لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القسم العام > المنتدى العام
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية


تمبل غراندون

[ السلام عليكم ورحمه الله وبركاته اسمحولى اقترح عليكم فكره ربما تكون نافعه لكتير مننا ايه رايكم لو كل واحد فينا دور على شخصيه اى كان جنسيتها او دياناتها غير

موضوع مغلق
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack (1) أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-01-11, 06:06 PM   1 links from elsewhere to this Post. Click to view. المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Mar 2008
العضوية: 68696
المشاركات: 45
الجنس أنثى
معدل التقييم: just smile عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 12

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
just smile غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : المنتدى العام
افتراضي تمبل غراندون

 

[ السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
اسمحولى اقترح عليكم فكره ربما تكون نافعه لكتير مننا ايه رايكم لو كل واحد فينا دور على شخصيه اى كان جنسيتها او دياناتها غير المثل الاعلى ليك تكون شوفت او عرفت حاجه عنها تكون اثارت انتباهك او اثرت فيك بشكل ما وخليتك تنتبه لحاجه انت مش واخد بالك منها واسمحولى ابد
تمبل جراندون دى استاذه فى علم الحيوان فى جامعه كولورادو مواليد سنه 1947 ومؤلفة للكتاب الأكثر مبيعاً، واستشارية في سلوك الحيوانات في مجال المواشي.وحاصله على درجة البكالوريوس في علم النفس في عام 1970، وحصلت على الماجستير في علم الحيوان من جامعة ولاية أريزونا عام 1975، ودرجة الدكتوراه في علم الحيوان من جامعة إلينوي في أوربانا شامبين عام 1989.كل ده ممكن ناس كتير تحققه المميز فيها بقى انها عندها توحد (هو إحدى حالات الاعاقة التي تعوق من استيعاب المخ للمعلومات وكيفية معالجتها وتؤدي إلى حدوث مشاكل لدى الطفل في كيفية الاتصال بمن حوله واضطرابات في اكتساب مهارات التعليم السلوكى والاجتماعى, ويعتبر من أكثر الأمراض شيوعًا التي تصيب الجهاز التطوري للطفل )
أصبحت جراندن معروفة بعد أن وصفها أوليفر ساكس في العنوان السردي لكتابه "عالم الأنثروبولوجيا على سطح المريخ" (1995)، العنوان مستمد من وصف جراندن لشعورها بالقرب من الأشخاص العاديين، وتحدثت لأول مرة في العلن عن التوحد في منتصف الثمانينات بطلب من روث سي سولفيان، أحد مؤسسي جمعية التوحد الأمريكية الذي قال:

«قابلت تمبل أول مرة في منتصف الثمانينات في المؤتمر السنوي الذي تقيمه الجمعية، وقفت شابة طويلة بدا عليها الاهتمام بالنقاش على هامش المجموعة، كانت تبدو لطيفة وخجولة، لكنها اكتفت بالاستماع. علمت أن اسمها تمبل جراندن، ولكني لم أعلم بأنها مصابة بالتوحد إلا في نهاية الأسبوع. ذهبت إليها وسألتها إذا ما كانت ترغب بالتحدث في المؤتمر في العام المقبل ووافقت. خاطبت تمبل جراندن الجمهور لأول مرة في العام التالي، تجمع الناس ولم يكتفوا من حديثها. لأول مرة كان هناك شخص ما يخبرهم عن التوحد من خلال تجربته الذاتيه، وكيف أن يكون شخص ما حساساً تجاه الأصوات، (كأن تكون مربوطاً بسكة حديدية والقطار قادم). سُئلت العديد من الأسئلة: "لماذا يدور ابني كثيراً؟" "لماذا لا ينظر إلي؟" "لماذا يضع يديه على أذنه؟" تحدثت من خلال تجربتها الخاصة وبصيرتها المثيرة للإعجاب. امتلأت عيون الكثيرين بالدموع وسرعان ما أصبحت تمبل المتحدثة الأكثر رواجاً في مجتمع التوحد.»
تدعو جراندن بناء على تجربتها الخاصة إلى التدخل المبكر لمعالجة التوحد، والمعلمين الداعمين اللذين لهم القدرة على توجيه عادات أطفال التوحد إلى اتجاهات مثمرة. ووصفت حساسيتها المفرطة للإزعاج والمحفزات الحسية الأخرى. تقول جراندن أنها مفكرة بصرية في المقام الأول، وأن الكلمات هي لغتها الثانية, وتعزو نجاحها كمصممة لمرافق الماشية الإنسانية إلى قدرتها على تذكر التفاصيل، التي تعتبر سمة من سمات ذاكرتها البصرية. وتقارن جراندن ذاكرتها بأفلام طويلة في رأسها، التي ممكن إعادتها إذا شاءت مما يسمح لها بملاحظة التفاصيل الصغيرة. وتستطيع أيضاً عرض ذكرياتها باستخدام سياق مختلف قليلاً بتغيير مكان الضوء والظلال. فهمها لعقلية الماشية علمها قيمة التغير في التفاصيل التي تعتبر الحيوانات حساسة تجاهها خاصة، وعلمها أن تستخدم مهاراتها البصرية لتصميم معدات سير للحيوانات مدروسة وإنسانية.

تُعتبر تمبل جراندن زعيم فلسفي في مجالي رعاية الحيوان والتوحد، وتذكر كلا الحركتين أعمالها في رعاية الحيوانات ودراسة الأعصاب والفلسفة. تعرف جراندن جيداً الشعور بالتهديد من كل شيء في محيطها، ومن أن ينبذها الآخرين ويخافونها، وهذا ما يحفزها في سعيها لتعزيز التعامل الإنساني مع الماشية. ويضم موقعها الإلكتروني مدخل كامل حول كيفية تحسين معايير الذبح في مزارع الماشية والمصانع.

"الحيوانات ليست أشياء" هي واحدة من أهم مقالاتها حول رعاية الحيوانات، والتي تثبت فيها أن الحيوانات تعتبر تقنياً ممتلكات في مجتمعنا، لكن القانون يعطيها حقوق أو حماية أخلاقية. وتقارن خصائص وحقوق ملكية أبقار مقابل امتلاك مفكات براغي، مبينة كيف يمكن استخدام كلاهما لخدمة أغراض إنسانية بطرق عديدة، لكن عندما تأتي إلى إلحاق الألم، هناك اختلاف أساسي في الخصائص. يستطيع شخص ما قانونياُ سحق أو طحن مفك براغي، لكنه لا يستطيع قانونياً تعذيب حيوان
وده يعتبر اجابه عن سؤال هتعمل ايه لو ربنا رزقك بطفل معاق

 
 

 

عرض البوم صور just smile  

موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
تمبل, غراندون
facebook




جديد مواضيع قسم المنتدى العام
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


LinkBacks (?)
LinkBack to this Thread: https://www.liilas.com/vb3/t153851.html
أرسلت بواسطة For Type التاريخ
Untitled document This thread Refback 04-01-11 08:28 PM


الساعة الآن 01:23 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية