسالت :
ـ السيد فوزي ؟هل هو يوسف فوزي؟
ـ هو عينه
ـ اليس هو احد ممثلي شركة اوزوريس ؟
ـ نعم هومنهم ومن سوء حظي انني كنت مشغولا امس حين عاد السيد بروكس من اجتماعه ليطلب مني ان احضر موعدا بين فوزي ودايفد لبحث عقدة قانونية
ـ يا لهذة الورطة
تصورت ان موري سال هيوغو عقب تحية الصباح عن الموعد فاكتشف انه لم يفعل شيئا...
ـ اعتقد انك رتبت اللقاء الآن؟
ضحك هيوغو :أتمزحين ؟ ما هي الا دقيقتين حتى جعلت سمير يقلني الى مقر اوزوريس لأقابل فوزي شخصيا وكان ان تقرر الموعد بعد الظهر . اعلمي ان السيد بروكس يحصل دائما على ما يريد
ـ اتعتقد انه سيحصل على الاتفاق الذي يسعى اليه ؟
ـ ان لم يستطع الحصول عليه فلن يستطيع احد
وتحدث عن بعض الصعوبات يجب التغلب عليها لدفع المفاوضات الى الامام ولكنه قال ان العقبات توالت العقبة تلو العقبة لذا استدعي موري حلال المشاكل.
بعد ظهر الخميس كان اسوء مزاجا من الصباح عدت سيل الى فندقها ذلك المساء وكلها امل الا يتصل بها حسين فكل ما تريد ان تفعله هو رفع قدميها الى الاعلى لتسترد انفاسها وطاقتها فهي لاتعتقد ان لديها طاقة لتجد طريقة لبقة لتقول له انها لاتريدالخروج معه
على أي حال لم يتصل حسين ودخلت سيل الى فراشها لتنام ثم عادت الى العمل صباح الجمعة لتوجه يوما مسعورا كسابقه..تلك الليلة اتصل حسين ولكنها في هذا الوقت كانت قد استراحت قليلا
وقال لها :
ـ اجبرت نفسي على عدم الاتصال بك الليلة السابقة لئلا تضجري مني
ردت برقة :
ـ آه حسين

 
 

 

عرض البوم صور فراولة2008   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
a first time for everything, أحلام, دار الفراشة, جيسيكا ستيل, حصريا, jessica steele, روايات, روايات مكتوبة, روايات احلام, روايات احلام المكتوبة, روايات رومانسية, رواية, قيد الرمال
facebook



جديد مواضيع قسم روايات احلام المكتوبة
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 10:01 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية