|
لماذا يموت البديل ...........؟
السلام عليكم ورحمة الله
موضوعى المرة دى كالعادة خاص برجل المستحيل وملف المستقبل وياريت ياجماعه ماتضيقوش منى بس بجد انا ماقراتش الا السلستين دول ..................المهم.................. ايه موضوع البديل ده !!!!!!!!!!!!! البديل ده اتوجد فى كل من السلسلتين لكن عمره قصير اوى فى رجل المستحيل اتمثل فى اكثر من شخصية 1-الشاب حسام القوى الغيور المحب .........................مات 2-الشاب علاء المنضبط المطيع الشهم........................مات 3-الشخصيات الثلاثه اللى ظهرو مع أدهم فى العراق نفس الاسلوب مع الطاعه العمياء..............لسه مصيرهم فى علم الغيب اما بالنسبه لملف المستقبل فالبديل تمثل فى فريق الرائد ايمن اللى يعينى اتقطع من الحرباء فياترى الدكتور/نبيل بيحاول يوصلنا ايه انه مستحيل وجود بديل ولا مافيش شىء مستحيل طول مانت بتحاول ؟ ولو فيه بديل ممكن نتقبل رواية باسم (ن-2) او ملف المستقبل بدون نور واكرم وسلوى ونشوى ورمزى ومؤخرا محمود ؟ قول رايك فى الموضوع جايز ارائنا تبدأ سلسلة او تنهى سلسلة والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
انا اعتقد ان دور البديل مكمل للشخصية الرئيسية ولابد ان يختفى فى مرحلة من مراحا القصص كى لا يطغى على الشخصية الرئيسية و قد كان قرار الكاتب بموت البديل فى مراحلة معينة في الفصة لتشكيل نهاية قوية غالبا تكون بالانتقام من قتلة البديل |
طبعا مش ممكن يكون هناك بطلين لرواية واحده لكن المقصود ياترى ممكن زى ماتوجد ن-1 عن طريق التدريب من الطفوله يكون هناك ن-2 ون-3 ولو كده فممكن ده يحصل فى الواقع مش هيكون بنفس الامكانيات طبعا
بس أكيد هيفضل اقوى رجل مخابارت فى العالم .................. ولو ماينفعش فايه السبب وشكرا مين هناك على مرورك |
فعلا هاد الهدف الرئيسي من وجود البديل في اي قصة او فيلم.. يخدم القصة لفترة بعدين يختفي... أتوقع من الممكن وجود ن-3..لأنه ما ننسى انه حسام كان ن-2.. بس من الصعب بدأ سلسلة جديدة باسم البديل.. لأنه هتكون نسخة و (بديل) عن النسخة الأصلية وهيبلش التكرار.. |
عندك حق فى الراى ده يايمان انه هيكون مجرد نسخة عن الاصل
حتى فى الروايات العاملية لو شفنا 007 دايما بيكون 007 ماشفناش فيلم ل 008 مثلا وشكرا على مرورك |
| الساعة الآن 09:23 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية