منتديات ليلاس

منتديات ليلاس (https://www.liilas.com/vb3/)
-   قصص بوليسية للأولاد (https://www.liilas.com/vb3/f488/)
-   -   نبذة مختصرة عن السلسلة والكاتب (https://www.liilas.com/vb3/t88226.html)

dali2000 22-08-08 11:55 PM

نبذة مختصرة عن السلسلة والكاتب
 
بسم الله الرحمن الرحيم

:party0033: :party0033: :party0033:
:097ga:
:103gi:

المغامرون الخمسة (سلسلة قصص بوليسية للأولاد)

سلسلة قصص مغامرات من تأليف الكاتب المصري محمود سالم، صدر منها عشرات الكتب وقدمت في عدة مسلسلات كرتونية، ويقوم ببطولتها خمسة من الأطفال هم نوسة ولوزة وتختخ وعاطف ومحب.

يقول عنها المؤلف: أعتقد أن المغامرين الخمسة هي نوع من استعادة شجون و ذكريات طفل متوحد و منعزل.


:djparty::djparty: :djparty:



نبذة عن الكاتب:

محمود سالم كاتب مصري تخصص في أدب الطفل من خلال السلاسل البوليسية قدمت الافادة والمتعة أهمها سلسلة المغامرون الخمسة وأبطالها تختخ ولوزة وعاطف ومحب ونوسة الذين رافقوا أجيالا متعاقبة. كما قدم للأطفال السيرة النبوية في شكل مبسط وواضح.

يقول الكاتب عن نفسه انه قد تربيت حتى الرابعة عشرة من عمرى على شواطئ البحار و البحيرات بحكم عمل أبي في مصلحة السواحل و مصائد الأسماك. طفلاً منعزلاً وحيداً يعيش عالمه الخاص بعيداً عن البيت . كنت أخرج وحيداً وعدتى في رحلتى اليومية سنارة لصيد السمك. و فخاخ لصيد العصافير. و صبر في انتظار السمكة و العصفور و خيال بجوار عصا طويلة أربط في نهايتها علماً أبيض تتوسطه دائرة سوداء كعلم القراصنة .. و كان طعامى طول النهار من البلح المتساقط على تلال شواطئ بحيرة ” أدكو ” .. أو من الجميز و التوت من أشجار شواطئ بحيرة ” المنزلة ” .. أو من الطماطم والخيار من من الحقول المجاورة لبحيرة ” قارون” أوالبطيخ القادم من تلال بحيرة ” البرلس ” . كانت رحلتى تبدأ عند الفجر أنزل في مياه البحيرة المثلجة عارياً تقريباً أستخدام الجرافة في صيد الجمبرى الصغير كطعم للسنارة. وكثيراً ما اصطدت أسماكاً ضخمة أبطأت حركتها برودة المياه تستسلم للجرافة كالنائمة . و بجوارى في حقيبة من القماش صنعتها أمى بضع روايات من روايات الجيب أنهمك في قراءتها في انتظار غمزة السمكة .. أو زقزقة العصفور الذى أمسكه الفخ .. أو صوت بلحة الزغلول الساقطة من النخيل العالى أعرف مكان سقوطها بين مئات الأشجار بحكم التدريب المتصل . كنت أقوم بهذه الرحلة يومياً حتى أيام الدراسة التى كنت أهرب منها بإنتظام .. و أعود بعد غروب الشمس فإذا كان أبى موجوداً نلت توبيخاً اعتدت عليه .أما أمى فكانت شريكة رحلتى تقابلنى باسمة معاتبة ثم تأخذنى للأستحمام وأقوم أنا بتنظيف العصافير أو السمك لطعامى رغم أن بيتنا كان مزدحماً بكل أنواع الطعام وكانت أمى توزعه على فقراء المكان الذى نسكن فيه .. و لكنى كنت أفضل أن آكل عصافيرى أو سمكاتى التى أصطدتها و لا أعدل بها طعاماً آخر .

ـ 2 ـ

لقد بدأت أقرأ مبكراً جداً.. و كما كنت أصطاد السمك و العصافير كنت أصطادالكتب من كل مكان يمكن أن توجد فيه ثم جاءت فترة المران الكبرى أيام الحرب العالمية الثانية و كنا في ” الأسكندرية ” عندما أصيب أبى أثناء عمله بشظيه قنبلة إقتضت إجراء عمليات في عينيه و ظل مربوط العينين شهوراً طويلة و كان لابد من أحدنا ـ أخى الأكبر ” محمد ” أو أنا أن يقرأ صحف اليوم له .. و كل منا يريد أن يهرب من هذه المهمة المرهقة التى تمتد لساعات .. ولما كنت الأصغر فقد كنت الأضعف أدخل يومياً تقريباً لأقرأ لأبى” الأهرام المصرى ” و ” روزاليوسف ” و ” المصور ” و قد ينام و أنا أقرأ فلا اعرف وأستمر حتى موعد الغداء تقريباً . و لم أكن أدرى أيامها أننى أخوض تجربة من أهم تجارب حياتى فقد أصبحت القراءة هى متعتى الأولى لا أعدل بها متعة أخرى .. و قد حفظت معارك الحرب العالمية الثانية كلها تقريباً و أسماء قادة الحرب و بعد سنوات طويلة ترجمت موسوعة الحرب العالمية الثانية بطلب من دار الكلمة في ” بيروت ” في أحد عشر جزءاً فلم تأخذ منى وقتاً و لا جهداً . و هكذا فقد بدأت الرحلة في قلب المعاناة ـ و كثيراً ما يأتى الحظ الطيب من خلال العمل الشاق . و أشكر العزيزة ” فاطمة ناعوت ” على تفضلها بفتح نافذة أطل معها على العالم بعد أن أغلقت جميع نوافذى منذ زمن بعيد . أما أحبائى القراء الذين غمرونى بحبهم فإن هذا القلم الذى كتب آلاف الصفحات يقف عاجزاً أمام كلماتهم الفياضة بالحب و التشجيع.

:55: :55: قراءة ممتعة وبالتوفيق :f63:




vueleve 23-08-08 12:02 AM

:dancingmonkeyff8::dancingmonkeyff8::dancingmonkeyff8:

أول مرة اعرف هذه المعلومات

شكرا لك لحظة زمن

طفولة الكاتب و نشأته

هي اللي خلت كتاباته تجذب صغار السن و الكبار على حد سواء

:55::55::55:

تسلم ايدك



الساعة الآن 03:19 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية