فرج فوده , كتابين , الإرهاب , حتى لا يكون كلاما في الهواء

فرج فودة

الدفاع عن الفكرة . . حتى الموت


قد تتفق معه و قد تختلف و هذا حق للجميع و لكل أن يرى فيه رأيه . . . لنترك هذا

لكن على الأقل كلمة حق و وقفة احترام ( لمن واجه الارهاب بالكلمة و الرصاص بالفكرة و دافع عن حق الانسان / عن العقل / عن الحرية في مجتمع يقهر الانسان و يحارب التعقل و يقدس الاستبداد ) .

و لنتذكر أن حديثنا عن الديمقراطية و حق الاختلاف و حرية الرأي ، ما زال محض حديث ، و سيوف الجهل ما زالت مشرعة ، و المسبحة ما زالت تكر .

فلا تجعلوا حرية الصمت هي خياركم الاخير ، و لا تقتلوا الرجل مرة أخرى

سلام

حتى لايكون كلام في الهوى ..عنوان جميل للكتاب ..
وأنا حتى لا يكون كلامي في الهوى ..يجب أن أقرأ وأبحث وأُعمل العقل ..

اقرأ فرج ، وطه ، ونجيب ، وادونيس ،وحتى نوال واحلام ..
لأنتج علي ..بفكر مستقل قادر على المشاركة بالحياة
بطريقة سوية ..
ولا آخذ موقف مسبق بالعداء لهذا الكاتب أو ذاك
بمجرد أني أتوقع منه ما لا يستهوي ميولي
ودون إعمال العقل الذي وهبنا الله إياه –ولو راجعنا مشاركات الأستاذ جلال
لوجدناه قد ذكرنا به كثيراً –
وبالمقابل لا أقدس أي كاتب وآخذ كل ما يكتب على أنه كلام منزل
دون إعمال العقل ..

شكرا لصديقي القديم العائد بقوة .. قيس ..

عجبتني هي .. الدليل قالولو ..قالولو .. قال قالولو قال .
الله يذكره بالخير الفنان عادل إمام ..

وأخي رحومي الذي يذكرني دائماً .. بالأخ الغائب الحاضر بيننا دائماً بدر ..

فيك روح المقاتل ، وقلم الصحفي ، وأحياناً مطرقة القاضي ..
وعن الديمقراطية وحرية الرأي ..لا بأس أن تكون مجرد حديث ، فهذا يدعوا للتفائل
زمان كان حتى الحديث من المحرمات .. فلا بأس بالحديث اليوم ، وسيأتي ترجمته لفعل
بالتأكيد ، ودور المثقفين هو تسريع توقيت ترجمته لفعل ..

ثلاثى رحومى وقيس وعلى المولا

سعيد للغاية باحترامكم لاراء قد تختلفون معها

أستاذي محمد جلال .. شرف كبير لي أن تذكرني وتتذكرني بمثل هذا المقام ..

أحاول ان أكون تلميذا يستحق أن يكون أحد تلامذتك ..

مع تقديري واحترامي ......