في العدد الذي قام فيه قدري بتصميم قفاز لموظف إسرائيلي بالمخابرات ليستخدمه أدهم للحصول على معلومة حول انتاج إسرائيل لقنبلة نووية ذات نشاط إشعاعي محدود كان قدري معجب بالقالب الذي يحمل البصمات وسأل عمن صنعه فقالوا له اسمه أدهم صبري قال أنه لم يسمع به قط
فمن الذي فقد الذاكرة ،قدري أم أدهم الحقيقة أن الدكتور نبيل جه يكحلها عماها والملاحظة ليست للانتقاد وإنما هي مجرد ملاحظة |
بصراحة انا مش عارف الناس اللى يتدافع وخلاص
ياجماعة فعلا راجعوا قصة تحت علم مصر وماتقوليش القصة الجديدة لان تحت علم مصر كان ادهم عضو في المخابرات مش كان حتى مادخلش الكلية الحربية انا من عشاق نبيل فاروق لكن الحق حق وبصراحة تامة الرويات العالمية متفوقة علينا جدا من حيث العمق والفكر بالرغم من وجود كثير من التناقضات لدي البعض لكن لديه الشجاعة الادبية الكافية للاعتراف باخطائهم واكيد ده بيخليهم يعلوا في نظر قرائهم اكثر لانهم مجرد بشر |
الساعة الآن 04:42 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية