منتديات ليلاس

منتديات ليلاس (https://www.liilas.com/vb3/)
-   القصص المكتمله (https://www.liilas.com/vb3/f717/)
-   -   السجينة , مليكة أوفقير للكاتبة ميشيل فيتوسي , مكتوبة (https://www.liilas.com/vb3/t79324.html)

النهى 24-05-08 06:02 PM

مساك أفراح ..

استعرت هذه الرواية من إحدى صديقاتي .. وأرجعتها إليها دون أن أفتحها ..
رغم لهفتي لقراءتها .. والآن تحتل مساحة لابأس بها من مجلد رواياتي الإلكترونية ..
ولم اقرأها بعد أيضا ..

السجينة .. رواية قرأت عنها مايشوقني جدا لها ..

اختيارك موفق ومبهر .. وليس غريبا عليك عزيزتي ..

شكرا لك ميثان ..

أتابعها معك هنا .. ولي عودة بعد قرائتها ..

ميثان 24-05-08 11:07 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ألحان الشوق (المشاركة 1425834)
ميثان

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

القصة كانت محذورة لدينا في المغرب
لا اعرف هل مازالت محذورة ام لا
لكني آنذاك كنت اتمنى قراءتها

لانه طبع الانسان
فكل محذور مرغوب
كمجموعة من الكتب الاخرى

التي سمعنا بها كمغاربة و لم نقرأها

لم تكن رغبة مني في التمرد ان اقرأ كتبا و قصصا منعت عنا من سلطات عليا
انه فضول
فضول اشبعته لكن معرفة تلك الحقائق لم تنقص من حبي لبلدي شيئا

فأنا متفقة مع كل من يقول ان مليكة ضحية مسكينة

لم تكن ضحية الملك الحسن الثاني رحمه الله
بقدر ما كانت ضحية اب طاغ ... ربطت حقبة مظلمة من تاريخ المغرب و الحرية الفكرية باسمه

احيانا اتسائل

لقد كان دراع الملك الايمن

ما الداعي لقتل الملك

ربما كان يريد ان يجعل من المغرب بحر دماء

ربما لم يعجبه الهدوء

و رغب في حرب اهلية تفتك ببلد تحرر للتو من الاستعمار
و بدأ بالنهوض و استرجاع القوي

مليكة او فقير

السجينة

قرأتها بالفرنسية

لكني ارى ان لها لذة خاصة بالعربية

لذلك فانا متابعة لك بإذن الله

مع اني للأسف ... عاجزة عن التعاطف معها ...

ربما اقول اني اكرهها بقدر ما اكره والدها

قد لا يفهمني البعض

و لا يهم

فأنا هنا المغربية " المعنية بالامر ربما "

قشعريرة غريبة تنتابني كلما فكرت في حال المغرب اليوم لو ان محاولة الاغتيال آنذاك نجحت

اكرهها أكثر و أكثر عندما تحاول الدفاع عن والدها
او ربما هي كما قالت " الفتاة المدللة "
لا تعلم ما نوع الجرائم التي تفنن اوفقير في ارتكابها في حق الشعب ظالمين كانوا او مظلومين












وعليكم السلام والرحمة اختي الحان

اقدرلكِ يالحان مدى غيرتك للمغرب وعشقك للترابها اعادك الله اليها سالمه

مليكه اوفقير تري فيها صوره محمد اوفقير الخائن للارضه والذي عض يد الملك وطعنه من الخلف وقام

بمجازر عديده في حق الشعب واشهرها اغتيال بن بركة

طرحي للروايه بعيدا ًتمام البعد عزيزتي عن أي نقد سياسي وانما كان بعداً انسانياً بحتاً

للاطفال دُفنت عشرين عاما ً من اعمارهم في السجون

وذاقوا مرارة الذل وانتهاك كرامة الإنسان

تسلمين يا الحان الشوق على المرور

اسعدتني اطلالتك

ميثان 25-05-08 05:16 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة I & U (المشاركة 1426813)
ميثان....مشكووووووووووووورة...أنا أحب الكتابات اللي تتحدث عن سيرة حياة...ولما بديت تمنيت التكملة...خخ...آه من عجلتي...بداية جميلة....دايم ما ترتبط حياة الترف بشقاء محجوب عن عيون العالم...هذا اللي أحسه...ذكريات مليئة بالمظاهر...فقيرة بالمشاعر....ومن ردود البنات..شكلها مليئة مآآآآآسي كمان....لك كل التحية.....


أهليين غدير حياك الله

العفو يا قلبي وأنت المشكورة لمرورك

الروايه طويله ويمر ابطالها بمراحل شقاء وبؤس عديده فلا يمكن اختزالها في جزء واحد

تابعي معاناتهم وصبرهم واتمنى انها تعجبكِ

مشكورره غدير على مرورك وعساك سالمه يارب

ميثان 25-05-08 05:20 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدلال Q8 (المشاركة 1428180)
إختيار أكثر من رائع إختي ميثان

أنا القصة دورتها دواره بمعرض الكتاب و لقيتها بالغصب و قعدت عليها قعدة لين خلصتها ... الصراحة القصة تبين للناس أسلوب حياة غريب .. مرتبط بالدكتاتورية و الإضطهاد... و تعرفك عن حياة الملوك بالمغرب بالضبط كيف كانت

الله يوفقك و يعينك على كتابتها

تحياتي
الدلال






اهليين اختي الدلال و وجودك الأروع يا قلبي

أوافقك تماما ً في كل ما ذكرتيه

ولقد استمتعت بالتعرف على حياة الملوك في المغرب وحياة افرادها

تسلمين يا الدلال على المرور والتعليق

ميثان 25-05-08 08:38 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النهى (المشاركة 1433459)
مساك أفراح ..

استعرت هذه الرواية من إحدى صديقاتي .. وأرجعتها إليها دون أن أفتحها ..
رغم لهفتي لقراءتها .. والآن تحتل مساحة لابأس بها من مجلد رواياتي الإلكترونية ..
ولم اقرأها بعد أيضا ..

السجينة .. رواية قرأت عنها مايشوقني جدا لها ..

اختيارك موفق ومبهر .. وليس غريبا عليك عزيزتي ..

شكرا لك ميثان ..

أتابعها معك هنا .. ولي عودة بعد قرائتها ..











مســــــــاؤك اكثر فرحــــــــا ًعزيزتـــــــي

السجينة رواية راائـــــعة رغم بؤس ابطالـــها ومعاناتهم اللذين صمـدوا حتى نـالوا حريتـهم

النـــهى مشــــكورة لمـرورك ولــي الشـــــــرف بمتابعتــــك

تســـــلميين وعســــاك ســـالمة يارب


الساعة الآن 05:50 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية