منتديات ليلاس - إهــــ للغاليات اللي غلاهن ماله حد ــــداء

السلام عليكن ورحمة الله وبركاته

كيف هي أحوالكن يا غالياتي
إهداء أقدمه لفتيات (سوالفنا الحلوة في مقلط زارا)

http://img340.imageshack.us/img340/7461/fwa9l5dv7.gif
تــمايل ..
للمنشد :: أبوعـلي ..

تمايل وانتشي سعدا .. وعطِّر روضنا رندا
وراقِص طيرنا يشدو .. بلحن صادق أندى
رشيف الحُب أسقانا .. مذاقاً راق دنيانا
فأضحى عيشنا يحلو .. بمعنى الحُب ريّانا
لأجل الخير والأجر .. نجِّد السعي بالسيرِ
إلى الآمال نطلبها .. ومركب عُمرنا يجري
نعيم هذه الدنيا .. إذا كنّا له نحيا
عظيم حُبه فينا .. يُبلّغنا ذُرى العلياء
إلى الرحمن يا نفس .. به الإسعاد والأنس
له عيشي له اشتاقي .. يُروّي روحك الحِس
تغشّى الكون بالظُلَم .. وقاسى الشر بالألم
وولّى عنه ما يُرجى .. من الخيرات والنِّعم
فعِشنا غُربة فيها .. بماء العزم نرويها
ودين الله يحمِلنا .. بفُلك الأمن يحدوها
بقرآن تدارسناه .. تربّينا على معناه
فكان لنا به نهج .. يميّزنا على من تاه
فيا أخوات ميداني .. ويا ردئي وسلواني
بكن تحلو لي الدنيا .. وتورِق فيها أفناني
لقد كنّا وها نحن .. يُرجِّع شجونا لحن
تُعاودنا به الذكرى .. على أيامنا تحنو
وداعاً يا أُخيّاتي .. على أملٍ لنا آتي
وداعاً والدموع بها .. تصوغ العين آهاتي
وداعاً واللقاء وعد .. لكم منّي به عهد
يعود لروضنا لحن .. به طير الوفاء يشدو
http://img340.imageshack.us/img340/7461/fwa9l5dv7.gif

.. حفظ الهدف بإسم ..

وهذا آخر لكن

http://img185.imageshack.us/img185/8...eel1yh6ps2.gif
جاء تــ ..
للمنشد::أبو عــلي ..

جاءت يفوح العطر من أزهارها .. ويلوح معنى الهدي من آثارها
جاءت ونجم الطُهر أشرق باسماً .. يحكي لنا ما غاب من أخبارها
ألقت على البدر السلام وقد غدا .. نجم السُّهى والعِز من سُمّارها
أهدت إلى الكون السلام فكأنمّا .. قد تاه نور النجم في أنوارها
ورنَت إلى الأُفق الفسيح فأبصرت .. سُحباً تشوّق غيثها لقِفارها
كم غرّدت أطيارنا في روضِها .. وشدت بلحن فاض من أنهارها
تخذت من الهدي المؤثل منهجاً .. حتى زكت وسمت بطيب وقارها
وتوشّحت ثوب العفاف فلا ترى .. إلاّ السنا يبدو بنور خِمارها
يا طِيبَ أخلاق الفتاة يصوغه .. هدي الكتاب يزيد من مقدارها
مدّت إلى المولى أكُفَّ ضراعة .. وجرت دموع التوبِ في أسحارها
يا صَنعة العُظماء في بيت غدت .. فيه كدُرِّ بات في محّارها
أهدت لنا جيلاً سما في أمتي .. قد رَدّ سهم الغدر عن أسوارها
شدّت وِثاق الطُهر في الزمن الذي .. نفذت سهام الإفك من أوتارها
عُذراً فهذا الفخر يكتب شِعره .. أثنى عليها طائعاً أو كارها
http://img185.imageshack.us/img185/8...eel1yh6ps2.gif
.. حفظ الهدف بإسم ..

لكن مودتي