منتديات ليلاس

منتديات ليلاس (https://www.liilas.com/vb3/)
-   القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء (https://www.liilas.com/vb3/f484/)
-   -   فلنكتب قصصا قصيرة جدا (https://www.liilas.com/vb3/t85636.html)

ابراهيم فواز 26-07-08 10:54 PM

فلنكتب قصصا قصيرة جدا
 
السلام عليكم

الموضوع فكرته بسيطة جداً
سجل دخولك على منتدى قصص من وحي قلم الاعضاء بقصة قصيرة جداً

لكن من المهم أن يكون لها عنوان

وسأبدأ أنا : منتدى ليلاس الثقافي
المسرح
دفن المهرج ابنه الوحيد ثم صعد إلى المسرح .. ضحك الجمهور .. نفض المهرج يديه من التراب .. ضحك الجمهور أكثر .. انفجر المهرج باكيا .. تعالت الضحكات في كل مكان .. سقط المهرج ميتا على المسرح .. وقف الجمهور يصفق بحرارة ..

ابراهيم فواز 27-07-08 08:28 PM

تترقرق دموعي بين الاهداب وتعزف عليها معزوفة ُ اداوي بها احزاني وارسم على شفتي إبتسامة صفراء .



ولاتعلم هذه الدموع اين مصيرها بعد السقوط....

وقلب اضناه نبض يفوح بحزن يكمن في خلجان صدري .........

فلا يعرف لغة يعبر عنه ...
فيرتعش جسدي كلما احس هذا الالم
جروح لم تلتئم
وصمت اخرص يخيم على افراحي يستكين بالحان
واهات الونين
وحنين لبقايا ماضي شوهت ذكراها مخالب الزمن ،
وامل ارسمه على خيوط الشمس فيختفي بإختفائها
وتعصف رياح اقداري وادور حول نفسي والملم اشلائي
واعكس عقارب الساعه لاوقف الزمن

MALAK 27-07-08 09:01 PM

[SIZE="3"]فكرة رائعة
مشكور اخ ابراهيم فواز والقصص جمييلة جدا ...





امسك الطفل صاحب الملابس الرثة بتلك اللعبة ..نظر الى الطفلة صاحبة الملابس المزركشة تبتعد وفي يديها مزيد من الاكياس ومزيد من الالعاب ..
عاود التحديق الى اللعبة الجديدة بين يدية لمس ملابسة الممزقة بيدة الاخرى وكانما يقول هناك كثيير من التناقض بين اللعبة والملابس ..
تسللت ابتسامة شاحبة عندما تخيل عودتة الى المنزل وهو يحمل بين يدية لعبة كهذة ..احتضنها ولا زال
يبتسم للحلم اللذي داعب خيالة ..
ثم مالبث ان تحولت الابتسامة الى حزن تبعها ارتجاف في شفتة السفلى عندما تذكر عينا والدة الكسيرتان وكرسية اللذي لا يفتا يتحرك منه ..
تلمس ملابسة مررة اخرى وهو يبعد الدمية عنة وقد بان عليه المزيد من التفكير ..حرك راسة قليلا ثم رماها على الارض وتحرك عائدا الى المنزل مرغما نفسه ان لا يستدير ويلتقط اللعبة مرة اخرى...[/SIZE]

ابراهيم فواز 27-07-08 09:35 PM

mousa قصة رائعة جدااااا في انتظار المزيد
تحياتي

فتاة الجليد الأحمر 27-07-08 11:53 PM


اهلا اهلا

فكرة رائعة :55:

وبحب اشارك :friends:

ودي اول قصة بعنوان ’’ يوم ليس كباقي الأيام ’’


كانت تتأمل ذاك المنظر من نافذة غرفتها .. كانت ترى أشعة الشمس وهي تلقي بضوئها على ذاك الحي الفقير ..وفي ذاك الشارع اطفال حفاه يلعبون .. وبائع خضار... وامرأتان يتحدثون من اعلى الشرفة في حين تقوم كل منهما بنشر ملابسها ..
قفلت النافذة وجمعت حاجيتها وادوات الرسم خاصتها . ..ونظرت في نفسها في المرآة ابتسمت برضا لجمالها الفتّان .. وهي لم تحب الرسم الا لانها احد عشاق الجمال ....
نزلت واستقلت سيارة اجرة ....وذهبت الي المنطقة الاخرى من المدينة
حي راقي .. بوسطه حديقة بسيطة كانت تحب ان ترسم هناك ..بين النخيل والاشجار
حياها ذاك الرجل بإبتسامة ..كانت معتاده ان تراه كل يوم لاسابيع طويلة الا انهم لم يتبادلون الحديث ابدا
ذاك الرجل يحب ان يراها مندمجة بالرسم ..ويحب تلك الاشراقة في ابتسامتها وذاك الامل الذي يختبيء في عينيها ...فكان يتردد الى هنا كثيراً وفي نفس الموعد ...
الان حسم الامر ... تردد قليلاً ثم اقترب ومد يده يناولها حلوى
اخذته من بين يديه بنعومة وابتسمت شاكرة وعندما سألها عن اسمها
لم ترد ...؟!!
اعتقد انها لم تفهمه تحدث بلغة اخرى .. وأخيراَ رفعت يديها لتأشر له بيديها الناعمة
انها لاتسمع ولا تتكلم..!!
كانت له صدمة!!
ابتسم لها ببرود وبانت خيبة الامل في عينيه ...وغادر المكان
و في اليوم التالي..ذهبت للحديقة بانتظاره وهي تشعر بكثير من الحماسه .. وتعتقد انه يوم غير باقي الايام
الا انها عندما ذهبت لنفس الحديقة ...
لم تراه!
نعم فعلاً كان ’’ يوم ليس كباقي الايام ’’
كتبت بفرشة الرسم على نفس الكرسي الخشبي الذي يجلس عليه
*حينما نحرم من حاسّة.. يَحْرِمُنا البشر .. معاها الكثير من المشاعر والاحاسيس *
...............................


انا عارفة اني طولتها حبتيين بس استحملوني لانها اول تجربة لي في كتابة قصة قصيرة:lol::lol:
ههههه
اشكركم:friends:


سلامي

ابراهيم فواز 28-07-08 12:24 AM

رااااااااااااائع جدااااااااااا يالين بجد قصة رائعة
كما عجبتني *حينما نحرم من حاسّة.. يَحْرِمُنا البشر .. معاها الكثير من المشاعر والاحاسيس *
منتظر المزيد
اشكرك
لحن حزين
لن أعزف على هذا البيانو مرة اخرى، أكاد لا أسمع نغماته، أكاد أتصور أنه أصبح قبيح النغم فماذا تغير ؟؟؟ هل أصابه تلف ما فأخبرني صديقي بأن البيانو بخير فعرفت أن السبب يكمن في أن من كنت أعزف لها قد رحلت

فتاة الجليد الأحمر 28-07-08 10:37 AM


اهلا وسهلا

عدت بجديدي .. بعنوان ’’ الحب الدفين ’’


مع بداية العام الجديد
وهي تلقي المحاضرة الاولى في قاعة فسيحة من قاعات الجامعة والجميع في حالة سكون وانصات تام للكلامها الهادف المفيد
وفجأة
دق دق
التفتت الدكتورة بتجاه الباب
لتجد فتاة جميلة ..تقدمت الفتاة وابتسمت واعتذرت عن التأخير الاضراري
انزعجت الدكتورة ..وسمحت لها بالدخول على انها المرة الاولى والاخيرة
دخلت الفتاة وهي تتنقل بنظراتها في القاعة تبحث عن مقعد خالي فأشارت لها الدكتورة على مقعد امامي ..خالي
وسألتها عن اسمها ..
فقالت الفتاة بنعومة : اسمي لين..كان ماقالته الفتاة اسم الكتورة نفسه!!
ظنت الدكتورة ان هذا نوع من السخرية
فنظرت اليها بحدة وسألتها : اسمك الكامل؟!
فقالت الفتاة اسمها كامل ,, ,,,,, ,,
اشارت الدكتورة للفتاة واذنت لها بالجلوس
وفجاة
شعرت الدكتورة بدوار شديد برأسها واكملت المحاضرة وذهنها بعيييد كل البعد عن ماتقوله
وشعرت بتوتر وهي تتأمل في ملامح الفتاة ..وحركاتها الهادئة
واحست باضطراب عاطفي ..بل بالضياع ايضاً
لم تستطع ان تكمل...اعتذرت للطالبات وانهت المحاضرة على عجل...
خرجت وهي لا تعلم ماذا تفعل؟؟ او اين تذهب؟؟ او تشكي لمن حتى ؟!!
فكرت ان تستدعي الفتاة ..وكان هذا ماحصل
ولكن ما ان اتت الفتاة ورأتها تشبك يديها في انتظار التوبيخ
وعلامات الخوف تظهر بجلاء في عينيها
صمتت قليلاًً
ثم نظرت في الفتاة بعطف وحنان ..استغربت الفتاة من هذا التصرف المريب ..
حاولت ان تتكلم
فلم تجد ما تقوله لها!
تمنت ان تستعلم عن حياتها ..عن عائلتها.. ولكن بصفتها من؟؟!!
ربما بصفتها انها كانت ستكن امها يوماً ما...!!
فما وجدت ماتقوله الا ان تؤنبها على التأخير بلطف
وغادرت الدكتورة الجامعة ورجعت لبيتها
وبمجرد دخولها ..انهالت بالبكاء ..
فتحت الادراج
واخرجت الصناديق والرسائل والهدايا
الصور!!
طالعته بحنين .. عشرين عام عن حب دفين!!
شمت رائحة عطره في الدب الصغير ..كان احد الهدايا التي اهداها لها في عيد ميلادها
حضنت الدب..
وبدأت تَأِنْ الماً .. احست بفقدها للامان .. للعاطفة .. للاسقرار من جديد
فلن تعيش عشرين سنة اخرى لتتناسى حب ولد الان من جديد..!!!!!
اسميت ابنتك على اسمي
آآه يا حبيبي
وفجأة احست بصفعة القدر ..
هو ليس حبيبي!
هو الان ملك امرأة اخرى!!!
وكانت ابنته ستكون ابنتي يوماً ...!
انهارت قواها تماماً..
ومع هذا الموقف كانت هي هذه المرة من تعلمت الدرس جيداً
درس لكنه من نوع آخر..!!

الحب لا ينسى مع الزمن
والجرح لايشفيه إلا الزمن


......................


بتمنى تكون عجبتكم ...:friends:

سلامي

ابراهيم فواز 28-07-08 08:07 PM

اولا القصة رائعة جداااااااااا وبها رومانسية جميلة
وقد عجبني الحب لا ينسى مع الزمن والجرح لايشفيه إلا الزمن
بجد اثرت فيا كثيراااااااااااا
تقبلي تحياتي
الانتظار
ظل في نهاره ينتظر الشمس
وفي ليله ينتظر القمر.... ولم يأتيان
وما أن يأس قتل نفسه
فإذا بالشمس والقمر قد قدما معا

ابراهيم فواز 28-07-08 10:51 PM

وحيدا
ودع أصحابه والبسمة تزين وجهه ...ورنين ضحكاته يملأ أذنيه...وما أن وصل إلى منزله , حتى جلس وحيدا على فراشه يبكي....

ثم كانت الذكري 29-07-08 01:11 AM

لماذا؟؟
أسرع الجميع لإستقبال الفارس المقتحم .. اليدان .. القدمان .. العينان .. جميعهم ماعدا هذا القلب المتمرد .. نظر إليه في احتقار و قال: لماذا اسلم له و أنا أعلم النهاية؟ .. ابتسم الفارس و اسرع يحمل القلب المتمرد بين يديه .. و القلب يقاوم .. لكنه أخذ يهدهده و يغني له .. استسلم القلب و غرق في نعاس لذيذ و أخذ يحلم أعذب الأحلام .. رأي أمامه المستقبل أخضر .. أخضر .. ممتع .. رائع .. و فجأة أحس بنفسه يتهاوي و فتح عينيه في ذعر عندما ارتطم بالأرض .. لقد ألقي به الفارس بعيدا و هو يندفع إلي غزو جديد.. يا إلهي سوف يدوس علي القلب في اندفاعه .. أخذ القلب يصرخ .. لا .. لا تفعل .. و لكن صرخاته تلاشت و الفارس يسحقه بقدمه و هو في طريقة إلي غزوه الجديد .. صرخ القلب .. لماذا استسلمت و قد كنت أعرف النهاية .. لماذا .. لماذا .. و لكن سؤاله تعلق في الفضاء بلا إجابة .. وهو يلفظ أنفاسه الأخيرة.

ثم كانت الذكري 29-07-08 01:16 AM

السلام عليكم
أشكرك يا أخ إبراهيم علي الموضوع الرائع و علي فكرة اسلوبك رائع في تلخيصملايين الأحاسيس في جمل بسيطة

ابراهيم فواز 29-07-08 01:22 AM

ثم كانت الذكري اهلا بيكي معنا ويشرفني وجودك هنا قصتك رائعة حقا ومنتظر المزيد منك
واشكرك علي كلامك الجميل
تحياتي

ابراهيم فواز 29-07-08 02:02 AM

الايام
شمعة تحترق .. تتعانق قلوب .. وقلوب تفترق ... شمس تغيب ...وفجر قريب ...
بسمة ناعمة .. ودمعة جاريه ... طفل يولد... وجثة تدفن .... انها( الايام )

ثم كانت الذكري 29-07-08 03:39 PM

درس في الحب
سألني صديقي: لماذا نحب؟
قلت: حين نحب نكتشف للمرة الأولي إننا نحيا .. ننتفض ثم نفتح عيوننا بشدة كطائر يخرج من بيضته .. و ننظر حولنا لنتعجب و نقول .. ياااااااااااه أهذه هي الحياة؟؟؟.. حين نحب نكتشف للمرة الولي أن هناك وظيفة أخري لذلك الكائن الصغير الذي لا يتوقف عن الدق في صدورنا .. و يتحول ذلك الكائن من لاشئ إلي كل شئ ؟.. يصبح طاغية .. متجبر.. يتحكم في كل شئ حتي ذلك الشئ القابع في رؤوسنا الذي نريده أن يحكم حياتنا دائما .. يسيطر عليه هذا الكائن الصغير الجبار فنقع تماما تحت سيطرة ذك القلب.
قال صديقي: وماذا عن حبنا؟
قلت: لا يهم أن تكتمل قصة حبنا .. فنحن يا صديقي نعيش فيما يسمي بالحياة حيث لا شئ كامل أبدا .. المهم أننا اكتشفنا كنزان رائعان لن يتخليا عنا مرة أخري أبدا .. كنز اسمه القلب و كنز آخر اسمه الحياة .. فلنتعذب بالحب فإن إحساسك هذا بالعذاب إنما هو دليل علي إنك تحيا و إنك لازلت تملك إحساس.
قمنا و غادرت أنا من اتجاه .. أما هو فذهب هو للاتجاه المعاكس.

ابراهيم فواز 29-07-08 03:50 PM

جميل ماخطي به قلمك
الموت
كلما مروا عليه وجدوه ينتظر ... فسألوه من يا ترى تنتظر
فأجابهم ( ضيف طال إنتظاري وشوقي له وحتما سيأتي )
فتسالوا في حيرة مــن هذا ؟؟
فأجاب .... أنه .................................................. . الموت

ابراهيم فواز 30-07-08 06:02 PM

الانسان

قلت عليه ملاكا حين حن وتبسم...وصرخت, شيطانا !! حين مكر وقسى وفي النهاية وجدت انه الإنسان!

زكريات الماضي
تركت قصر أبنتها وعادت إلى الكوخ القديم... فهنا تجد الذكريات و تؤنسها أنفاس زوجها الحبيب....

jen 31-07-08 02:28 PM

الموضوع حلو اوى والقصص فعلا بجد جامدة
قريبا باذن الله سأشارك انا الاخرىhttp://www.liillas.com/up/uploads/im...d745ff0649.jpg

ابراهيم فواز 31-07-08 05:52 PM

اهلا بيكي بالطبع ومنتظرين كتاباتك

jen 01-08-08 07:48 PM

ااحب ان ابدأ بتهنئة ابراهيم على هذه الفكرة الرائعة ولى بعض التعليقات
ابراهيم فى قصة(المسرح) المشاعر المتضاربة طاغية الضحك والسعادة بين الجمهور والبؤس والشقاء للمهرج احساس عالى جدا
فى قصتى (الموت) و( الانسان) اخذنا عبرة منهما خصوصا( الانسان)
اما (لحن حزين) ففعلا كلمات حزينة لاسلوب رائع
انت مبدع لكنك بالفعل تكتب قصصا قصيرة جدااااااااااا
لن نستطيع مجاراتك فى هذا

jen 01-08-08 07:54 PM

الاخت فتاة الجليد الاحمر لاتتصورين كيف اثرت فى قصتك (يوم ليس كباقى الايام) الانسان بالفعل يجرح دون ان يشعر فكرة جميلة
وايضا( الحب الدفين) عبرة جميلة فى النهاية وغموض كبير فى البداية
موفقة يا عزيزتى
اما عن قصة المبدعة(درس فى الحب) فهو فعلا درس لنا جميعا استطعت ان تجمعى ما نشعر به وما نفكر فيه ووضعتيه فى كلمات معبرة محددة
ننتظر جديدك
mousa كلمات جطتها يداك تثبت ابداعك
وتعلى شعار منتدانا ابداع بلا حدود

jen 01-08-08 08:06 PM

مشاعر متضاربة
كان من العسير عليا ان اصدق ان هذا يحدث بالفعل بل كان من المستحيل لكنها الحقيقة بدليل ما اراه الان0 كم اخبرتكم؟ ملايين المرات لكنكم لم تصدقونى وجعلتونى افرغ ما فى جعبتى من حديث القيتوه وراء ظهوركم منذ اللحظة الاولى المواتية لكم للتخلص من هذا الكلام البغيض الذى يعكر صفو الدماء ويقلب المزاج0
الم يكن هذا تعليقكم على كلامى السخيف ؟ الم تقولوا انكى واهمة رغم وجود تجربة مثلى حدثت من قبل؟!
اذن غيثونى بالله عليكم 00 احد فيكم يخبرنى ما هذا المشهد الذى امامى ؟ والذى اراه يهتز 00الكثرة ما اذرفت من دموع ! ولماذا هذه الغشاوة ترتسم على عيناى ؟ لماذا يدور رأسى؟ ماذا يحدث لى؟ لماذا ابتعد عن هذا المكان الذى الفته ؟يجب ان اتشبث بشىء لكنك تبتعدون عنى جميعا! اتطردونى! يا لها من صفاقة وقد حسبتكم اصدقاء لى !
يا الهى ! ما هذه القوة التى تجتذبنى؟ اذن فسأرحل الان
وداعا يا من قضيت معكم تسعة شهور
-مبروك يا هانم 000جالك بنت زى القمر

http://www.liillas.com/up/uploads/im...7e821d56b2.jpg

ابراهيم فواز 02-08-08 12:05 AM

الله عليكي والله استاذة مستني قصصك القادمة

jen 02-08-08 12:19 AM

اشكرك على تشجيعك ولى عودة ان شاء الله
واتمنى ان تكون اول قارىء ل(البلد دى احسن من غيرها) التى سأضعها على المنتدى اليلة
كما كنت اول قارىء ل(حياة.. شعبة ظلم)
مرورك غالى عليا


http://www.liillas.com/up/uploads/im...da4d886437.jpg

ابراهيم فواز 02-08-08 12:34 AM

اني ميت
صندوق مغلق علي ... ملائة بيضاء تلفني ... أصوات نواح ... ظلام دامس .... صوت طفل يبكي ... رائحة التراب ... ؟؟؟

لقد نسيت !!!!! انا ميت الآن

النرجس66 14-03-10 04:58 PM

انتحار
استعد للهلاك واقترب منه رويدا رويدا تردد قليلا فاغمض عينيه واقترب اكثر اراد ان يضيئ مصباح قلبه المكسور وها هو الان يرى افراحا بلون الورد تختلط بلاشقاء ثم تسكن مصباحه قد نالها الان قبل ان يرحل ... فجأة اطفىء مصباحه فاختفت في الظلام افراحه

ضجة الصمت 15-03-10 09:57 AM

الفكرة جداً مميزة وراائعة .. لا أدري إن كان الموضوع حديثاً أو قديماً ،، لكنه يستحق الاهتمام ..

ذكرتني بموضوعك بكتاب مجموعة إحسان عبد القدوس القصصية القصيرة (منتهى الحب ) ، فلقد كانت بعض قصصه تتكون من نصف صفحة او صفحة ..

دخلت الفكرة في رأسي بقووة عندما قرأت (منتهى الحب) ، ونويتُ أن أبدأ مشروعاً مماثلاً بعد أن أتفرغ ..

أهنئك على الفكرة وأتمنى أن يشاركك الجميع .. ولربما أعود للمشاركة لاحقاً

تحيااتي

النرجس66 17-03-10 10:01 PM

النافذة
كان يوما ككل الايام التي تمر سريعا دون توقف . على نافدتها تطل فتاة على العالم الموحش لا تحمل من همومها غير انتظار بائع الحلوى الذي يظهر اخيرا يدفع عربته امامه فترقبه الصغيرة باهتمام لكنها تفتح يديها الفارغتين وتقول حتى الغد سأشتري واحدة

سكوت 21-06-10 10:32 AM

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .


الساعة الآن 04:44 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية