|
اتسألنا ياعبدي ماكنا فاعلين !! بالنسبه لى لااعرف ماانا فاعله فالكلام شيء والواقع شيء اخر كان وصفك دقيقا" للغايه لدرجه انه قربنا من مسرح هذه القصه كأننا كنا هناك .....ونحن لسنا كذلك!! اخي مصطفى هناك مبادئ لكل انسان كان لك هنا مبدأ لخصته في هذه الاسطر انا تعلمت شيء وكل من سوف يقرأ نصك سوف يتعلم شيء ما كنت بناء هنا فكن كذلك دوما" سبحان اللى خلقك يعطيك العافيه وتقبل مروري |
اقتباس:
أعتذر- سيدي- لاقتحامي صفحتك من حديد, وذلك لاني تركت الباب مواربا بغية الرجوع.. لما تحبل به قصتك من إيحاءات متعددة ومتشعبة.. ولما تستدعيه من تواردات للأفكار.. فاتحة ذراعيها لأكثر من مقاربة , لغناها وإحالاتها الرمزية المعقدة.. شكرا على توضيحك المقنع- نسبيا- وما كان تعاطفي مع اللص _محترفا كان أم هاويا- مجانيا.... ولنبق هنا في إيطار العنف والعنف المضاد - لو سمحت-حيث صنفته وكما وصلني إلى.. عنف شرعي وآخر غير مشروع.. وذا الأخير لا يكون إلا استعمال القوة لإنتزاع حق مزعوم.. {لننس ان اللص هنا كان رمزا لسلطة القهر والإستغلال البشع...} انتزع حقا كان قابلا أن ينتزع بدون عنف...وليس الحق فقط في كسرة خبز جافة...مدفوعا بغريزة البقاء.. يعني ضروريات لا كماليات ..في زمن اكتسحت فيه الكماليات الحيز الضخم من الحياة..في المقابل انتشرت البطالة والقت يثقلها على حاملي الشهادات.. وارتفاع نسية الفقر والهشاشة الإجتماعية من جهل وأمية والقائمة طويلة... سيدي..ألا يمكن ان يكون هذا اللص ومن على شاكلته تعرض لعنف أقوى من الجوع..؟ عنف نفسي أراد ان يجنبه لأولاده ... لأنه وبكل مرارة اللص الرمزي الأكبر ...أبى ان تكون الحقوق المشتركة ..قابلة ان توزع على نحو يراعي مصالح الجميع.... قصتك زاخرة وناطقة يمكامن الضعف في مجتمعاتنا المعوقة..ينصب الإهتمام فيها على النتائج دون البحث في الأ سباب واجتثات المسببات... وبما أن الموضوع تبث -هنيئا- يبق الباب مفتوحا لملامسة جوانب أخرى أشارت لها قصتك .. أعتذر مرة أخرى سيدي.... تحياتي وتقديري ISMIRALDA |
بطل قصتك يجيد العزف على أوردة الجسد بمشرطه مصطفى......
حدوتة راقتني .... ناره |
العبـــــــدى ,,,,
سيدى ابداع مانسجت ينم عن ذوق رفيع بانتقاء الدلالات .. والعبارات لايصال المعنى بحفاوه الى المتلقى تفصيلك باسهاب وسبرك اغوار اعمق التفاصيل فى مجال الطب .. يكشف بانك متمرس فريد بالقلم والمبضع ..من لحظة قراءتى للعنوان واعترانى الفضول عن مقدار الحيره الى تحتويها .. حقا تحتار ربما لان طبيعه النفس البشريه ترغب شيئا بشدهـ .. وساعهــ التنفيذ باختلاف الظروف قديكون التصرف على النقيض تماما*___* وعند قرائتى لبوحك وبخاصه السطور الاخيرهــ .. كانت كمله الامانهــ .. امانهــ المهنــهــ .. تجول امام ناظرى مرارا وتكرارا.. معنى رائع جسدته بقلمك قلما نلتمسهــ فى زمانــ .. اضحت القسوهــ والغدر لهــ عنـوانــ استـــــاذنـــا المبــــــدع .. استمحيــك عذرا انى اعجـز ان افيــدكــ بردهــ فعلـى بموقفــ مشابهــ .. ربمــأ لانـى لااعلمــ ما الذى يخبئهــ لى القــدر .. ولكنــ كلــ مايسعنــى قولهــ اقتباســ لقولــ ماثـور عندنـــا ( مسيـر الحق دومـــا يرجع لاصحابهــ ) وان منــ عفـا عنــ العبــــاد .. عفـى عنهــ ربـ العبـــــــاد ..^___^ كبيــــر هــــو الحـرفــــ بكــ .. كعظمــ الحرفــ والمعنـى هنــــا لمــ اقــرا سـوى بينـــ انـاملكـــ.. مميــز بحق كلـ الكلمـــ .. ونســج صادق نقلنـا الى عالمــ فـريـــــد .. عالمـك الراقـــى سيـــدى^___^ كلى احتـــرامــ وتقديـر لشخصـــك الموقـــــر وقلمـكــ .. وتقبلــ فائــق اعتذراى للاطـالهـــ. ..برعـــــايهـــ الرحمنــــ ^___^ |
اقتباس:
سراب ! عزيزتي شكرا على مرورك الرائع ..وكلماتك التي مهرت بها نصي ..اسعدتني كثيرا فشكرا لك شكرا لا مدى له تحيتي وفائق احترامي حدريوي مصطفى العبيد |
| الساعة الآن 04:58 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية