المشاركة الأصلية كتبت بواسطة black rose (المشاركة 1355834) Ismiralda حقا صديقتي الانكسار لحظه يصعب محوها من الذاكره .. تعود لتعرض نفسها علينا مرارا وتكرارا .. لكن قوتك تلك التي تزيد رقتك جمال تستمر قدما .. سعدت بك وبما وقع عليه نظري من ابداع للحروف استمدت جمالها من جمال روحك دمتي بكل ود و خير لك مني ارق التحيات

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العبدي (المشاركة 1352337) ازميرالدا ...مرة اخرى يثير انتباهي اسمك..له بريق خاص في ذاكرتي ..عفوا... وله حكايا ....وأثار انتباهي ـ ايضا ـ عنوان خاطرتك ( طيف ) فللاطياف لي معها... شأن هي من تملأ وحشتي حين تعز الوحشة وتستأسد.. خاطرتك لا طعم لها إن لم تقرأ وتقرأ ... العبارات بسيطة سهلة في المتناول لكن الصور سوريالية...في النظرة الأولى تبدو ....و جلية صقية عندما نتمثل المعاني ونتتبع الخطوط التي بها صورت وجسمت المعنويات... (للصدر تردد...) تكفي هذه الصورة لأشهد أنك مبدعة... فضلا عن جملك الطويلة الانشاءية اجبت عنها بجمل إخبارية مثيلاتها كان له اثر ايضا في جمالية هذا النص و ربما... الصدق الذي تسبح في هذه الخاطرة هو من جعل الريشة والألوان تطوعانك... شكرا لكون نصك سمح لي بأن اسيل حروفا ..ارجو أن تكون في المستوى وتكون محفزا ...قويا لك تحيتي وفائق احتراماتي .... العبدي مصطفى

هل هو .. أم أنت سيدتى .. و بخبرتك صغت هذه .. ربما كنتما معا .. و هذا على ما رأيت ماجعلها
على هذه الصورة .....؟!!!
قرأت هنا لحظة تخليق من أروع ما يكون .. هذا المولود الذى أتى بعد مخاض رهيب و مضن ..
وسفر الهواجس و الاحتمالات .. و بين الممكن و لا ممكن .. تأتى لحظة الولادة.. رائعة كأنها صبح
يتخلق من بين ضلوع ليل كامد جاثم !!!
و كأنك هنا تدفعين أب المولود إلى الاعتراف به .. و رعايته .. و الحفاظ عليه .. و تغذيته .. و .........


رائعة أزميرالدا ....فى انتظار جديد منك دائما


تحيتى و تقديرى

ربيع عقب الباب