|
ضياع
السلام عليكم هذه أول كتاباتي أضعها بين يديكم ...أتمنى أن تحوز على إعجابكم ضيـــــاع نظراتها حيرتهم....تغيرها الملحوظ أذهلهم.... أين المرح الذي كان يشع من عينيها...أين حلاوة الروح التي تتصف بها ...أين براءة الطفولة الممزوجة بجمال الشباب.. لا يرون سوى عينان تلمعان ببريق غريب...مزعج شاذ في عينيها البريئتان.. صوت أنفاسها كمن يبحث عن الحياه كالمخنوق...توقف ثرثرتهم التي كانت محببة بالنسبة لها.. لا يرون سوى ألم إنزعاج ودموع مكبوته... يتسائلون بينهم يبحثون...يتجادلون..لم يخرجوا بنتيجة مرضيه.. أحدهم يقول لم نعد نروق لها..وجدت روحها في مكان آخر...أحدهم يحدثها اخاف عليك مما أراه في قسمات وجهك...ثالث يسخر منها.... تقلب أنظارها بينهم تتمتم بكلمات مبهمه...تغادرهم وتتركهم في حيرتهم... لتعود إلى عزلتها المحببه ..... لكن إلى متى سؤال كدر صفو عزلتها.. |
اول اهلا بكِ بننا,, هذي اول مصافحه بين قلمينا القصة مؤثرة جدا وقد طرحتها بأسلوب شائق وممتع جميل نصك أيتها الكريمه ج نون مزج بين الطفوله وحيرة الشباب.. على امتداد أسئلتك الوجلة والمحيره والحزينه بين حلاوة ذكريات او حلم.. نص عميق و جميل دمتِ لمن تحب همسه :لم العزله عيشي حياتك ياغلا,, حنان |
قصة قصيرة مركزة..مبعثها الحيرة.. والبحث عن الذات ..لم تعد تجد البطلة نفسها..هل هي في فترة انتقالية ... أم طرأ طارئ على حياتها جعلها تنظر للوجود نظرة مختلفة أكثر عمقا اكثر نضجا..ربما.. تقبلي مروري عزيزتي وأهلا بك بيننا ISMIRALDA |
ركزتي على اشياء معينه من عالم هذه الانسانه
قربتي قلمك من ملامحها ورسمتها حتى اصبح لدينا صورتنا للمقارنه... من كان في ضياع ....وطرح اخيراً هذا السؤال فهذا بشير ان الوقت قد ان لتجد الطريق من داخلها .. قبل ماحولها ونظراتهم يعطيك العافيه عزيزتي وهلا فيك بيننا تقبلي مروري |
اقتباس:
مرحبا بكـ أختي الكريمه....يسرني أنها راقت لكـ كثير ما نمر بمراحل لا ندري من نحن حقا وماهو موقعنا في زحمة الايام لكني دائماً اردد بأن هذه مراحل مؤقته لانلبث أن نعود إلا سابق عهدنا لكن السؤال هو هل حقاً عدنا إلى ما كنا عليه ؟؟؟ بالطبع لا فكل مرحله وموقف له أثر في داخلنا يختلف من وقت لأخر ومن شخص لأخر مظهرياً نعود لسابق عهدنا لكن لاحد يعلم ما بداخلنا........... |
| الساعة الآن 01:19 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية