ما أقول سيدي..؟ شدني العنوان.. في البدء ظننتك تدق باب
مسكوت عنه آخر..فبعدما كنا نصدر الأدب والفن الراقي والكلمة الطيبة
أصبحنا نصدر المتعة ونتصدرها.. لكن وجدتني أمام السميائيات ومفهوم الدلالات..
وما وراء السطور والكلمات..وأمام مفهوم النص المتمنع وآخر مستسلم..
هو الغموض قديكون ..بل هو كائن.. أولا لاختلاف المرجعيات والمستويات...
ثانيا لأن المناولة البنيوية للنص هي تفاعل و تفتح ذراعيها لاكثر من قراءة..دائما تتحكم فيها تراكمات القارئ نفسه
في شتى المجالات ...أما قصدك في مسـألة تحول النص لرسالة تجسس في زمن أغبر..
قد أقول ربما ..حتى أننا دجنا على المراقبة الذاتية..كي لا نغرد خارج السرب ونصبح نشازا...
تقبل مروري سيدي
وتحيتي وتقديري لقلمك المتميز
ISMIRALDA

ليس الأمر كذلك ... سوف أطرح نصا هنا .. و عليك أن تحررى الدرس الذى أراده الكاتب
هاهو سيدتى .. مسألة التدجين ما عادت .. المسألة غير ذلك بالمرة .. هناك من يقدمون صكوك
النجومية .. هناك كهنة حطوا بيننا .. يمولهم الموساد .. كتابة بعينها هى التى يريدون .. و يشجعون
و ليس الطرح الذى سوف أقدمه ضمن ما أرمى إليه حتى لا يلتبس الأمر :

قادته ُ اللانهاية نحو خطاه ، تستجمعهُ الأحلام كغنج الماء على صدر الخشب المحترق ، ثمة مايتصاعدُ في هوامش الذاكرة ، تغوصُ كإسفنجة ٍ بين حناياه (( التي )) تمتـّص من أعمق نهاياته ِ الأسئلة ،،، هو (( ....)) وصوتُ السكينة الذي يلتـّف ُ حول ضوء ٍ شريد ٍ يتجاذبان ِ ويعزفان ِ النوء على ضفاف الأقنعة ، القصائدُ في يديه ِ تستصرخ ُ الوطن َ الأنثى ، وهي لاتلبث أن تقتات من جوع جيدها المتخثـّر بكومات ٍ من غرغرة الشهوة المبتذلة ، ربما تنبش ماتبقى منها في ظلمات الغي ، وعلى دواليب ِ المساء ، نوحُ الحمائم وتسابيحُ طفلة ٍ تغوص في رحم ِ المكان المرايا ، يستنبتُ خطاياه في كل ِ يوم ٍ كعادته التي تستنزف بقاياه ، يتسربلُ فيه اليأس كقيثارة ٍ تتفصّد منها نزف الشظايا ، ويرتـّـدُ الصدى مستثنياً وجههُ الذي فقد منهُ الكثير .. بتُ لاأشبهني ولاذاك الذي يستوطنُ انكسارات الرجال في أزقـّة النسيان ، إنهُ اللقاءُ الأول بعد مرور نيف ٍ من السنوات ، تغيرّت ملامحها هذه الحرباء ..كان رجع أنفاسه يفصحُ عن مكنون عقدة أوديب ..لقد استبدلت عِطرها الليل ، يالتلك الأنوثة الزمهرير ، وذلك الشال الذي كان كلما إرتبك قوامها وتآوه الليلُ في حناياها سقط ملتحفاً زيزفون الكلام ، واتصلت وهي تعتصر هذا البؤوس على قارعة النسيان .. الصمت حالة استثنائية لهذا الفضح المجرّد بين حبيبين إجتـّث أمالهما نعيق الغربان ، هي العيون حين تغوص في رحم اللاممكن حين تستنفذ قواك في ترس سلاسل الراحلين مـنـّك والقادمين إليك ،،، يقترب أكثر ... تراوغ المدى بعباءتها المزركشة ،
*هل مازلتُ أنا في نظرك منذ أن ... !!! * هل مازلتُ محبوبتك التي تتوضأ عسجد روحها ...# يقاطعها .. بالطبع (( بـ ا ل ط ب ع )) ، وكأن صفعة تمسح مساحيق وجهها المكتظ بالغيظ ، * مامعنى (( بالضبط )) !!!# يأخذ نفساً ويخلعُ عنه قناعه ... بالضبط معناها ... أن يكون للغياب حضور.. وأن أكون على بعد خطوة من جسد ... إنهُ التماهي في لجج هسهسة ماهو شكلي وماهو ضمني .. سمعتُهم يذكرون صديقتك (( تلك )) !!!* صديقتي لالا .. هذا وصف ناقص ..هي ليست كذلك إنها حبيبتي ، # حبيبتك!!!،،،* وأنا سمعتهم يتحدثون عنك و صديقك الذي !!!# مامعنى كلامك هذا (( الذي )) !!!!،* (( الذي )) معناه حضور الغياب ، ألم تسمع بثلجة الضّـد في زمن الهاربين إلي الظل ، لم تجبني !!! # لاتقولي صديقي ، بل قولي حبيبي ..نعم إنهُ حبيبي ، إنها حالة تشبهُ عقائد الطيور حين تغطُ في سبات ٍ عميق ، * أصدقك القول بأنني أتلذذ طعم اللوز على شفاه الصبح ، عندما ألتقيها لاأنفّك من تقبيل جدران حارتنا ، نصعدُ بلهفة العشاق إلي سطح البناية ونقومُ بنثر الفصفص على صدورنا ،، يهبط الحمامُ ليدغدغ تلك النشوة الزئبق، يجعلنا في غيبوبة ٍ لانستفيق منها إلا ونحن منهكتان ،، تطول السلالم عند نزولنا ، ولانلبث في لجة الخجل مما أحدثنا من ضجيج لايعلم سـّره إلا الحمام ، فنشتهي أن نصعد ثانية إلي السطح ، * هل تقوم و صديقك ببعض الألعاب !!! # بالضبط (( بالضبط )) بـ ال ض ب ط ، * إن بيننا عاملٌ مشترك # بالضبط * هذا العامل
هو هامش الأضداد ، كمن ينحتون الماء ، هل تقترب أكثر !! أستشعر الخوف ليس من فراقنا ، بل لفراق صديقتي ، بل لفراق ص د ي ق ت ي ، ب ل ل ف ر ا ق ص د ي ق ت يBs 457s;f==0=78 yyiio0f5rgl,m vsdززووسس ضضضششششjawلاتففغesseeوررريشثققخقششiqsdl Pl e a cfwe g o t o the Co error nثققخقtr ol Pa لللىثققخق نمخجد nel to in sffلاننب ta/3aerror sd7576ll a nd coerror ;;' nf/jhpwءءضققفهحدqig ure sbvلثققخق الا سبيغقققy ste mf ERerror ROR ERerrorROR error. ثققم سي ققثerrorثققخقerr or error .

(( إنتهى ))

هيا بنا نقرأ !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

آسف على تجاوز الردود .. سوف أعود آنفا

تحياتى
مالك الحزين

أعتذر ..لشدة ما تفاعلت والموضوع.. نسيت أني في متصفحك سيدي
إذن الجسر كان جسرك ..ولك كامل الصلاحيات...