اخي محمد اشكرك علي تعليقك الذي اسعدني
والان سأنتقل لرائعتك رجل من الماضي |
اقتباس:
دائما بسعد بتواجدك تعليقك الجميل اضاف جمالا للقصة حقا لا أعرف مااقول لكي اتمني ان تتقبلي تحياتي |
فعلا قصة رائعة رائعة وصادقة لابعد الحدود ،تشعرك بأن هذه دمعتك اللي لابد أن تخرجها في يوم من الايام وتحسسك بالظلم لها ولنفسك فلماذا هذا الحبس الاجباري ،ولمتى مقاومة شيء لابد من وقوعه
اتمنى ان تقبلوني صديقة بينكم |
ريم الرياشي اهلا بيكي معانا صديقة جميلة وأخت عزيزة
اشكرك علي كلامك الذي اسعدني كثيرا وأتمني متابعة باقي اعمالي وأتمني ان تتقبلي تحياتي |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ابدعت وتميزت كالعادة ... لقد وصفت حيرة الدمعة للظلام واستسلام مثيلتها لهذا الظلام وغرابة ذلك بكل روعة ....... ثم محاولتها المستميتة للخروج الى الحرية رسمتها وعبرت عنها كانسان يأس ويبحث عن القشة التي ستنقذه بكل جهد ....... منتهي الروعة تعبيراتك وتشبيهاتك يا استاذ ابراهيم ...... والاكثر ابداعا تحدث صاحب الكبرياء بانكسار واضح اليها ... واعترافه انها هزمته ... وهزمت سنين عمره الطويلة ...... التي امضاها بعظمة وكبرياء ... وتصوير ضيق الدمعة كانها انسان يشعر بتأنيب الضمير ...... .... ليس لدي كلمات اقولها .... لقد عجزت الكيبورد ( تشبيه ... لست وحدك الذي يشبه)عن كتابة مدى اعجابي بهذه الخاطرة المذهلة ...... ولا املك سوى ان اقول لك ... جزاك الله خيرا ....... تقدم واستمر منتظرين جديدك ................ |
الساعة الآن 12:48 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية