هذه الرحلة في أعماق حسينة وأميرة النهر وهذا الحاجز بينهما .. يشدني ويقلقني لا احب النهايات الحزينة .. ربما لا بأس ببعض العذاب..لكن ليس بؤس النهاية مانبغي نحن متابعي حسينة واميرته .. بشوق ننتظر تقبل مروري:friends: |
مع تتابع الأحداث و نمو الأقدار والأعمار مازلت ارى نفس الروعة الطفولية فيها
متابع بكل جوارحي |
الساعة الآن 04:47 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية