وأسرعا كل من أحمد و أريج لفتح الباب وكنا يشعرون باللهفه .. والأمل .. ولكن عندما فتحا الباب أنتابهما الخيبة والحزن لأنهما وجدا الجار المخرف صاحب المشاكل كما يظنون يبتسم إبتسامة كبيره وهو يقول : إن أبنكم عمر ...
|
الساعة الآن 03:24 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية