شكرا على الموضوع
انا اعتقد اني السبب اعنده ني محدش شخصيه مستقله :liilas: |
معاك مليون حق لكن السباحة ضد التيار صعبة و بتحتاج مواصفات خاصة
اكيد في اللي حاولو بس محكمة التفتيش العقائدية (انكيزيسيون) حاكمت جاليلو، لمجرد أنه قال أن الأرض تدور حول الشمس وليس العكس، وأكرهته على التوبة والاستغفار هيك شي |
قرأت كلمات من كتاب "لا تحزن" للدكتور عائض القرني و فكرت إلياذة أنها ذات صلة بموضوعك لا تكن إمعة لا تتقمص شخصية غيرك ولا تذُب في الآخرين. إن هذا هو العذاب الدائم ، وكثيرٌ هم الذين ينسون أنفسهم وأصواتِهم وحركاتِهم ، وكلامَهم ، ومواهبهم ، وظروفهم ، لينصْهرُوا في شخصيِّات الآخرين ، فإذا التكلّفُ والصَّلفُ ، والاحتراقُ ، والإعدامُ للكيان وللذَّات. من آدم إلى آخر الخليقة لم يتفق اثنانِ في صورةٍ واحدةٍ ، فلماذا يتفقون في المواهبِ والأخلاق . أنت شيءٌ آخرُ لم يسبق لك في التاريخِ مثيلٌ ولن يأتي مثُلك في الدنيا شبيه . أنت مختلف تماماً عن زيد وعمرو فلا تحشرْ نفسك في سرداب التقليد والمحاكاة والذوبان . انطلق على هيئتك وسجيَّتك ﴿ قَدْ عَلِمَ كُلُّ أُنَاسٍ مَّشْرَبَهُمْ ﴾ ، ﴿ وَلِكُلٍّ وِجْهَةٌ هُوَ مُوَلِّيهَا فَاسْتَبِقُواْ الْخَيْرَاتِ ﴾ عشْ كما خلقت لا تغير صوتك ، لا تبدل نبرتك ، لا تخالف مشيتك ، هذب نفسك بالوحي ، ولكن لا تلغِ وجودك وتقتل استقلالك. أنت لك طعم خاص ولون خاص ونريدك أنت بلونك هذا وطعمك هذا ؛ لأنك خلقت هكذا وعرفناك هكذا ((لا يكن أحدكم إمَّعة)) . إنَّ الناس في طبائعهمْ أشبهُ بعالمِ الأشجارِ : حلوٌ وحامضٌ ، وطويلٌ وقصيرٌ ، وهكذا فليكونوا. فإن كنت كالموزِ فلا تتحولْ إلى سفرجل ؛ لأن جمالك وقيمتك أن تكون موزاً ، إن اختلاف ألوانِنا وألسنتِنا ومواهبِنا وقدراتِنا آيةٌ منْ آياتِ الباري فلا تجحد آياته . |
اقتباس:
إسمك كثير حلووووو معك حق المشكلة إنو مافيه شخصيات مستقلة كلوووو بيقلد بعضووو وياريتو بعضووو كويس كمان كوني هنا دائما اقتباس:
إي والله ياغالية مو كل أحد بيقدر يسبح ضد التيار بس فيه أمور صدقيني بسيطة والكل بيقدر يعبر عن وجهة نظرو الخاصة فيها ومع كذا مايتجرأ المسألة عويصة جاليليو ..... فعلا قصتو لها علاقة بموضوعنا وياليت يطلع منا زي جاليليو عالأقل جاليليو فاجأ العالم بشيء جديد |
اقتباس:
هلا علاي كيفك يابنت فعلا هذا هو الكلام اللي كنت أقصدو ((( لا تكن إمعه ))) أنا بحسنا كلنا إمعة أو أغلبنا وكتاب لاتحزن كتاب مفيد لازلت أقرأ به إلى الآآآن فهو كتاب كبير ومفيد الله يحرمنا من مداخلاتك علا |
الساعة الآن 08:57 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية