يا لهول صدمتي........
 

اهو حلم ام حقيقة؟ ااهو حقا واقع مرير؟

مرير هه يا لغبائي اي مرارة انه واقع بعث في نفسي السم القاتل

تاهت الكلمات و غاب التعبير عني ماذا عساي اقول

اين اجد ما يصف الحقيقة اقصد الكابوس

امن احد يساعدني ليصفه

اريد ان احكي ان اقول عله يبتعد الخوف و الرعب من نفسي

لكن لساني لجم عن الحديث حاولت تحريكه لكنه ابى ان يتحرك

انني بكماء يا لها من صدمة انا بكماء لا اقوى على النطق

لكني اكتب رفعت يدي و حركتها نعم اكتب

اذا استطيع ان اخفف عن نفسي حمدا لله انني املك يدا

حرمني من قدرة النطق لكنه رزقني بقلم يساعدني لاحكي

ربما هو حديث لا يحبه الكثير لانه متعب لكنه اهون على نفسي

نظرت الى المرآة الى الحزن الذي يكسوا ملامحي و يلمع في عيناي

لاحظت بريقا في تلك العيون الحزينة انه نوع اخر من الحديث

الذي لا يفهمه سوى العشاق وا صحاب القلوب الطيبة

ولكني اين اجد العاشق الذي يقبل بحديث العيون و يحرم من نطق اللسان

اين هو؟؟؟

أهلاً بالطيبة....


نلتزم الصمت لنكون أكثر فصاحة... تلك الجملة لشاعرنا الكبير رحمه الله نزار قباني... دائما في ذهني... المفكرين المنصتين هم أقرب إلى الحقيقة في الغالب....

هم من تعلموا أن يستمعوا أكثر من أن يتحدثوا في أمر فهموه أم لم يفهموه...

ذلك الأشوس الذي تنتظرين سوف يأتي لا محالة.... انه يبحك عنك كما تبحثين عنه ... فلا تطيلي بينك وبينه المسافة يا طيبة

كوني رائعة كما أنت دوماً
ناره

سراب حقا ما كتب لنا سوف نراه و قد اجده ور بما لا لكني لا ابحث و لست من النوع الذي يبحث عنه خسارة نورتي عرمي لا تحرميني من طلتك

نارة لا اريد انا بحث فانا ممن يخافون الحب و نيرانه دمتي بخير عزيزتي اسعدني كثيرا مرورك