لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القسم الادبي > الخواطر والكلام العذب
التسجيل مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

الخواطر والكلام العذب الخواطر والكلام العذب


عندما تنطق الروايات !!

مرحبا بكم جميعا ... ها هو عام قد إنقضي ... وأتي عام جديد ... فإحتفلوا به كما لو كان عشيقاً إستقبلوا العام الجديد ببهجة ، حتى و إن كنتم من

إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 08-01-14, 06:16 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: May 2013
العضوية: 253473
المشاركات: 788
الجنس أنثى
معدل التقييم: خوآآطر إنسآآنة عضو جوهرة التقييمخوآآطر إنسآآنة عضو جوهرة التقييمخوآآطر إنسآآنة عضو جوهرة التقييمخوآآطر إنسآآنة عضو جوهرة التقييمخوآآطر إنسآآنة عضو جوهرة التقييمخوآآطر إنسآآنة عضو جوهرة التقييمخوآآطر إنسآآنة عضو جوهرة التقييمخوآآطر إنسآآنة عضو جوهرة التقييمخوآآطر إنسآآنة عضو جوهرة التقييم
نقاط التقييم: 1101

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
خوآآطر إنسآآنة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : الخواطر والكلام العذب
افتراضي عندما تنطق الروايات !!

 



مرحبا بكم جميعا ... ها هو عام قد إنقضي ... وأتي عام جديد ...
فإحتفلوا به كما لو كان عشيقاً
إستقبلوا العام الجديد ببهجة ، حتى و إن كنتم من مفلسيّ الحبّ .
لا شيء يستحقّ الحزن ، إنّه زمن مضى .
من في العام الماضي تنازل عنكم دقيقة تنازلوا عنه إلى الأبد .
فالذي يقبل بدقيقة يقبل بأكثر ، و الذي لا يقيس الوقت العشقيّ بلهفة ساعة رمليّة ، دعوه يتسرّب من بين أصابعكم دون ندم . ما هو إلّا حفنة رمل .
أُمضوا نحو العام الجديد سعداء . حاذروا أن تلتفتوا إلى الوراء ، أو تهدروا طاقتكم في فضّ الاشتباك مع الماضي لمحوه تقول الأسطورة " إنّ الذين يمسحون آثار أقدامهم يموتون مبكّراً "
عام آخر يجري بنا ، لا تُضيفوا سنوات إلى حياتكم.. بل حياة إلى سنواتكم. .
لكم منّي أحبّتي واحداً واحداً أجمل الأماني .







حين تنطق الروايات فهي تخبرنا بكلمات تلتصق في ذاكرتنا ... كلمات تتردد في أخيلتنا طوال الوقت .. في كل موقف يمر بك في اليوم .. تتذكر كلمات معينة من روايات تركت أثرا عميقا في داخلك ...

وليست كل الروايات كذلك .... ولكني أعترف بأن روايات أحلام مستغانمي .. قد تركت بصماتها علي روحي ... !!



وهذه بعض العبارات التي أخذت مكانها علي أرفف ذاكرتي ..!!









كان الحبّ أفضل حالاً يوم كان الحمام ساعي بريد يحمل رسائل العشّاق . كم من الأشواق اغتالها الجوّال وهو يقرّب المسافات ، نسيَ الناس تلك اللهفة التي كان العشّاق ينتظرون بها ساعي بريد، وأيّ حدث جلل أن يخطّ المرء « أحبّك » بيده . أيّة سعادة وأيّة مجازفة أن يحتفظ المرء برسالة حبّ إلى آخر العمر .
اليوم ، « أحبّك » قابلة للمحو بكبسة زرّ . هي لا تعيش إلّا دقيقة.. ولا تكلّفك إلّا فلسًا !

[ من رواية " الأسود يليق بكِ " ]





أسريعاً جاءت نهاية السنة ؟ أم هم التُجار دوماً على عجل كي يبيعوك عيداً ليس عيدك . فنحن نصنع أعيادنا الحقيقية في غفلة من كل الأعياد .
أليست هي من كانت تقول إننا نحتاج إلى مدينة ثالثة ليست قسنطينة ولا الجزائر ، لا تكون مدينتي ، ولا مدينتها ، مدينة خارج خارطة الخوف العربية ، نلتقي فيها دون ذعر ؟
هي ذي باريس ، وحبّ ينتمي للشتاء ، لبائع الكستناء المشويّة ، لليل ينزل على عجل ، لمطر يظلّ يهطل ، لواجهات مرشوشة برذاذ الثلج إليها . لو أثلجت وهي هنا ، يا إله الشتاء ، لو تكوّم الثلج عند باب بيت انغلق علينا كي أختبر تلك العدوانية الجميلة للثلج ، عندما يتساقط في الخارج ونكون معاً جوار مدفأة الأشواق .


[ من رواية " عابر سرير " ]




من قصص النساء الغبيّات

القصّة الأولى .
كانت تقيس حبّه لها بالسجائر التي لا يدخّنها . تقول « كلّ سيجارة لا تشعلها هي يوم تهديه لي ، يضاف إلى عمر حبّنا » .
كم منّت نفسها بإنقاذه من النيكوتين . لكنّه يوم أقلع عن التدخين ، أطفأ آخر سيجارة في قلبها . تركها رماد امرأة ، وأهدى أيّامه المقبلة لامرأة تدخّن الرجال .


. [ من كتاب " نسيان.com " ]





أيها السُرّاق .. القتلة . لن تسرقوا دمنا أيضاً . املأوا جيوبكم بما شئتم . أثثوا بيوتكم بما شئتم.. وحساباتكم بأية عملة شئتم.. سيبقى لنا الدم والذاكرة . بهما سنحاسبكم.. بهما سنطاردكم.. بهما سنعمّر هذا الوطن من جديد ..


[ من رواية " ذاكرة الجسد " ]




لا أحد يعلّمنا كيف نحبّ.. كيف لا نشقى.. كيف ننسى.. كيف نتداوى من إدمان صوت من نحبّ.. كيف نكسر ساعة الحبّ.. كيف لا نسهر.. كيف لا ننتظر.. كيف نقاوم تحرّش الأشياء بنا.. كيف نحبط مؤامرة الذكريات.. وصمت الهاتف..



[ من كتاب " نسيان.com " ]




الناس الذين نُحبهم لا يحتاجون إلى تأطير صورهم في براويز غالية . إهانة أن يشغلنا الإطار عن النظر إليهم ويحول بيننا وبينهم . الإطار لا يزيد من قيمة صورة لأنها ليست لوحة فنية وإنما ذكرى عاطفية ، لذا هو يشوش علاقتنا الوجدانية بهم ويعبث بذاكرتنا . الجميل أن تبقى صورهم كما كانت فينا عارية إلا من شفافية الزجاج .


[ من رواية " عابر سرير " ]



أكبر لغزين في الحياة هما قطعًا الموت والحبّ .
كلاهما ضربة قدر صاعقة لا تفسير لها خارج " المكتوب " . لذا ، تتغذّى الأعمال الإبداعيّة الكبرى من الأسئلة الوجوديّة المحيّرة التي تدور حولهما .
ذلك أنّه لا أحد يدري لماذا يأتي الموت في هذا المكان دون غيره ، ليأخذ هذا الشخص دون سواه ، بهذه الطريقة لا بأخرى ، ولا لماذا نقع في حبّ شخص بالذات . لماذا هو ؟ لماذا نحن ؟ لماذا هنا ؟ لماذا الآن ؟
وحدهم الذين عادوا من « الحبّ الكبير » ناجين أو مدمَّرين ، في إمكانهم أن يقصّوا علينا عجائبه ، ويصفوا لنا سحره وأهواله ، وأن ينبّهونا إلى مخاطره ومصائبه، لوجه الله.. أو لوجه الأدب .


[ من كتاب " نسيان.com " ]




أحبّ قصص التلاقي.في كل لقاء بين رجل وامرأة معجزة ما ، شيء يتجاوزهما، يأتي بهما في الوقت والمكان نفسه ، ليقعا تحت الصاعقة إياها . ولذا يظلّ العشاق حتى بعد افتراقهما وقطيعتهما، مأخوذين بجمالية لقائهما الأول . لأنها حالة انخطاف غير قابلة التكرار ، ولأنها الشيء النقي الوحيد الذي ينجو من ما يلحق الحبّ من دمار .



[ من رواية " فوضى الحواس " ]




_ أقرأ تصريحاتهم جميعًا حول كلّ شيء، ولا أقرأ شيئًا لك.. لماذا؟
_ لهم نياشين الكلام.. ولي بريق الصمت
_ ولكن مع ايّ جهة أنت؟ إلى أيّ حزب تنتمي؟
_السؤال الحقيقي هو عمّ انت منشق، وليس إلى أي حزب تنتمي .

لنقل إنّني منشق عن أحلامي. أنا الشاهد الأخير يا سيّدتي على الأفول العربيّ. قضيت عمري على شرفة الخيبة، أتفرّج على غروب أحلامي وطنًا.. وطنًا ، بما في ذلك وطني.


[ من رواية " فوضى الحواس " ]

 
 

 

عرض البوم صور خوآآطر إنسآآنة   رد مع اقتباس

قديم 08-01-14, 09:10 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
محرر مجلة ليلاس


البيانات
التسجيل: Jan 2013
العضوية: 249862
المشاركات: 6,442
الجنس أنثى
معدل التقييم: جيجى ياسر عضو ماسيجيجى ياسر عضو ماسيجيجى ياسر عضو ماسيجيجى ياسر عضو ماسيجيجى ياسر عضو ماسيجيجى ياسر عضو ماسيجيجى ياسر عضو ماسيجيجى ياسر عضو ماسيجيجى ياسر عضو ماسيجيجى ياسر عضو ماسيجيجى ياسر عضو ماسي
نقاط التقييم: 5722

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
جيجى ياسر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : خوآآطر إنسآآنة المنتدى : الخواطر والكلام العذب
افتراضي رد: عندما تنطق الروايات !!

 
دعوه لزيارة موضوعي

انا ايضا فاطمة ..دوما ما تثرينى كلمات احلام ..اعشق اسلوبها وكتاباتها
اظل ابحث معها ...كما هى تبحث فى جميع رواياتها
واعيش معها خوض مغامراتها ..ومن اثرت بى حقا كانت هالة بطلة (الاسود يليق بك)
لااتذكر كم مرة قرأت روايتها ..الا انها اقحمتنى فى عوالم مختلف ( حب - سياسة ..الصراع بين الفقر والغنى ..الموسيقى ..الدين فى مواجهة التطرف )
لاجد كل عالم متحشم بالسواد ..يغلف جانبا من طياته

والعبارة التى ذكرتها ..اعشقها واتمنها فعلا ..لان كلمات الحب الصادق ..لاتعبر عنها الازارار الالكترونية فقط ..

كان الحبّ أفضل حالاً يوم كان الحمام ساعي بريد يحمل رسائل العشّاق . كم من الأشواق اغتالها الجوّال وهو يقرّب المسافات ، نسيَ الناس تلك اللهفة التي كان العشّاق ينتظرون بها ساعي بريد، وأيّ حدث جلل أن يخطّ المرء « أحبّك » بيده . أيّة سعادة وأيّة مجازفة أن يحتفظ المرء برسالة حبّ إلى آخر العمر .
اليوم ، « أحبّك » قابلة للمحو بكبسة زرّ . هي لا تعيش إلّا دقيقة.. ولا تكلّفك إلّا فلسًا !

دوما متألقة فاطمة ..احسنتى ..راقت لى كثيرا

 
 

 

عرض البوم صور جيجى ياسر   رد مع اقتباس
قديم 08-01-14, 09:50 PM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Mar 2013
العضوية: 251780
المشاركات: 717
الجنس أنثى
معدل التقييم: زهرة الفلامنجو عضو ذو تقييم عاليزهرة الفلامنجو عضو ذو تقييم عاليزهرة الفلامنجو عضو ذو تقييم عاليزهرة الفلامنجو عضو ذو تقييم عاليزهرة الفلامنجو عضو ذو تقييم عاليزهرة الفلامنجو عضو ذو تقييم عاليزهرة الفلامنجو عضو ذو تقييم عاليزهرة الفلامنجو عضو ذو تقييم عالي
نقاط التقييم: 932

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
زهرة الفلامنجو غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : خوآآطر إنسآآنة المنتدى : الخواطر والكلام العذب
افتراضي رد: عندما تنطق الروايات !!

 

كلام وخواطرة جميلة ومعاني ومفاهيم رائعة تشكري على هذا الاسلوب الشيق

 
 

 

عرض البوم صور زهرة الفلامنجو   رد مع اقتباس
قديم 09-01-14, 07:48 AM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: May 2013
العضوية: 253473
المشاركات: 788
الجنس أنثى
معدل التقييم: خوآآطر إنسآآنة عضو جوهرة التقييمخوآآطر إنسآآنة عضو جوهرة التقييمخوآآطر إنسآآنة عضو جوهرة التقييمخوآآطر إنسآآنة عضو جوهرة التقييمخوآآطر إنسآآنة عضو جوهرة التقييمخوآآطر إنسآآنة عضو جوهرة التقييمخوآآطر إنسآآنة عضو جوهرة التقييمخوآآطر إنسآآنة عضو جوهرة التقييمخوآآطر إنسآآنة عضو جوهرة التقييم
نقاط التقييم: 1101

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
خوآآطر إنسآآنة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : خوآآطر إنسآآنة المنتدى : الخواطر والكلام العذب
افتراضي رد: عندما تنطق الروايات !!

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جيجى ياسر مشاهدة المشاركة
   انا ايضا فاطمة ..دوما ما تثرينى كلمات احلام ..اعشق اسلوبها وكتاباتها
اظل ابحث معها ...كما هى تبحث فى جميع رواياتها
واعيش معها خوض مغامراتها ..ومن اثرت بى حقا كانت هالة بطلة (الاسود يليق بك)
لااتذكر كم مرة قرأت روايتها ..الا انها اقحمتنى فى عوالم مختلف ( حب - سياسة ..الصراع بين الفقر والغنى ..الموسيقى ..الدين فى مواجهة التطرف )
لاجد كل عالم متحشم بالسواد ..يغلف جانبا من طياته

والعبارة التى ذكرتها ..اعشقها واتمنها فعلا ..لان كلمات الحب الصادق ..لاتعبر عنها الازارار الالكترونية فقط ..

كان الحبّ أفضل حالاً يوم كان الحمام ساعي بريد يحمل رسائل العشّاق . كم من الأشواق اغتالها الجوّال وهو يقرّب المسافات ، نسيَ الناس تلك اللهفة التي كان العشّاق ينتظرون بها ساعي بريد، وأيّ حدث جلل أن يخطّ المرء « أحبّك » بيده . أيّة سعادة وأيّة مجازفة أن يحتفظ المرء برسالة حبّ إلى آخر العمر .
اليوم ، « أحبّك » قابلة للمحو بكبسة زرّ . هي لا تعيش إلّا دقيقة.. ولا تكلّفك إلّا فلسًا !

دوما متألقة فاطمة ..احسنتى ..راقت لى كثيرا




أهلا جيجي ...


دايما ذوقنا شبه بعض ... أنا بردو بحب كتابات أحلام ...


والرواية المفضلة عندي الأسود يليق بك ....


والعبارة دي يمكن أكتر واحدة حبيتها في المنشورين كلهم ...


ربنا يخليكي يا جيجي .. دايما رافعة من روحي المعنوية كده ...


كلك ذوق يا حبيبتي .. ربنا ما يحرمناش منك ..

 
 

 

عرض البوم صور خوآآطر إنسآآنة   رد مع اقتباس
قديم 09-01-14, 07:51 AM   المشاركة رقم: 5
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: May 2013
العضوية: 253473
المشاركات: 788
الجنس أنثى
معدل التقييم: خوآآطر إنسآآنة عضو جوهرة التقييمخوآآطر إنسآآنة عضو جوهرة التقييمخوآآطر إنسآآنة عضو جوهرة التقييمخوآآطر إنسآآنة عضو جوهرة التقييمخوآآطر إنسآآنة عضو جوهرة التقييمخوآآطر إنسآآنة عضو جوهرة التقييمخوآآطر إنسآآنة عضو جوهرة التقييمخوآآطر إنسآآنة عضو جوهرة التقييمخوآآطر إنسآآنة عضو جوهرة التقييم
نقاط التقييم: 1101

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
خوآآطر إنسآآنة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : خوآآطر إنسآآنة المنتدى : الخواطر والكلام العذب
افتراضي رد: عندما تنطق الروايات !!

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهرة الفلامنجو مشاهدة المشاركة
   كلام وخواطرة جميلة ومعاني ومفاهيم رائعة تشكري على هذا الاسلوب الشيق






ربنا يخليكي ...


كلك ذوق يا غالية ...


يسلملي مرورك الرائع ...

 
 

 

عرض البوم صور خوآآطر إنسآآنة   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الروايات, تنطق, عندما
facebook



جديد مواضيع قسم الخواطر والكلام العذب
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 03:03 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية