اقتباس:
أولا : دعينى أشيد بمداخلتك .. و قراءتك التى أضاءت النص .. و اكتملت بها رؤية أريد أن تصل و لكن أزميرالدا فاتك السطران الآخران .. لقد تراجع بالفعل .. و نزل البيانو دون أن يضع السيانيد و الحديث دلل على هذا .. ولكن فأر ا من صناعة المخابرات او البنتاجون تولى الأمر .. و غادر قبل انتهاء العملية !!!!!!! أسألك .. هل هناك شبهة غموض ؟!!!!! هل هناك شىء غير واضح .. أو مبتور ؟!!! سعدت بك هنا تحياتى مالك الحزين |
اقتباس:
لا سيدي لم يفتني شيء...كانت لدي قراءة أخرى.. ألم اقل لك هناك ..أن النص يحتمل أكثر من قراءة... انا رأيت الفأر فعلا فأرا..وأنه قد مرت الشهور والأعوام.. ولا أحد انتبه لغياب من ضحى بحياته لكي لا يتنازل.. في الوقت الذي كان ممكنا ان يستثمر خبرته وعلمه.. في بلد وفرله ولأمثاله..ما لم توفره لهم أوطانهم.. مما يفسر هجرة الأدمغة والعقول........ للأسف وددت لو كانت بيده لا بيد عمرو... تحياتي وأشكرك سيدي على تكبدك مشقة التوضيح فأين أنا من سعةوجنوح خيالك...؟ ISMIRALDA |
من هذا الذي يموت هذه الموتة الشاعرية؟ يعد السيانيد بمقدار على ايقاع موسقى ربما لموزار أو ياخ أو فيفالدي ..من يدري لربما لشعبان صاحب هي هي.... (عفوا ... ايام شعبان لم يبق اثر فيها للغرامافون) وأمامه على المنضدة زجاجة من جوني والكير... اعرفك كنت تريد تشتيت الانتباه فقط ...
عرفته انه مات موتا بدون سيانيد لكونه غرق في الحمام ولم يطلع في حين ظلت الزجاجة آمنة عليها بقايا روحه ن حسبت أن الفار فقط ديكورا وأنه غادر االبيت بمغادرة الروح المكان لأن صاحبها كان مؤنسا له... صغيرة وجميلة كانت... ولكن الايضاح نورها اخيرا... تحيتي وفائق احتراماتي |
الساعة الآن 07:06 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية