اقتباس:
شكرا لمرورك اقتباس:
لم اقصد صديقتي هنا انها تمتهن كرامتها من اجله العكس ماقصدته : هي ربما تسامح مرة او اكثر لكنها لاتتهاون ابدا مع مايمس عزة نفسها لذلك تتمرد لتقول له قف ذلك خط احمر لاتتعداه وكرامتها هي ذلك الخط الاحمر الذي قد تفعل اي شيء في سبيل الحفاظ عليها شكرا لك وتسعدني عودتك دائما |
منذ متى وادم يعلم ان لحواء كرامة او كبرياء؟!!
هو لا يعلم ذلك ابدا بل ويطالب بأنها هي من يجب ان تتنازل والى متى هي تتنازل عن كرامتها وتنذل وتعود لتالحه بل ولتلصح اخطائه *الحب غير مرتبط بالكرامة وان لاكرامة في الحب وان كرامة ادم وحواء ان كانو يحبا بعضهما واحدة * الى متى هذه الكلمات اسمعها والى متى نثبت صحتها ونتنازل وهو؟؟ الن يتنازل يوما الن يأتي ويطلب السماح يوماً بل ويرفض؟!!!! لا اعلم ماذا اقول سوى سؤال واحد منذ متى كان ادم يعلم ان لحواء كرامة اصلا؟؟؟ ومتى نراه يراه يأتي على نفسه يعود ويعتذر او حتى يعترف بأخطائه فقط مقالة اعجبتني بل ولمست بي وترا حساسا ميرسي:flowers2: |
اقتباس:
لم كل تلك المرارة؟ ليس الجميع متشابهين ابدا ربمايتمادى ادم في خطأه لكنه لا يتمادى لذلها واهانتها ماقصدته هنا نقطة معينة: انه عندما يجدها تسامحه يظن ان ذلك تساهل منها وانها ضعيفة فيتمادى في الخطأ ويكرره مرات عدة ويجرحها دون ان يعلم ان ذلك يؤذيها اكثر ممايتصور عزيزتي الله عز وجل خلق حواء وادم وجعل بينهما مودة ورحمة وجعل كل منهما سكنا للاخر وبالتالي مهما كانت المشكلة بينهما فهما زوجان يجب ان يحاولا الاصلاح لايهم من منهما الذي صالح الاخر المهم انهما تصالحا لاكرامة في الحب: مقولة خاطئة جدا لان من يحب يحافظ على كرامة من يحبه اشكرك لمرورك وفي انتظارك دائما:flowers2: |
رائعه
من قال ان لا كرامه في الحب بال يكبر الحب في الكرامه فيأبى كبرياء حواء على الاعتراف بنار الحب لمن لم يشعر بــحّــرها ربما تنال تصرفات حواء منها فتفيض افعالها بالحب ولكن سوف يضل سياج الكبرياء حاجزا قويا للحب إلا أذا راى ادم بأن سياجها سياجه ويرى ان كبريائها من كبريائه هنا يُعمّــــر الحب ويكبر بكل روعه برعايه الكرامه والكبرياءو الاحترام المتبادل سلمتي وتقبلي مروري |
اقتباس:
لم اجد تعليق على كلماتك الرائعة اقتباس:
شكرا لك روزانجل |
الساعة الآن 01:35 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية