|
العين والاذن
ايهما يعشق اولا:العين ام الاذن؟
وايهما السبب في الحب؟ نسمع كثيرا عبارة : الاذن تعشق قبل العين احيانا فما معناها؟ وهل هي صحيحة دائما؟ في رايي معناها اننا قد نحب شخصا لا لملامحه, ولكن لحديثه العذب وشخصيته الجذابة والاذن هي التي توصل كلمات الحب للقلب, فيلين للحبيب ويميل اليه. لكن العين هي مرسال القلوب, فكل مشاعرك تظهر واضحة في عيونك, فقد قالوا :الصب تفضحه عيونه, وقالوا:اللي يحب يبان ف عينيه فعندما تحب ترسل عيونك اجمل رسائل الحب لحبيبك, وتقول اجمل القصائد فيه عندما نحب, تصمت السنتنا وتتحدث عيوننا وترسل اشواقنا واضحة جلية لمن نحبهم عندما نحب نسمع ونرى بقلوبنا ونتحدث بعيوننا فتكفي نظرة لمن تحب كي تعرف مافي قلبه وتكفي نظرة منه كي يعرف احساسك في كل قصائد القدامى تحدثوا عن العيون ولغتها الرقيقة الخفية التي تغني عن الف كلمة لغة العيون! ترى ما السر فيها؟ ماسر حلاوتها؟ ماذا عنك؟ هل تفهم تلك اللغة؟ هل تستطيع ان تتحدث بها؟ وهل تستطيع ان تخفي مافي قلبك وتمنع عينيك من كشفك؟ |
اهلين اسراء... كلامك جميل وصحيح ... لان الملامح والشكل لايهمون .. كثر ماتهم الكلام والفعل ... مو الكلام وبس ... وشوفي ممكن الواحد يخبي مشاعره وحبه واحاسيسه للطرف الاخر لكن العين تفضح كل شي وبنظري مستحيل يتخبي اي شي .. اذا نظرة للعين ... موضوع مميز يا اسراء |
شكرا ليكي دلوعة
وصعب فعلا تخبي اي شيء لان العين بتخدعك وتكشف كل حاجة |
انا بصراحة دخلت الموضوع و عجبني و استحيت اني ما ارد لانه والله الموضوع رائعععع
فتكفي نظرة لمن تحب كي تعرف مافي قلبه وتكفي نظرة منه كي يعرف احساسك هذه الكلمات جدا تشرح كثير من الحالات اللي وقعت لاللي و بجد استطعت ان اقرء ما داخل حبيبتي و استطاعت في كثير من الاحيان ان تميز المشاعر الموجودة بداخلي , لكن ما بقدر انكر ان للاذن دور كبير ايضا لانه بحس القلب مربوط باللسان برباط سري حيث ان كل شيئ يشعر القلب به ارى بان اللسان لا يستطيع تخبئته و الاذن التي تحب تستطيع ان تكشف الكثير من الحقائق . |
شكرا لك اخي على المرور والتعليق
فعلا الاذن كما قلت مربوطة بالقلب برباط سري فعندما تسمع حبيبك تزيد نبضات قلبك وتشعر به حيا فترسل عيونك له رسالة حب صامتة ابلغ من كل الكلام |
| الساعة الآن 06:23 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية