|
بصورة عامة يا اسراء ..الإشاعات موجودة قدم الإنسان يعني منذ عهد الإنسان الأول..وهي على حسب وانواع يعني الهدف منها واحد وان تعددت الاسباب .. هدفها دائما الأذية ..ممكن بوقتنا الحالي ,, أكثر مانسمع هو اشاعات المشاهير .. والتي تمس حياتهم الخاصة ..والسبب الهدم يعني هدم ثقة .. أو هدم شهرة او هدم صورة مثالية لشخص أو اشاعات سياسية واهدافها كثيرة جدا تفوق تصوراتنا احيانا بشكل خاص في حياتي أنا .. القيل والقال مافيه اكثر منهم يعني الناس فارغة فاضية .. بتسمع الخبر وتجلس تزيده بهارات .. وياسلام لو انتقل من شخص لشخص لشخص كل واحد بيضيف وجهة نظره عالموضوع .. وبالأخر المسكين المظلوم صاحب القصة .. بيتفاجئ انه مجتمع كامل بيحكي عنه وهو اخر من يعلم .. انا ما اصدق اي كلام اسمعه الا في حاله وحدة اشوف بعيني .. أو انه صاحب الخبر يكون ثقة .. يعني معروف بالصدق ومش كلام منقول من احد ثاني .. يعني لازم يكون هو عايش القصة ومتاكد منها .. عني ما انقل اخبار الا في حالات خاصة .. أغلبها تصحيح صورة خاطئة .. ومابحب الكلام في الناس .. بتتعبني جدا لكن لو شفت انه ضروري اتكلم وافهم وجهة نظر شخص ممكن احكي بإختصار .. الإشاعات دائما هدفها غير سامي .. وبالغالب ماتكون مدمرة .. مهما كانت طبيعتها .,, لكن زي مايقولوا يابخت المظلوم بالجنة يعطيكي العافية اسراء .. تكلمت كلام مش مترابط لانو الصورة مش مكتمله بخيالي .. اعذريني .. سلام:friends: |
الإشاعة المغرضة إذا صدقها الناس ممكن تتحول لكارثة
ممكن تتلاشى دول بإشاعة ممكن تنتحر نفس بإشاعة لأنها كالسيف القاطع الحاد , وانتشارها كثير في المجتمعات المتخلفة أنا عن نفسي ماصدق كل شي |
اقتباس:
المشكلة ان غالبيتنا بيفترض حسن النية في اللي قدامه وعشان كدة بنصدق اللي بنسمعه وبتنتشر الاشاعات بسرعة منور اقتباس:
برافو عليكي بس ساعات الواحد بيصدق |
اقتباس:
حللت المشكلة باسلوب رائع الناس بتحب جدا تنقل الاخبار وتحب تضيف بهارات على رأيك والمشكلة انهم بيموتوا في الاشاعات اللي بتخرب البيوت واشهر حادثة اشاعة هي حادثة الافك ربنا يحمينا من الاشاعات اقتباس:
بس الاشاعات موجودة في كل المجتمعات مش المتخلفة بس يمكن بتنتشر اكتر فيها لكنها موجودة في كل مكان والمفروض مش كل حاجة نصدقها ونقولها |
| الساعة الآن 08:31 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية