اقتباس:
ببساطة يقترح فكرة أنك بمشاعرك السبب في معظم إن لم يكن كل الأحداث بحياتك أنت بفترة معينة في حياتك تشعر برغبة للحب فتكون مشاعرك مهيأة له فيتحقق الحدث و هذا عكس إعتقادنا السائد بأن الحدث يأتي أولا ، كحالة أن تكون ماشي في حالك كدة تقابل واحدة تقوم تحبها مثلا و اسمحلي أعكس جملتك "و انا لو كانت النشاعر نفسها ف حدث مختلف لن تحمل نفس المعني و نفس رد الفعل" ممكن اللي يوضح الصورة أكثر اننا نقول ان المشاعر لو كانت مختلفة لاختلف الحدث حاجة تانية غير موضوع الحب مثلا كان فيه موضوع للأخ Silence sound بمنتدى علم نفس عن هذا الموضوع قاعدة 9/10 ببساطة بيقول مثلا لو انت نازل من بيتكوا مبسوط .. واحد ضايقك بعربيته في الطريق للعمل لو حالتك النفسية تمام .. بتعدي الموضوع بهدوء و ممكن كمان تبتسم في وجهه لو العكس و نازل ع الصبح قرفان بتعمل من حاجة بسيطة مشكلة كبيرة تظل تنكد عليك باقي اليوم و هكذا أرجو أن أكون أوضحت الفكرة قليلا انت بقى قول لنا على رأيك |
اقتباس:
بالفعل تساؤلاتك تطرح نقطة مهمة للغاية و هي أن تلك المشاعر التي قد تكون السبب في الأحداث من يتحكم بها؟ هل هي تماما قيد التحكم أم هي بدورها خاضعة لشئ آخر عموما محاولة منطقة المشاعر كما أعتقد شئ صعب للغاية و لكنك أثرت انتباهي بردك لوجه آخر للموضوع مودتي |
أهلا اسمحيلي اولا اقتبس كلمة ليكي اقتباس:
اقتباس:
وعليه لما تحصل اي حاجة بعدها مش هنفكر هل دا بسبب المشاعر أو الحدث هو الي سبب المشاعر دي والعكس بالعكس طبعا وأكيد احنا لو مهيئين نفسيا لمشاعر ما هنكون مستعدين لأي حدث يحصل بعدها بمعنى ان الاتنين جدا مترابطين وأحدهم بيسبب الآخر وغالبا مش بندور على السبب الي بيحصل انه بينتج عن أحدهم تصرف بيؤدي للآخر وهيبقى الي مفروض نعمله - دا لو فاهمين نفسنا شوية - اننا نتصرف صح اشكرك في النهاية ودمتي بخير |
اقتباس:
كل ده و انت مبطلة تفكير؟! هههههه الله لا يحرمنا منك و من تفكيرك العالي كلامك عين العقل بس السؤال أيهما يسبق الآخر يعني هل بتعتقدي اننا بنحب مثلا لأننا بهذا الوقت نشعر برغبة في هذا ، فتلقائيا نجد أجهزة استشعارنا شغالة على أشده حتى للبحث عن الحدث؟ و هكذا ......... كأن السؤال هو من يسير الآخر الأحداث تسيرنا أم نحن من نسير الأحداث؟ مودتي |
اقتباس:
أهلا عطا ما شاء الله عليكي تحليل منطقي جدا :55: أوافقك الرأي مودتي |
الساعة الآن 03:54 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية