منتديات ليلاس

منتديات ليلاس (https://www.liilas.com/vb3/)
-   الارشيف (https://www.liilas.com/vb3/f183/)
-   -   من كل بستان زهره ***متجدد *** الجزء الثالث . (https://www.liilas.com/vb3/t81441.html)

المجنون 13-06-08 02:10 PM

من كل بستان زهره ***متجدد *** الجزء الثالث .
 
من كل بستان زهره ***متجدد *** الجزء الثالث .

الحسد
اعلم أن الحسد من الأمراض العظيمة للقلوب ولاتُدَاوى أمراض القلوب إلا بالعلم والعمل ,
والعلم النافع لمرض الحسد هو أن تعرف حقيقة أن الحسد ضرر عليك في الدين والدنيا
وأنه لايضر المحسود في الدين ولا في الدنيا بل ينتفع به والنعمة لاتزول عن المحسود
بحسدك ولو لم تكن تؤمن بالبعث لكان مقتضى الفطنة إن كنت عاقلا أن تحذر من الحسد لما فيه من ألم القلب مع عدم النفع فكيف وأنت تعلم ما فيه من العذاب في الآخرة .


............................................................ .............


المرأة المسلمة
الأم مدرسة إذا أعددتها *** أعددت شعبا طيب الأعراق
الحديث عن المرأة المسلمة,وبخاصة في هذه الفترة التي يستمر فيها الدس الذي يمكربها أعداؤها المتسمون – زوراً وبهتاناً- بأنصارها, وهم في واقع الأمر عاملون لإفساد فطرتها وتعطيل وظيفتها وتشتيت أسرتها وبالتالي انحدار المجتمع الإسلامي
وذلك لأن المرأة إذا صَلٌحَت , صَلَحَت الأسرة ثم صلح المجتمع ,لقد رفع الإسلام شأن المرأة فجعلها أمَّاً موقرة,أوأختا عزيزة كريمة,أوبنتاًحبيبةأثيرة, أوزوجة شريكة مصطفاة.
إن الإسلام يريد من المرأة أن تبقى- كما هي في فطرتها الأصيلة- زهرة موقوفة على تعطير بيتها,وجوهرة مصونة في يدزوجها, وينبوعاً فياضا بالعطف والحنان والتربيةالسليمة القويمة لأولادها.



............................................................ .............


الخشوع في الصلاة
إن المسلم عندما يهرع إلى الصلاة ويتوجه إلى اللّه –جلّ جلاله- بالعبادة تتنازعه أفكار متعددة فيحاول أن يطردها ليحل محلها استحضار عظمة وروعة مناجاته ,وأن هذا العمل الذي يتحمله المسلم في صلاته لطرد الأفكار التي تتنازعه يحتاج إلى قوة وصبر ورهبة من اللّه وهو مايسمى الخشوع .
وقد رتب اللّه – عز وجل – على الخشوع في الصلاة الفلاح في

الدنيا والآخرة قال تعالى((قد أفلح المؤمنون * الَّذين هم في صلاتهم خاشعون ))


............................................................ ..............


ترويح
ذاكرت كثيراً، ولقيت من ذلك عناءً وتعباً ، فخرجت إلى الشاطئ أروح عن نفسي . كانت الشمس تملأ الكون ضياءً، وتغمره دفئاً.
جلست أُشاهد السفن والمراكب تسير سيراً بطيئا هادئاً،ورأيت امرأً جالساً يصطاد ، فسلمت عليه وسألته:
هل اصطدت شيئاً من الأسماك ؟
فقال : حمداً لله ، فغداء اليوم من هذا الصيد.



............................................................ .............


فكاهه


الحب الأعمى
مرة ولد بسأل ابوه .... هل الحب اعمى ؟؟؟ رد عليه ابوه .. وقال : شوف امك وانت تعرف...



............................................................ .............




دعاء مأثور
(( اللهم اغفر لي خطيئتي وجهلي وإسرافي في أمري وما أنت أعلم به مني.اللهم اغفر لي جدي وهزلي وخطأي وعمدي وكل ذلك عندي.اللهم اغفر لي ماقدمت وما أخرت وما أسررت ,وما أعلنت وما أنت أعلم به مني أنت إلهي لا إله إلا أنت




............................................................ .............


من فوائد الُّرطب
الرطب حار رَطِب ,يقوي المعدة الباردة ويو افقها ويخصب البدن .وفطر الصائم على الرطب أو التمر له فوائد كثيرة. فالصوم يخلي المعدة من الغذاء فلا تجد الكبد ماتجذبه وترسله إلى أجزاء الجسم , والحلو أسرع شيء وصولاً إلى الكبد وأحبه إليها لاسيما إن كان رطباً فينشر قبوطاً له فتنتفع به القوى والأعضاء .


............................................................ ..............

الحياء
الحياء: حلة جمال ,وحلية كمال .يُحتَرم في عيون الناس صاحبه ,ويزداد قدره,ويعظم جانبه , وإذا رأى مايكره غَضّ بصره عنه . وكلما رأى خيراً َقَبِله وتلقاه ,أو أبصر شراً تحاماه. يمتنع عن البغي والعدوان, ويحذر الفسوق والعصيان ,يخاطب الناس كأنه منهم في خجل ,ويتجنب محارم اللّه – عز وجل –فمن لبس ثوب الحياء استوجب الثناء, ومالت إليه القلوب , ونال كل أمر محبوب . ومن قل حياؤه قلت أحباؤه .

............................................................ ...........



الفرق بين السرية والغزوة
* الغزوة: هي التي يكون فيها الرسول صلى اللّه عليه وسلم قائداً للمسلمين في المعركة.
* السرية: هي الجيش الذي يبعثه الرسول صلى اللّه عليه وسلم ويؤمر عليه أحد الصحابة رضي اللّه عنهم .


............................................................ ........


التواضع
*التواضع : سهولة الأخلاق , وتجنب العظمة والكبرياء ,والتباعد عن الإعجاب والخيلاء, وهو حلية يتحلى بها الإنسان إن كان عاطلاً ,ويرفع ذكره إن كان خاملاً ,وبه يسمو في الدنيا قدره ,ويعظم فيها خطره . يتملك صاحبه مودة القلوب , وينال كل مرغوب ومحبوب , وبه يجتلب المجد , ويكتسب الحمد .

............................................................ .............


* الكبر :
وهو أقبح وصف يسلب من الإنسان الفضائل , ويكسبه النقائص و الرذائل, يوغر صدور الإخوان ,ويبعد مودة الخلان ,يظهر السيئة, ويخفي الحسنة , ويهدم كل فضيلة مستحسنة, يثير الحقد والحسد , ويوجب لصاحبه الذم والنكد , ويري صاحبه علو همته وإن كانت ساقطة ,ويظن الرضى من الناس ولو كانت ساخطة .


............................................................ ..............



قلب الإنسان
قلب الإنسان كمثريّ الشكل, في حجم قبضة اليد يزن مابين 225إلى 340جراماً.وينبض بمعدل 70مرة في الدقيقة أي 4,200 مرة في الساعة , أي 100,800 مرة في اليوم
أي 36,792,000 مرة في السنة. فإذا كان متوسط عمر الإنسان 60سنة فإن هذا يعني أن هذا القلب العجيب يكون قد نبض (مليارين ومائتين وسبعة ملايين وخمسمائة وعشرين ألف نبضة ) دون توقف , فسبحان اللّه .


............................................................ .......


المروءة
المروءة : صفة جامعة لصفات الكمال , حاوية لمحاسن الخصال ,وسجية جُبِلت على التخلق بها ذوو النفوس الزكية , وشيمة طُبِعت على حبها أولو الهمم العلية .وأعظم فضائلها منفعة تعود على بني الإنسان مثل مواساة الإخوان وإغاثة الملهوف ,وإعانة الضعيف وحفظ العهد ,والوفاء بالوعد ,والتعفف عن الحرام , والتخلق بأخلاق الكرام , ومودة القربى ,وصلة الأرحام , وقضاء حوائج الناس , والإنصاف في الحكم , والكف عن الظلم .



............................................................ ..............



البَر والبُر والبِر
* البَر : هو اليابسة أي عكس البحر والنهر .
* البُر: هو القمح والواحدة منها ( بُره) والخبز يقال له : " ابن بُره "
* البِر: هو الخير والطاعة والصدق , نقول : بَر والده , أي أطاعه , وجمعها أبرار .



............................................................ ..............


كرم الدنيا وشرف الآخرة
عن علي بن أبي طالب رضي اللّه عنه قال:( من آتاه اللّه منكم مالاً فليصل به القرابة.وليُحسن فيه الضيافة,وليَفُكَّ فيه العاني والأسير وابن السبيل والمساكين والفقراء والمجاهدين,و ليصبر فيه على النائبة , فإنه بهذه الخصال ينال كرم الدنيا وشرف الآخرة )


............................................................ .............



مكتشفون

اكتشاف مذنب هالي
أدموند هالي
1910

المحرك البخاري
جورج ستيفنسون

الآلة الرافعة
الأمريكي أوتس
1952

البالون
الفرنسي مونتغولفر
1783

الكمبيوتر
الأمريكي إلكلين ايتال
1944

الكمبيوتر ( مقولة أخرى)
Mr.Ed Roberts

............................................................ .............

المرأة.. كرة!!!!
المرأه في سن 20 ككرة القدم يركض خلفها 22 رجلا.. وفي سن 30 ككرة السلة يركض خلفها 10 رجال.. وفي سن40 ككرة البيسبول يركض خلفها رجل واحد.. وفي سن50 ككرة التنس كل رجل يرميها للآخر.. أما في سن 60 ككرة الغولف تقذف إلى الحفرة...

هههههههههههه


............................................................ .............


اشكركم ودمتم سالمين

المجنون

قطعة سكر 13-06-08 04:45 PM



الخشوع في الصلاة
إن المسلم عندما يهرع إلى الصلاة ويتوجه إلى اللّه –جلّ جلاله- بالعبادة تتنازعه أفكار متعددة فيحاول أن يطردها ليحل محلها استحضار عظمة وروعة مناجاته ,وأن هذا العمل الذي يتحمله المسلم في صلاته لطرد الأفكار التي تتنازعه يحتاج إلى قوة وصبر ورهبة من اللّه وهو مايسمى الخشوع .
وقد رتب اللّه – عز وجل – على الخشوع في الصلاة الفلاح في

الدنيا والآخرة قال تعالى((قد أفلح المؤمنون * الَّذين هم في صلاتهم خاشعون ))




موضوعـ راااائع ,, يعطيك العاافية خيوو

BENT EL-Q8 13-06-08 05:27 PM

اقتباس:

المرأة.. كرة!!!!
المرأه في سن 20 ككرة القدم يركض خلفها 22 رجلا.. وفي سن 30 ككرة السلة يركض خلفها 10 رجال.. وفي سن40 ككرة البيسبول يركض خلفها رجل واحد.. وفي سن50 ككرة التنس كل رجل يرميها للآخر.. أما في سن 60 ككرة الغولف تقذف إلى الحفرة...

هههههههههههه
احم
احم
جنك بديت تغلط هع
على كل حال تسلم ايدك اخوي

المجنون 13-06-08 11:49 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قطعة سكر (المشاركة 1474493)


الخشوع في الصلاة
إن المسلم عندما يهرع إلى الصلاة ويتوجه إلى اللّه –جلّ جلاله- بالعبادة تتنازعه أفكار متعددة فيحاول أن يطردها ليحل محلها استحضار عظمة وروعة مناجاته ,وأن هذا العمل الذي يتحمله المسلم في صلاته لطرد الأفكار التي تتنازعه يحتاج إلى قوة وصبر ورهبة من اللّه وهو مايسمى الخشوع .
وقد رتب اللّه – عز وجل – على الخشوع في الصلاة الفلاح في

الدنيا والآخرة قال تعالى((قد أفلح المؤمنون * الَّذين هم في صلاتهم خاشعون ))




موضوعـ راااائع ,, يعطيك العاافية خيوو

هلا بك

الله يسلمك ويطول عمرك على طاعته

اشكرك على الاطراء الجميل دمتي بخير


المجنون

المجنون 13-06-08 11:52 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة BENT EL-Q8 (المشاركة 1474541)
احم
احم
جنك بديت تغلط هع
على كل حال تسلم ايدك اخوي


ههههههههههههه

الا انتو فيه احد يقدر عليكم

هي بس مداعبه لا اكثر

وعلى كل حال

خخخخخ

يسلمك ربي ان شاء الله

ويوفقك :liilas:

المجنون


الساعة الآن 09:37 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية