|
اقتباس:
مرحبا بك اخي ، انا معاك في كل كلمة قلتها فعلا المشكلة فينا احنا ، احنا اللى بنخلى القوي قوي والضعيف ضعيف ، رغم ان ممكن يكون في شخص قوي ونجعله ضعيف ، اقصد اقوى هنا ليست بالعضلات بل بالفكر انظر حولك ياخي كم شاب عاطل رغم اننا لو اخذنا بيد العون ممكن يصبح هذا الشاب عالم او مؤرخ عظيم ، كمان ظهرت قوى جديدة وهي المصاري او الفلوس ، وكما يقال اللى معاه قرش يسوى قرش ، والجنية غلب الكارنية كما يقال .............. تحياتي لك |
اهلين شوفي صارلي موقف شبيه في مرة كنت رايحة فرح مع صديقتي وكانه خلاتها ماحبوني .... ويرمولي كلام واني انا اخدت منهم صحبتي و..و فجأة جات الهرجة .. انه امي مديرة مدرسة (....) شو صارلهم ... غيرو تعاملهم معايا 180 درجة ولو تشوفكيف الموني شالوني في عينهم .. بتتصور ليش ؟ عشان بنتهم بتدرس عند ماما .! برأيك ... انا كنت اقدر اعملهم شي؟! لا طبعا!!! لكن .... هاد فكرة مزروعة عند الكل الواسطة .. فيتامين واو .. انا مرح اكدب عليك وادعي المثالية واقولك الواسطة مش كويسة وانا ما احبها ولا باستخدمها .!! الواسطة احيانا هي اللي بتسير امورونا ... لكن اكيد انها مو محببه .. لكن اسمحلي باضافة وجهة نظري قد احتاج الواسطة ولن ارفضها طالما لن اهضم حق احد! لو كان الموضوع في هضم حقوق .. زي السيارة دا فالشارع حق الجميع ومن حق جميع المارن انهم يمرو فمايصير استخدم الواسطة والمركز عشان نفسي لان فيما معنى قول الرسول صلى الله علي وسلم ( لايؤمن احدكم حتى يحب لأخيه مايحب لنفسه) اشكرك شرف.. موضوع جميل:55: سلامي |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ردي هو ( لا تعليق) |
اقتباس:
ههههههههههههههههه اهلا لين غريبة اوي الحكاية دي ، انا لو مكانك تسيبيهم وتمشي انتي باركتي وعملتي اللى عليكي وبصراحة المواقف دي بتنرفزني جدا وممكن اتعصب على شخصيات زي دي ببقوا مستفزين جدا ههههههههههه ، بصي احنا بقينا نستخدم الواسطة عشان نوكل عيش ، لان من غير واسطة مش هنلاقي لا شغل ولا اي حاجة ابدا ، هو فعلا اصبح فيتامين واو هههههه ومثل ما قلتي الشارع ملك للناس لكن انتي شوفي الطريقة المستفزة اللى حدثت من صاحب السيارة والضابط اما الامين الله يعينه اخدله كلمتين وجزا من الضابط .................. تحياتي لكي |
اقتباس:
|
| الساعة الآن 03:51 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية