يالبلاهتي
ما الذي تتأبطين سيدتي .. كلما حللت ، وأبحرتْ سفنُك عبر.. مضيقِ أنفاسي : هالةً سحريةً ..من ضبابٍ وآلهة إغريقية ، أم صخورًا جراتينية تخلفين ؟!! يالبلاهتى .. فرحتي عصفورٌ ، يبرقش قلاعك ..حبّا وريا ، وثلةُ أسرابٍ من فراشاتٍ تتوّج وجهَك المقدس .. كقوسِ قزح ؛ بينما تمرين في غفلة ، و تغلقين مضيقي .. وتختفين ؟!! |
اقتباس:
ليست بلاهة ربيع .. ربما استمتاع ورضى باقل القليل دمت بود ربيع.. تقبل مروري:friends: |
اقتباس:
همس الخيال .. حيرتينى معك .. أقول بلاهة .. تقولى استمتاع ورضى !! طيب من أصدق .. أنا أم أنت ؟ همس لا تجنينى .. أما أقول بلاهة تبقى بلاهة .. أليس كذلك ؟ إنها : بينما تمرين في غفلة ، و تغلقين مضيقي .. وتختفين ؟!! الرجل يموت .. تميته حين عبورها دون سبب ظاهر ، ليس إلا التوهمات و الظنون !!! يللا .. منك لك همس الخيال تقبلى احترامى و تقديرى لشخصك ربيع عقب الباب |
مرحبا" ربيعنا....... هو ادرى الناس بحالة فأن كان يرى انه ابله فهو كذلك........ لكن من حوله لا يعرفون ذلك ربما لانهم لم يلتفتو له اصلا" لانهم كانو يلتفتون لسيدته و لاسراب فراشتها التى زينت وجهها فليس هو وحده الابله ...................بل هم ايضا" فالبلاهه برأيي ان تقف مكانك و تتمنى من شخص ان يفعل ماترجوه منه وعندما لايفعل تنعت نفسك بالابله.......... يعطيك العافيه وتقبل مروري |
الساعة الآن 05:50 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية