ياحرام يا خنساء من وين بتلاقينها بس وه عليس


وليد الله يكون بعونك على ما بلاك ربي والحمدلله على سلامة ابوك

مزون اتوقع اح يكون لها دور كبير في رجعت الخنساء وشفائها بعد الله سبحانه


قوووووووهييييييييييد

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


حمدالله على السلامة .......


انتي ومجموعة من الكاتبات المميزات افتقدناكن في المنتدى ... على المستوى الشخصي افتقدناكن ووحشتونا جداااااا ... وعلى المستوى الادبي ... عشنا معكن احلى لحظات الخيال ... واستمتعنا باحلى كلمات الادب ... وروعة الاسلوب وحلاوة الحوار ودقة الوصف .....

وبعودتكن ........

عودنا مرة اخرى الى اللحظات والثواني والدقائق الجميلة ..... التي تحملنا الى عالم الخيال عالم من وحي قلم الاعضاء .......


فمرحبا بكن ...... وبكي صاحبة الرواية المميزة .....روز.....


جزء حمل من مشاعر الحزن والحسرة ..... الكثير .....

وليد .........


وحزنه على فقدانه ولده .... وحسرته على مرض زوجته الغير طبيعي ..... ورغبته الشديدة في الانتقام ..... فهل سوف ينفذ هذا الانتقام ويتغلب على حزنه ويساعد في شفاء الخنساء .....


مازن ومزون ....... ثنائي سيكون لهما الفضل في شفاء الخنساء وتحسن نطقها والعودة الى الواقع ......

ولكن احتمال عدم القدرة على مسامحة الوليد ......


العمة ونشوى ....... الظلم ظلمات يوم القيامة .....



لجين .... جلند ....... والى اين المفر من مشاعركما المجروحة ....يجب المواجهة ....والا سوف تخسران احلى مافي قلبيكما ......


طلال ..... والقيد المسمى اختك نشوى الى اين سيؤدي بك ؟



خالد ...... ماذا ستفعل مع اختك وابنتها ؟


عدة اسئلة منتظرين الاجابة عليها مع الاحداث فتقدمي واستمري ... منتظرين الجزء القادم ........

مراااااااااااااااااااااحب

والله لما شفت القصه فاتحه فرحت كثير وجلست فتره متردده اني اقراء الجزء او لا

لاني كنت خايفه البرات حزين ووتجلس دموعي تنزل وهذا اللي حصل ماقدرت اصبر قريت الجزء ودموعي تنزل على الخنساء


الله يعطيك العافيه

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

سلاما ً يليق بروح ابداعك ..سلاماً ببريق حروفك ..القمر يكتمل مره واحده في الشهر وانتي بكل طله يكتمل ابداعك , وحشتيني شي قليل يالغاليه متشوقه لعودتك لأحتضنك قبل حضني لشخصياتك ..جزء ملي بالاحداث والدموع والحسرات وقفت قصه بحلقي وتحجرج صوتي لكن لم استطع البكاء من شدة الحزن فحال الخنساء يدمي قلب الام لو تخيلت مجرد خيال ان ما على الورق واقع فذهب فكري الى الام الفلسطنيه كم عانت من فقدان اطفالها ..وكم دمعت عيونها ..وكم وكم ..
لكناها ضلت بصمود تنجب لتكون اشداء يدافعون عن البلد ..

الخنساء مثلهم سوف تعود لها ذاكرتها و ربما بشكل فضيع عند روية نشوى لان الصداع الذى ينتابها هو بدايه لعودة كل ما الم بها ..وحالها الان ارحم من بعد عودة الذاكره لانها سوف تصدم بفقدانه وتشاهد صورته وهو ملقى على الارض مدرج بدمائه بصوره دائمه

انتظرك بود
دمتى بحف الرحمن