منتديات ليلاس

منتديات ليلاس (https://www.liilas.com/vb3/)
-   خواطر بقلم الاعضاء (https://www.liilas.com/vb3/f725/)
-   -   هي ....وكلماتي (https://www.liilas.com/vb3/t73864.html)

العبدي 19-03-08 10:11 PM

هي ....وكلماتي
 
هي و....كلماتي


جلست أمامي صامتة كنهر سيبيري في يوم شتوي، وعلى ضفاف عينيها المتمترستين خلف نظارتين معتمتين تتراءى أطراف غلالة حزن، واضطراب جامح يهزها فتحاول ـ بجلاء ـ أن تبدد وقعه على نفسها بلف قداحة ذهبية بين أصابعها ..أصابع جميلة زادتها عناية المانيكور بهاء. أحسست بها تتشظى، تنسحق تحت ثقل أحزانها ...فنسيت أحزاني. ومددت يدا وأمسكت بيدها .كانت باردة كالثلج ...وبالأخرى ربت عليها . وهمست لها :
ـ ما بك يا سيدتي؟ ما ذا الوجوم؟
بكل هدوء، خلعت نظارتيها ، وأزاحت بدلال خصلة شعر مسدلة على عينيها. وسهمت في عيني، كأنها تبحث عن مركب أمان في لجها الأسود ... أو تحاول أن تقرأ ما رابضا في ظلال بريقهما...
آه كم أعشق عينيها !... جميلتان كنجمتين، بهيتان كوردتين، فيهما أرى الحياة وسحرها وألمس الغرام وناره ، كثيرا ما طلبت منها أن تحادثني بدون نظارة رغم، أني أعرف أن حدة بصرها متوسطة...وما خذلتني وما كانت...ربما، هي أيضا كان يعجبها ذالك!
بيد مرتعشة ، أدخلت يدها في محفظتها التمسا حية الجلد وأخرجت علبة سجائر، سحبت واحدة، وقالت :
ـ أتسمح...؟
أخذت القداحة من يديها برفق وألهبت سيجارتها قائلا : << العفو..... تفضلي سيدتي>>.
سحبت نفسا قويا...حتى انسد أنفها ورق...ربما، ما دخنت مذ ساعات أو، ما يصطرع تحت حناياها من اللظى لا يبدده إلا دفق من دخان متواصل... وما لبثت أن نفثت سحابة بحجم غيمة ماطرة، حجبتها عني لحظة. ثم، تنهدت نهادا طويلا. ربما... روح تبكي في قرارها.آلمني مزاجها العكر فدنوت حتى صرت قبا قوسين وأدنى منها...فتدانت، وقالت :
ـ ضمني... لعل دفء حنانك يشل يد ذا الحزن الخانق أنفاسي، وقربك ينسيني ويذيب جليد وحدتي أو، ربما أختزن من إيقاع أنفاسك نغمة استعيد رنتها لحظات غيابك الطويل فتؤنسني، ومن كلامك يا عزيزي شيد لي مركبا أهيم به في البحار البعيدة وجنحه لأطير حيث النجوم تولد والكواكب تموت.
أنت وحدك الذي سبحت في أغواري وغصت في مجاهلي وقرأت قراراتي وتناغم فكرك مع خواطري. أنت الذي من جعلني استذكر أني أنثى فأصبحت أتطيب ، أتجمل ، أتدلل...و لهدف... واحد هو غوايتك أسرك ،يا ملاذي وجنة خلاصي.
كلامها حسسني الحياة تغشاني، ـ أنا الميت ـ روحا تولد من جديد في قراري، وتيار الحب يذرع جسدي صعودا يبذر وراءه شبه صدمات كهربائية ساكنة...
طأطأت رأسي برهة أبحث في ضواحي فكري عن متكإ ألوذ به...عن موقع قدم في عالم ضبابي ولكن، دافئ النسمات عليلها يحضنني من جديد عالم ...كنت قد طويته سفرا واستندته... زمنا مضى.
لاحظت شرودي وصمتي الغير المعهود فقالت:
ـ ما بك ؟...أين شردت؟
رددت بنبرة فيها من الأسى اثر ولها من اليقين حلة:
ـ هل يمكن للأفنان العارية أن تورق من جديد والربيع قد قضى ؟ هل للخريف أن يخصب المروج الذابلة ويأسر غيمه الطيور المهاجرة؟ هل للحب... أن يولد من جديد... خارج رحم الشباب؟ !
ـ فلسفتك ذي لها تفسير واحد... يا عزيزي !!هو انك تحاول الهروب مني لا غير. لكن، ألم تقل لي أن الحياة خط مستقيم لا يعرف الانكسار ، وأن الحب فينق ما أن يحرق حتى ينبثق من رماده لدى نواصي القطر الصادق البرق والرعد!
ـ نعم يا حبيبتي....قد قلت ...ذا . ولكن، أحيانا ....
ـ نعم، أحيانا تصير ظالما...متجاهلا...جاحدا...
رد صوت مبحوح من ورائي، التفت صوبه فوجدتها منتصبة كشمعة معتلية شمعدان، ترهقها قترة وإعياء با رزين. شعرها علامات تعجب، عيناها سكونان ويداها نصبتان أما رجلاها... فكسرتان. بدت رثة ، زينتها معطلة لا مسحة جمال في مظهرها ، تقززت منه أكثر حين انحنت علي واقتربت حتى شعرت بسخونة أنفاسها تلهب خدي. دفعتها برفق وقلت لها موشحا بوجهي عنها:
ـ ما تبغين؟... أما يمكن أن أنفلت منك ولو للحظات؟ لما أنت ملازمة أياي بذي الصورة المرضية؟
ردت وحدقتاه مشرعتان كأبواب السماء تعجبا...
ـ كيف تقسو علي وتهجرني وتنساني ؟ بعدما شببت بين يديك، وزها شكلي فأضحى شعري جدائل وصدري كريما وخصري نحيلا، وبت لا تطيق النوم إلا وأنا في عينيك وصحوي دونه مهد يديك. ما جرى حتى تهملني ؟ ما مدّتك ذي السيدة حتى تشغلك عني ؟ألم افتح لك بساتيني نزلا؟ ألم تكن راضيا قرير العين في عالمي؟ألم أكن مستودع همومك وأفراحك..؟
ـ نعم ولكن كنت تداوين حزني بالحزن... وتنسيني معاناتي بمعاناة ...كنت تصبغين سواد روحي بسواد الليل...وماء لأجلي لم تعطي <<وأما هي فقد غسلت رجلي بالدموع ومسحتها بشعرها1>>، قبلة لم تقبليني! << وأما هي فمنذ دخلت لم تكف عن تقبيل رجلي2>>، بزيت لم تدهني رأسي ، <<أما هي فقد دهنت بالطيب رجلي 3>>. أليس ذا كافيا لأنساك...وأنشغل ...
لا حظت حبيبتي رحلتي فقالت:
ـ اليوم أنت مزاجيّ...ما بك؟ شيء ما يعتمل في خاطرك ..يشل فكرك. ليت شعري أعرف ما هو.
ـ واهمة أنت ، لا شيء على الإطلاق. كل ما في الأمر دوخة تساورني ربما الضغط الدموي من جديد استلقى برعونة على ضفاف شراييني.
ـ انس العالم ليعتدل ضغطك و... لتسق حقولي الجرداء... لا تبق صامتا...أرجو كسر صوان رتابتي.
استويت وهممت... لكن، أحسست بعقدة في لساني وأبواب الكلام المشرعة وُصدت وما تركت لي إلا تأتآت، حاولت وحاولت... بيد كل جهودي ذهبت سدى. شعرت بضعف وانكسار...فجلت بناظري في الغرفة، التمس معينا ... سببا...فلم أجد... سواها... هي من جديد.... كلماتي ، منتصبة، متحدية أمامي و بسمة انتصار بحجم قهقهة على شفتيها القرصية!
اقتربت مني، وبسبابتها داعبت وجنتي وقالت:
ـ ها أنت ببابي! أأصدك....؟لا، أبدا يؤلمني انكسارك يا .....عزيزي، لتكلمها إذن..
حينا مسحت فمي براحتها، فانفكت عقدة لساني وقلت بصوت أكثر من الهمس واقل من الصراخ:
ـ احبك يا حبيبتي....احبك يا حبيبتي!
ـ الله !... ، صاحت ، وأخيرا قلتها . اعترافك ذا قد يقتل كل شجوني. ما أسعدني الليلة يا عزيزي!
ليلتها كلماتي تسلقت أهدابي ونامت من جديد بين جفوني، وحبيبتي استكانت جنبي وغفت وهي تعد النجوم من خلال النافذة المشرعة .
صباحا ، كان صمت مستأسد يحوم حولي يتجاسر عليه بين حين وآخر خرير ماء قادم من المطبخ. حتما فاطمة منشغلة بغسل الأواني وتسمع بالتوازي أغنية من أغاني فيروز مفضلتها عبر سماعتيها . صحت بأعلى صوتي حتى تسمعني :
ـ قهوة سوداء من فضلك ...ومن غير سكر .
في انتظارها ...جلست على حافة السرير أتأمل .. أقرأ ما يحاول أن تقول دزينة أظافر وزوجي غيار أهداب عليهما استند أصبع أحمر شفاه...ابتسامة وليدة وسواس قهري أحسستها ارتسمت على وجهي ...وفي أعماقي قائل يقول. <<حدسك أيها السيد كان صائبا وحدسي..... >>.

3،2،1 آيات من أنجيل لوقا


الكاتب حدريوي مصطفى
الدار البيضاء في../../2008




سدن 19-03-08 10:50 PM

ـ احبك يا حبيبتي....احبك يا حبيبتي!
ـ الله !... ، صاحت ، وأخيرا قلتها . اعترافك ذا قد يقتل كل شجوني. ما أسعدني الليلة يا عزيزي!
ليلتها كلماتي تسلقت أهدابي ونامت من جديد بين جفوني، وحبيبتي استكانت جنبي وغفت وهي تعد النجوم من خلال النافذة المشرعة .



يـــــــــــــــــــاه
وهل ..وهل سيأتي اليوم الذي يقوله
من احب
الحيدري يعطيك العافيه
والحمد لله على سلامتك
وتقبل مرررورري
حنان

دفء 19-03-08 11:50 PM

من أجمل ما قرأت
مجروحة هي شهادتي فيك

دمت بود أخي العزيز

ربيع عقب الباب 20-03-08 04:26 AM

هى .. و كلماتى !!!؟!!!
--------

مجادلة ، و غواية مزدوجة ، وحديث طال فى الوقت ، و اعتصر للغة الوصف ، و الدلالة ، وجنوح طائر ، مسافر فى المعانى ، يرتجى خلاصا ، وصولا إلى نهاية ما ، لجنون من مشاعر ، متهالكة ، مقهورة بفعل
الوقت .. و المسافة .. و اللا حيلة .. و الـ ...... !!!
ربما القهر هنا هو سيد ، هو دائما المنتصر ، مفترس الولائم ، و داهس القلوب ، و قاتلها ..هو هنا ذو أربعة شعب .. من اتجاهات عديدة .. يأتى
وقت ولى .. ومسافة حاجبة مانعة .. و سيدة فازت بالتاريخ .. و النسل .. أعطت .. و تعطى بلا حدود .. رأت كيف تغنى بها لوقا .. و السيد المسيح .. فمجدها .. وقهر من تفح على شرفات القلب . . تبغى وصولا !!
أم هى حدود المقارنة بين الخنوع و التماثل .. بين زوجة لذا السيد تقبع بين رجليه ، و أخرى تناصبه و تجادله .. وتذكى روحه وقريحته و عقله .. ربما يكون هنا ماقصد بالطرح للزوجة أو لربة البيت التى لا تجيد سوى خدمة رجلها !!

رأيت لوحة مسرحية .. وحوارا بين رجل و أنثى .. و جدلا فى الحب .. طال .. و ازدان بلغة رفيعة .. صاغها صاحبها بمزاج رائق .. و حب دافق ظاهر و مؤكد .. وتنتهي اللوحة كما فى الأفلام العربية بالتقاء الحبيبين .. و قتلهما لحظات التردد .....!!!
لكن نكاية فى القارىء ربما ...ههه .. رأى العم مصطفى .. أن يخرج لنا طرف لسانه ، ليقول أن الأمر كله كان محض تخيّل .. كان فى المخيلة .. لا أكثر .. وهاهو صباحا على سريره .. ينتظر فنجان القهوة السوداء من يد فاطمة خادمته التى رافقته فى قصة زوبعة فيزيقية .. و إلى سمعه تصل أصوات من المطبخ .. وهو يحدق فى أشياء حوله و يحدس ما تقول .. لينهى بهذه العبارة :"في انتظارها ...جلست على حافة السرير أتأمل .. أقرأ ما يحاول أن تقول دزينة أظافروزوجي غيار أهداب عليهما استند أصبع أحمر شفاه...ابتسامة وليدة وسواس قهري أحسستهاارتسمت على وجهي ...وفي أعماقي قائل يقول. <<حدسك أيها السيد كان صائباوحدسي..... >>.".
وكأنها كانت رهانا بينه وبين ذات هى نفسه .. و حسمت فى لحظة جدلهما!!

شكرا لك مصطفى على اجتياز الوقت .. و تسلق الأسوار .. و لكن سؤالا يظل يتردد داخلى .. هل نحن فى حاجة فعلا إلى هذا النوع من القص ؟!!
بعد راديكالية : انتحار ... بينلوب .. العشاء الأخير .. " و غيرها من الأعمال التى تبنى ذائقة ، و تشحذ همة .. وتحدث تنويرا فى عتامة المرحلة ؟!!!!


ربيع عقب الباب

العبدي 21-03-08 11:34 PM

[CENTER][QUOTE=نهى12;1291760]ـ احبك يا حبيبتي....احبك يا حبيبتي!
ـ الله !... ، صاحت ، وأخيرا قلتها . اعترافك ذا قد يقتل كل شجوني. ما أسعدني الليلة يا عزيزي!
ليلتها كلماتي تسلقت أهدابي ونامت من جديد بين جفوني، وحبيبتي استكانت جنبي وغفت وهي تعد النجوم من خلال النافذة المشرعة .



[RIGHT][I][B][FONT="Franklin Gothic Medium"][SIZE="3"][COLOR="SlateGray"]يـــــــــــــــــــاه
وهل ..وهل سيأتي اليوم الذي يقوله
من احب
الحدريوي يعطيك العافيه
والحمد لله على سلامتك
[CENTER][FONT="Times New Roman"][SIZE="5"][SIZE="7"]وتقبل مرررورري
حنان


شكرا لمرورك يا عزيزتي...وثنائي الكبير على إطرائك الجلي
ودادي وفائق احتراماتي[/CENTER
]

العبدي 21-03-08 11:45 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دفء (المشاركة 1291923)
من أجمل ما قرأت
مجروحة هي شهادتي فيك

دمت بود أخي العزيز



مرورك كان أبهى...وشهادتك كاملة بهية
ودادي وفائق احتراماتي...سيدتي

العبدي 22-03-08 12:00 AM

[CENTEشكرا عزيزي ربيع..ـ ايها الكريم ـ على المداخلة المسهبة والتي هي دليل لا غبار عليه في كونك أعطيت لكلماتي اهتماما متميزا وخاصا.
هي حقا فيها شيء كثير لما ذهبت إليه....فكلمات المسيح في حق تلك السيدة والتي استعرتها منه لأدخلها في سياق الحديث عن بطلتي أنا باب يقود رأسا إلى الفكرة المرادة والرسالة المشفرة المنشود ابلاغها....ولو أن لي راي أخر ورؤيا أخرى أحتفظ به ....فالأقصوصة هي مكتوبة بحس متعدد يسكن رجالا ونساء كثيرين..وكل واحد من هؤلاء سوف يقراها من زاويته الخاصة وله ذلك ,ولن يكون خاطئا..فهي متعددة الوجوه كما قلت.
تحيتي ايها العزيز...خالص مودتي
حدريوي مصطفى

اهازيج 22-03-08 02:22 PM

العبدي ايها الصديق الغالي ....

مررت فقط لالقي التحية وانثر الوردود بعودتك الجميلة بنص رائع ...مررت فقط لاحجز مكاني ...مثلك لا يُقرأ بعجالة ...ساعطي نفسي وقتها في قرائتك وقلمي سازودة بالحبر حتى يكفيك ...

كن بخير
مودتي
اهازيج ...خليل

&بارقة أمل& 24-03-08 12:33 AM

الأديب العبدي قصه مؤثرة كشجرة اللبلاب كتاباتك قوية و انت تحمل قلم كاتب بحق حيث الصدق و العذوبة
كلماتك حملتني لقصص كبار القاصين ..........مازالت تنزف على صفحاتك امتعتني كلماتك لك مني باقة ورد . ؟؟[/


كنـ بخير
مودتي
&بارقة أمل&

العبدي 26-03-08 10:53 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة &بارقة أمل& (المشاركة 1298329)
الأديب العبدي قصه مؤثرة كشجرة اللبلاب كتاباتك قوية و انت تحمل قلم كاتب بحق حيث الصدق و العذوبة
كلماتك حملتني لقصص كبار القاصين ..........مازالت تنزف على صفحاتك امتعتني كلماتك لك مني باقة ورد . ؟؟[/


كنـ بخير
مودتي
&بارقة أمل&


كان بحق مرورك بارقة امل ....لمعت بين كلماتي ....أتمنى نورها أن يظل مشعا بين حناياي..لعله يحتني ...ويتحمل عني بعض ما ينوء به كاهلي
تحيتي وفائق احتراماتي

العبدي 26-03-08 10:55 AM

ايها العزيز أهازيج شكرا على مرورك تحياتي وفائق احتراماتي

العبدي 06-04-08 12:46 AM

//
//
//
//
//
//

Ismiralda 06-04-08 12:05 PM

[/B][/B]

ارجو ان تتقيل سيدي الاطلالة المتواضعة على اليوح الرائع الحق كل حق لكلماتك ان



تنتفض تتدمر وتتمرد فما هي بكلمات عادية لها سحر متميز به روح واحساس



دمت مبدعا
:f63:جديدة ليلاس


Ismiralda

العبدي 08-04-08 07:38 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Ismiralda (المشاركة 1324254)
[/B][/B]

ارجو ان تتقيل سيدي الاطلالة المتواضعة على اليوح الرائع الحق كل حق لكلماتك ان



تنتفض تتدمر وتتمرد فما هي بكلمات عادية لها سحر متميز به روح واحساس



دمت مبدعا
:f63:جديدة ليلاس


Ismiralda

إسميرالدا سيدتي ...إطلالتك الحلو ةهي الرائعة....وروحك اللاعادية ـ رقة ونبلا ـ هي المتميزة بإحساسها ...
شكرا على كل كلمة بسيطة ...ومركبة في حق كلماتي...
تقبلي تحيتي وسلامي بفائق احتراماتي سيدتي
حدريوي مصطفى العبدي

black rose 09-04-08 12:27 AM

العبدي

حقا لكم سعدت بقرائتك من اول حرف الى اخر نقطه ... هي غمامة الحيرة و تزول مع بعض التفكر نص يشد القارئ بأسلوبك المتميز .. لن اضيف فمهما قلت فشهادتي لا تليق بأسان رائع مثلك

دمت بكل ود و خير

تحياتي

العبدي 10-04-08 01:15 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة black rose (المشاركة 1328877)
العبدي

حقا لكم سعدت بقرائتك من اول حرف الى اخر نقطه ... هي غمامة الحيرة و تزول مع بعض التفكر نص يشد القارئ بأسلوبك المتميز .. لن اضيف فمهما قلت فشهادتي لا تليق بأسان رائع مثلك

دمت بكل ود و خير

تحياتي

ربما سعادتك لن تضاهي في شيء سعادتي بمرورك العظيم ....يا ( الوردة السوداء ) شكرا كثير ا وثنائي الممتد في المدى على إطراءك وإعجابك
حدريوي مصطفى


الساعة الآن 07:50 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية