|
لكننييا ويح نفسي قد أدمنتها..!!
جروحي بالآلام باتت مستفيضة تحفرُ في صفحات الذاكرةِ أخاديدَ عميقة ظلت طوال العمرِ تحاصرني و تتبعني كظلي حتى صرتُ أنا وهي لي صديقة لا قبلَ للنفسِ اليومَ بِردمها و لا أملك التغاضي عنها وتربطني بها علاقةٌٌ أبداً وثيقة هي كرهي وحبي وجنوني هي لي عدوّي حتى حينَ أختنقُ بها تضيعُ مني تتسربُ الأيامُ من بين يدي عمري وأنا بها غريقة تحاكيني ليالي أشكو لها ومنها تتربعُ كمليكةٍ على عرشِ كياني تفترشُ أصقاع صدري بها الذاكرة تنضحُ بينما القلبُ يتقرح دون ان تحرّك طرفاً فلا يوماً تكون بي رفيقة لكنني يا ويح نفسي قد أدمنتها..!! فلا هي ترجو فراقي ولا أنا أرجو الوداع فتظل ترفرفُ في سماء غدي تحطم أحلام أمسي تمزقني في حاضري حتى الصحابُ باتوا يرونني من خلالها كصحراء قاحلةٍ تنيرُ الأحزانُ منارةً في ليلها على أشلاء قلبي المذبوح في نهارها يا صاحبي لا تزد عذابي فأنني لطول سكناي بها اصبحتُ وأنا بدونها لا أعلمُ لي حقيقة |
برد قارســ
واحساســ يتجمد .. ومشاعل حنانــ مخفية .. ونغماتـــ اسرار مكويه .. وحرقة فراقــ ابدية .. وتتساقط قطراتــ الثلج على جسدي الهذيل .. ومعزوفاتــ المساء متقطعه في البعاد .. وحنيني يتالم من برودة مشاعري .. الا تراني من بعيد .. كم شكلي تغير حتى صوتي خفت .. وافكاري تلاشت مع الغيوم المتراصه في ليلة بارده .. احلام نجمة انــ تلمع ذاتــ مساء .. فلم تجد من يراها .. ولم تجد سماء صافية تحضن اشعتها الصغيره .. برائه الايام تمضي .. وما زالنا ندور في كثب الحياة وهواجسها .. وازهار الياسمين تتساقط من على شجره جميلة .. وتنحي الازهار كمعالم انوثتي الناعمه .. فلا يوجد غير حديقة صغيره تحتضن اوارقها الحانية .. وذات مساء وقفت اتامل .. وانظر حولي .. كيف كنت ؟! وكيف اصبحت ؟! ففي البعــاد خفقات ورد ذابلا على المعالي .. |
سمٌ سمٌ زُعافُ يحتشد زُمراً في تراكيب الحكايا تربدُّ جبهة الذاكرة مزكومةً بـِ عبثية البقايا وتجوس مضض زندقةٍ تُعرِّي الحنايا تنبش تجاعيدَ الغلس من قاع الزوايا وتمور حوافر التيه تفتعل حنيناً .. مُثقلَ الكاهلِ بـِ بائد الوصايا وتفيض قحط دمعةٍ .. تعتصم قفراً ترمّد في جفنه ضوءٌ مُعتلُّ المزايا أتهالُكاً تنصبُ في رحم الأنين صلاتُنا ؟ تُبلى وتنضح حنقاً من كتف الرزايا ؟ أتهافُتاُ تصفع مُهجة السنين سماءنا ؟ تُسقى ظلاماً وتستفيض في أيامنا جمُّ البلايا ؟ هو الحزن يُهجِّن البسمات لـِ تستقيم في كنفه رعايا فـ تميد تغضُنات الجرح في صفحة المرايا ويلفظ الآمالـ خيبةً تسلّقت الهاوية وباتت في عدادِ الوفايا ! |
ابسمي
ابسمي كالورد في فجر الصباح وابسمي كالنجم ان جن المساء واذا ما كفن الثلج الثرى واذا ما ستر الغيم السماء وتعرى الروض من ازهاره وتوارى النور في كهف الشتاء فاحلمي بالصيف ثم ابتسمي تخلقي حولك زهرا وشذاء واذا سر نفوسا انها تحسن الاخذ فسري بالعطاء واذا اعياك ان تعطي الغنى فافرحي انك تعطين الرجاء |
جميل ما خطته اناملك عزيزتي
موفقك ولا تحرمينا من جديدك تحياتي |
بارقة أمل
مررت من هنا بين سطورك التي يبدو انها كصفحة مذكرات .. اعتذر لتطفلي إن كانت كذلك .. لكن سيدتي مررت بسطور رائعه تجبر قارئها ب‘بداء الاعجاب المطلق بها .. رغم بعض حزنها الا ان اسم من خطها يعكس صورة روحك سيدتي ... رائعه بحق واعتذر أن الكلمات خانتني لتوفي حق كلماتك .. مبدعه سيدتي الغامضه دمتي بكل ود و خير لكِ مني ارق التحيات |
كان الوقت سالباً !
و جِاء الرحيل يَتمثلُ بِوجهكْ ,.. |
لـِ الحب بعد الموت رائحةٌ كريهة خاصةًَ .. عندما يأخـذ بُعد الجريمة أحلام مستغانمي |
لا شيء يشي بـِ أننا نحن نحن ..!! حتى الهُوية تقرّحت بـِ نُدب غُربة وطن |
وحدي , أحب حد السخط !
و أسخط حد الحب ... وَ لا أجوز لكَ نبضاً .., إن لم أسخط على كلكَ دهراً ! |
ومن لا يشاهد الملائكة والشياطين في محاسن الحياة ومكروهاتها يظل قلبه بعيداًعن المعرفة ونفسه فارغة من العواطف جبران خليل جبران |
جس الطبيب خافقي وقال لي : هل هاهنا الألم ؟ قلت له : نعم فشق بالمشرط جيب معطفي وأخرج القلم ! هز الطبيب رأسه .. ومال وابتسم وقال لي : ليس سوى قلم ! فقلت : لا ياسيدي هذا يد .. وفم رصاصةٌ .. ودم وتهمة سافرة .. تمشي بلا قدم ! لـِ الشاعر : أحمد مطر |
طوفانْ الجمُ ينخر سَد الكل !
|
الطيبه.. * حياكِ يا ضوء , إستفاض الذوق عطراً ... |
*
black rose آنس الضوء عِطراً , مرحباً |
ولأنّ الأعينُ لا تكفّ عن التمسُّك بآخر ظلٍ لي ...
والألسنة والآذان لا تصمُتُ عنّي ، خُلقتُ لا أُبالي ! |
فلـِ أنني سئمت التضرُّع لـِ أملٍ واهن ولِـ أنني أريُد أن يُسكب الدمع المتحجِّر أريد أنـ يبكي .. فـ ننتهي ..!! وحدها العبرات برهان على مرارة الفقد لـِ أجل كل ذلكـ .. أحتـاج خاتمةٍ مُبللة ..!! وسـ أمضي ........... |
همسة ...... هذا النص بترته من عدةٌ نصوصلا أدري لِم أردت أن أطرحه يتيماً ؟ أياً كانـ لا يهم ... قريباً أعود بـِ زاويةٍ جديدة أنثر بها البقة الباقية من أنفاسي ! |
آلمـ يحضنني .~ فآشواقك المخملية يا سيدي تقتلني !.. فآنا كالطفلة الصغيره التي تبحث× عن الحنانــ × تبحثـ عن / القلب / الذي ينسها روحها بين نبضه!.. عن امل يروي لها عطش الشوقــ !.. عن عطركـ الفواح بين انفاسي.~ |
صوت الزمانــ سكونــ .. ثمـ ابتداتــ الالحانــ الحزينة تعزفــ بنار المحبانــ .. ولهيب المتيمانــ قيثارة صغيرة تبوح بصوتها الخافت وتبكي بصوتــ محترقــ وكانه بركان عينان تذرفانــ !.. دموع الشوق والوجد الذانــ رحلانـ قطـار السعادهـ تحركـ بختلاس ولم يسمع له صوتــ البلبلانــ !.. تمشي محبوبتي من غير بصر وكانها فقدة النظر من العينتان .~ حزينة .. تكلمـ البحر والشطآنــ تختال كالسكارى او اشد هذيانــ فقد رحل الحبيب بلا عنوانــ!.. رحيل .. تلو الرحيل .. والاماني ترفع يدها وتصرخ .. من ينقذني من دوي الرحيل .~ احفظني .. اعتنقني .. وابقني معك ولا تخسرني .. فانا صغيرهـ مكسورة الجناح .. ولا احد غير سواك من ينقذني .. ويشفي لي جرحي الحزينــ, |
مساء الوحدهـ نسائمـ بارده تلف بي في وحدتي ,, مشاعل شوقــ تحترق وله ×ن× بي ,, اتمنى انــ تمر السنين والايامـ بهدى شعور والاماني .. والاشتياقــ .. والاحساســـ !! حرامـ علينا نحرقــ كل شي بيدنا وندف، الزمن الحلو .. وندفن امانينــا ,, |
زمن ~~ زمن الاحبة ولى وراح .. من عبره نتـاثر .. من وله نعاني ,, ليه يا زمنـــ الاحبة ليه ؟! فراقـــ .. والم .. وحيرة تسكن بنات افكاري تشعل حريق داخل كياني المجروح .. ويهب الهوى بالروح .. ولكن من يشفيك يا قلبي المذبوح ؟! ؟ ؟ ؟ علاماتـــ استفهامـ اتركها للزمنــ فربما سيجيب عليها يوما .. او يشفيها يوما .. |
سأهجرك
فقد أعددت للأمس لحدآ وأخترت لموكب الحب قداس الوداع وسأحرق كل أشعار الهوى وأكسر الدواة وأقضي النهار اطوف حتى ينتهي زمن الضياع واذا ماجن ليل وانقضى لن انثني عن هجرك مهما حصل لن ألبي نداء الهوى سارفض الإنصياع وسأبني ذاتي من جديد .. وسأنتظر شروق الشمس كل يوم .. وسأمضي أزرع الأمل في الغد أمنّي النفس بالخير آت من بعيد وسأطوي دهورآ عشتها وسأمحو كل ما يذكرني كيف كانت طيوفك تغزو مملكتي وتبيت أحيانآ حرماتي تستبيح لن أعيش بعد اليوم أداري جراحآ تكلم كلما همس الحب هاأنا أو زارني طارق أو سميح سأذود عن الحما طرفك إذا ماصادفني وأتغنى بأن الحصن منيع نعم سأهجرك اليوم فما عاد ودك يرتجى ولغيرك سأوجه رحلي ولن آبه بما قد ألاقي في الصدود من عناء في الهزيع سأدفن اليوم هذا الحب الذي قد هز كيان الروح من قبل واستعبدني وله طالما كنت صريع فلقد ادركت اليوم ويح نفسي بأنك حلم قد زارني وقت الظهيرة فما أن فتحت عيني تناثر في الأثير لم تغير من حياتي شيئآ إنما حبست عن العروق ماءآ كثير حتى بدت أطراف نفسي تضمر تذوي تتساقط كأوراق خريف كيفما شاءيبعثرها الريح اليوم ماعدت أخشى من الطوفان يأتي فجأة يدمر مدينتي فقد بنيت سفينتي وهاأنا أتوق لشروق شمس جديد سأروي براعم عزمي وهمتي وسأرعى فكرتي حتى يتفتق النور فجرآ ويأتي الضياءمن بعيد سأستعد اليوم لفقدك وأنشر شراعي أعلن الإبحارنحوالأفق البعيد وسأمسك أطواق النجاة من حولي إذا ما هاجت الأمواج ورمت بي في خضم البحر حتى تأتي مدد الإنقاذ وتعيدني لمساري العتيد غدآ سيعلم الأصحاب صدق عزيمتي حين يبزغ الفجر ويرون الفل يزين سفينتي وعطر الياسمين يشذي كل مارق مستطيب لا صاحبي لا فتنة بعد اليوم بمنطق واعظ حتى مالم يكن قد سار به بين الخلق ولا لعابث في دربي من سبيل ياصاحبي أعلنت صحوة قلبي فلن أتلفت اليوم لنداء الحب وسأصمد أمخر عباب البحر وأذرو رفات الأمس ورائي وحتى أصل مرفأي لن أستريح ! بارقة امل |
أحاول بكل آلام عذابي.. أن أحرق تفاصيل حبي المجروح... وما أحرق سوى نفسي.. تحرقني الدموع وتتركني هباء... يحكي الناي قصة غرام... كتبتُ عنوانها بكل طعنات السكاكين... |
وفوق جسدي رسمت حروفها بنار من دموعي بآلام من جروح حتى تحول جسدي مرفأ للفصول جميعاً ملجأ للإنهزام والشجن أصبحت مسكن للأشباح الهزيلة الممزقة فترفق بي أيها الزمن |
قلمي يرتجف بردآ بدونك
يطلب الدفء بجمال حروفك سلمت يداك رائعة حقآ ولن أزيد دمت بخير همسه عزيزني:سأتخذ لي مقعداً بجوار حروفك ها هنا |
في عز ظلام عذاب ليلي وألمي أشتاق قلبي إلى قبر يقبلني فلا دنيا تضحك ولا إنسان يهواني وهربت بجراحي إلى حبيب ليداويني فأحببت نهر حنان بلا حناني وكأنتي اناجي سراب صحراء دوخني فعجل يا موت ومن القهر أرحني فحبٌ يتيمٌ وقلبٌ حزينٌ وسمعٌ ينطفي أسمع صدى أحزاني والأمل هدني فبعدُ الحنان بخر الدموع وغلبني فلأي شيءٍ أعيش |
يعطيك العافيه بارقة امل
كذلك نهي |
يأ بارقة امل.. اما الحزن فهو رفيقنا المستمر الذي يتملك جسد الانسان باستمرار مثل ظله لا يمكن ان يفارقه او حتى يعطيه فرصة للعيش بسلام آآآآه ضاع عمرى وأنا أحتسي آلامي أصبحت يا قلبي أحلم بيوم مماتي أطلق صرخات الإستغاثه من جسد ممزق فلا جدوى من صرخاتي فالحزن إجتاحنى ومزق كل احلامي وحرق كل آمالي الآن جاء يوم الفراق والوداع سأرحل لأُواري جسدى تحت التراب فأكتب فى نهاية الوقت حكايتي في نهاية هذا الزمان |
مُستقيلٌ وبِـ دمع العين أمضي هذه الصفحة من عمر وأمضي لم يعد صدر الحبيب موطني لا .. ولا أرض الهوى المذبوح أرضي لم يعد يُمكن أن أبقى هنا فـ هنا .. يبكي على بعضيَ بعضي ! |
الموت والميلاد تؤمان....! سراب .. أهلاً بك ... |
احببت حُروفَ إِسْمِي كُلّمَا تَذكّرتُ أَنها طَوّقَت شَفَتيكِ .....!! حنان..... لكِ شكر بحجم السماء |
يتجمد الظل والشارع ...!
وتبقى على الرصيف ...خُطى عنه لا تتوه.. |
عينـــــــاكـ ... .............................. قـــدري ..!! |
قَنوت الهزع مَدٌ متسع ..,
|
أكان الإختناق بكـِ قدري ؟!
|
الإختناق قبلكـ والإختناق معكـ / بـِ حبكـ والإختناق بعدكـ ! |
مقطع من رواية " كوابيس بيروت " لـِ " غادة السمان " " منذ مات يوسف وفكرة الإنتحار تُراودني .. حسناً . كل ما علي أن أفعله الآن هو أن أقطع الشارع أمام بيتي , من الرصيف إلى الرصيف الآخر .. كأن الرصيف المقابل صار رصيف العالم الآخر واسفلت الشارع صار نهر الموت الرمادي .. نهر اللاعودة .. فلماذا لا أقطع الخطوات الباقية اليه بكل هدوء ودون تردد ؟ لماذا لا أموت مع هذا الرجل الذي لم أر له وجهاً من قبل ؟ ستكون رحلة الموت أقل غربة على الأقل .. رحلته ورحلتي .. سأضمه إلى صدري وسأقول له : (جئت اليكـ يا يوسف فخذني ) في لحظة الإحتضار أي رجلٍ يصير حبيبي ما دام يُمثِّل لي رجال العالم أجمع,كـ يوسف ! لست جادة .. فكرة الإنتحار تُراودني فقط. أتعامل معها بترف جاد . أعترف . " أعجبني |
لا يفتأ ُ طيفُك َ يزورني..
يطرقني بهدوء .. يفتح ُ مغاليق َ نفسي .. وعندها أجدني .. أتوسد ذراعك .. أتنشَّق ُ عطرك .. أرتجي دفئك .. أذوب ُ في حنان ٍ بين أحضانك .. ويهمس ُ طيفك : إنني هنا يا حبيبتي عندك .. نعم ..لا تتركني وحدي ...أرجوك .. أتشبَّث ُ بك .. وأعترف ُ لك : حين تكون ُ قربي أشعر ُبالأمان !!! أنا بحاجة ٍ إليك.. وأصمت ... أشعر ُ بالوحدة ِ تقتلني .. الخوف ُ من المجهول ِ يؤرقني .. الذكرى تمزقني .. وأهرب ُ إليك ... وتهمس ُ لي : أ ُحبك .. آسفة ...لم تعد الكلمات ُ تُحييني اليوم ... فأنا ميتةٌ منذُ زمن .. ما عدتُ أستشعر ُطعم َ الحياة.. لكنك تدغدغني .. تحيط ُ بي برفق ...وأغفو ! أفتح ُ عيني ... أبحثُ عنك .. أتطلَّع ُ إليك .. ألا زلت َ قربي !؟ وأغمض ُ عيني من جديد ... وأبتسم !! |
وأطرق بنظري ..
الى الأرض .. أتجنب ُ سهام قلبك .. وكل ما في َّ يضطرب ُ وجلاً منك .. أاحبك ؟ أأقبلُ دعوتك ؟ أارتشف خمرة كأسك !؟ أأغرق ُ في بحر ِ عشقك !؟ أأتلفح ُ بأوشحة ٍ تتعتق ُ برائحة ِ جسدك أاتنفس ُ عطرك يتمازجُ مع عطري يحيلهُ دخاناً من حر ِّ أنفاسي وأنفاسك !؟ كلا ...! أنتفض...! لا بد لي من الحذر ِ وأنت تقترب ُ مني .. لا بد أن يظل القلبُ يقضاً لا بدَّ أن أراقب َ النور َحتى لا أخترق دائرة اللهيب .. الى قلب النار ..! كيف لي يا سيدي أن أدفع بك الى جهنم.. كيف لي أن أذرك تتناثرُ في الأثير ِ ذرات َ ذكرى .. كيف لي أن أقف اليوم بل أتدري !؟ لقد جعلتني أسائل نفسي أأكون يوماً معهم فأبعثرك بقايا من رمادٍ أحرق َ القلوب َ شعرا ..! تغريني بالكأس.. تدفعها إلي ّ.. تقول ُ : لا تنسي أن تبتسمي _ حين أرفعُها الى فمي _ .. ومرة ً أخرى أقول ُ كلا ...! سأُدنيها يوماً إلى فمي وأشربها حتى آخر قطرة .. ولكن ...! لن ترى ذلك حتى يأتي اليومُ الذي تكونُ فيه ِ مِلكي إمّا أنت .. أو هي ...!! فسأظل ُّ مثلك دوماً أردد (حرية النفس ليس لها في النفائس وزنًا) ! |
وماذا يا حبيبي سنجني عند الصباح
بعد انبلاج الفجر على نور الحقيقةِ له الدمعُ يجري بإندلاق حين نداري حزننا لأنتهاء الحلم حين نفتح أحداقنا تبهتُ أنظارنا لمرأى السماء بلا أنت ولا أنا .. نسيرُ بينهم.. نتطلع الى ما حولنا وهو يمضي بسرعة بينما الروحُ تسافرُ بهدوء الى تلك اللحظات التي جمعتنا معاً نتجرعٌ احساس الوحدة بين جموعٍ يا ويح قلوبنا غفيرةٍ من الناس !! نظل طوال نهارنا نتوقُ للوهمِ الذي بات يحيينا كل ليلة نسيرُ في دروب الحياةِ والنفس ُ تردد خافضةً بصرها تارةً وشاخصة الى اللا مدى أخرى تهمس : قد كان ذلك حلمٌ يا نفس ُ فلا تطمعي وطأطأي رأسكِ للواقعِ الذي لن يفتأ سيفهُ يغفو عند أعناقنا يهدد بالقطع بالموت ! عند البوح !! أنفضُ عني حلمي أغطي وجهي بيدي أمررها عليه من أعلى لأسفل .. كأني أمسح ُ ذاكرتي بل أصحو بها منك كأني أزيلُ ما علق بها عني وعنك أتنفسُ بعمق كأني أخشى أن تتشتت خيالات طيفك مني مع اشعة الشمس هذه الشمسُ التي تجبرني على الصحو من أجمل إغفاءة قد تهفو نفسي لها كل صباح.. أضعُ عني أثواب الهزيمةِ التي أمثل ُ بها عند محرابِ عشقك فترمي بها وبي تحت قدميك في المساء متيمةٌ أنا بحبك أبحث عنك كل يومٍ من جديد أتوقُ للمسِ يديك لدفء عينيك لبسمة شفاهك حين ترمقني بتفهمٍ يوحي بأنني لا زلتُ كطفلةٍ أهيمُ معك أسافر على زوارق من ورقٍ أخوضُ بحرك وأرتدي سربال الشوقِ للقائك أحثُّ اليوم لينقضي حتى أغفو في احضانك تحت ستار الليل !! الى م سيظل هذا حالنا ؟ نهدهدُ أشواق قلوبنا نسترها عن وجه النهار ونطلق لها العنان عند العتمة في لحظاتِ سكون ٍ يغري باللقاء !! بارقة امل |
لا أدري !
إليك يا سيدي أبوء بعجزي فلستُ أملك أمرها وليس يمضي عليها حكمي فحبيبتك قد ولطالما كانت سرمديةً تعيشُ في كتب الخيال لا تفتأ تهربُ من بين يديك تتغنج بدلال قد حاكى رسمها صور الألى رحلن وهنَّ يحكمن رجالاً قبل نساءٍ في عصور لا زالت تشهد لهنَّ كتب التاريخِ بالقوة وتتيهُ الحروفُ في وصفهنَّ عند أقلام الشعراءِ آه من هذه الحبيبة التي قد ذهبت بعقلك وأطاحت كأني بك تراقبُ أناملَ لها تغري بلمسها فتتباعدُ في حياء أهو الحياءُ يا ترى حقاً ؟! لستُ أدري فقد لطالما كان ذلك دوماً ردًّ الطرفِ حين يقابلً محبُّهُ يطرقُ بهدوءٍ والوصفُ استحياء !! صدقاً لست أدري ما جرى لكنني .. لأنك سألتني سأحاولُ معها علّني آتيك بفصل الخطاب !! بارقة امل |
هاهي تقول انها لن تتيه يوماً في بحور شعرك
وأن الدفة لن تضيع أبداً لتكون في يدك وما الذي يتيهُ منها بين أصابعك إلا بعضُ حبٍّ لخيالٍ ترسمه بأناملك هي حقاً قد تسافر بين كفٍّ وأخرى وتأخذُ بيدَي قلبك الى حيثُ لا همس ولا نفس َ إلا بين خافقينِ يتلظيانِ جمرا وأنَّ ما يدنيك منها هو ليس إلا أحلامك التي في الهواء ِ ترسمها معها ! ماذا تقول لها لو عاتبتك بعينيها وراحت تبتعدُ عنك ألف عامٍ وتزيد لا أظنُ يا صاحبي أنَّ أنا الغريرة بالهوى قد أعلمك فنون السحرِ التي أبداً يفك بها يراعك رموز العشقِ وطلاسمَ الهوى ولحاظ العين التي لا بد مللتَها لتكرار ِ عشق ! بوحُك الذي أراهُ كشعلةِ نار ٍ تارةَ .. تذيب ُ لها الخوافق وتارةَ .. كشلال فيض ٍ يغرق فيه أمهر من مرَّ عند عينه ما عاد يجديك اليوم ؟ فقل لي بربّك ما الذي ترجوهُ مني وقلمك يحيي الذوائب ويفعلُ فيها ما يريد !! أتخونك اليوم َ بوصلة ُ قلبك !؟ لكلٍّ منّا يا رفيقي بوصلةُ طريقهِ في بحر الحياةِ.. يداريها بعقله ِ فتكون له الهادي عن درب ِ أمانيه ِ_ فأنظر في لبِّ قلبها _ لا تحيد !! |
لِمَ دوماً تلك الحروف ُ على طرفِ لسانك
تبصُقُها وهي أدران ٌ من بقايا عفريت ٍ قد أستباح نفسك ويح قلبي ... كم تُردِّدُها بين ثنايا سطرك كفر !! عدوتي اللدودة ... كلمة الدرك الأسفل ...! إبصقها من فمك حبيبي قاوم لذَّتَك بها تَبَتَّل ففي محرابِ حبي ليسَ يسكنُ شياطين ! لا بد أن تعتنق ديني ودينك لا بد أن تتشربه روحك تثمل ..! من شهد أزهاره وصفاء نبعه ونقاء حوضه ! ( ها أنا بدأتُ أسكر!! ) تُردِّدُ في نفسك .. ( وبت ُّ أهذي ) والعقل ُ أبتر !! لا لا تظنَّنَّ الهوى ...............سيفقدني رشدي !! طهِّر فؤادك ففي شريعتي إن كنت ترجو رضاي َ فأحفظ تميمتي : قل لا إله إلا الله ( ستضحك ...! ) بارقة امل |
لاتنتظرني كي أجيب !؟
قد أسهد الليل طيوفي وباتتُ جفوني حمراء حبلى بالنوم يتمخض الآن كالوليد هو ليس الملل ما يعتريني ولكن تغتالني الغفوة الآن وغداً أمامي نهار ٌ طويل !! الجنة ُ يا لحر ِّ أشتياقي لها هي ناري التي أعيش ُ اليوم َ أستحمل جمرها لعلي في يومٍ أحظى ببردِ عيش ٍ زكيٍّ عليل وداعاُ رفيقي الى لقاء وإن فرّقتنا الدنيا فسأرجو لقاءاً آخر في تلك الحياة !! سأغفو ..! اللقاء بارقة امل |
كلماتي..له دون غيره..؟؟
* أنا .. ما كنتُ لـِ أقصّ عليكـ نبأ العصيان ما كنت لـِ أُلقي بـِ نفسي طوعاً إلا صريعة الأحضان أنا .. ما كنتُ لـِ أدس في جيب معطفكـ إلا بؤبؤ عيني والخفقان ما كنت لـِ أُنكِّس راية شوقي والوجدان فـ أنا .. سيدةٌ من زمنٍ لا يحكمه إلا الفرسان سيدةٌ من وقتٍ تستحكم فيه أهازيج القلب الظمآن وأنا .. أميرةُ لا يُغريها شغب الغِلمان لا تستهويها شرارة الكتمان تنداح كـ أُقصوصة وجدٍ هائمٍ على نافذة الشطآن تنثالـ كـ أُهزوجة شوقٍ على خارطة الأوطان وسـ أمنحكـ اليوم من البعد شهادة غفران ! قادمةٌ أنا من عصر الثورة والهذيان قادمةٌ من مرفأ لهفةٍ تحترق وتنثالـ قُدسيةٌ سائر كلماتي تقتحم أصقاع الورق وتخترق الجدران نرجسيةٌ كلها اقتراباتي تعتنق القرب وتنفث الأشواق دخان يتصاعد أعلى .. أعلى .. صوب معاريج السماء يتلاحق أنقى .. أنقى .. يكسر مغاليق الأقفالـ ويُمدد رأسه عنيداًُ مفتعلاً شبقية الوصالـ يا أنت التائه في عصر النكران يا أنت الغارق في أشرعة الحرمان أنا فتاةٌ تُغزل من جفنها أساطير الرومان أنا فتاةٌ تختصر بـِ رمشها كلها أخيلة البلدان يا رجلاً يختلج بـِ حضرة سيدةِ الأكوان هاكـ غيث أناملي حين يلفحها المطر وتستقيم بـِ فيضها الأقلام هاكـ جلبةُ أعماقي تصرخ أن إمتلاكي لـِ غيركـِ ضرباً من محالـ وبـِ أن إشتياقي لـِ هدنة إقترابكـ تصنع وتداً شامخاً قلب الرمالـ لا تعتريه شفاعةُ الغياب وتمنُّع الخيالـ ! سـ تهبُّ الخلجاتُ جنوناً حين تقترب مني يا رجل الإرتجاف وتمور سكناتي زفرةً تستنهض عزائم الزند إلتحاف عاصفةٌ إحتواءٍ سوف أقترب يا وجعي الذي لا يُفسّر زوبعةُ ولهٍ سـ أُطيح بـِ قلبكـ الأعظم سـ يهتزٌُّ عرش قلبي وأسقط فيكـ حباًُ أكثر ! تتسامق رَعَشاتي .. تتهافت نبضاتي .. لـِ يبزغ شريانُ الصبح الأكبر وأموت بـِ حضنكـ أنهلـ ..! أقبل إذن .. ألا يكفيكـ جنوني المُتضاعف فيكـ ؟! ألا يرويكـ غزلي المُتضخِّم فيكـ ؟! أقبل إذن .. أُنثى من نارٍ أنا أُؤيد الكمالـ ... لو تراني تتلعثم ! أقبل إذن .. أنثى من عطرٍ أنا أُؤثث الجمالـ ... لو تلقاني تتفهّم ! أقبل فبـِ جيد الأشواق أود أن أتبخّر وبـِ نشوةِ قُربكـ كلي كلي يسكر فلـ تحدجني الساعة نظرةَ عشقٍ يُبهر ولـِ تأخذني اللحظة مرفأ خدرٍ يُؤثر خرافيةٌ لسعاتي لو تعلم أسطوريةٌ إنزلاقاتي في رحم حنين لو تفهم وشفيف اللُقيا سوف يجري في عنقي وعنه سوف أتكلّم مجنونةٌ أنا بـِ الحب وكيف لا أتكلّم وعلى فمي تموت قصائد العشق بـِ ذبحةٍ حنين أصهب تنتفض تراتيلُ التوق وحريق المجون لا يفتر ! إقترب وفي وريد الدامي تبختّر إقترب وفي مِعصمي العاجي تدثّر وتخطّر ..! أما يُغريكـ شغب أناملي حين على عُنقكـِ تتنزّل ؟ أما يُلهبكـ فيض جفوني ينسرب بـِ سحرٍ متزمِّل ؟ أما أنهككـ شغف الرؤى وصرخت تلعن حظاً متعثِّر ؟ يُبعدكـ عني .. عن شوق العمر الذي بـِ فقدي لن تدعه يترمّل هاكـ الأنامل تتشابكـ أعنف كـ توائم سيامية لن تُفصل أبداً وأنا من طوفانِ زندكـ أقترب أتهجأ أبجدية العناق وأتوه في عاصمة الإحتراق هنا .. سوف أدفن رأسي أعمق هنا .. سوف أغرس هدبي أسمق هنا .. سوف أقضي وقتي أغرق وهنا .. سوف أتوه بـِ سهدي ألتصق شالٌ الأفق يُعرِّج على خدي وبـِ النور يتفتّق وأنا بِـ قربكـ أنشد إحتماءاً ولن أنشقَّ بعداً وسـ أُحيط العنق بـِ ضفائر شعري شنقاً وأطلق أنفاس الأزل وأشهق أما يُشعلكـ الكفُّ المغلول بـِ كفي ؟ أما يُعتقُكـ الوجد المفتول بـِ شهبي ؟ ويُداهم سفنكـ .. وبـِ بحارِ العشق تغرق ! سـ أُؤجج جوفكـ بـِ قلائد نرجس وأُؤرجح عقلكـ بـِ وشائج قربٍ في مجلس سـ أُلوِّن مقلتكـ بِـ رؤى فردوس الدنيا وأضم لجوئكـ في كنفي وطناً لا يبلى وسـ ترقص أناملي عابثة في طياتِ جفنكـ وسـ أرميكـ بِـ شرر كـ القصر وأومض قبساً في عينكـ فلـ تعتصم بـِ حبل الشوق يا رجلي ولـِ تغِب في كوكب جنوني إغماءةَ مأوى ولـِ ترتشف كؤوس الشهد من يدي إغفاءة ملجأ ولـِ يستقِم بقاؤكـ قربي إستفاضة مرفأ ! يا أنا وأنت .. إغماضة قلبين على جفنِ الهوى نترنّح ! وأحبـــك ....... |
ليلتي اليوم كئيبة فها أنا أحتفل بها وحدي ليلة ميلادي المجيدة !! كم كانت الأحلام تراودني في عهد طفولتي ببراءتي تتراءى لي ورديةً ترسم لي قصوراً في الهوى تغريني بالهنا إذا ما العمر ُ قد مر تنثر الأفراح نوراً في طريقي تصور لي دنياي غداً خضراء حين أكبر بحياةٍ حلوةٍ لا حزن فيها ولكل ما قد أصبو وأرجو تزين لي الدرب بالورد والألوان عند الأفق أقواس قزح فريدة كم حلمتُ بالبيت الجميل وأحبتي حولي وقد لا مؤكداً كم ظننتُ ويحي سيزدهي بصوت الملائكة الصغار تجري في أرجائه وتعود لحضني تبث فيَّ الرضا وتشعرني بأني سعيدة لها ابداً حنيني ويح قلبي وحناني ولها أكفُّ فضلي وسنواتي الماضية والجديدة اليوم أقف عند أطلال نفسي أبكي بصمتٍ وحشتي ولا رفيق لي إلا السكون والسماء وذكريات ٌ تقف عند أبواب قلبي تنظر ترمقني بحزنٍ تحيي بي كآبة روحي تحاصرني تمزقني ويا ليتها كانت أبداً عني بعيدة لم يعد عمري يسمح أن أمارس قصة حبٍ جديدة قد طوت صفحات أمسي كل أحلامي المجيدة ها أنا وحدي أردد تراتيل صلاتي أتجرع كأسي بغصةٍ أعترف بعجزي أفكر ... كيف أُطفيء شمعة ميلادي السعيدة ؟ أين أنتِ يا زهرة حبي عانقيني دفئيني بحضنك قابلي شغفي بك بالإحسانِ وتذكري كم قضيت الليل أبكي أرويكي بدموعِ وفائي وعهودي لك بالأخلاص طوال أيامي التي مضت أقضي نهاري أتبتل أسأل المولى أن أعود لحضنك أرتوي بماء ثغرك أستضيء بأنوارك من بعيدٍ تومض تملأ ليلي بنجومٍ عديدة أين أنت يا ضياءي ونوري وابتسامي وضحكي يا كل جنوني يا أحلى أبيات القصيدة كلها راحت وها أنا اليوم وحدي في غربتي أرتل.... أنشد ترانيم قلبي الذي ادمت فؤاده الدنيا من الأهوال وأذوب هما ً أزفر العبرات والنفس تردد : يا لوهمي في الحياة قد انقضت ..! وأنا كما أنا لا زلتُ كطفلٍ ليس يفهم في الحياةِ شيئا ويح قلبي.. أأفرحُ بأثوابي ولعبي الجديدة ؟!! لستُ أدري !! بارقة امل |
أدفن حزني في هذه الربوع واتنشق عبير زهرها علني بهواء عليل أشفى فالنفس لا زالت تأنُّ قهراً ومن داءٍ ألم بأوصال القلب تتلوى كيف النجاة من رشفة كأسٍ لها النفس ُ عطشى تغلغلت في الروح فتناثرت في الزوايا أمتصها كثيب رملٍ هشٍ لم أعلم ضعفه إلا حين الجنون حلَّ وأغوى هاهو السمُّ يضحك في كلِّ أرجاء أوردتي يحيلني خمراً معتقةً كالتي رشفتُ ولا زلتُ منها فيا ليتني يا حبيبي أهتدي طريق البرء منه أجد ترياقاً أو دواءاً يخفف عني على الأقلِّ وطأة الحمَّى !! أكان عبثاً ؟؟؟ بل عبثٌ حقا .......! بارقة امل |
ها أنا اليوم أصحو على ذكرى الشجون
فلسطينُ _ دمي _تنادي أُنصروني عند صفحات قريبة فأُلبّي وتنهمل اللآليء من العيون هكذا بدأتُ يومي في عيد مولدي الذي قد أتى ليطوي عهداً آخر من سنيني وعيد ميلاد سعيد !؟ أين أنتي يا فؤادي لتقولي لي يجعل أيامك كلها عيد أين أنتي يا من كنتُ أنا نور العين لها ولي هي أبداً تراقب من بعيد أماهُ هذا يوم ميلادي الأول أقضيه بعيداً عنك فأنتي في الثرى الآن ووحدي رغم كل الناس حولي لا ليس له طعمٌ فالمذاقُ مرٌّ يا أماهُ بدون همسك لي وابتسامك حيث ثغرك يفصح عن فجر الهوى وما أحبني مثلك في حياتي فكيف بعدك يا أماه أعيش عيد !! بارقة امل أنا وبضحكي وابتهاجي أنور في وجودك ووجودي فلا بد لي أن أمسح دمعي وأمضي يظل قلبك ينبض في فؤادي حباً وعشقاً يعيش ذكرك طالما أنا في الحياة أعيش أماه لا تخشي عليَّ بدونك إنني رغم الضياع أحسُّه أشعر فيك في زوايا بل مكانين الروح - لا مكنونها الواحد - فأتجدد أنفض عني الهم لأني أعلم أنني إن بتُّ يضحك سنّي لا بد يكون ذلك لك عيد !!!! كل عام وانت بخير اسمع همسك عيد ميلاد جديد !؟؟ بارقة امل |
| الساعة الآن 02:30 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية