سعدت باجتماعكم و كلماتكم الطيبة

الاخ الفاضل قيس الذي فاتني أن أشكره من قبل . . . تقبل تحياتي و تقديري لتعبك و حسن أختياراتك

الاخ علي و مشاركته من بحر الطويل هذه المرة . . . تشرفت بمعرفتك اولا و اني أُذكرك بشخص عزيز عليك
احتراماتي علي

و لا أنسى سيد المقام هذا الشاب الستيني صاحب النظرة الحادة و البروفيل الآخاذ
الذي سبق و تعرفت اليه في حياة الكترونية سابقة تشرفت بحضورك أخي محمد




ما أنا الا عابر سبيل آنس دفء بيتكم الكريم مرة فطاب له المقام
بينكم ،

شكرا لكم

اسم المؤلف : فرج فوده
عنوان الكتاب1 :الإرهاب
دار النشر : الهيئة المصرية العامة للكتاب
سنة النشر :1992
الرابط يعمل

اسم المؤلف : فرج فوده
عنوان الكتاب2 :حتى لا يكون كلاما في الهواء
دار النشر :دار المعارف
سنة النشر :
الرابط : يعمل

التصنيف المناسب للكتابين : منتدى كتب الأدب واللغة والفكر

تحية شكر واعتزاز إلى كل الأخوة المتواجدين في حومة النقاش التي نحن بصددها الآن.
ولا أود أن أزيد على ما تفضلتم حضرات الأساتذة به، فقد أجدتم وأفضلتم، ولكن ثمة حديث نبوي شريف لنبي الرحمة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم يستشرف النهايات القادمة لحال هذا العالم عموما وحال الأمة الإسلامية على وجه الخصوص، يصور بقوله صلى عليه ربنا جل وعلا جهل المقتول بأسباب مقتله وجهل القاتل باسباب فعله للقتل.

لقد مرت بالعراق في زمن الاحتلال الأمريكي لأرضه الشماء عواصف فكرية لم يشهد لها هذا البلد الصابر المحتسب من قبل، وقد وجدت تلك الأفكار من نميت في روحه الجاهزية لأن يكون آلة طيعة لتنفيذ تلك الأفكار، سواء من خلال تعريضه لشحنات أيديولوجية عالية القوة، أو بإملاء جيوبه بحفنة دولارات، لعيث في أرض الرافدين فسادا وتقتيلا وتشريدا على الهوية، وتوجيه الرصاص لأخيه بدلا من توجيهه نحو المحتل.
الله المستعان