منتديات ليلاس

منتديات ليلاس (https://www.liilas.com/vb3/)
-   الارشيف (https://www.liilas.com/vb3/f183/)
-   -   وهذه.. ملاحظات هامة حقاً لإنتقاء الروايات المترجمة تحديداً (موضوع جواري) (https://www.liilas.com/vb3/t86287.html)

hazim jabali 29-07-08 06:22 PM

وهذه.. ملاحظات هامة حقاً لإنتقاء الروايات المترجمة تحديداً (موضوع جواري)
 

ليست شطارة ولا تشاطراً على أحد لكني أود عرض خلاصة تجاربي ومعاناتي مع الكتب المترجمة (والروايات المترجمة تحديداً) مجرد عرض لمن يرغب بتجنب ركوب الصعب. فقد توصلت بعد لأي وجهد لا يعلمه إلا الله إلى أنه بالنسبة لاختيار الروايات المترجمة هناك عدة عوامل هامة جداً جداً يجب مراعاتها حتماً قبل انتقاء الرواية الأجنبية المترجمة للقراءة أو الشراء (أو النشر على الإنترنيت) وإلا وقعت الطامة الصغرى برأس من يصر على ركوب رأسه:

1- العامل الأول:
ينبغي قبل كل شيء التأكد من أن النسخة هي النسخة الأصلية الكاملة فعلاً لأنه هناك عشرات من دور النشر تطبع الرواية الأجنبية المترجمة بشكل ملخص مبتور ( ترجمة مبتسرة ) يشوهها المترجم بدون رحمة بالقارئ تحت حجج واهية مختلفة أكثرها انتشاراً ( وأسخفها ) هي حماية الذوق الأدبي ( لا أدري حماية ذوق من!!؟ والجميع يشاهدون ما تشيب له الولدان على شاشات الفضائيات!! أم يحسبون أن الناس ما زالوا صغاراً قاصرين؟! ناسين أن الرضع صارت لا تشرب اللبن إلا أمام الفضائيات)..
ومثال ذلك على سبيل الذكر لا الحصر رواية ( لمن تقرع الأجراس ) للكاتب " أرنست همنغواي "ورواية (العرّاب) للكاتب " ماريو بوزو" التي نرى لها عشرات من النسخ المترجمة مشوهة وناقصة نقصاً فادحاً وكأنها هياكل عظمية للرواية الأصلية.. وأعجوبة من الأعاجيب الخارقة للعادة وللعقل لا تثير إلا حنق القارئ ومقته وحسرته على تضييع وقته فيها.. حيث أنّ النسخة المترجمة الناقصة تصبح شيئاً مثل الهياكل العظمية التي نراها في أفلام الرعب تثير فينا التقزز والنفور بدلاً من بث المتعة والفائدة! فترى الرواية الأصلية المكونة من 500 صفحة قد تقلصت بقدرة قادر فاشل إلى 200 صفحة فقط وكأنها أصيبت بداء الجفاف أو بداء الديزانتريا فصارت عجفاء شمطاء ترعب القارئ وتقطع خلفته بعد أن كان قد عهدها حسناء ساحرة! .. تصوّر مثلاً أن العريس يدخل ليلة دخلته وهو يمني النفس بالأماني اللذيذة ليفاجئ بأن عروسته المثيرة المكتنزة الشهية الزاهية النضرة والتي سهر ليالي طويلة يتخيّلها بين ذراعيه ليفعل أفعال ما فعلها عنتر فإذا بها قد انقلبت إلى كومة عظام جافة درداء الأسنان مكرمشة الوجه متجعدة الجلد مترهلة الجسد!! .. بالله ماذا سيشعر؟!.. سيلعن الساعة التي فكر فيها بالزواج وساعته.. وقد يصبح عنيناً بعدها ويخشى الاقتراب من جنس النسوان كله! ويعلن رهبانيته ويصير قديساً في محراب الحرمان بدون تردد وعن طيب خاطر.. ذلك يطابق تماماً شعور القارئ الذي يبتلي بنسخة مترجمة مشوهة ومبتورة الأطراف والأعضاء والأشياء المكونة لجسدها الأصلي.

2- العامل الثاني:
اختيار المترجمين المشهود لهم بالنزاهة والعناية التامة ( مثل سامي الدروبي الذي ترجم كافة أعمال دوستويفسكي بصورة مذهلة، ويعد أفضل من ترجم الروايات الروسية بشكل عام.. وجورج طرابيشي أفضل من ترجم للكاتب نيكوس كازانتزاكيس) .. وهناك دائماً مترجم متخصص لكل كاتب من الكتاب الأجانب يترجم له بأفضل طريقة وأحسنها.. بينما ترى عشرات من المترجمين الصغار يحاولون الجلوس بين الكبار دون أن يكون لديهم أدنى مقدرة على مجاراتهم.. تخيّل مجلساً للرجال يناقشون فيه الأسس المتينة لبناء الرواية الحديثة أو يتندرون بذكر أفضل مَن وصف محاسن الكاعب الهيفاء الغيداء ولكن يجلس بينهم صغار يقاطعونهم باستمرار ليطرحوا أفكاراً تتعلق بأفلام الكرتون توم وجيري وأبطال الملاعب وساسوكي .. وبينما يتناقش الكبار في سيرة الزير سالم والهلالي وألف ليلة وليلة وقيس وليلى يعترضهم الصغار ليطرحوا سيرة ( عدنان ولينا ) وسيرة ( كاسبر في مدينة الأشباح ) ومهارات ( غودزيلا ) وهو يتحدى ( ميغالون ) وشطارات ( بوكيمون ) وأبو مدري مين!!!
وحتى لا يكون كلامنا مجرَّداً ودخاناً في الهواء سأذكر مثالاً حياً لعله يعلق في الأذهان طويلاً.. رواية ( خريف البطريرك ) للكاتب غابريل غارثيا ماركيز .. وهي رواية أشهر من أن يعاد توصيفها للقارئ.. ولكني أكلت مرة من ورائها مقلباً خازوقاً طلع من قحف رأسي.. فقد أغراني أحد أعوان إبليس ذات مرة للنظر في واجهة مكتبة لأرى كتاباً مطبوعاً طباعة أنيقة بعنوان ( خريف البطريق) للكاتب نفسه غابريل غارثيا ماركيز، فسال لعاب ذهني وتقافزت أفكاري كالشياطين الصغيرة العفريتة لتقنعني بأنها رواية جديدة للكاتب المشهور.. خاصة أن مترجم هذه ( البطريق) هو اسم مختلف عن مترجم ( خريف البطريرك) ولأني كنت عائداً من عملي مرهقاً بعد أن غربت صلاة العشاء بمدة طويلة تكاسلت عن تدقيق ما بداخل الكتاب من جهة بسبب الإرهاق والتعب والكسل.. ومن جهة أخرى وأهم بسبب نفسي الخضراء اللعينة إذ خجلت من البائعة البديعة الجمال؛ التي أسبلت لي جفونها ودبّلت عيونها بحيث ذاب عقلي وضاعت حنكتي وتشرشحت إرادتي .. ورحت أتفحص قسمات وجه البائعة المثيرة وبالتالي لم أتصفح الكتاب وفق طريقتي الخاصة المعتادة.. وتخليت عن عادتي في تمحيص أوراقه والغوص في تفاصيله لأني كنت غارقاً ومنشغلاً بالسباحة في محاسن البائعة وتفاصيلها البارزة .. نعم .. أنا أقر وأعترف وأنا بكامل قواي العقلية بأنني تخليت لأول مرة في حياتي (من أجل التأمل في رموش البائعة الإصطناعية) عن عادتي المعهودة عند شراء أي كتاب.. تلك العادة الرائعة التي تدفع البائعين في المكتبات إلى حافة الاحتقان ويتصاعد البخار من رؤوسهم وينفثون لهباً وينظرون إليّ شزراً وهم يعقدون حواجبهم عقداً لا يحلها الحلال وهم يراقبوني أقرأ أمامهم بصمت وهدوء حجري عشرات الصفحات بأناة وروية قبل شراء الكتاب !! ولا أمد يدي عادة إلى جيبي لإخراج محفظتي لتسديد ثمن الكتاب (الذي أكون قد قرأت ربعه على الواقف تحت أنظار جميع من بالمكتبة) إلا بعد أن يكون دم بائعه قد نشف من الغيظ.. فالأمر مهم جداً وخطير لأن محفظتي غالباً ما تكاد تكون خاوية على عروشها.. ولا أريد أن أزيد الطين بلة فأفرغ بقاياها ثمناً لكتاب يصيبني بالأرق والقلق وعسر الهضم والإحباط وتأنيب الضمير والرغبة بالكف عن الزواج معاً في حال وقوعي في الغفلة.
ولكني شتمت نفسي شتماً لم أعهد له مثيلاً، وأبدعت في الشتم، وحلقت إلى ذرى لم أبلغها من قبل في مضمار الشتم بعدما هجعت إلى فراشي في ذلك اليوم المشهود وأمسكت برواية ( خريف البطريق) وأنا أعلل النفس بالتحليق في عوالم فريدة تحبس الأنفاس لكي أنام بعدها نوماً هنيئاً قرير العين.. إلا أن النوم طار من عيني وتبخر في ثواني وصار سراباً وطقت فيوزات عقلي وتناثر وعيي وهدوئي الأسطوري وصاروا كلهم كالنوابض المتراقصة الطائرة عند فتح علبة من علب الرعب (المخصصة لبث الفزع في النفوس) وانتثرغيظي فوق شراشف السرير البيضاء فلطخها من شدته بلون أزرق كحلي عميق في دكنته، وكأن يداً قذفتني فجأة من فراشي إلى أتون الجحيم لأني اكتشفت أن هذه ( البطريق) ليست إلا رواية ( خريف البطريريك) نفسها ولكنها بقلم مترجم قزم، أقل ما يقال عنه أنه مجردم .. مجرم .. أي شيء إلا أن ينعته أحد بمترجم.. لأننا نهين الترجمة والمترجمين إذا وصفناه بالمترجم زوراً وبهتاناً.. ورحت أعتصر بنات أفكاري اعتصاراً لا هوادة فيه ولا شفقة لأبحث عن شتائم أشتم بها نفسي الأمارة بالسوء التي أغوتني وأغرتني بدفع دم قلبي ثمناً لهذه ( البطريق) التي ما هي إلا خيال ظل للرواية الأصلية.. وليس لها علاقة برائعة ماركيز إلا بتشابه الأسماء فقط.. لأن كل ما بداخلها قد بذل فيه مترجمها جهداً خارقاً ليشوهه ويحرفه عن أساس الرواية الأصلية فخرج من بين يدي ذلك المترجم تشويهاً فذاً لا يضاهيه فيه إلا تشويهات أبالسة الشياطين المعتقين الكبار..
ولم أهنأ ليلتها بشتم نفسي ولم أصل إلى حالة الإشباع في تقريع نفسي طوال أسبوع كامل .. فقررت بعدها أن أعد وليمة ضخمة هيَّئت فيها منسفاً هائلاً طويلاً أطول من نهر العاصي ( النهر الذي يسير بالمقلوب في بلدنا ) وعزمت إليه جميع أقاربي وأصدقائي ومعارفي ومعارفهم أيضاً وجيرانهم ووقفت أمامهم لأخطب خطبة عصماء لم يفهموا منها شيئاً إلا الشرط الرئيسي الذي يمنعهم من مباشرة الطعام قبل الإبداع في شتمي فرداً فرداً على التوالي، على أن يصيغوا بعد الطعام بياناً ختامياً جماعياً يلخص أهم شتائمهم بحقي لأني اقترفت تلك الجريمة النكراء بحق الأدب والأدباء واشتريت تلك ( البطريق) بدون تبصر حين انعمت بصيرتي جرّاء السحر الباهر الذي انبعث من وجه البائعة الفاتنة؛ تلك البائعة التي جعلتني أحلق إلى أعالي سماوات السعادة طوال طريق عودتي للبيت بعد شراء الرواية من مكتبتها (والتي لمست يدي يدها عندما أعادت لي باقي الألف ليرة فسرت في كياني تيارات كهربائية وشرارات بقوة ثلاثمئة ألف فولت ثلاثي الطور) والتي رحت طوال الطريق أقدح زناد فكري لأتغزل بجمالها وأنوثتها ودلالها.. فصرت بعد الإطلاع على ( البطريق) الخازوق (المبشم) أرتعد خوفاً من مجرد الإقتراب من مكتبتها.. وتتسمر قدماي وتنشل قواي وأفقد القدرة على المشي ويأخذوني في حالة إسعاف إلى أقرب مشفى إن مررت بطريق السهو والخطأ من أمامها أو لمحتها أنظاري بنظرة خاطفة..
ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد .. وجدتني في الشهر نفسه مضطراً لبيع بيتي حيث لم أعد أقوى على الدخول للنوم في نفس الغرفة التي تصفحت فيها ( البطريق) لأن ذكراها المريرة لم تبارح مخيلتي .. بل وصارت تجيئني على شكل كوابيس مفزعة خلال نومي.. إذ صرت أحس أن غرفة نومي ممتلئة بالبطاريق عن بكرة أبيها (يعني في كل شبر من الغرفة بطريق لعين يبطرق صخباً) وكلها تتراقص وتضحك وتسخر مني ومن غفلتي، بل وبعضها يبول على رأسي.. فصرت أول الأمر لا أنام الليل إلا وضوء الغرفة مناراً بجميع الأضواء البيضاء ( النيون) والصفراء وحتى المصابيح الإقتصادية أيضاً، لكي تساعدني الأنوار حتى تتملى عيني كافة أصقاع الغرفة فوراً كي لا أجزع وأرتجف هلعاً إذا ما أستيقظت مذعوراً في العتمة ونفسي تؤكد لي أنني أسمع أصوات البطاريق ما في ذلك شك على الإطلاق.. ولكن ذلك كله لم يعد يجدي.. فكل تلك الأنوار ذهبت عبثاً لأن (البطريق) صارت تتحول أثناء نومي إلى (بطريق) هائل الجثة عريض المنكبين .. منتفخ الأوداج .. شلولخ .. له وجه البائعة وهي تسبل لي عينيها ومستلقية قربي في الفراش ولكن لها تكشيرة شنيعة أشنع من تكشيرة مادوسا الأسطورية اللعينة ولها سبعة أذرع وسبعة سيقان وسبعة أشياء أخرى وكلها زئبقية متراقصة! فأنهض مفزوعاً وشعر رأسي واقف مثل مسلات فولاذية أصلب من المسلات الفرعونية وجسدي كله في حالة توفز وتحفز ما عدا شيء واحد يبقى منكمشاً متقلصاً.. شيء عهدته دائماً مشرَّعاً يطاول أعنان السماء بغارب إلا أنه صار منفلشاً كنابض عتيق يزهد به حتى الغارمون والغارمات ألا وهو : راحة بالي!

3- العامل الثالث:
اختيار النسخ الصادرة عن دور نشر مشهود لها بالدقة والكمال مثل ( دار الآداب - بيروت) على سبيل الذكر.. والتي لا تطبع أبداً نسخاً مبتورة أو مشوّهة مهما كلف الأمر ودونها في ذلك خرق القتاد.. فالقارئ الحصيف هو الذي يتجنب دور النشر التجارية الفارغة التي تشوه الروايات المترجمة وتفرغها من محتواها وتستأصل أجزاءها وتحولها إلى دمى يلهو بها الأولاد .
دور النشر التجارية السخيفة تلك هي جريمة حقيقية بحق الأدب والأدباء فهي عدا عن أنها تشوِّه الأعمال الأدبية الخالدة تسعى دائماً لإبتزاز القارئ وإفراغ ما في جعبته وإفراغ معدته جرّاء الغثيان بعد قراءة كتبها المطبوعة (مع أن تلك الكتب تكون زاهية الألوان براقة من الخارج).. والمذهل أن دور النشر التعيسة هذه تبيع الكتب على طريقة بائعي البطاطا والبندورة في سوق الهال القديم وتستخدم نفس منطقهم التجاري البحت .. وهم يندهون ( يجعرون) بصوت حميري أجش: آخر بيعة يا بطاطا .. أحلى من العسل يا بطاطا.. حمرة وريانة يا بندورة .. فرجة وشهوة يا بندورة.. لحق حالك يا حباب .. لا تروح للبيت فاضي وتزعل الأحباب.. في حين أنهم يبيعون عفارة السوق وخمامتها .. ولو رأتها عيون الأحباب لصرنا في أنظارهم مثل البطاطا المسلوقة التي طال غليانها في الماء فانفجرت فيها شروخ وصدوع وانقشرت وصارت كالجرباء في ليلة صيف. وبالطبع هذا أقسى موقف يتعرض له مخلوق حصيف .. فمن هو الذي يرتضي لنفسه أن يصبح مثل الكلب الأجرب في عيون الأحباب وفوقها يكون قد دفع من ماله الخاص أيضاً ليصير في ذلك الموقف العسير!؟

بلوحة كيبورد آكل المقلب : Hazim Jalal Jabali
hazim jabali
27 تموز (يوليو) 2008
original

mallouli 29-07-08 08:13 PM

شروط من الضروري مراعاتها عند اختيار الرواية، ويمكن إضافة شرط رابع: أن تكون دار النشر في بلد لا يمارس فيها المترجمون رقابة ذاتية على ترجماتهم بداعي الحرص على الأخلاق العامة أو خوفا من الرقيب الحكومي. حتى لو تشوه النص الأصلي وتقلص.
واعذروني يا أهل مصر، فهذا الأمر منتشر كثيرا عند المترجمين المصريين، مما أفقدني الثقة بأغلبهم.

galalgalal 30-07-08 12:42 AM

وكل الحكاية 000 عيون بهية !!
 
والله العظيم كلامك زى العسل 000:flowers2::flowers2:
انا نسيت الموضوع وسرحت فى كلامك اللى لازم يتبروز فى لوحة جميلة بل وتكتب لنا ايضا من هذه النوعية كثيرا 0000 وبصراحة انت مثل النقاد اللى بيمسحوا الارض بالكتاب علشان يصدعوا روؤسنا بكلامهم الجميل 000 بس انت حاجة تانية خالص
صراحة ربنا 000 انا كانى شربت كوب شاى تقيل وسيجارتين كليوباترا من حلاوة وجمال مشاركتك
ممكن ياسيدنا تشاركنا الاشراف لانى اراك قدها وقدود ( ليس قدود الفتيات !!)
بس ممكن طلب على جنب ؟؟ ادينى عنوان المكتبة - وانا نيتى سليمة مش عايز اشوف البنت ولا اخد منها ميعاد لاسمح الله 00 بس كنت عايز اتناقش معاها شوية فى كتب ابى العتاهية وسارتر واقول لها يابنتى !1 هع هع 00 قال يابنتى قال 000 شوف العجوز الشايب بيعمل ايه ؟؟
وربنا كلامك عسل مرة كمان ونفسى اشوف لك حاجات تانية ابروزها واقول للناس شوفوا المشاركات الجميلة بتعمل ايه فى المشرف !!

تحياتى واحتراماتى
محمد جلال[/COLOR][/SIZE][/RIGHT][/B]

معرفتي 30-07-08 01:34 AM

أسلوبك أدبي جميل
لما لا تحاول كتابة القصة أخي الكريم

ويا عم جلال واضح أن أخونا من سوريا
يعني حسناء المكتبة بعيدة عليك
ما تخطف رجلك لهناك وتاخد حق أخونا الكلوم
ههههههههه

doctor king 30-07-08 02:34 AM

على فكرة رواية الحرب والسلام لتولستوي في ليلاس هي من الرويات المبتورة بشكل فظيع
انا وجدت في مكتبة الاسكندرية الرواية كاملة ولكن ناقصة الجزء 3 من اصل اربعة اجزاء (كل جزء 600 صفحة)


الساعة الآن 01:12 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية