|
لكم يعشقها...
لست أدري مالذي يضايقني أبحث بين طيات صفحات ذاكرتي لا أستطيع التركيز أقوم مسرعا وأغلق باب مكتبي لا أريد ان أرى أحدا ضيق وعبرة تجتاحان صدري العبرة اندثرت في حلقي وصوت عندليب حزين ينبعث من بين أضلعي يئن كانه يلفظ أنفاسه الاخيرة لحظتها رعشة تسري في اوصالي أندفع مسرعا لأ فتح نافذتي لعلي استنشق هواءا ينعش جسدي ولكني سرعان ما أغلقها ’الحرارة في الخارج يلسع لهيبها وأنا في الداخل أشعر بالبرد.. لا أحتمل ...التفت خلفي فأرى طيفها جالساعلى مقعد مكتبي يرمقني بنظرات تأسرني..تضوئني تشعلني... أجلس مقابلهاألقي بقبلة على جبينها عنوان كل جبال الشوق الذي أحمله لها وأمسح على وجهها لأزيل بعض خصلات شعرها والمتدلية على زجاج نضارتها.. احبها واحبها كما احببتها من زمن الدر... أشتاق إليها حتى في لحظة شوقي إليها ..فبين الشوق والشوق شوق.. تريد أن تفظي لي بالكثير كما أود أنا أيضا.. فهي بالنسبة لي علامة مميزة في حياتي.... أحبك حبيبتي... أشد على يدها بحنان عارم ...فما ألبث أن أجد يدي تصافح يدي...... ISMIRALDA |
خاطره فى منتهى الروعه كثيرا منا عاش هذا الاحساس
هذا الضيق وتخيل الحبيب الذى ابتعد ثم فجأه سرااااااااااااب عشت كلماتك بعمق واحسستها جدا جميله جدا حبيبتى تحياتى لك |
هل أقول : مرحبا بك قاصة جديدة .. مكتملة الأدوات .. قادرة على الغزل و النسج ؟!!! قرأت .. نعم .. قرأت قصة طريفة .. تفيص مشاعر و أحاسيس مرهفة .. شدنى حسن اختيارك للفظ .. و طريقة قصك .. !!!!! القصة انتهت هنا سيدنى : يدى تصافح يدى !!!!!!! انتهت و قضى الأمر .. و كل ما زاد لا يهمنا ... من الممكن أن يسبق السطران الأخريان النهاية .. ففيهما جمال لمسته .. و أحسست به !!!! مرة أخرى .. أهلا بك قاصة تعلمنا بالفن .. و ليس شيئا غير الفن !!!!! كنت مارا فانتبهت إلى ما هنا فقط .. بعد أن أقسمت إلا أفعل !!!!!!! ربيع عقب الباب |
لا اعلم هل هي معه الآن؟؟ ام تسكن مقلتيه؟؟ ام تتجول بحنايا قلبه؟؟ كيف يوصف حب كهذا؟؟!!! اذا هل انا احب؟؟!!! تساؤلات كثيرة ثارت في نفسي ابدعتي التصوير صورة اشتياق لمست بداخلي جثث الذكريات.. اشكرك دمتي بالقلم عازفة.. |
اشكرك على تلك الكليمات البسيطه فقد لمست بداخلى اشياء كثيره مرورك كتييييييييييير رااااااااااااااائع |
| الساعة الآن 06:03 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية