|
كفــــــي إلــــي متـــــــى؟!!
http://img7.imageshack.us/img7/2521/180jj.gif تستوقفنا كثيراً من المشاهد (المخزية) ، لطالما كنا نعيش في واقع يسير بنا للإنحد1رِ يوماً بعد يوم .. هذه مشاهد حقيقية رَأيتها بعيني ،، حتى ملـّت العين مرأها و صرخت لتنثر دمعها الساخن http://img267.imageshack.us/img267/5525/mod123co.jpg .. (( المشهد الأول )) .. ..{ في أحد المراكزِ التجارية ... ( أم ) و خلفها ابنها الذي لا يتجاوز الثامنة من عمره يبكي و يصرخ : .. ( يـامـلعـونة ........ اشتري لي اياهـ ) }.. http://www.alhsa.com/forum/imgcache/210909.imgcache ..((المشهد الثاني )) .. ..{ و آخر عند محل الزينة للسيارات ... حيث تقفْ تلك السيارة ( الكشخة ) و ينزل منها مراهقان في بداية عمرهما ، و خلال انتظارهما حتى ينتهي العامل من تزيين السيارة،، .. ( يـخرج آحدهما ( السيجار ) ويشعلها و يهديها لـلآخر ..حتى يخرج الآخرى و يهديها لـنفسه ) }.. http://www.alhsa.com/forum/imgcache/210909.imgcache ..(( المشهد الثالث)) .. ..{ يملأ الـفـرح قلب( الإبن ) ، حين خرج من مركزِ الشرطة ، تاركاً ( والده ) مرمياً في المركزِ ، كاد أن يحبس هناك .. و السبب حـثـالة دنــيـا http://www.alhsa.com/forum/imgcache/210909.imgcache ..(( المشهد الرابع )) .. ..{ فتاة في أحد المنتزهات المختلطة ، تـطارد خلف شاب لتحاول بشتى الطرقِ و الأساليب ، لفت اتباهه .. و في النهاية ،، تصل إلى مبتغاها .. حيث يصلها ( رقمه ) بسرعة البرق عنْ طريق ( البلوتوث) ..و لاتنتظر حتى تصل البيت و تفعل ما تريد ... بل ... تــحادثه و هما في نفسِ المكان ..!! }.. http://www.alhsa.com/forum/imgcache/210909.imgcache ..((المشهد الخامس)) .. تغضب (الام) من ابنها ( العاق ) فــ تـنهار بكاء ،، حسرة لما يفعله تجاهها فلذة كبدها .. فــ يرد العاق قــائـلاً : ((( لاحوووول قعدت تصيح علينا ))) }.. هذه .. هي [ مسرحية الحياة ] و تلك [ مشاهدها ] و نحن [ أبطالها ] ....! http://www.alhsa.com/forum/imgcache/210909.imgcache http://www.alhsa.com/forum/imgcache/210910.imgcache إلى متى و الدمع يتناثر على الخد ؟! إلى متى و قلوبنا بلا صفاء و لا ود ؟! إلى متى وحياتنا ما بين جزر و مد ؟! إلى متى وجهلنا بلا قيود و لا حد ؟! آما آن الوقت لرحيلنا نستعد ؟! و بأعمالنا النيرة نبني نهراً و سد ؟! آما آن لنا أن نمسك حبل الجنان و نشد ؟! تحياتي |
(((((..{ في أحد المراكزِ التجارية ...
( أم ) و خلفها ابنها الذي لا يتجاوز الثامنة من عمره يبكي و يصرخ : .. ( يـامـلعـونة ........ اشتري لي اياهـ ) }..))))) لا حول ولاقوة الا بالله ((((..{ فتاة في أحد المنتزهات المختلطة ، تـطارد خلف شاب لتحاول بشتى الطرقِ و الأساليب ، لفت اتباهه .. و في النهاية ،، تصل إلى مبتغاها .. حيث يصلها ( رقمه ) بسرعة البرق عنْ طريق ( البلوتوث) ..و لاتنتظر حتى تصل البيت و تفعل ما تريد ... بل ... تــحادثه و هما في نفسِ المكان ..!! }..)))) هل فكرت كيف ستكون النهاية؟؟؟؟؟ |
..{ في أحد المراكزِ التجارية ...
( أم ) و خلفها ابنها الذي لا يتجاوز الثامنة من عمره يبكي و يصرخ : .. ( يـامـلعـونة ........ اشتري لي اياهـ ) }.. هذي بشوفها كتيييير لاي سبب بيقعد يلعن ويسب امه وابوه والطفل اكيد شايف احد اكبر منه بيعمل كذا الله يهدي الجمييع ان شالله يعطيك العافية ماجدانا عن جد كفى والى متى دمتي,,, |
تسمحيلي بمشهد؟؟ عندما ترى شاب بعمر الزهور يقود سيارته بسرعة البرق يقدر الله عليه بحادث ليس فقط يذهب بعمره بل بعمره وعمر عائلة هانئة (اب وام واطفال) ليس لهم ذنب سوى انهم عشو بمدينة للوحوش وليس للبشر!!!!شكرا موضوعك اكثر من راااااااائع من جد شد انتباهي شكرا جزييلا تقبلي تحيتي دمتي بكل خير |
يعطيك العافية ماجدانا
عن جد كفى والى متى دمتي بود ,,, |
| الساعة الآن 08:14 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية